سُورَةُ الحَجّ
من كتبها في رَقّ غزالٍ ، وجعلها في صَحن مَركَب ، جاءت الريحُ من كلّ مكانٍ ، وأُصيب المَركَبُ ، ولم يَسْلَم .
وإذا كُتبتْ ومُحيتْ ورُشّت في موضع سُلطانٍ جائرٍ ، أو مكان ، لم يتهنّأ مَنْ يجلِس هُناك بعيشٍ ، وتراه قلقاً حزيناً خائفاً حَذِراً إلى أنْ يقومَ ، ولم يتهنّأ بذلك أبداً ، إلى أن يغيّر أرضه من جديد .
من كتبها في رَقّ غزالٍ ، وجعلها في صَحن مَركَب ، جاءت الريحُ من كلّ مكانٍ ، وأُصيب المَركَبُ ، ولم يَسْلَم .
وإذا كُتبتْ ومُحيتْ ورُشّت في موضع سُلطانٍ جائرٍ ، أو مكان ، لم يتهنّأ مَنْ يجلِس هُناك بعيشٍ ، وتراه قلقاً حزيناً خائفاً حَذِراً إلى أنْ يقومَ ، ولم يتهنّأ بذلك أبداً ، إلى أن يغيّر أرضه من جديد .