السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وصلا و سلم على رسول الله تحية طيبة شيخي الكريم ..اللهم صل على سيدنا محمد بقدر حبك فيه .فرج بجاهه عندك ما أنا فيه ...شيخي الحبيب هذا صلاة عظيم كم عدد تذكره أنا أعاني من العوارض لعل الله فرجني ما أنا فيه جزاك الله خير الجزاء..
قال أحمد الرفاعى قدس الله روحه:
إذا أراد الله أن يرقى عبدا إلى مقامات الرجال كلفه بأمر نفسه أولا فإذا أدب نفسه واستقامت معه كلفه بأهله فإن احسن إليهم وساسهم كلفه بأهل بلده فإن احسن إليهم وساسهم كلفه جهة من البلاد فإن هو نصحهم وساسهم وأصلح سريرته مع الله كلفه رتبة ما بين السماء والأرض
اللهم صلى على محمد وال محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد فعال لما تريد اللهم ارزقنا رؤيته بحقه عندك وبحبك له يالله وارزق الشيخ سمير عبد الحي بخبر يفرح قلبه ويجبر بخاطره بحق اهل الكساء عندك يالله
روى عن محمد بن سلطان أحد أصدقاء الإمام أبوالحسن الشاذلى رضى الله عنهم أنه قال:
رأيت فى نومى أننى اختلفت مع الفقهاء فى تفسير ( كهيعص - وحمعسق ) فقلت هى أسرار الله المودعة فى سيدنا رسول الله صلى عليه وآله وسلم ثم قلت لهم : كاف : أنت كهف الوجود الذى يأوي إليه كل موجود يا رسول الله هاء : أنت باطن هوية الحق الذى وهبنا له الملك وهيأنا له الملكوت ياء : ياعين العيون يموت منافقا من يبغض الصلاة عليك ويموت شهيدا من يكثر الصلاة عليك صاد : أنت صفاتي.
وأما تفسير ( حمعسق ) حاء : حميناك ميم : ملكناك عين : علمناك سين : ساررناك قاف : قربناك.
فنازعنى الفقهاء فى ذلك ولم يقبلوا تفسيرها منى فقلت لهم نسير جميعا إلى سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ليفصل بيننا فما إن وقفنا بيد يديه حتى قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( الذى قاله محمد بن سلطان هو الحق)
السلام عليكم ورحمة الله
شيخنا وابونا المحب للخير الشيخ سمير عبد الحي
كيف حالكم بإذن الله تكونو بخير ، وجزاك الله خير الدعاء وخير المسألة ، سبحان الله من كم يوم وعلى لساني هذا التسبيح اقرأه ولكن لعدة مرت فقط لشعوري ببعض الوعكة الصحية، ووجدت إشعار فدخلت كأني شعرت بشيء لي هنا فرأيت التسبيح وقد كتبته حضرتكم منذ مدة ولكن سبحان الله فقط اليوم رأيته كأنه اشارة على وجوب عودتي له والله ياشيخنا اشعر احيانا بانك تشعر بحالنا فدوما تنشر امور نحن بأمس الحاجة لها جزاك الله خيرا وجعلك من المحبوبين
[ سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم استغفر الله ]
اترك تعليق: