أكثروا من هذا التسبيح:
"سُبْحَانَ اللّهِ مَا أعْظَمَ اللّهُ لاَ إلَهَ إلاَّ اللّهُ"
طم البلاء وعم بسبب طمع العلماء في الحطام ،ونشروا فضائحهم بعداوة بعضهم البعض على شبكة الأنترنيت بالغيبة والنميمة.فهم عند الخلق علماء وفي الملكوت جهلاء
عن أبو هريرة أنه سمع النبي صلى اللّه عليه وسلم يقول لما أسري بي إلى السماء انتهى بي جبريل إلى سدرة المنتهى فغمسني في النور خمسة ثم تنحى عني فقلت حبيبي جبريل أحوج ما كنته إليك وتتنحى، قال يا محمد إنك في موقف لا يكون نبي مرسل ولا ملك مقرب ههنا أنت من اللّه أدنى من القاب إلى القوس فأتاني الملك فقال إن الرحمن يسبح نفسه فسمعت الرحمن يقول "سبحان اللّه ما أعظم اللّه لا إله إلا اللّه" قلت يا رسول اللّه ما لمن قال هكذا قال:" يا أبا هريرة لا تخرج روحه من جسده حتى يراني أريه موضعه من الجنة أو يرى منزله في الجنة وتصلي عليه الملائكة صفوفاً ما بين السماء والأرض ولا يكون شيء إلا يستغفر له تمام عمره فإذا مات وكل اللّه بقبره سبعين ألف ملك يسبحون اللّه ويعظمون اللّه ويهللون اللّه ويكبرون اللّه كلما فعلوا من ذلك شيئاً كان له في صحيفته فإذا أخرج من قبره خرج آمناً مطمئناً لا يحزنه الفزع الأكبر وتتلقاه الملائكة سلام عليكم بما صبرتم فنعم عقبى الدار".