خصائص قراءة الفاتحة ومنافعها وفوائدها العديدة فاتحة فتوح لمقصد المؤمنين من قرأها بالوضوء (7) ايام فى كل يوم (70) مرة ونفخ على ماء طاهر فشربه رزقه الله تعالى بفضله العلم والحكمة وطهر قلبه من الافكار الفاسدة وجعله ذكيا لاينسى ابدا ما سمعه (كذا فى تفسير الفاتحة) .
عن ابن مسعود رضى الله عنه عن النبى صلى الله عليه وسلم انه قال (12) ركعة من صلاها فى ليل او نهار وقرأ فى كل ركعة الفاتحة وسورة ويتشهد فى كل ركعتين ويسلم ثم يسجد بعد التشهد من الركعتين الاخيرتين قبل السلام ويقرأ فيه الفاتحة (7) مرات وآية الكرسى (7) مرات ويقول لا اله الا الله وحده لاشريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شئ قدير (10) مرات ثم يقول :
(((اللهك انى أسألك بمقاعد العز من عرشك ومنتهى الرحمة من كتابك وبأسمك ألأعظم ووجهك الأعلى وكلماتك التامة أن تقضى حاجتى ))) ثم يسأل حاجته ثم يرفع رأسه ثم يسلم يمينا وشمالا فأن الله تعالى يقضى حاجته ثم قال عليه الصلاة والسلام لاتعلموها السفهاء لانها دعوة مستجابة .
من وضع يده على موضع الوجع وقرأ الفاتحة(7) مرات وقال اللهم أذهب عنى سوء ماأجد وفحشه بدعوة نبيك محمد المبارك المكين الامين عندك (7) مرات شفاه الله تعالى (وقد جرب ذلك وصح)(ذلك فى فتح المجيد) .
ومن خواصها لسعة الارزاق وفتح الخيرات ؟
فلينظر يوم الاحد الاول من الشهر الجديد فليقرأ فيه الفاتحة مع البسملة (70) مرة ويوم الاثنين (60) مرة ويوم الثلاثاء(50) مرة ويوم الاربعاء (40) مرة ويوم الخميس (30) مرة ويوم الجمعة (20) مرة ويوم السبت (10) مرة وحاصل الكلام أنه يقرأ الفاتحة فى سبع ايام الاسبوع الاول من كل شهر (كل شهر) .
من قرأها مع وصل البسملة على المريض (41) مرة ثم يتفل عليه شفاه الله تعالى ( كذا فى فتاوى الصوفية من المجربات) .
من داوم على قراءة الفاتحة مع البسملة بين سنة الصبح وفرضه (41) مرة لم يطلب منزلة الا وجدها ان كان فقيرا أغناه الله تعالى وان كان مديونا قضى عنه الدين وان كان مريضا شفاه الله سريعا وان كان ضعيفا قوى وكان محبوبا عند العالم العلوى والسفلى وكان مسموع القول ومقبول الفعل ومهابا عند عدوه ومحبوبا عند محبه ولم يزل فى امن من الله تعالى ما استدام عليها .
من داوم على قراءة الفاتحة مع البسملة عقب كل صلاة مكتوبة (7) مرات فتح الله عليه ابواب الخيرات مادام يقرؤها .
من داوم على قراءتها عقب كل صلاة مكتوبة (20) مرة يبلغ كل يوم الى مائة فاتحة وسع الله رزقه وحسن حاله ونور سره على قدره ويسر امره وفرج همه وكشف ضره ويعطى قارئها مأموله من العز والهيبة والعلو والرفعة والسيادة وبها تنزل البركات وترفع الحاجات .
من داوم على قراءة الفاتحة (100) مرة دبر كل صلاة مكتوبة نال مقصوده سريعا .
من داوم على قراءة الفاتحة بعد صلاة الصبح (125) مرة ادرك غرضه ونال مطلوبه بلا شك ولا شبها ولهذا الترتيب خواص .
من داوم على قراءتها بعدد المرسلين (313) لأى شئ يريد من المقاصد والمنافع الا حصل له المطلوب ولهذا العدد سر عظيم .
من داوم على قراءتها وهو متوجه الى الله تعالى ويمثل مطلوبه فى نفسه فلا يؤمل شيئا بعد القراءة الى العدد المذكور (313) الا عجل له القبول والاجابة فى الوقت (ولقد جربت ذلك مرار وصح) وهذا سر عظيم فأعرف قدرها فلا تفش سرها .
عن محيى الدين ابن العربى ؟
من كان له حاجة فليقرأ الفاتحة (40) مرة بعد صلاة المغرب عند الفراغ من الفرض والسنة ولا يقوم من مكانه حتى يفرغ من القراءة وبعده يسأل مراده فأن الله تعالى يقضيه لامحالة (وقد جرب فوجدناه نافعا) ثم يقرأهذا الدعاء ((( الهى علمك كاف عن السؤال اكفنى بحق الفاتحة سؤالا وكرمك كاف عن المقال اكرمنى بحق الفاتحة مقالا وحصل ما فى ضميرى))) .
عن ابن مسعود رضى الله عنه عن النبى صلى الله عليه وسلم انه قال (12) ركعة من صلاها فى ليل او نهار وقرأ فى كل ركعة الفاتحة وسورة ويتشهد فى كل ركعتين ويسلم ثم يسجد بعد التشهد من الركعتين الاخيرتين قبل السلام ويقرأ فيه الفاتحة (7) مرات وآية الكرسى (7) مرات ويقول لا اله الا الله وحده لاشريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شئ قدير (10) مرات ثم يقول :
(((اللهك انى أسألك بمقاعد العز من عرشك ومنتهى الرحمة من كتابك وبأسمك ألأعظم ووجهك الأعلى وكلماتك التامة أن تقضى حاجتى ))) ثم يسأل حاجته ثم يرفع رأسه ثم يسلم يمينا وشمالا فأن الله تعالى يقضى حاجته ثم قال عليه الصلاة والسلام لاتعلموها السفهاء لانها دعوة مستجابة .
من وضع يده على موضع الوجع وقرأ الفاتحة(7) مرات وقال اللهم أذهب عنى سوء ماأجد وفحشه بدعوة نبيك محمد المبارك المكين الامين عندك (7) مرات شفاه الله تعالى (وقد جرب ذلك وصح)(ذلك فى فتح المجيد) .
ومن خواصها لسعة الارزاق وفتح الخيرات ؟
فلينظر يوم الاحد الاول من الشهر الجديد فليقرأ فيه الفاتحة مع البسملة (70) مرة ويوم الاثنين (60) مرة ويوم الثلاثاء(50) مرة ويوم الاربعاء (40) مرة ويوم الخميس (30) مرة ويوم الجمعة (20) مرة ويوم السبت (10) مرة وحاصل الكلام أنه يقرأ الفاتحة فى سبع ايام الاسبوع الاول من كل شهر (كل شهر) .
من قرأها مع وصل البسملة على المريض (41) مرة ثم يتفل عليه شفاه الله تعالى ( كذا فى فتاوى الصوفية من المجربات) .
من داوم على قراءة الفاتحة مع البسملة بين سنة الصبح وفرضه (41) مرة لم يطلب منزلة الا وجدها ان كان فقيرا أغناه الله تعالى وان كان مديونا قضى عنه الدين وان كان مريضا شفاه الله سريعا وان كان ضعيفا قوى وكان محبوبا عند العالم العلوى والسفلى وكان مسموع القول ومقبول الفعل ومهابا عند عدوه ومحبوبا عند محبه ولم يزل فى امن من الله تعالى ما استدام عليها .
من داوم على قراءة الفاتحة مع البسملة عقب كل صلاة مكتوبة (7) مرات فتح الله عليه ابواب الخيرات مادام يقرؤها .
من داوم على قراءتها عقب كل صلاة مكتوبة (20) مرة يبلغ كل يوم الى مائة فاتحة وسع الله رزقه وحسن حاله ونور سره على قدره ويسر امره وفرج همه وكشف ضره ويعطى قارئها مأموله من العز والهيبة والعلو والرفعة والسيادة وبها تنزل البركات وترفع الحاجات .
من داوم على قراءة الفاتحة (100) مرة دبر كل صلاة مكتوبة نال مقصوده سريعا .
من داوم على قراءة الفاتحة بعد صلاة الصبح (125) مرة ادرك غرضه ونال مطلوبه بلا شك ولا شبها ولهذا الترتيب خواص .
من داوم على قراءتها بعدد المرسلين (313) لأى شئ يريد من المقاصد والمنافع الا حصل له المطلوب ولهذا العدد سر عظيم .
من داوم على قراءتها وهو متوجه الى الله تعالى ويمثل مطلوبه فى نفسه فلا يؤمل شيئا بعد القراءة الى العدد المذكور (313) الا عجل له القبول والاجابة فى الوقت (ولقد جربت ذلك مرار وصح) وهذا سر عظيم فأعرف قدرها فلا تفش سرها .
عن محيى الدين ابن العربى ؟
من كان له حاجة فليقرأ الفاتحة (40) مرة بعد صلاة المغرب عند الفراغ من الفرض والسنة ولا يقوم من مكانه حتى يفرغ من القراءة وبعده يسأل مراده فأن الله تعالى يقضيه لامحالة (وقد جرب فوجدناه نافعا) ثم يقرأهذا الدعاء ((( الهى علمك كاف عن السؤال اكفنى بحق الفاتحة سؤالا وكرمك كاف عن المقال اكرمنى بحق الفاتحة مقالا وحصل ما فى ضميرى))) .