السلام عليكم ورحمه الله وبركاته شيوخ الكرام الاخوه الافاضل تحيه طيبه وبعد ارجو من معاليكم التفضل والتكرم بافادتي بفائده او دعاء لتسهيل وتسخير العمل والرزق لمن كان معطل عن العمل وهو في غربته
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
X
طلب فائدة لجلب الرزق والعمل لمن كان بالغربة معطل عن العمل
أسئلة وطلبات الأعضاء الخاصة والعامة
-
المؤيد شامخ
نصيحتي:
رَقِيَّةُ الكَرْبِ والإبْتِلاءِ والتعطيل والأزمات من حياتك لِخَيْرِ الدُّنْيَا والآخِرَةِ
ولِلْتَحْصِّنِ والتَّعُوِذَاتُ الَّتِي يَقِي اللهُ بِهَا العَبْدُ مِنْ كُلِّ سُوءٍ ومِنْ شَّرِّ المَرَضِ ومِنْ شَرِّكَيْدِ الشَّيَاطِينِ والسَّحَرَةِ وأعراض الحمى والصداع والشعور بالرجفة و برودة الجسم والتعرق وفقدان الشهية وزيادة الحساسية وللألم وفقدان الطاقة والنعاس وصعوبة التركيز ولأمراض الأذن والأنف وأمراض النفس مثل التعاسة الشديدة الناتجة عن المعاناة الجسدية أوالعقلية والضيق العاطفي ومِنَ الْأَوْجَاعِ كُلِّهَا وضغط الدم ولسائر الأمراض صَبَاحًاً ومَسَاءً وعَلَى الفِراِش[3] مَرَّاتٍ
أعوُذُ باللهِ مِنِ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ
بٍسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحيم... سُبْحَانَ رَبّيَ العَلِيّ الأَعْلَى الوَهَّابِ* سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى*لَا إلَهَ إِلَّا اللَّهُ الْعَظـيمُ الْحَلِـيمُ*لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ رَبُّ العَـرْشِ العَظِيـمِ*لَا إِلَـهَ إِلَّا اللَّهْ رَبُّ السَّمَـوّاتِ ورّبُّ الأَرْضِ ورَبُّ العَرْشِ الكَـريم* اللهُمَّ صَلِّ عَلىَ نُوُرِكَ المُبِينِ*وَعَبْدِكَ القَدِيمِ*وَحَبْلِكَ المَتِينِ وَحِصْنِكَ الحَصِينِ*وَجَلالِكَ الحَكِيمِ*وَجَمَالِكَ الكَرِيمِ*سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلاةً تَحُلُّ بِهَا الْعُقَدُ*وَتَرْحُّماً تُزِيلُ بِهَا الْعَطَبُ*وَتَكْرِيماً تَقْضِي بِهَا الأَرَبُ* وَرِيحَاً تَفُكُّ بِهَا الْكُرَبُ* نَسْأَلُكَ ذَلِكَ مِنْ فَضَائِلِ لُطْفِكَ وَغَرَائِبِ فَضْلِكَ* يَاذَا الفَضْلِ العَظِيمُ ذَا الثـَّنَاءِ الفَاخِرِ والعِزِّ والمَجْدِ والكِبْرِيَاءِ فَلاَ يَـذُلُّ عِزُّهُ القَرِيبُ المُجِيبُ المُدَانِي دُونَ كُلِّ شَيْءٍ قُـرْبُهُ يَاكَرِيمُ يَارَحِيمُ* اللهمَّ إنّي أعوذُ بكَ منْ يَوْمِ السُّوءِ ومنْ لَيْلَةِ السُّوءِ ومنْ ساعَةِ السُّوءِ ومنْ صاحِبِ السُّوءِ ومنْ جارِ السُّوءِ فِي دَارِ المقامة* بسم اللهِ الكبيرِ*أعوُذُ باللهِ العَظِيمِ مِنْ شَرِّ كلِّ عِرْقٍ نَعَّارٍ ومن شَرِّ حَـرِّ النَّارِ* وَمِنْ شَرِّ مَا تَهُبُّ بِهِ الرِّيَاحُ ، وَمِنْ شَرِّ بَوَائِقِ الدَّهْرِ*أعوُذُ باللهِ مِن جَهْدِ البَلاءِ، ودَرَكِ الشَّقاءِ، وسُوءِ القَضاءِ، وشَماتَةِ الأعْداءِ*أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللَّهِ التَّامَّةِ مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ وَهَامَّةٍ* وَمِنْ كُلِّ عَيْنٍ لاَمَّةٍ * اللَّهُمَّ ياذَا السُلْطَانِ الْعَظِيمَ*ذَا المَنِّ القَدِيمِ*ذَا الوَجْهِ الكَرِيمِ*وَلِيِّ الكَلِمَاتِ التَّامَّاتِ*والدَّعَوَاتِ المُسْتَجَابَاتِ عَافِنِي * مِنْ أنْفُسِ الجِنِّ وأعَيُنِ الإنْسِ* اللهُمَّ صَلِّ عَلَىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذي غَفَرَ لَهُ الغَفَّارُ مَاتَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ ومَا تأخَّرَ وَقَهَرَ بِهِ القَهَّارُ كُلَّ مَنْ أدْبَرَ واسْتَكْبَرَ* اللهُمَّ اغْفُرْ لِي وارْحَمْنِي وعَافِنِي وارْزُقْنِي*الحَمْدُ لِلهِ الذِي لاَ يـُخَيِّبُ مَنْ دَعَاهُ*الحَمْدُ للهِ الذِي يَجْزِي بِالإِحْسَانِ إحْسَانَاً * صَلَوَاتُ اللّٰهِ وَمَلاَئِكَتِهِ وَاَنْبِيَائِهِ وَرُسُلِهِ وَحَمَلَةِ عَرْشِهِ وَجَميعِ خَلْقِهِ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ اَجْمَعينَ]*
عن النَّبِيِّ ﷺ قَالَ: [تَعَوَّذُوا بِاللَّهِ مِنْ جَهْدِ الْبَلاءِ، وَدَرَكِ الشَّقَاءِ، وَسُوءِ الْقَضَاءِ، وَشَماتَةِ الأَعْدَاءِ] متفقٌ عَلَيْهِ*
كَانَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يَتعَوَّذُ باللهِ مِن كلِّ مُصابٍ في دِينِه ودُنياه، ويَحُثُّ أصحابَه على ذلك، ومن ذلك ما يرويه أبو هُرَيرةَ رَضِيَ الله عنه أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كان يَتعوَّذ ويَلتَجِئُ ويَحتمِي باللهِ تعالَى مِن أُمورٍ؛ منها: «جَهْدُ البَلاء»، وهو: أَقْصَى ما يَبلُغُه الابتلاءُ، وهو الامتِحانُ؛ وذلك بأنْ يُصابَ حتَّى يَتمنَّى الموتَ، واستَعاذَ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أيضًا مِن «دَرَكِ الشَّقاءِ»، والدَّرَكُ مِن أنْ يَلْحَقَه أو يَصِلَه الشَّقاءُ، أو أنْ يُدرِكَ هو الشَّقاءَ والتَّعَبَ والنَّصَبَ في الدُّنيا والآخِرَةِ*واستَعاذ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أيضًا مِن «سُوءِ القَضاءِ»، وهو ما يَسُوءُ الإنسانَ ويُحزِنه مِن الأَقْضِيَةِ المقدَّرةِ عليه في الدِّينِ والدُّنيا، والبَدَنِ والمالِ والأهلِ، وقدْ يكونُ ذلك في الخاتِمةِ. وسببُ الاستِعاذةِ مِن سُوءِ القَضاءِ أنَّه لَمَّا كان قَضاءُ اللهِ عزَّ وجلَّ وقدَرُه مَخفيًّا عَنِ الإنسانِ، لا يَعلَمُه إلَّا وقْتَ وُقوعِه؛ لزِمَ الدُّعاءُ والالتِجاءُ إلى اللهِ فيما يَخافُه الإنسانُ ويَحذَرُ أنْ يَنزِلَ به*واستَعاذَ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أيضًا مِن «شَماتةِ الأعداء»، والشَّماتَةُ: فَرَحِ العَدُوِّ، وهو لا يَفْرَحُ إلَّا لِمُصِيبَةٍ تَنزِلُ بِمَن يَكرَهُ* تقرأه صباحا ومساء ما عشت في دار الدّنيا فواظب عليه ويا حسرتاه من فرَّط بهذا الدعاء
اللهُمَّ أكـْفـِني شَرَّ مَنَ يُؤْذِيِنِي
- للأعلى
- 1 معجب
تعليق -
الشيخ سمير عبد الحي
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته اما بعد الشيخ الكريم السمير عبد الحي جزاك الله عني خير الجزاء واسال من الله العلي العظيم ان يمن عليك بالخيرات والرحمات لردك وافادتي بهذه الفائده العظيمه وشكرا لك ولكل اعمده المنتدى
- للأعلى
تعليق
التفاعل
تقليص