بسم الله الرحمن الرحيم عزمت عليكم يا معشر الجن والانس والشياطين المردة والملاعبين وجنود إبليس أجمعين بعزائم الله رب العالمين طس موس طس موس كهفياش كهفياش طهلطهل طهطلوش طهطلوش شونوشا شونوشا شاروشا شاروشا يسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته ويرسل الصواعق فيصيب بها من يشاء وهم يجادلون في الله وهو شديد المحال دعوة الحق والذين يدعون من دونه لا يستجيبون لهم بشيء إلا كباسط كفيه إلى الماء ليبلغ فاه وما هو ببالغه وما دعاء الكافرين إلا في ضلال ولله يسجد من في السموات والأرض طوعا وكرها وظلالهم بالغدو والآصال وإذا ذكرت ربك في القرأن وحده ولوا على أدبارهم نفورا قال موسى ما جئتم به السحر إن الله سيبطله إن الله لا يصلح عمل المفسدين وقل جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين وقدمنا الى ماعملوا من عمل فجعلناه هباء منثورا وهو القاهر فوق عباده وهو الغفور فأجيبوا داعيا لله إذا دعاكم الساعة الساعة ومن لم يجب داعي الله فليس بمعجز في الارض وليس له من دون الله أولياء يضاعف لهم العذاب أولئك في ضلال مبين إن لم تستجيبوا الى فيما دعوتكم وإلا أمرت الملائكة يضربون وجوهكم وأدباركم وذقوا عذاب الحريق إنهم إن يظهروا عليكم يرجموكم أو يعيدوكم في ملتهمولن تفلحوا إذا أبدا وما خلقت الجن والانس الا ليعبدون وما أريد منهم من رزق وما أريد أن يطعمون ان الله هو الرزاق ذو القوة المتين وما توفيقي الا بالله عليه وتوكلت وإليه أنيب فاطر السموات والارض جعل لكم من أنفسكم أزواجا ومن الأنعام أزواجا يذرؤهم فيه ليس كمثله شيء وهو السميع العليم له مقاليد السموات والارض يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر إنه بكل شيء عليم والذين كفروا بآيات الله أولئك هم الخاسرون وإذا كنر الله عدده 50 مرة في الصباح كذلك
والبخور مدة الرياضة لبان ذكر وجاوي ومصطكي وعود قاقلي.