كشف هام جدا عن سحرك المستمر لتفهم من يقوم بسحرك سحر دائم ومستمر .
يلاحظ أن هذا الساحر يرمي بسحر مرشوش أو سحر موضوع فى اكل أو شرب ويتم رميه أو وضعة يوميا فى شئ ما انت ترتاد عليه لكى يفتك بجسدك الاثيري ويفعل بك الافاعيل ويلازم الساحر على ذلك يوميا حتى لا يفوق المسحور من سحره ويصيبه باليأس من العلاج والشفاء .
ولكى تعلموا أنه فى الأصل العلم الروحانى أن من داوم على زكر الله فقط ودعا الله بإبطال سحره مع ايات السحر فإن السحر يبطل فورا على أقل تقدير فى خلال ثلاثة أيام بعيدا عن الناس إذا ما السبب فى إطالة عمر هذا السحر والايجابه هو أن هذا الساحر هذا يكون فى غاية الإجرام والكفر والاستكبار اذ يقوم الملعون بوضع السحر يوميا فى الماء والأكل بهدف الوسواس القاتل وتدمير كل ما يتمسك به المسحور من مبادئ وقيم واخلاق إذ تصبح روح الإنسان روح شيطان بصفه مؤقته .
وحتى يظن المسحور أنه السحر قوى ولا يمكن أبطاله فيضطر المسحور إلى اللجوء إلى من يساعده وهذا اسرده لكم حيث بعد أن انهيت علاج حاله معينه وبعد مرور أيام يعود السحر إلى ما كان عليه بالرغم من العلاج والتحصين فذهبت معه فى إحدى الندوات الدينيه واراد المسحور أن يطلب شاي فقمت بمنعه واراد ان يقوم بعمل الشاي بنفسه فقلت له انتظر قبل أن تشرب الشاي قل اعوذوا بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم ثم انتظر قليلا وانظر إلى الشاي .
فعندما قرأ ذلك وجد سحاب يخرج من الشاي فقلت له أنا لست بحاجه أن اعرفك من الذى سحرك وفى اي مكان فقال حسبيا الله ونعم الوكيل وغادر هذا المكان دون رجعه حيث عندما أردنا أن نحضر الشاى فقرأت على السكر والشاي اعوذ بالله من الشيطان الرجيم فصعد من السكر سحاب ويدل هذا أن السحر كان موضوع بالسكر وعند القرأئه كُشف أمر الجن أو عارض أو حارس السحر .
ونتيجة لذلك يفر الجن خادم الساحر إلى الساحر ليخبره بكشف امره فيعلم الساحر أن المسحور لم يسحر اليوم فيقوم الساحر المجرم الملعون على الفور برمى سحر مرشوش فى طريق المسحور لكى يصيبه فى موضع آخر فتخطاه المسحور للاسف فهنا يضطر المعالج بالتعامل مع الساحر نفسه بوقف خدمته وعزيمته اولا بالعلم القرأنى ثم التنبيه على المسحور فإن لم يستطع فنقوم نحن بذلك بقرائة سورة البقره على ماء شرب ويشربه المسحور ويتوضأ منه عند أداء الصلاة بالمسح على اجميع اجزاء الجسد .
ويتم ذلك يوميا لاضائة الجسد الاثيرى بنور الله وغلق منافذ الجسد أما السحره وحتى استطيع ان تتخلل عزيمتى بالقرأن فى جسد المسحور الاثيري وابطال ما بقى من آثار السحر فإن ظل المسحور بعد سبعة أيام على سحره فنضطر إلى تعذيب هذا الساحر بالقران بعدد محدد لسورة يسن والبروج و الطارق والانفطار و الانشقاق و الفيل ومحمد والكهف .
ويتضح لكم فى هذا الموضوع اصرار الساحر بعمل السحر للمسحور يوميا بسكب السحر على اى شئ بغرض أن يفتح الجسد الاثيري للمراد سحره ولكي يسمح للشياطين لللنفاذ أو التخلل إلى روح المسحور وتدمير المانع الروح للمسحور لان الانسان من الأرض .
وكما أن للأرض هاله عظيمه يحميها من الكواكب والشهب والنيازك فإن للجسد أيضا هاله روحانيه تحميه من جميع الأرواح المنتشره فى الهواء ونعود و نقول أن الشياطين موجودين و منتشريين ولكن لا يستطيعون النفاذ إلى روح المسحور الا إذا نفذ الشيطان بفعل الإنسان إلى هالة الانسان كماء نفث فيه الساحر ووضع به شئ نجس وقرا عليه تعاذيم بأسماء الشياطين .
و ذلك بهدف الفتك بالمسحور وفعل به الافاعيل من وساس الانس لهذا الشيطان ووسواس القرين لهذا الشيطان وان دل هذا فإنما يدل على ان المسحور مسحور فى نفس المكان بسحر مائى متعمد ويدل أيضا أنه يوجد عارض أو حارس السحر يخدم الساحر ويبلغه بتعرض المسحور للسحر ام لا ولكى ينتهى هذا السحر لابد البعد عن المكان بالكامل عن هذا المكان وعن أعين الإنس لان الساحر .
ولهذا إذا انتصر المسحور على الساحر فماذا يفعل الساحر بالمسحور خصوصا أن كان الساحر تابع لنظام الدوله .
ولكن يا تري من هذا العارض أو خادم السحر وإذا كان هناك عارض أو خادم سحر من الانس يقوم بوضع السحر فى طريق المسحور وعارض من الجن أو تابع يبلغ خادم السحر من الانس فلماذا يرمون بالسحر وتفسير ذلك أنه برمي السحر فى طريق المسحور يساعد الساحر على تشكل السحر أما بالنطق أو بالشكل وبالتالى يضمن الساحر من تمكن السحر من المسحور .
طبيعة السحر هنا ؟
والسؤال الآخر هنا ما الذى يدفع الساحر إلى رمى السحر خصوصا وأن هذا الساحر لديه عارض أو تابع من توابع الجن يخدمه فى متابعة المسحور والايجابه لكى يتشكل السحر فى روح المسحور ويفعل به الافاعيل وبالتالى يقودنا هذا إلى استنتاج هام هو أن خادم الساحر إذا وسوس للمسحور فإن المسحور يشعر بصوت الجن لانه ليس خارج من نفس المسحور أما تم وضع السحر للمسحور فإنه صوت الساحر يظهر على أنه فى داخل نفس المسحور فيشعر المسحور أن هذا صوته وهذا يبرهن مدي خطورته ومدي قوته تشكل السحر وفقا لما اراده الساحر فى بدن الإنسان والتأثير عليه باشد انواع التأثير .
الجن اسمه الخناس ووظيفته الوسوسه فى صدور الناس
وهو يأتى من عمل نجس .
نوع السحر مائى
الاضعاف من تأثيره هو عدم الحديث مع خادم السحر وإذا منع المسحور نفسه من الحديث فإن الجن لايسمع وإذا قيد الصورة بذهنه فإن الجن لا يري شيئا وبالتالى يكون السحر ليس له تأثير
على المسحور ويذهق خادم السحر من المسحور ويحاول أن يظهر نفسه كشبح أو يحدث شئا ما حتى يلفت انتباه المسحور بوجوده فإذا لم يتأثر المسحور بهذا ولا ذاك فإن خام السحر يذهق و ينصرف ويكون السحار فى شدة الانهزاميه ويعاود الكره لعله يصيب المراد سحره تطبيقا لقول عز وجل بسم الله الرحمن وان رجال من الانس يعوذون برجال من الجن فذادوهم رهقا.
والنتيجه الهامه فى هذا الموضوع هو الاتى
إذا شعر المسحور أنه هو الذى يتكلم اى أن نفسه هى التى تتحدث فإن هذا السحر لابد أن يكون سحر مأكول أو مشروب
أما شعر السحور بأن هناك كائن يحدثه فإن هذا السحر ليس مأكول ولا مشروب فقد يكون رصد اى تابع اوعارض أو ريح من الأرباح الارضيه وأغلب سحر النجاسه يكون ريح ارضى يستطيع ان يمس ويلمس أو نخز فى البدن ويكون هذا العون أو الخادم هو خادم لساحر وله اسم و قبيله تعاهد بها هذا الساحر معهم وهذا ما نسميه بالروحانى اى أن لديه روح من الجن يخدمه وبالتالى لابد أن يفهم المسحور أن يوجد بجواره ساحر من الانس فى نفس المكان يقوم باستخدام خادمه لرصد المسحور اينما ذهب بل هذا الخادم يبلغ الساحر بالوقت المناسب لرمي سحر التشكل أو أصناف الاكل الذي يتناولها المسحور بصفه مستمرة والأماكن التى يتردد إليها المسحور وهكذا بيانات تهم الساحر فى متى يتم وضع السحر وفى اى طعام أو اى مكان .
وفى النهايه لكى ينتهى هذا السحر لابد من الدعاء على الساحر لان هذا الساحر لديه خادم من الجن يرصده به ويمكن للمسحور أخذ اثر الساحر وقرأئه عليه آيات العذاب والهلاك أو ايات الهدايا والنهى عن اتباع السحر والالتزام بنهج الله وسنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم. ثم وضع هذا الأثر أمام نار شديدة إذا كان طبع الساحر ناري أو دفنه أن كان هذا الساحر ترابي أو لقائه فى ماي جاري أن كان طبه مائى أو تعليقه على شجر أمام الريح أن كان طبعه هوائ وهكذا لتعذيب هذا الساحر.
يلاحظ أن هذا الساحر يرمي بسحر مرشوش أو سحر موضوع فى اكل أو شرب ويتم رميه أو وضعة يوميا فى شئ ما انت ترتاد عليه لكى يفتك بجسدك الاثيري ويفعل بك الافاعيل ويلازم الساحر على ذلك يوميا حتى لا يفوق المسحور من سحره ويصيبه باليأس من العلاج والشفاء .
ولكى تعلموا أنه فى الأصل العلم الروحانى أن من داوم على زكر الله فقط ودعا الله بإبطال سحره مع ايات السحر فإن السحر يبطل فورا على أقل تقدير فى خلال ثلاثة أيام بعيدا عن الناس إذا ما السبب فى إطالة عمر هذا السحر والايجابه هو أن هذا الساحر هذا يكون فى غاية الإجرام والكفر والاستكبار اذ يقوم الملعون بوضع السحر يوميا فى الماء والأكل بهدف الوسواس القاتل وتدمير كل ما يتمسك به المسحور من مبادئ وقيم واخلاق إذ تصبح روح الإنسان روح شيطان بصفه مؤقته .
وحتى يظن المسحور أنه السحر قوى ولا يمكن أبطاله فيضطر المسحور إلى اللجوء إلى من يساعده وهذا اسرده لكم حيث بعد أن انهيت علاج حاله معينه وبعد مرور أيام يعود السحر إلى ما كان عليه بالرغم من العلاج والتحصين فذهبت معه فى إحدى الندوات الدينيه واراد المسحور أن يطلب شاي فقمت بمنعه واراد ان يقوم بعمل الشاي بنفسه فقلت له انتظر قبل أن تشرب الشاي قل اعوذوا بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم ثم انتظر قليلا وانظر إلى الشاي .
فعندما قرأ ذلك وجد سحاب يخرج من الشاي فقلت له أنا لست بحاجه أن اعرفك من الذى سحرك وفى اي مكان فقال حسبيا الله ونعم الوكيل وغادر هذا المكان دون رجعه حيث عندما أردنا أن نحضر الشاى فقرأت على السكر والشاي اعوذ بالله من الشيطان الرجيم فصعد من السكر سحاب ويدل هذا أن السحر كان موضوع بالسكر وعند القرأئه كُشف أمر الجن أو عارض أو حارس السحر .
ونتيجة لذلك يفر الجن خادم الساحر إلى الساحر ليخبره بكشف امره فيعلم الساحر أن المسحور لم يسحر اليوم فيقوم الساحر المجرم الملعون على الفور برمى سحر مرشوش فى طريق المسحور لكى يصيبه فى موضع آخر فتخطاه المسحور للاسف فهنا يضطر المعالج بالتعامل مع الساحر نفسه بوقف خدمته وعزيمته اولا بالعلم القرأنى ثم التنبيه على المسحور فإن لم يستطع فنقوم نحن بذلك بقرائة سورة البقره على ماء شرب ويشربه المسحور ويتوضأ منه عند أداء الصلاة بالمسح على اجميع اجزاء الجسد .
ويتم ذلك يوميا لاضائة الجسد الاثيرى بنور الله وغلق منافذ الجسد أما السحره وحتى استطيع ان تتخلل عزيمتى بالقرأن فى جسد المسحور الاثيري وابطال ما بقى من آثار السحر فإن ظل المسحور بعد سبعة أيام على سحره فنضطر إلى تعذيب هذا الساحر بالقران بعدد محدد لسورة يسن والبروج و الطارق والانفطار و الانشقاق و الفيل ومحمد والكهف .
ويتضح لكم فى هذا الموضوع اصرار الساحر بعمل السحر للمسحور يوميا بسكب السحر على اى شئ بغرض أن يفتح الجسد الاثيري للمراد سحره ولكي يسمح للشياطين لللنفاذ أو التخلل إلى روح المسحور وتدمير المانع الروح للمسحور لان الانسان من الأرض .
وكما أن للأرض هاله عظيمه يحميها من الكواكب والشهب والنيازك فإن للجسد أيضا هاله روحانيه تحميه من جميع الأرواح المنتشره فى الهواء ونعود و نقول أن الشياطين موجودين و منتشريين ولكن لا يستطيعون النفاذ إلى روح المسحور الا إذا نفذ الشيطان بفعل الإنسان إلى هالة الانسان كماء نفث فيه الساحر ووضع به شئ نجس وقرا عليه تعاذيم بأسماء الشياطين .
و ذلك بهدف الفتك بالمسحور وفعل به الافاعيل من وساس الانس لهذا الشيطان ووسواس القرين لهذا الشيطان وان دل هذا فإنما يدل على ان المسحور مسحور فى نفس المكان بسحر مائى متعمد ويدل أيضا أنه يوجد عارض أو حارس السحر يخدم الساحر ويبلغه بتعرض المسحور للسحر ام لا ولكى ينتهى هذا السحر لابد البعد عن المكان بالكامل عن هذا المكان وعن أعين الإنس لان الساحر .
ولهذا إذا انتصر المسحور على الساحر فماذا يفعل الساحر بالمسحور خصوصا أن كان الساحر تابع لنظام الدوله .
ولكن يا تري من هذا العارض أو خادم السحر وإذا كان هناك عارض أو خادم سحر من الانس يقوم بوضع السحر فى طريق المسحور وعارض من الجن أو تابع يبلغ خادم السحر من الانس فلماذا يرمون بالسحر وتفسير ذلك أنه برمي السحر فى طريق المسحور يساعد الساحر على تشكل السحر أما بالنطق أو بالشكل وبالتالى يضمن الساحر من تمكن السحر من المسحور .
طبيعة السحر هنا ؟
والسؤال الآخر هنا ما الذى يدفع الساحر إلى رمى السحر خصوصا وأن هذا الساحر لديه عارض أو تابع من توابع الجن يخدمه فى متابعة المسحور والايجابه لكى يتشكل السحر فى روح المسحور ويفعل به الافاعيل وبالتالى يقودنا هذا إلى استنتاج هام هو أن خادم الساحر إذا وسوس للمسحور فإن المسحور يشعر بصوت الجن لانه ليس خارج من نفس المسحور أما تم وضع السحر للمسحور فإنه صوت الساحر يظهر على أنه فى داخل نفس المسحور فيشعر المسحور أن هذا صوته وهذا يبرهن مدي خطورته ومدي قوته تشكل السحر وفقا لما اراده الساحر فى بدن الإنسان والتأثير عليه باشد انواع التأثير .
الجن اسمه الخناس ووظيفته الوسوسه فى صدور الناس
وهو يأتى من عمل نجس .
نوع السحر مائى
الاضعاف من تأثيره هو عدم الحديث مع خادم السحر وإذا منع المسحور نفسه من الحديث فإن الجن لايسمع وإذا قيد الصورة بذهنه فإن الجن لا يري شيئا وبالتالى يكون السحر ليس له تأثير
على المسحور ويذهق خادم السحر من المسحور ويحاول أن يظهر نفسه كشبح أو يحدث شئا ما حتى يلفت انتباه المسحور بوجوده فإذا لم يتأثر المسحور بهذا ولا ذاك فإن خام السحر يذهق و ينصرف ويكون السحار فى شدة الانهزاميه ويعاود الكره لعله يصيب المراد سحره تطبيقا لقول عز وجل بسم الله الرحمن وان رجال من الانس يعوذون برجال من الجن فذادوهم رهقا.
والنتيجه الهامه فى هذا الموضوع هو الاتى
إذا شعر المسحور أنه هو الذى يتكلم اى أن نفسه هى التى تتحدث فإن هذا السحر لابد أن يكون سحر مأكول أو مشروب
أما شعر السحور بأن هناك كائن يحدثه فإن هذا السحر ليس مأكول ولا مشروب فقد يكون رصد اى تابع اوعارض أو ريح من الأرباح الارضيه وأغلب سحر النجاسه يكون ريح ارضى يستطيع ان يمس ويلمس أو نخز فى البدن ويكون هذا العون أو الخادم هو خادم لساحر وله اسم و قبيله تعاهد بها هذا الساحر معهم وهذا ما نسميه بالروحانى اى أن لديه روح من الجن يخدمه وبالتالى لابد أن يفهم المسحور أن يوجد بجواره ساحر من الانس فى نفس المكان يقوم باستخدام خادمه لرصد المسحور اينما ذهب بل هذا الخادم يبلغ الساحر بالوقت المناسب لرمي سحر التشكل أو أصناف الاكل الذي يتناولها المسحور بصفه مستمرة والأماكن التى يتردد إليها المسحور وهكذا بيانات تهم الساحر فى متى يتم وضع السحر وفى اى طعام أو اى مكان .
وفى النهايه لكى ينتهى هذا السحر لابد من الدعاء على الساحر لان هذا الساحر لديه خادم من الجن يرصده به ويمكن للمسحور أخذ اثر الساحر وقرأئه عليه آيات العذاب والهلاك أو ايات الهدايا والنهى عن اتباع السحر والالتزام بنهج الله وسنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم. ثم وضع هذا الأثر أمام نار شديدة إذا كان طبع الساحر ناري أو دفنه أن كان هذا الساحر ترابي أو لقائه فى ماي جاري أن كان طبه مائى أو تعليقه على شجر أمام الريح أن كان طبعه هوائ وهكذا لتعذيب هذا الساحر.
