السلام عليكم و رحمة الله و بركاته، هذه إحدى قصصي مع سورة الدخان احب ان اشارككم بها، فسبحان الله في هذه السورة. اذا أردتم رؤية اشياء، فقط عليكم بسورة الدخان، وممكن الزلزلة معها.
حلمت انني كنت كما لو انني مع جماعة من الناس لا اعرفهم، لكن عندنا نفس الهدف: شيئ كمسيرة تأمل روحي (meditation), جولة اقدام تأملية، شيئ عميق لا استطيع تفسيره، كان لدينا هدف غير مرئي!
هنا أرى الطريق تبدأ في التضييق وبعدها تعود و تصبح واسعة. اذن لدينا منطقة واسعة كنا نمشي فيها، ثم ممر ضيق، و بعده ملأ واسع من جديد. الممر الضيق رأيته سبحان الله كمعبر موسى عليه السلام، كانه معبر النجاة لمن استطاع عبوره. يحرس هاذا الممر على اليمين و على الشمال كلاب متوحشة، مفترسة بكل معنى الكلمة، كانوا يترقبون كل عابر. كلاب لونها داكن، اسود او رمادي جد داكن، رؤوسها كرأس السلوقي، رقيقة، اعينها الشئ الوحيد اللذي يلمع لكن لمعان مخيف. الكلاب على اليسار كانت ظاهرة اما على اليمين، فكانت كثيرة و اغلبها مختبئة. كنت من الأوائل في صفوف التقدم، سمعت انه لا يجب الخوف، علينا العبور الى الجانب الاخر فالكلاب نائمة او هادئة، لكني لا أراها نائمة! حاولت أن اتقدم، و بدأت بعض الكلاب على اليمين تتحرك وهنا فهمت ان الكلاب على اليمين كانت كثيرة و غير مرئية، و تراجعت و من معي. هنا صاح شخص، لا تخافو عندي سلاح اذا أطلقت النار سيهربون جميعا. و كانت امرأة عجوز تمشي على الجانب الايسر. لربما كانت لا تسمع ولا ترى. لماذا لم تعبر من الممر؟ هنا رأينا الكلاب كلها تهجم عليها، حاول الشخص ان يطلق النار ليساعدها لكن كان سلاحه متعطل! و ابتعدنا و كنت خائفة كغيري ممن تراجعوا، شيئ مرعب العجوز المسكينة. الكلاب افترست العجوز في رمشة عين، رأيت فقط ملابسها في الأرض! خفت و أسرعت في العودة (لم اركض) هنا انتبهت اني كنت احمل ابنتي( او طفل) وهي صغيرة. بدأت تشتكي لانني كنت اسرع و انا جد متعبة، فقلت لها أن تسكت لانني لم أعد احتمل، كنت منهارة من كل شيئ. اتينا مبنى كان امامه اطفال، كما لو اعرف كبيرهم او تصنعت انني اعرفه كي يعطينا الامان، تكلمنا معهم و ادخلونا مبنى كان آمن لكن مرادي كان أن أعود لبيتي فهو أأمن لي، النساء في ذللك المبنى كانت تشتغل و كما لو عرضوا علينا المساعدة بغسل امتعتنا لأنها كانت قد إتسخت بعد الجهد، لكني كنت خائفة و همي العودة إلى بيتي ولم اكن اريد ازعاجهم او ان اكون عبأ، كنت جد مرهقة.
كان هناك باب للخروج، عندما فتحته، كان المكان مظلم و مخيف، به بعض النباتات و اشجار غريبة و صخور صغيرة، رأيت قادما عل اليسار كلب ضخم اسود و صاحبه وراءه يمشي! فقلت في نفسي ما هذا؟!! كلب أخر! و اغلقت الباب حتى يمر/يذهب الكلب و صاحبه. عندما رأيت خيالهم من وراء الباب و قد تجاوزوا الباب، فتحت الباب مرة اخرى، و هنا أرى أمامي قادمة من اماكن مختلفة، 3 قطط متوحشة سوداء تقفز من شجرة/صخرة الى شجرة او صخرة وتتقدم، نحيفة جدا و طويلة شيئا ما كانت بشعة لم احبها! فعدت و اغلقت الباب مرة أخرى و رأيت من وراء الباب قطيتن تتجهان إلى اليمين، و القطة الثالثة اتجهت إلى اليسار! اذا لا مفر يجب علي ان ابقى مختبأة و انتظر؟! انتهى الحلم.
انا في الحقيقة لا احب القطط كثيرا ولا احب امتلاكها، منذ صغري تعودت انها غير طيبة. أما الكلاب، فرغم انه كذالك في صغري أخبروني انها غير مرغوب فيها في البيت الا انني فهمت عكس ذالك في سورة الكهف، فلا امانع في وجودها في البيت. لا أمتلك كلاب.
انا الان لا اتواجد ببيتي، و كنت قرأت سورة البقرة و الدخان امس (ليست ورد، فقط احيانا أقرأ بعض السور). لي فقط ورد في الصباح و المساء أعطاني إياه الشيخ almonsieur
و اكيد استغفر و اسبح حين أتذكر. متوقفة على الصلاة بسبب استحاضة ولأول مرة في حياتي يحدث لي هاذا بسبب تناول بعض الحبوب فلا اعتقده شرا! قرأت انني يمكنني الصلاة، لكني لا احبذ الفكرة دون طهارة.
اعلم ان سورة الدخان سبحان الله تجعلنا نرى اشياء لا يعلمها إلا الله، ولحد الان لا أفهم السر؟! ولا أعلم هل ما نراه يعتبر فقط اضغاط احلام، اوجاس او حقا اشياء يجب ان نأخذها بعين الاعتبار.
اعلم من البحث أن الكلاب و القطط السوداء ليست طيبة في الأحلام و الله أعلم. لربما احد المشايخ الكرام يفهم شيئ لم ولن افهمه لوحدي، فشكرا على الإفادة الا اذا كان أمرا حقا غير محبذ لي، فلا احب ان اعلمه و افوض امري الى الرحمن الرحيم.
ليست هاذه اول مرة بعد قرأتي لسورة الدخان أرى أشياء عجيبة و غريبة و لم احاول من قبل تفسير أحلامي
فسبحان الله في هذه السورة عجب العجب
هل اي شخص يمكنه ان يرى اشياء بعد قراءة سورة الدخان؟ هل يمكن رؤية الاشياء الجميلة ايضا كرؤية الجنة مثلا، الرسول الكريم.... ام هذه السورة هي دائما تساعدنا فقط في رؤية اشياء للتحذير؟ هل يمكن للمرأة ان ترى "رؤية" وهي في فترة منقطعة على الصلاة؟
واخيرا، أود منكم مساعدة لكن مساعدة مأجورة بإذن الله كي ابقى مرتاحة ولا اكون كالعبأ، اود مساعدة في تفسير احلام أخرى هل ممكن اعطائي رقما هنا للاتصال ؟ الرقم الموجود في الصفحة الرئيسية كأنه لا يجيب حسب بعض الزوار. وشكرا جزيلا
حلمت انني كنت كما لو انني مع جماعة من الناس لا اعرفهم، لكن عندنا نفس الهدف: شيئ كمسيرة تأمل روحي (meditation), جولة اقدام تأملية، شيئ عميق لا استطيع تفسيره، كان لدينا هدف غير مرئي!
هنا أرى الطريق تبدأ في التضييق وبعدها تعود و تصبح واسعة. اذن لدينا منطقة واسعة كنا نمشي فيها، ثم ممر ضيق، و بعده ملأ واسع من جديد. الممر الضيق رأيته سبحان الله كمعبر موسى عليه السلام، كانه معبر النجاة لمن استطاع عبوره. يحرس هاذا الممر على اليمين و على الشمال كلاب متوحشة، مفترسة بكل معنى الكلمة، كانوا يترقبون كل عابر. كلاب لونها داكن، اسود او رمادي جد داكن، رؤوسها كرأس السلوقي، رقيقة، اعينها الشئ الوحيد اللذي يلمع لكن لمعان مخيف. الكلاب على اليسار كانت ظاهرة اما على اليمين، فكانت كثيرة و اغلبها مختبئة. كنت من الأوائل في صفوف التقدم، سمعت انه لا يجب الخوف، علينا العبور الى الجانب الاخر فالكلاب نائمة او هادئة، لكني لا أراها نائمة! حاولت أن اتقدم، و بدأت بعض الكلاب على اليمين تتحرك وهنا فهمت ان الكلاب على اليمين كانت كثيرة و غير مرئية، و تراجعت و من معي. هنا صاح شخص، لا تخافو عندي سلاح اذا أطلقت النار سيهربون جميعا. و كانت امرأة عجوز تمشي على الجانب الايسر. لربما كانت لا تسمع ولا ترى. لماذا لم تعبر من الممر؟ هنا رأينا الكلاب كلها تهجم عليها، حاول الشخص ان يطلق النار ليساعدها لكن كان سلاحه متعطل! و ابتعدنا و كنت خائفة كغيري ممن تراجعوا، شيئ مرعب العجوز المسكينة. الكلاب افترست العجوز في رمشة عين، رأيت فقط ملابسها في الأرض! خفت و أسرعت في العودة (لم اركض) هنا انتبهت اني كنت احمل ابنتي( او طفل) وهي صغيرة. بدأت تشتكي لانني كنت اسرع و انا جد متعبة، فقلت لها أن تسكت لانني لم أعد احتمل، كنت منهارة من كل شيئ. اتينا مبنى كان امامه اطفال، كما لو اعرف كبيرهم او تصنعت انني اعرفه كي يعطينا الامان، تكلمنا معهم و ادخلونا مبنى كان آمن لكن مرادي كان أن أعود لبيتي فهو أأمن لي، النساء في ذللك المبنى كانت تشتغل و كما لو عرضوا علينا المساعدة بغسل امتعتنا لأنها كانت قد إتسخت بعد الجهد، لكني كنت خائفة و همي العودة إلى بيتي ولم اكن اريد ازعاجهم او ان اكون عبأ، كنت جد مرهقة.
كان هناك باب للخروج، عندما فتحته، كان المكان مظلم و مخيف، به بعض النباتات و اشجار غريبة و صخور صغيرة، رأيت قادما عل اليسار كلب ضخم اسود و صاحبه وراءه يمشي! فقلت في نفسي ما هذا؟!! كلب أخر! و اغلقت الباب حتى يمر/يذهب الكلب و صاحبه. عندما رأيت خيالهم من وراء الباب و قد تجاوزوا الباب، فتحت الباب مرة اخرى، و هنا أرى أمامي قادمة من اماكن مختلفة، 3 قطط متوحشة سوداء تقفز من شجرة/صخرة الى شجرة او صخرة وتتقدم، نحيفة جدا و طويلة شيئا ما كانت بشعة لم احبها! فعدت و اغلقت الباب مرة أخرى و رأيت من وراء الباب قطيتن تتجهان إلى اليمين، و القطة الثالثة اتجهت إلى اليسار! اذا لا مفر يجب علي ان ابقى مختبأة و انتظر؟! انتهى الحلم.
انا في الحقيقة لا احب القطط كثيرا ولا احب امتلاكها، منذ صغري تعودت انها غير طيبة. أما الكلاب، فرغم انه كذالك في صغري أخبروني انها غير مرغوب فيها في البيت الا انني فهمت عكس ذالك في سورة الكهف، فلا امانع في وجودها في البيت. لا أمتلك كلاب.
انا الان لا اتواجد ببيتي، و كنت قرأت سورة البقرة و الدخان امس (ليست ورد، فقط احيانا أقرأ بعض السور). لي فقط ورد في الصباح و المساء أعطاني إياه الشيخ almonsieur
و اكيد استغفر و اسبح حين أتذكر. متوقفة على الصلاة بسبب استحاضة ولأول مرة في حياتي يحدث لي هاذا بسبب تناول بعض الحبوب فلا اعتقده شرا! قرأت انني يمكنني الصلاة، لكني لا احبذ الفكرة دون طهارة.
اعلم ان سورة الدخان سبحان الله تجعلنا نرى اشياء لا يعلمها إلا الله، ولحد الان لا أفهم السر؟! ولا أعلم هل ما نراه يعتبر فقط اضغاط احلام، اوجاس او حقا اشياء يجب ان نأخذها بعين الاعتبار.
اعلم من البحث أن الكلاب و القطط السوداء ليست طيبة في الأحلام و الله أعلم. لربما احد المشايخ الكرام يفهم شيئ لم ولن افهمه لوحدي، فشكرا على الإفادة الا اذا كان أمرا حقا غير محبذ لي، فلا احب ان اعلمه و افوض امري الى الرحمن الرحيم.
ليست هاذه اول مرة بعد قرأتي لسورة الدخان أرى أشياء عجيبة و غريبة و لم احاول من قبل تفسير أحلامي
فسبحان الله في هذه السورة عجب العجب
هل اي شخص يمكنه ان يرى اشياء بعد قراءة سورة الدخان؟ هل يمكن رؤية الاشياء الجميلة ايضا كرؤية الجنة مثلا، الرسول الكريم.... ام هذه السورة هي دائما تساعدنا فقط في رؤية اشياء للتحذير؟ هل يمكن للمرأة ان ترى "رؤية" وهي في فترة منقطعة على الصلاة؟
واخيرا، أود منكم مساعدة لكن مساعدة مأجورة بإذن الله كي ابقى مرتاحة ولا اكون كالعبأ، اود مساعدة في تفسير احلام أخرى هل ممكن اعطائي رقما هنا للاتصال ؟ الرقم الموجود في الصفحة الرئيسية كأنه لا يجيب حسب بعض الزوار. وشكرا جزيلا