الكشف والعلاجات والاستشارات الاتصال بالشيخ الدكتور أبو الحارث (الجوال):00905397600411
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
X

فوائد أسماء الله الحسنى والبسمله الشريفه

مملكة الفوائد والمجربات الصحيحة

 
  • تصفية
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

    هناك الكثير والعديد من فوائد أسماء الله الحسنى والبسمله الشريفه .
    وسوف نفرد في هذه المقالة ماجاء على صدور الشيوخ في العلم الروحاني عن فوائد أسماء الله الحسنى والبسمله الشريفه .
    وكلنا يعلم مجربا اسماء الله الحسنى في مواجهة العدو والرزق والهيبة وقضاء الحوائج المتعسرة وسنجمل الفوائد جميعها لكم .
    وسنتطرق ايضا الى مجربات البسملة الشريفة والتي افرد لها شيوخ العلم كتب كثيرة .

    هو الاسم الذي تفرد به الحق سبحانه وخص به نفسه ، وجعله أول أسمائه وأضافها كلها إليه ولم يضفه إلى أسم منها ، فكل ما يرد بعده يكون نعتا له وصفة ،وهو أسم يدل دلالة العلم على الإله الحق وهويدل عليه دلالة جامعة الجميع الأسماء الإلهية الأحادية ،هذا والاسم (الله) سبحانه مختص بخواص لم توجد في سائر ان الله تعالى .

    إذ أنه إذا حذفت الألف من قولك (الله) بقى الباقي على صورة الله وهو مختص به سبحانه كما في قوله ( ولله جنود السموات والأرض) ، وإن حذفت عن البقية اللام الأولى بقيت على صورة (له) كما في قوله تعالى ( له مقاليد السموات والأرض) فإن حذفت اللام الباقية كانت الباقية هي قولنا (هو) وهو أيضا يدل عليه سبحانه كما في قوله :

    ( قل هو الله أحد ) ؟

    والواو ذائدة بدليل سقوطها في التثنية والجمع ، فإنك تقول : هما ، هم ، فلا تبقى الواو فيهما فهذه الخاصية موجودة في لفظ الله غير موجودة في سائر الأسماء وعدده هو : 05 ومن خواصه :
    من أكثر من ذكره يرزق إجلالا كبيرا ، خاصة إذا اتخذه وردا وداوم عليه بعدد مائة ألف مرة خلال فترة من الأيام كما يفعل المريدين من أصحاب الطريقة القادرية وغيرها - الطرق الصوفية ، وإذا كتب بعدده ( 66 ) مره في إناء خزف وكتب معه آيات الشفاء بمسك وزعفران وشربها المريض شافاه الله من مرضه ، وإذا خاف من قوم أو من مكان أو من
    حيوان وتلاه رزقه الله قوة تجعله يغلب خصمه وخاصة إذا أضاف إليه كلمة اكبر ( الله اکبر) ۔

    الرحمن الرحيم ؟

    الرحمن الرحيم آسمان مشتقان من الرحمة ، والرحمة في الأصل رقة في القلب تستلزم التفضل والإحسان ، وهذا جائز في حق العباد ، ولكنه محال في حق الله سبحانه وتعالى، والرحمة تستدعي مرحوما .. ولا مرحوم إلا محتاج ، والرحمة منطوية على معنيين الرقة والإحسان ، فركز تعالى في طباع الناس الرقة وتفرد بالإحسان ، ولا يطلق الرحمن إلا على الله تعالى ، إذ هو الذي وسع كل شيء رحمة ، والرحيم تستعمل في غيره وهو الذي كثرت رحمته ، وقيل أن الله رحمن الدنيا ورحيم الآخرة ، وذلك أن إحسانه في الدنيا يعم المؤمنين والكافرين ، ومن الآخرة يختص بالمؤمنين ، اسم الرحمن أخص من اسم الرحيم ، وأبعد من مقدور العباد ، فالرحمن هو العطوف على عباده بالإيجاد أولا .. وبالهداية إلى الإيمان وأسباب السعادة ثانيا .. والإسعاد في الآخرة ثالثا ، والإنعام بالنظر إلى وجهه الكريم .

    الرحمن ؟

    هو المنعم بما لا يتصور صدور جنسه من العباد ، والرحيم هو المنعم بماةيتصور صدور جنسه من العباد .
    عدد الرحمن مع الألف واللام: ( 329 ) وبدون الألف واللام ( 298 ) .

    وعدد الرحيم مع الألف واللام : ( 289) وبدونهما ( 258 ) .
    ومن خواص اسم الرحمن :
    أنه لو كتب بعدده مع آيات الشفاء وشرب منه صاحب الحمى الحارة زالت عنه بفضل الله ، ومن أكثر من ذكره نظر الله إليه يعين الرحمة وكان ملطوفا به في جيمع حركاته وسكناته .
    وأما اسم الله الرحيم :
    فمن خواصه أنه من أكثر من ذكره واتخذه وردا يصدق حال ونية خالصة كان مستجاب الدعوة عند الله ، وكان في أمان الله من سطوات الدهر ، وينفع أيضا كتابة مع آيات الشفاء لأمراض الحمى الحارة كما ذكرنا سابقا .

    خواص بسم الله الرحمن الرحيم ؟

    وهذه الأسماء الثلاثة جمعها الله تعالى في البسملة ( بسم الله الرحمن الرحيم ) ولأهميتها تذكر بعض خواصها لاشتراكها بالموضوع . عددها هو : ( 786 ) .

    ولها خواص عظيمة فإذا تليت على ماء بعددها وفي كل مائة مرة تقول اللهم الق محبتي في قلوب عبادك أو قلوب كذا وكذا وشربها المطلوب أحد الطالب حبا شديدا .
    وإذا تلاها المريض بعددها أي ( 786 ) مرة لمدة 7 أيام شافاه الله من مرضه ببركتها شرط النية الخالصة .
    وإذا تليت في وجه ظالم 50 مرة امن من شره .
    وإذا تليت في أذن مصروع 40 مرة آفاق ،
    وإذا تليت بعدد 100 مرة على مريض لمدة 3 أيام شافاه الله ببركتها .
    وإذا تليت 50 مرة صباح كل يوم قضى الله حاجة تاليها .
    وإذا تلاها الإنسان قبل نومه 50 مرة امن من الكوابيس والأحلام المزعجة وما بوذيه
    وإذا أكثر من ثلاوتها المسجون أو المأسور بلا عدد ولآلاف المرات فك الله أسره وسجنه .
    وإذا تليت 1000 مرة على ماء وسقى به بستان زاد ثمره باذن الله .
    وإذا الخذها طالب العلم الروحاني وردا لمدة 40 يوما ويتوها صباح كل يوم 1000 مرة فتح الله عليه وكشف عن قلبه وألهمه غوامض الأسرار ، ولها فوائد عديد وما أشرنا إليه كافي بإذن الله ومن الله التوفيق .

    الملك ؟

    هو الظاهر بعز سلطانه ، الفني بذاته ، المتصرف في أكوانه بصفاته ، وهو المتصرف بالأمر والنهي ، أو الملك لكل الأشياء ، الله تعالى الملك المستغنى بذاته وصفاته وأفعاله عن
    غيرة ، المحتاج إليه كل من عداه ، يملك الحياة والموت والبعث والنشور ، والملك الحقيقي لا يكون إلا لله وحده ، ومن عرف أن الملك لله وحده أبى أن يذل المخلوق ، وقد
    يستغني العبد عن بعض الأشياء ولا يستغني عن بعض الأشياء فيكون له نصيب من الملك ، وقد يستغنى عن كل شيء سوى الله ، والعبد مملكته الخاصة قلبه .. وجنده شهوله
    من
    وغضبه وهواه .. ورعيته لسانه وعيناه وباقي أعضائه .. فإذا ملكها ولم تملكه فقد نال درجة الملك في عالمه ، فإن انضم إلى ذلك استغناؤه عن كل الناس فتلك رتبة الأنبياء ، يليهم
    العلماء وملكهم بقدر قدرتهم على إرشاد العباد ، بهذه الصفات يقرب العبد من الملائكة في صفاته ويتقرب إلى الله .
    عدده بالألف واللام ( 121 ) وبدونهما ( 90 )
    خواصه :
    يقول البولي ( اعلم أن هذا الاسم نافع لأرباب العقول من أهل الولايات ويعطي صاحبه الهيبة).
    إذا تلي بعدده في وجه حاکم رفع قدره عنده ورزقه الله هيبة عنده .
    كما أن كثرة ذكرة تجعل صاحبه مطالعا من قبل العوالم السفلية فضلا عن أصحاب القرار من الملوك والحكام .
    القدوس :
    تقول اللغة أن القدس هو الطهارة ، والأرض المقدسة في المطهرة ، والبيت المقدس الذي يتطهر فيه من الذنوب ، وفي القرآن الكريم على لسان الملائكة وهم يخاطبون الله (
    ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك ) أي تظهر أنفسنا لك ، وجبريل عليه السلام يسمى الروح القدس لطهارته من العيوب في تبليغ الوحي إلى الرسل أو لأنه خلق من الطهارة ، ولا
    يكفي في تفسير القدوس بالنسبة إلى الله تعالى أن يقال أنه منزه عن العيوب والنقائص فإن ذلك يكاد يقرب من ترك الأدب مع الله ، فهو سبحانه منزه عن أوصاف كمال الناس
    المحدودة كما أنه منزه عن أوصاف تقصهم ، بل كل صفة نتصورها للخلق هو منزه عنها وعما يشبهها أو يماثلها
    ، عدده بالألف واللام (201 ) وبدونهما ( 171 ) خواصه :

    من أكثر من ذكر هذا الاسم اذهب الله عنه الشهوات ، وهو ينفع لصاحب الشهوة القوية يتلوه بلا عدد فتخف شهوته ، وكان الصالحون يوصون طلابهم في خلواتهم إذا غليتهم الشهوة الجنسية أن يكثروا من ذكر هذا الاسم العظيم .

    ومن أضاف إليه هذه الجملة ( سبوح قدوس رب الملائكة والروح ) ولازم على ذكره فان الله يكشف له عن عوالم الملكوت والجبروت ، ومن كتبه في إناء بمسك وزعفران وتلا عليه الاسم بعدده وشربه صاحب المعاصي وكانت نيته تركها أعانه الله على تركها وأصلح نفسه ودينه

    السلام ؟

    تقول اللغة هو الأمان والاطمئنان ، والحصانة والسلامة ، ومادة السلام تدل على الخلاص والنجاة ، وأن القلب السليم هو الخالص من العيوب ، والسلم (بفتح السين أو كسرها ) هو المسالمة وعدم الحرب ، الله السلام لأنه ناشر السلام بين الأنام ، وهو مانح السلامة في الدنيا والآخرة ، وهو المنزه ذو السلامة من جميع العيوب والتقائص لكماله في ذاته
    وصفاته وأفعاله ، فكل سلامة معزوة إليه صادرة منه ، وهو الذي سلم الخلق من ظلمه ، وهو المسلم على عباده في الجنة ، وهو في رأى بعض العلماء بمعنى القدوس ، والإسلام هو عنوان دين الله الخاتم وهو مشتق من مادة السلام الذي هو إسلام المرء نفسه لخالقها ، وعهد منه أن يكون في حياته سلما ومسالما لمن يسالمه ، وتحية المسلمين بيتهم هي ( السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ) والرسول صلى الله عليه وسلم يكثر من الدعوة إلى السلام فيقول : السلام من الإسلام، أفشوا السلام تسلموا .. ثلاث من جمعهن فقد جمع
    الأيمان : الأنصاف مع نفسه ، وبذل السلام للعالم ، والأنفاق من الإقتار ( أي مع الحاجة ) .. افشوا السلام بينكم .. اللهم أنت السلام ، ومنك السلام ، واليك يعود السلام ،فحينا ربنا بالسلام عدده بالألف واللام (162 ) وبدونهما ( 131 ) خواصه :

    انه من كتبه في إناء طاهر بمسك وزعفران عدد 55 مرة ، وشرب منه صاحب الوسواس مدة أربعين يوما زال عنه ببركة الله .

    وإذا كتبته على خاتم فضة وتلوت الاسم بعد كل صلاة بعدده وهو 131 رزقك الله العدل والسلامة من الظلم والجور .
    وإذا نزلته في وفق مربع عددي وحمله المسافر امن من الغرق في البحر ورزقه الله السلامة في سفره وسيره .
    ومن أكثر من ذكره كان في حفظ الله وسلمه من شر طوارق الليل والنهار - وإذا كتبته في وفق حرفي وحمله إنسان لا يرى مكروها أبدا بفضل الله سيما لمن اتخذه وردا وهو يحمل وفقه الحرفي .

    المؤمن ؟

    الإيمان في اللغة هو التصديق ، ويقال أمنه من الأمان ضد الخوف ، والله يعطى الأمان لمن استجار به واستعان ، الله المؤمن الذي وجد نفسه بقوله ( شهد الله أنه لا اله إلا هو ) .

    وهو الذي يؤمن أولياءه من عذابه ، ويؤمن عباده من ظلمه ، هو خالق الطمانينة في القلوب ، أن الله خالق أسباب الخوف واسباب الأمان جميعا وكوله تعالى مخوفا لا يمنع كونه مؤمنا ، كما أن كونه مذلا لا يمنع كونه معزا ، فكذلك هو المؤمن المخوف ، أن أسم ( المؤمن ) قد جاء منسوبا إلى الله تبارك وتعالى في القرآن مرة واحدة في سورة الحشر في
    قوله تعالى ( هو الله الذي لا اله إلا هو الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر سبحان الله عما يشركون ) سورة الحشر عدده بالألف واللام (146 ) وبدونهما ( 177 ) خواصه :

    وهذا الاسم الجليل ينفع لأصحاب الوساوس النفسية إذا أكثروا من ذكره زال عنهم باذن الله - ( 8 ) المهيمن
    الهيمنة هي القيام على الشيء والرعاية له .

    والمهيمن هو الرقيب أو الشاهد ، والرقيب اسم من أسماء الله تبارك وتعالى معناه الرقيب الحافظ لكل شيء ، المبالغ في الرقابة والحفظ ، أو المشاهد العالم بجميع الأشياء ، بالسر والتجوي ، السامع للشكر والشكوى ، الدافع للضر والبلوى ، وهو الشاهد المطلع على أفعال مخلوقاته ، الذي يشهد الخواطر ، ويعلم السرائر ، ويبصر الظواهر ، وهو المشرف على أعمال العباد ، القائم على الوجود بالحفظ والاستيلاء عدده بالألف واللام ( 176 ) وبدونهما ( 145 ) .

    أن ذاكره يستعين بقدرة المهيمن على صلاح قلبه وحاله وشأنه فيخافه لأنه معه رقيب عليه ومن قرأه 100 مرة بعد الغسل والصلاة في خلوة وجمع خاطر نال مايريد وثبت الله النور في قلبه ، ومن تلاه بعدده بعد العشاء كل يوم شاهد ما يقع في الكون قبل وقوعه ، لأنه من أسماء الإحاطة ، ورزقه الله قدرة الكشف في البصيرة .

    ومن واظب على ذكرته واتخذه وردا له رزقه الله سر الهيمنة على الخلق فيكون مجابا مطاعا لديهم .

    ومن نزله يوفق مربع وثلا عليه الاسم بعدده ووضعه تحت وسادته أثناء النوم وقرأ الاسم وأضمر شيئا رزقه الله سر الكشف عنه . ( 9 ) العزيز:
    العز في اللغة هو القوة والشدة والغلبة والرفعة و الامتناع ، والتعزيز هو التقوية ، والعزيز اسم من أسماء الله الحسني هو الخطير ،( الذي يقل وجود مثله ، وتشتد الحاجة إليه . ويصعب الوصول إليه ) وإذا لم تجتمع هذه المعاني الثلاث لم يطلق عليه اسم العزيز كالشمس : لا نظير لها .. والتقع منها عظيم والحاجة شديدة إليها ولكن لا توصف بالعزة لأنه لا يصعب الوصول إلى مشاهدتها ، وفي قوله تعالى ( ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين ولكن المنافقين لا يعلمون ) فالعزة هنا لله تحقيقا ، ولرسوله فضلا ، وللمؤمنين ببركة ايمانهم برسول الله عليه الصلاة والسلام .

    عدده بالألف واللام ( 125 ) وبدونهما ( 94 ) هذا الاسم من أذكار المتوكلين على الله لأن المعتمد على الله في ذكره لهذا الاسم يرزقه الله من حيث لا يحتسب .

    ومن كتب وفقه في قطعة قصه وحمله مع ملازمة لذكره رزقه الله العزة ، من ذكره 40 يوما في كل يوم 40 مرة أعانه الله واعزه .

    ومن قراه سبعة أيام متتالية كل يوم 1000 مرة ودعا به على من ظلمه وتعدى عليه أخذ الله حقه من خصمه وأهلكه .
    وإذا ذكره إنسان في وجه عسكر أو جند 70 مرة ويشير إليهم بيده فإنهم يهزمون بإذن الله ، ( 10 ) الجبار:

    اللغة تقول : الجبر ضد الكسر ، وإصلاح الشيء بنوع من القهر ، يقال جبر العظم من الكسر ، وجبرت الفقير أي أغنيته ، كما أن الجبار في اللغة هو العالي العظيم .

    والجبار في حق الله تعالى هو الذي تنفذ مشيئته على سبيل الإجبار في كل أحد ، ولا تنفذ فيه مشيئة أحد ، ويظهر أحكامه قهرا ، ولا يخرج أحد عن قبضة تقديره ، وليس ذلك إلا لله ، وجاء في حديث الامام على كرم الله وجهه ( جبار القلوب على فطرتها شقيها وسعيدها ) أي أنه أجبر القلوب شفيها وسعيدها على ما قطرها عليه من معرفته ، وقد تطلق
    كلمة الجبار على العبد مدحا له وذلك هو العبد المحبوب الله ، الذي يكون جبارا على نفسه ..جبارا على الشيطان محترسا من العصيان ، والجبار هو المتكبر ، والتكبر في حق الله وصف محمود ، وفي حق العباد وصف مذموم
    عدده بالألف واللام ( 237 ) وبدونهما ( 206 ) خواصه :

    إن ذاكر هذا الاسم الشريف يحفظه الله من ظلم وبغي كل جبار عنيد من المتغطرسين والظالمين .
    ويذكر بعد التسبيح صباحا ومساءا عدد 21 مرة بنية الحفظ من كل عدو في السفر والإقامة .
    وهو يصلح ذكرا للملوك وأصحاب الشأن .
    ومن كان له عدو وأراد أن ينتقم منه الله يتلوه بعدده مضروبا في نفسه أي ( 42436 ) مرة أو (1030 ) مرة لمدة 7 أيام ويقول ( اللهم إني أسألك باسمك الجبار أن فلانا عبدك
    قد آذاني وتجبر على ، وأنت جبار السموات والأرض ، أسألك أن تجيره وتقهره بالمحبة والمودة لي باجبار يا الله ) وان شئت قلت أحب أيها الملك وتوكل بفلان بحق هذا الاسم
    وان تتلوه تقول ذلك كل 100 مرة ، يحصل لك المطلوب بإذن الله .
    وإذا نقشته مربعه أي وفقه المربع في صحيفة تحاس وتلوت عليه الاسم بعدده 7 أيام ورميتها في دار جبار ظالم خربت داره .
    وإذا كتبته مع اسمه تعالي ذو الجلال والإكرام أو نزلتهم يوفق مربع عددي ووضعتهم في ورقه وحملتها في مقدمة الرأس وجلست بين الناس رزقت هيبة وحسنا عندهم .
    ( 11 ) المتكبر:
    المتكبر ذو الكبرياء ، هو كمال الذات وكمال الوجود ، والكبرياء والعظمة بمعنى واحد ، فلا كبرياء السواد ، وهو المتفرد بالعظمة والكبرياء ، المتعالي عن صفات الخلق ، الذي تكبر
    عما يوجب نقصا أو حاجة ، أو المتعالي عن صفات المخلوقات بصفاته وذاته -
    كل من رأى العظمة والكبرياء النفسه على الخصوص دون غيره حيث يرى نفسه أفضل الخلق مع أن الناس في الحقوق سواء ، كانت رؤيته كاذبة وباطلة ، إلا لله تعالى .
    عدده بالألف واللام ( 693 ) وبدونهما ( 662 )
    خواصه :
    آن ذاكره يتخلق بالذل إلى الله تعالى فهو في عين نفسه ذليل وفي أعين الناس كبير مرهوب نافذ الكلمة عندهم .
    ومن داوم على ذكره بلا فترة ولا عدد يجل قدره ويعز أمره ولا يقدر أحد على معارضته بوجه ولا حال وانقادت له الجبابرة ويكون نافذ الكلمة عندهم .
    ومن خواصه لمن داوم على ذكره وأحس بسره ، فان الله يرزقه سر الحل والربط بحيث لو تلوله على صاحب الفواحش 10 مرات بنية عقده عنه عقد وامتنع عن فعلها بإذن الله
    ومن كتبه على سور مدينة أو حائط دار أو ما شابه ذلك في 94 موضعا في الساعة السابعة من شروق الشمس من يوم الجمعة حرس الله تلك المدينة أو ذلك الدار أو المكان من
    كل طارق سوء بإذن الله.
    مواضيع ذات صلة

    #2
    حسين المغوار
    ما شاء الله مجهود كبير اثابك الله عنا خيرا وجعله في ميزان حسناتك
    وليستفيد بهذه المعلومات كثيرين
    جزاك الله خيرا
    تعليق

      #3
      جزاك الله خيرى الدنيا والآخرة وجعلك من الذاكرين الشاكرين
      تعليق

        #4
        جزاك الله كل خير اخي الكريم على هذه المعلومات القيمة
        تعليق

          #5
          جزاكم الله خيرا على هذا المجهود العظيم
          تعليق

            #6
            مشكور وجزاك الله كل الخير وجعله في ميزان حسناتك
            ﴿ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ ﴾
            تعليق
            يتصفح هذا الموضوع الآن
            تقليص

            المتواجدون الآن 1. الأعضاء 0 والزوار 1.

            يعمل...
            X