احسنت في ميزان حسناتك
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
X
من كنوز العلم والمعرفة في أقوى وأنفع الادعية
منافع روحانية بخط اليد
-
لأَمْرَاضِ الأذُنِ والأنْفِ والْأَوْجَاعِ كُلِّهَا
كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُعَلِّمُنَا مِنَ الْأَوْجَاعِ كُلِّهَا
[بسم اللهِ الكَبِيرِ ..أعوُذُ باللهِ العَظِيمِ مِنْ شَرِّ كُـلِّ عِرْقٍ نَعَّارٍ .. ومِنْ شَرِّ حَـرِّ النَّارِ]اللهُمَّ أكـْفـِني شَرَّ مَنَ يُؤْذِيِنِي
- للأعلى
- 1 معجب
تعليق -
هذا الدعاء كبير النفع والتوسل إلى الله بعلمه الذي وسع كل شيء ،هو أكبر الوسائل لإستجابة الدعاء، وكانَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ يدعو بِهِ:
اللَّهُمَّ بِعِلْمِكَ الْغَيْبَ، وَقُدْرَتِكَ عَلَى الْخَلْقِ، أَحْيِنِي مَا عَلِمْتَ الْحَيَاةَ خَيْرًا لِي، وَتَوَفَّنِي إِذَا عَلِمْتَ الْوَفَاةَ خَيْرًا لِي
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ خَشْيَتَكَ فِي الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ
وَأَسْأَلُكَ كَلِمَةَ الْحَقِّ فِي الرِّضَا وَالْغَضَبِ
وَأَسْأَلُكَ الْقَصْدَ فِي الْغِنَى وَالْفَقْرِ
وَأَسْأَلُكَ نَعِيمَاً لاَ يَنْفَدُ
وأَسْأَلُكَ قُرَّةَ عَيْنٍ لاَ تَنْقَطِعْ
وَأَسْأَلُكَ الرِّضَا بَعَدَ الْقَضَاءِ
وَأَسْأَلُكَ بَرْدَ الْعَيْشِ بَعْدَ الْمَوْتِ
وَأَسْأْلُكَ لَذَّةَ النَّظَرِ إلَى وَجْهِكَ، وَالشَّوْقَ إِلَى لِقَائِكَ، فِي غَيْرِ ضَرَّاءَ مُضِرَّةٍ، وَلاَ فِتْنَةٍ مُضِلَّةٍ
اللَّهُمَّ زَيِّنَّا بِزِينَةِ الإِيمَانِ، وَاجْعَلْنَا هُدَاةً مُهْتَدِينَ,اللهُمَّ أكـْفـِني شَرَّ مَنَ يُؤْذِيِنِي
- للأعلى
- 2 معجبون
تعليق -
السلامة من الأسقام والبلاء والمصائب والأمراض والبلاء وشدة الضرر على البدن وإذابة قواه، وتشويش الفكر والعقل والقلب من همٍ وعمٍ وارهاق من هم الرزق وغيره الكثييييييير
عن النَّبِيِّ ﷺ قَالَ :[تَعَوَّذُوا بِاللَّهِ مِنْ جَهْدِ الْبَلاءِ، وَدَرَكِ الشَّقَاءِ، وَسُوءِ الْقَضَاءِ، وَشَماتَةِ الأَعْدَاءِ*]
كَانَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يَتعَوَّذُ باللهِ مِن كلِّ مُصابٍ في دِينِه ودُنياه، ويَلتَجِئُ ويَحتمِي باللهِ تعالَى مِن أُمورٍ؛ منها: «جَهْدُ البَلاء»، وهو: أَقْصَى ما يَبلُغُه الابتلاءُ، وهو الامتِحانُ؛ وذلك بأنْ يُصابَ حتَّى يَتمنَّى الموتَ، و «دَرَكِ الشَّقاءِ»، مِن أنْ يَلْحَقَه أو يَصِلَه الشَّقاءُ، والتَّعَبَ والنَّصَبَ في الدُّنيا والآخِرَةِ*ومِن «سُوءِ القَضاءِ»، وهو ما يَسُوءُ الإنسانَ ويُحزِنه مِن الأَقْضِيَةِ المقدَّرةِ عليه في الدِّينِ والدُّنيا، والبَدَنِ والمالِ والأهلِ، وقدْ يكونُ ذلك في الخاتِمةِ. وسببُ الاستِعاذةِ مِن سُوءِ القَضاءِ أنَّه لَمَّا كان قَضاءُ اللهِ عزَّ وجلَّ وقدَرُه مَخفيًّا عَنِ الإنسانِ، لا يَعلَمُه إلَّا وقْتَ وُقوعِه؛ لزِمَ الدُّعاءُ والالتِجاءُ إلى اللهِ فيما يَخافُه الإنسانُ ويَحذَرُ أنْ يَنزِلَ به*واستَعاذَ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أيضًا مِن «شَماتةِ الأعداء»، والشَّماتَةُ: فَرَحِ العَدُوِّ، وهو لا يَفْرَحُ إلَّا لِمُصِيبَةٍ تَنزِلُ بِمَن يَكرَهُ*
تقرأ صباحا ومساء بعد الصلاة على الرسول صلى الله عليه وسلم الفراش ما عشت في دار الدّنيا فواظب عليه:
[ لَا إلَهَ إِلَّا اللَّهُ الْعَظـيمُ الْحَلِـيمُ*لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ رَبُّ العَـرْشِ العَظِيـمِ*لَا إِلَـهَ إِلَّا اللَّهْ رَبُّ السَّمَـوّاتِ ورّبُّ الأَرْضِ ورَبُّ العَرْشِ الكَـريم* اللهُمَّ صَلِّ عَلَىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذي غَفَرَ لَهُ الغَفَّارُ مَاتَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ ومَا تأخَّرَ*وَقَهَرَ بِهِ القَهَّارُ كُلَّ مَنْ أدْبَرَ واسْتَكْبَرَ *اللهُمَّ إنِّي أعوُذُ بِكَ مِنْ جَهْدِ الْبَلاءِ، وَدَرَكِ الشَّقَاءِ، وَسُوءِ الْقَضَاءِ، وَشَماتَةِ الأَعْدَاءِ* اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ زَوَالِ نِعْمَتِكَ، وَتَحَوُّلِ عَافِيَتِكَ، وَفُجَاءَةِ نِقْمَتِكَ، وَجَمِيعِ سَخَطِكَ* بِاللَّهِ*اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ الْهَمِّ وَالْحَزَنِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ الْعَجْزِ وَالْكَسَلِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ الْجُبْنِ وَالْبُخْلِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ غَلَبَةِ الدَّيْنِ، وَقَهْرِ الرِّجَالِ* اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُك مِن خَيرِ مَا سأَلَكَ مِنْهُ نبيُّكَ مُحَمَّدٌ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم، وأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا اسْتَعاذَ مِنْهُ نَبيُّكَ مُحمَّدٌ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم، وَأَنْتَ المُسْتَعَانُ، وعليْكَ البلاغُ، وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ باللهِ]
اللهُمَّ أكـْفـِني شَرَّ مَنَ يُؤْذِيِنِي
- للأعلى
- 2 معجبون
تعليق -
الشيخ سمير عبد الحي
اقولها بلوعه وشجن عسى ان يصل صداها حقا اليك
واحسرتاه على بعد المسافه بيننا انك تنثر درر بدون مقابل
واسمحلي اهدي لك هذا بيت الشعر
وما القربُ إلا أن تكونَ بقلبهِ
وإن بَعُدت عن دارِهِ ألفَ منزِل
هل مر بك هذا الشعور شيخنا ؟؟!
- للأعلى
- 1 معجب
تعليق
التفاعل
تقليص
-
رد على هل لطريق الشفاء علامات؟
-
رد على الاصابع المشبوهه كامل
-
رد على عجائب روحانية لآية الكرسي