الفاتحة الشريفة عدد هذه السورة المباركة تسعة ألاف ومئتان وأحد عشر
المطلوب التزكيه للاسم والتزكيه تكون بالقراءة بالعدد باي وقت تحدده على مدى ايام عده
فإذا زكيت أخي الكريم هذه السورة وذلك بترك اللذات والشهوات وقُرأتها مئة وخمس وعشرون ألف مرة فسوف يكون لها أثر عظيم إذا ما نفخ بها على أي شيء
فإذا قرأها المريض ونفخ بها على ماء طاهر وشرب من ذلك الماء فإنه سيشفى لا محال ومن كان في ضيق مالي وعسر قليل الرزق يمكنه أن يستفيد من المخطط المملوء بالألفاظ القرآنية العربية وكذلك بالمخطط المملوء بوفق السورة أي عددها وذلك بأن يكتبها كل يوم ويصرها في قماش أو ورقة مع طحين الحنطة ويلقي بالصرة في ماء البحر وإن شاء الله تعالى وفي خلال أربعين يوماً سينال رزقاً وفيراً ويزول ضيقه المالي بإذن الله
وغسالة هذه المخطوطات إذا ماسقيت لمريض بأي مرض مبتلى سيشفى في نفس ذلك اليوم
إذا كتبت المخطوطتان وبلت بمقدار من السائل الحلو المعمول من السكر والماء أو أي سائل حلو وسقي بها شخص مبغض أو عدو فإنه سينقلب إلى صديق محب
وأما إذا أريد ردع الأعداء عن ذكر السوء والتقول وعقد السنتهم وكمها عن ذلك فلابد من ربط المخطط المعد بالألفاظ العربية على العضد الأيسر والمخطط المعد بالأعداد ووفق السورة المباركة على العضد الأيمن فإن ذلك سيكون سبباً للحفظ من كل بلاء سماوي
ولدفع إصابة الأطفال بالحصبة أو الجدري يعلق أحد المخططين في رقبة الطفل ويبل الأخر ويغسل ويسقى الطفل من تلك الغسالة فإنه ولا ريب سيكون مصاناً محفوظاً من الإصابة بهذين المرضين وغيرهما من الأمراض وهذا عمل مجرب أيضاً
ولكي يعد الفرد نفسه ليكون قادراً على العمل بهذه السورة المباركة فلابد من أن يكتب ويخط هذين المخططين كل يوم ولمدة أربعين يوماً ويصرها في صرة ويتركها في ماء جاري كي تنساب معه ونحن نعد هذين المخططين لأجل أن يتعلم العامل ذلك ولتسهل مهمته ولا ننسى أن هذه السورة ذات خواص عجيبة وآثار كثيرة يعجز اللسان عن تعدادها وبيانها وبيان أوصافها فإذا أعددت نفسك للعمل بها ستلحظ بنفسك أنك استطعت أن تكشف عن سر من أعظم الأسرار وأنك أصبحت في مقام ودرجة عظيمة عالية وان تحت تصرفك فإنه كنز عظيم والمخططان هما الآتيان
المخطط اللفظي
المخطط العددي
المطلوب التزكيه للاسم والتزكيه تكون بالقراءة بالعدد باي وقت تحدده على مدى ايام عده
فإذا زكيت أخي الكريم هذه السورة وذلك بترك اللذات والشهوات وقُرأتها مئة وخمس وعشرون ألف مرة فسوف يكون لها أثر عظيم إذا ما نفخ بها على أي شيء
فإذا قرأها المريض ونفخ بها على ماء طاهر وشرب من ذلك الماء فإنه سيشفى لا محال ومن كان في ضيق مالي وعسر قليل الرزق يمكنه أن يستفيد من المخطط المملوء بالألفاظ القرآنية العربية وكذلك بالمخطط المملوء بوفق السورة أي عددها وذلك بأن يكتبها كل يوم ويصرها في قماش أو ورقة مع طحين الحنطة ويلقي بالصرة في ماء البحر وإن شاء الله تعالى وفي خلال أربعين يوماً سينال رزقاً وفيراً ويزول ضيقه المالي بإذن الله
وغسالة هذه المخطوطات إذا ماسقيت لمريض بأي مرض مبتلى سيشفى في نفس ذلك اليوم
إذا كتبت المخطوطتان وبلت بمقدار من السائل الحلو المعمول من السكر والماء أو أي سائل حلو وسقي بها شخص مبغض أو عدو فإنه سينقلب إلى صديق محب
وأما إذا أريد ردع الأعداء عن ذكر السوء والتقول وعقد السنتهم وكمها عن ذلك فلابد من ربط المخطط المعد بالألفاظ العربية على العضد الأيسر والمخطط المعد بالأعداد ووفق السورة المباركة على العضد الأيمن فإن ذلك سيكون سبباً للحفظ من كل بلاء سماوي
ولدفع إصابة الأطفال بالحصبة أو الجدري يعلق أحد المخططين في رقبة الطفل ويبل الأخر ويغسل ويسقى الطفل من تلك الغسالة فإنه ولا ريب سيكون مصاناً محفوظاً من الإصابة بهذين المرضين وغيرهما من الأمراض وهذا عمل مجرب أيضاً
ولكي يعد الفرد نفسه ليكون قادراً على العمل بهذه السورة المباركة فلابد من أن يكتب ويخط هذين المخططين كل يوم ولمدة أربعين يوماً ويصرها في صرة ويتركها في ماء جاري كي تنساب معه ونحن نعد هذين المخططين لأجل أن يتعلم العامل ذلك ولتسهل مهمته ولا ننسى أن هذه السورة ذات خواص عجيبة وآثار كثيرة يعجز اللسان عن تعدادها وبيانها وبيان أوصافها فإذا أعددت نفسك للعمل بها ستلحظ بنفسك أنك استطعت أن تكشف عن سر من أعظم الأسرار وأنك أصبحت في مقام ودرجة عظيمة عالية وان تحت تصرفك فإنه كنز عظيم والمخططان هما الآتيان
المخطط اللفظي
المخطط العددي