احسنت شيخنا الكريم والفاضل شيخ سمير عبد الحي
نفحات.... " سَبَقَ الْمُفَرِّدُونَ ..."
منافع روحانية بخط اليد
-
تعليق -
الشيخ سمير عبد الحي
الله يجعلك وأهلك ممن تورثون الجنان وتبشرون بروح وريحان ورب راضٍ غير غضبان، اللهم آمين جزاك الله خيرا
تعليق -
Om fars
[ اللّـهُمَّ بِحَقِّ الْعَرْشِ وَمنْ عَلاهُ، وَبِحَقِّ الْوَحْي وَمَنْ اَوْحاهُ، وَبِحَقِّ النَّبِيِّ وَمَنْ نَبَّاَهُ، وَبِحَقِّ الْبَيْتِ وَمَنْ بَناهُ، يا سامِعَ كُلِّ صَوْت، يا جامِعَ كُلِّ فَوْت، يا بارِئَ النُّفُوسِ بَعْدَ الْمَوْتِ، صَلِّ عَلى مُحَمَّد واَهْلِ بَيْتِهِ، وآتِنا وَجَميعَ الْمُؤْمِنينَ وَالْمُؤْمِناتِ فِي مَشارِقِ الاَْرْضِ وَمَغارِبِها فَرَجاً مِنْ عِنْدِكَ عاجِلاً بِشَهادَةِ اَنْ لا اِلـهَ اِلاَّ اللهُ، واَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ صَلّى اللهُ عَليْهِ وَآلِهِ وَعَلى ذُرِّيَّتِهِ الطَّيِّبينَ الطّاهِرِينَ وَسَلَّمَ تَسْليماً كَثيرا]
اللهم صلِّ على حَقِيَقَةِ الرَّحْمِةِ الإلَهِيَّةِ سَيِّدنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ السَّابِقِ الخَاتِمِ صَلاةً تَكوُنُ لنَا وَصْلَةً بِجَنَابِهِ وتُغَيِّبْنَا فِي نوُرِهِ وتـُحْسِنْ عَاقَبَتَنَا بِحُسْنِ الخِتَامِ*وسَلِّمْ عَلَيْهِ وعَلى آلِهِ سَفِيِنَةَ النَّجَاةِ ذَوِي البصَائِرَ أُوْلُواْ الألْبَابِ*وَأنْشُرِ اللهُمَّ الرَّحَمَاتِ وَالنَّفَحَاتِ والرِضْوَانِ عَلَيْهِمْ وأمِدَّنَا بِالأسْرَارِ الَّتي أوْدَعْتَهَا لَدَيْهِمْ بِالعَافِيَةِ* [سَلَامٌ قَوْلًا مِّن رَّبٍّ رَّحِيمٍ ]
اللهُمَّ إنِّي أسألُك بسرِّ الذَّاتِ وبِذاتِ السِّرِّ*هُوَ أنِتَ وأنْتَ هُوَ*لا إلهَ إلاَّ أنتَ*احْتَجَبْتُ بنورِ اللهِ *وبنورِ عَرْشِ اللهِ*وبِكُلِّ إسمٍ للهِ مِنْ عَدوِّي وعَدوُّ اللهِ*ومنِ شَرِّ كُلِّ خَلْقِ اللهِ* بِمِائَةِ ألفِ ألفِ لاَ حَوْلََ ولاَ قُوَّةَ إلاَّ باللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ*خَتَمْتُ على نَفْسِي ودِينِي وأهلي ومَالِي وَوَلَدِي وجَميعِ مَا أعَطَانِيهِ رَبِّي بِخَاتمِ اللهِ القُدُّوسُ المَنَيعِ الذِي خَتَمَ بِهِ عَلىَ أقْطَارِ السَّمَاواتِ والأرْضِ *حَسْبُنَا اللهِ ونِعمَ الوَكِيلِ ونِعْمَ المَوْلىَ ونِعْمَ النَّصيرُ*ولاَ حَوْلَ ولاَ قُوَّةَ إلاَّ باللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ]]]
اللهُمَّ أكـْفـِني شَرَّ مَنَ يُؤْذِيِنِيتعليق -
الله ينصرك علي مين يعاديك ويكفيك شر ولاد الحرام
ويستر عرضك ويمتعك بالصحة والعافية والراحه والهنا والسعاده
الشيخ سمير عبد الحي
تعليق -
رزقك الله الرحمن الرحيم من حيث لا تحتسب اللهم امين يارب العالمين. ✍️ 〽 مودتي وحبي وإمتناني واحترامي
لك مني أجمل تحية طيبة
تعليق -
عَنْ عبد الله بن عمر أَنَّ جِبْرَائِيلَ أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَعَلَّمَهُ هَذَا الدُّعَاءَ :
" يَا نُورَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ ، وَيَا زَيْنَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ ، وَيَا جَمَالَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَيَا عِمَادَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ , وَيَا بَدِيعَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ يَا ذَا الْجَلالِ وَالإِكْرَامِ ، يَا صَرِيخَ الْمُسْتَصْرِخِينَ , وَيَا غَوْثَ الْمُسْتَغِيثِينَ ، وَيَا مُنْتَهَى رَغْبَةِ الْعَالَمِينَ , وَالْمُفَرِّجَ عَنِ الْمَكْرُوبِينَ , وَمُرَوِّحَ الْمَغْمُومِينَ , وَمُجِيبَ الْمُضْطَرِّينَ ، وَكَاشِفَ السُّوءِ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ , مَنْزُولٌ بِكَ كُلُّ حَاجَةٍ "
اللهُمَّ أكـْفـِني شَرَّ مَنَ يُؤْذِيِنِيتعليق -
كنوز.. ورحمات.. ومِنَح لإنقاذ الإيمان وتدبّر معاني فيوضات القرءآن الكريم ، وبصفاء القلب ونور العقل تتجلى الحقيقة.. ومعرفة الله عز وجل في تدبر معانى ألفاظ القرءان من أهم أسباب زيادة الإيمان.ويجعل الله قارىء الدعاء من الجهابذة عَالِمٌ جِهْبِذٌ مِنَ الجَهَابِذَةِ العِظَامِ العَارِفُ الْمُتَضَلِّعُ مِنَ الْمَعَارِفِ الخَبِيرُ النَّاقِدُ خبيرٌ بغوامض الأمور ناقد عارف بتمييز الجيِّد من الرديء. فإن الأرزاق تتكاثر على ذاكر هذا الإسم وتسخر له المخلوقات ويبرأ جسمه من كل علة ويفتح له كل مغلق.
جاء في الأثر إن سليمان عليه السلام لما أعياه فتح بيت المقدس، دعا الإنس والجن فأعياهم حتى جاءه شيخ من جلساء داود عليه السلام فقال: ألا أعلمك دعوات، كان أبوك داود، إذا اهتم أو كربه أمر، فدعا بها فرج الله عنه؟ قال سليمان: بلى.
فقال الرجل: كان يقول:
"
[ اللهُمَّ بِنوُرِكَ إهْتـَدَيْتُ*وبِفَضـْلِكَ إسْتـَغـْنَيْتُ*وبِكَ أصِبَحْتُ وأمْسَيْتُ*ذُنوُبِي بَيْنَ يَدَيْكَ*أسْتـَغـْفِرُكَ وأتوُبُ إلَيْكَ يَاحَنَّانُ يَامَنَّانُ ]
دَعْوَةُ الجَهَابِذَةِ العِظَامِ
[سُبْحَانَ المُنْفَرِدُ بِالوَحْدَانِيَّةِ فِي دَائِمِ الأزَلِيَّةِ دَهْرَالدَّاهِرِينَ وَأبَدَ الآبِدِينَ*أَنْتَ اللَّهُ الْأَحَدُ الصَّمَدُ الَّذِي لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ*رَبِّيَ اللَّهُ*وَمَا تَوْفِيقِي إِلا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ*اللَّهُمَّ آتِ مُحَمَّدًا الْوَسِيلَةَ وَالْفَضِيلَةَ وَابْعَثْهُ مَقَامًا مَحْمُودًا الَّذِي وَعَدْتَهُ إِنَّكَ لا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ*جَزَىَ اللهُ عَنَا مُحَمَدَاً صَلى اللهُ عليه وسلم مَا هُوَ أهْلُهُ* يامُحْسنُ يَامُجْملُ يَامُنْعمُ يَامُتفضِّل أَسْأَلُكَ منْ فَضْلكَ المُبين لمَعْرفَة الأسْرَار وإدراكَ خَبَايَا وخَفَايَا الأمُور ياكريمُ يارحيمُ ياشَكُورُ إِنَّ رَبَّنَا لَغَفُورٌ شَكُور*وصَلَّى اللهُ عَلىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وعَلىَ آلِهِ وسَلَّمْ
"
اللهُمَّ أكـْفـِني شَرَّ مَنَ يُؤْذِيِنِيتعليق -
تعرف إلى الله في الرخاء يعرفك في الشدة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(من سره أن يستجيب الله له عند الشدائد والكرب، فليكثر الدعاء في الرخا)
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
" إِنَّ رَبَّكُمْ حَيِيٌّ كَرِيمٌ يَسْتَحْيِي أَنْ يَرْفَعَ الْعَبْدُ يَدَيْهِ فَيَرُدَّهُمَا صِفْرًا لا خَيْرَ فِيهِمَا , فَإِذَا رَفَعَ أَحَدُكُمْ يَدَيْهِ , فَلْيَقُلْ :
[ يَا حَيُّ لا إِلَهَ إِلا أَنْتَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ ثَلاثَ مَرَّاتٍ ] ثُمَّ إِذَا رَدَّ يَدَيْهِ فَلْيُفْرِغْ ذَلِكَ الْخَيْرَ إِلَى وَجْهِهِ"
تحصين قواطع الطريق وآفاتها
[بِسْمِ اللهِ*أشْرَقَ نُوُرُ اللهِ*وظَهَرَ كَلاَمُ اللهِ*وثَبَتَ أمْرُ اللهِ*ونَفَذَ حُكْمُ اللهِ*إسْتَعَنْتُ بِاللهِ*تَوَكَّلْتُ عَلىَ اللهِ*مَا شَاءَ اللهُ لا قُوَّةَ إلاَّ باللهِ* تَحَصَّنْتُ بِخَفِي لُطْفِ اللهِ*وبِلَطِيفِ صُنْعِ اللهِ*وبِجَمِيلِ سِتْرِ اللهِ* وبِعَظِيمِ ذِكْرِ اللهِ*وبِقُوَّةِ سُلْطَانِ اللهِ*دَخَلْتُ فِي كَنَفِ اللهِ*حَسْبِيَ الَّذِي بِيَدِهِۦ مَلَكُوتُ كُلِّ شَىْءٍۢ وَهُوَ يُجِيرُ وَلَا يُجَارُ عَلَيْهِ*بَرَئْتُ مِنْ حَوْلِي وقُوَّتِي واسْتَعَنْتُ بِحَوْلِ اللهِ وقُوَّتِهِ*اللهُمَّ صَلِّ علىَ مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ واسْتُرْنِي فِي نَفْسِي ودِيِنِي وأهْلِي ومَالِيِ وَوَلَدِي وَاصْحَابِي وأحْبَابِي وَمَنْ تَحْوِيِهِ شَفَقَةُ قَلْبِي* وجَمِيعَ مَا أعْطَيْتَنِي بِسِتْرِكَ وأغثْني وأَجِرْنِي مِنْ خِزْيِ الدُنْيَا وعَذُابَ الآخرَة وَاجْعَلْنِي فِي حِفْظِ عِنَايَتِكَ وَسَرَادَقَاتِ حِفْظِكَ ياكريمُ يارحيمُ*أحْجِبْنِي عَنِ القَوْمِ الظَّالِمِينَ بِقُدْرَتِكَ يَاقَوُيُّ يَامَتِينُ*وصَلَّى اللهُ عَلىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وعَلىَ آلِهِ وصَحْبِهِ وسَلَّمْ*والحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ]
ومن جرب هذه الدعوة عرف شدة الحاجة إليها بحسب قوة إيمان قائلها وتوكله على الله فإنها من اقوى الأسلحة والسلاح بضاربه.
اللهُمَّ أكـْفـِني شَرَّ مَنَ يُؤْذِيِنِيتعليق -
جزاك الله خير الجزاء وجعلها في ميزان حسناتك وسلمت يداك شيخي العزيز على قلبي .
مودتي وحبي وإمتناني واحترامي
لك مني أجمل تحية طيبة
تعليق -
أَعُوذُ بِاللَّهِ الْعَظِيمِ وَبِوَجْهِهِ الْكَرِيمِ وَسُلْطَانِهِ الْقَدِيمِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِجَمِيعِ أَسْمَائِكَ الْحُسْنَى كُلِّهَا مَا عَلِمْنَا مِنْهَا وَمَا لَمْ نَعْلَمْ*وَبِاسْمِكَ الْعَظِيمِ الأَعْظَمِ*وَبِاسْمِكَ الْكَبِيرِ الأَكْبَرالَّذِي مَنْ دَعَاكَ بِهِ أَجَبْتَهُ وَمَنْ سَأَلَكَ بِهِ أَعْطَيْتَهُ أنْ تَصَلِّي عَلىَ سَيِّدَنَا مُحَمِّدٍ وعَلَىَ آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ أسْألُكَ إيِمَانَا وأمَانَاً مِنْ عُقوُبَات الدُّنْيَا والآخِرَة
وأنْ تَحْبِسَ عَنَّا أبْصَارَ الظَّلَمَةِ المُرِيِدِينَ بِنَا السُّؤءَ وَأنْ تَصْرِفْ قُلوُبَهُمْ عَنْ شَرِّ مَا يُضْمِروُنَهُ إلَىَ خَيْرِ مَا لاَ يَمْلِكُهُ غَيْرُكَ*اللهُمَّ هَذَا الدُّعَاءُ مِنِّي ومِنْكَ الإجَابَةُ*
وهَذَا الجُهْدُ مِنِّي وعَلَيْكَ التُّكْلاَنُ ولاَ حَوْلَ ولاَ قُوَّةَ إلاَّ بِاللهِ*
************
اللهُمَّ بِحَقِّ يس والقُرْآنِ الحَكِيمِ*وبِحَقِّ طَهَ والقُرْآنِ العَظِيمِ يَامَنْ يَقْدِرُ عَلَىَ حَوَائِجِ السَّائِلِينَ*يَامَنْ يَعْلَمُ مَا فِي الضَّمِيرِ*يَامُنَفِّسَ عَنِ المَكْروُبِينَ*يَامُفَرِّجَ عَنِ المَغْموُمِينَ*يَارَاحِمَ الشَّيْخِ الكَبِيرِ*يَارَازِقَ الطِّفْلِ الصَغِيرِ*يَامَنْ لا يَحْتَاجُ الَىَ التَّفْسِيرِ* يَانُوُرَ كُلِّ شَيْءٍ وَهُدَاهُ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلىَ مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وَاجْعَلْ لِي مُخْرَجَاً مِنْ ظُلْمَتِي إلىَ نُوُرِي*ومِنْ نُوُرِي إلىَ نُوُرِكَ الَّذي فَلَقَ الظُّلُمَاتِ نُورُهُ*
[ واسأل حاجتك ولا تترك الدعاء حتى تُقضى ]
من اكثر من هذه المناجاة نوّر الله قلبه وبصره،ويُذْهِب الله السيئَات ويرزقه الفتوحات الربانية والعلوم اللدنية.ويستفيدُ الخلقُ من علومه النفيسة
اللهُمَّ أكـْفـِني شَرَّ مَنَ يُؤْذِيِنِيتعليق -
كيفية استخدام هذة المناجاة يا شيخي سمير جزاك الله خير الجزاء وجعلها في ميزان حسناتك وسلمت يداك شيخي العزيز على قلبي شيخي وقرة عيني سمير عبد الحي
تعليق -
الشيخ الهمام
عن وابصة بن معبد رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال له :
(جِئْتَ تَسْأَلُنِي عَنْ الْبِرِّ وَالْإِثْمِ فَقَالَ نَعَمْ فَجَمَعَ أَنَامِلَهُ فَجَعَلَ يَنْكُتُ بِهِنَّ فِي صَدْرِي وَيَقُولُ يَا وَابِصَةُ
اسْتَفْتِ قَلْبَكَ وَاسْتَفْتِ نَفْسَكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ
الْبِرُّ مَا اطْمَأَنَّتْ إِلَيْهِ النَّفْسُ وَالْإِثْمُ مَا حَاكَ فِي النَّفْسِ وَتَرَدَّدَ فِي الصَّدْرِ وَإِنْ أَفْتَاكَ النَّاسُ وَأَفْتَوْكَ)*
اللهُمَّ أكـْفـِني شَرَّ مَنَ يُؤْذِيِنِيتعليق -
سَجَدَ وقَالَ فِي سُجوُدِهِ:
يارَبّ: أمَا تَرْحَمْ ضِعْفِي... أمَا تَرْحَمْ شَيِبَتِي... أمَا تَرْحَمْ كِبْرُ سِنِّي...
أمَا تَرْحَمْ ذِلَّتِي ...أمَا تَرْحَمْ فَقْرِي"
فسِمع مُنادي يقول: " يا يعقوب، وعِزتي وجلالي، وإرتفاعي عن خلقي، لو كان يوسف ميتاً لأحييته لك.
اللهُمَّ أكـْفـِني شَرَّ مَنَ يُؤْذِيِنِيتعليق -
شيخنا الكريم والفاضل شيخ سمير عبد الحي
دائما كلماتك تريح النفس
الله يرضى عنك وينطيك الصحه والعافيه
تعليق -
يا شيخي والله إن كلامك غذاء للروح وانت للروح روح الروح والروح تميل الي مثلها بارك الله فيك وزادك علما ونورا وحبورا وقربا من حضرته الشريفة المطهره وايدك بروح القُدس ورفعك الله أعلى مكانه واسمي منزله تحياتي لك. ✍️ 〽
تعليق