" المسك "
ملك أنواع الطيب وأشرفها وأطيبها ، وهو الذي يضرب به الأمثال ، ويشبّه به غيره ، ولا يشبّه بغيره ، وهو كثبان الجنة ، وهو حار يابس في الثانية : يسر النفس ويقويها ، ويقوّي الأعضاء الباطنة جميعها شرباً وشمّاً ، وقد ثبت عن النبي (ص) أنه قال في المسك : " هو أطيب الطيب " حتى إنه طيّب الجنّة .
والكثبان – التي هى مقاعد الصديقين هنـاك – من مسك لا من عنبر …
قال البخاري في صحيحه : حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْلَمَةَ عَنْ مَالِكٍ عَنْ أَبِي الزِّنَادِ عَنْ الأعْرَجِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ص) قَالَ : " الصِّيَامُ جُنَّةٌ فلا يَرْفُثْ ولا يَجْهَلْ وَإِنْ امْرُؤٌ قَاتَلَهُ أَوْ شَاتَمَهُ فَلْيَقُلْ إِنِّي صَائِمٌ مَرَّتَيْنِ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَخُلُوفُ فَمِ الصَّائِمِ أَطْيَبُ عِنْدَ اللَّهِ تَعَالَى مِنْ رِيحِ الْمِسْكِ يَتْرُكُ طَعَامَهُ وَشَرَابَهُ وَشَهْوَتَهُ مِنْ أَجْلِي الصِّيَامُ لِي وَأَنَا أَجْزِي بِهِ وَالْحَسَنَةُ بِعَشْرِ أَمْثَالِهَا .
ملك أنواع الطيب وأشرفها وأطيبها ، وهو الذي يضرب به الأمثال ، ويشبّه به غيره ، ولا يشبّه بغيره ، وهو كثبان الجنة ، وهو حار يابس في الثانية : يسر النفس ويقويها ، ويقوّي الأعضاء الباطنة جميعها شرباً وشمّاً ، وقد ثبت عن النبي (ص) أنه قال في المسك : " هو أطيب الطيب " حتى إنه طيّب الجنّة .
والكثبان – التي هى مقاعد الصديقين هنـاك – من مسك لا من عنبر …
قال البخاري في صحيحه : حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْلَمَةَ عَنْ مَالِكٍ عَنْ أَبِي الزِّنَادِ عَنْ الأعْرَجِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ص) قَالَ : " الصِّيَامُ جُنَّةٌ فلا يَرْفُثْ ولا يَجْهَلْ وَإِنْ امْرُؤٌ قَاتَلَهُ أَوْ شَاتَمَهُ فَلْيَقُلْ إِنِّي صَائِمٌ مَرَّتَيْنِ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَخُلُوفُ فَمِ الصَّائِمِ أَطْيَبُ عِنْدَ اللَّهِ تَعَالَى مِنْ رِيحِ الْمِسْكِ يَتْرُكُ طَعَامَهُ وَشَرَابَهُ وَشَهْوَتَهُ مِنْ أَجْلِي الصِّيَامُ لِي وَأَنَا أَجْزِي بِهِ وَالْحَسَنَةُ بِعَشْرِ أَمْثَالِهَا .