سُورَةُ الكهف
مَنْ كتبها وجعلها في إناء زُجاجٍ ضيّق الرّأس ، وجعلها في منزله ، يأمَنُ الفَقْر والدَّيْن ، ويأمَنُ هو وأهله من أذى الناس ، ولم يحْتَجْ إلى أحدٍ أبداً .
فإن كُتِبتْ وجُعِلتْ في مخازن القمح والشعير والأرُزّ والحِمّص وغير ذلك ، دَفَعتْ عنه كلّ مؤذٍ بإذن الله تعالى من جميع ما يطرأ على الحُبوب في خَزْنها إن شاء الله تعالى .