سُورَةُ الحِجر
مَنْ كتبها بزَعفران وسقاها لامرأةٍ قليلة اللبن ، كَثُر لبنها وغَزُرَ .
ومَنْ كتبها وجعلها في جَيْبه ، أو حَرْفه ، وغدا وراح ، وهي في صُحبته ، فإنّه يكثُر كَسْبهُ ، ولا يَعْدِل [أحدٌ] عنه ممّا يكون عنده ممّا يُباع ويُشترى ، وتُحَبُّ معاملته .
مَنْ كتبها بزَعفران وسقاها لامرأةٍ قليلة اللبن ، كَثُر لبنها وغَزُرَ .
ومَنْ كتبها وجعلها في جَيْبه ، أو حَرْفه ، وغدا وراح ، وهي في صُحبته ، فإنّه يكثُر كَسْبهُ ، ولا يَعْدِل [أحدٌ] عنه ممّا يكون عنده ممّا يُباع ويُشترى ، وتُحَبُّ معاملته .