من أراد إحصاء ذكرهذا الإسم المبارك يجب عليه أولاً ان يملأ قلبه ولسانه بحمد الحميد وأن يحب الصالحين
والحامدين وأيضاً هو لدفع سفاهة النفس أو سفاهة الآخرين فيكتبه وعند كل مرة يكتبه على الإناء الذي
يشرب منه أو يشربون منه ويكون الشرب من هذا الإناء وأيضاً الدعاء بهذا الإسم يناسب
من لديه جارية أو ابنة لا ترضيه معيشتها ولا يقدر على منعها هو بأن يقرأ هذا الإسم ستة وستين مرة
على طعام ويطعمها منه أعادها الحق تعالى إلى الصلاح وأيضاً ذكر هذا الإسم الشريف والمداومة عليه يناسب
كل من يصدر الفحش من لسانه وكل من يهزل (المزاح) بحيث يتأذى الخلائق من قوله وفعله من ثم يندم على ذلك
ولكنه لا يقدر على ضبط نفسه وكما يفيد الحكام الذين يتأذى الناس من فعلهم وكلامهم وأيضاً من خواص
هذا الإسم المبارك إذا أضاق عليه اسمه تعالى الولي يعني إذا قرأ الولي الحميد أربعمائة واثنين وثلاثين مرة كل يوم لمدة
ستين يوماً ظهرت في باطنه صفة خاصة أصبح معها محبوب الخلائق لدرجة مثيراً للإعجاب في عهده
مشهور على الألسنة عزيز مكرم من الامراء والسلاطين والعوام وكان مقبولاً من القلوب مشهوراً في عصره
لم يصبه غم دائم السرور
والحامدين وأيضاً هو لدفع سفاهة النفس أو سفاهة الآخرين فيكتبه وعند كل مرة يكتبه على الإناء الذي
يشرب منه أو يشربون منه ويكون الشرب من هذا الإناء وأيضاً الدعاء بهذا الإسم يناسب
من لديه جارية أو ابنة لا ترضيه معيشتها ولا يقدر على منعها هو بأن يقرأ هذا الإسم ستة وستين مرة
على طعام ويطعمها منه أعادها الحق تعالى إلى الصلاح وأيضاً ذكر هذا الإسم الشريف والمداومة عليه يناسب
كل من يصدر الفحش من لسانه وكل من يهزل (المزاح) بحيث يتأذى الخلائق من قوله وفعله من ثم يندم على ذلك
ولكنه لا يقدر على ضبط نفسه وكما يفيد الحكام الذين يتأذى الناس من فعلهم وكلامهم وأيضاً من خواص
هذا الإسم المبارك إذا أضاق عليه اسمه تعالى الولي يعني إذا قرأ الولي الحميد أربعمائة واثنين وثلاثين مرة كل يوم لمدة
ستين يوماً ظهرت في باطنه صفة خاصة أصبح معها محبوب الخلائق لدرجة مثيراً للإعجاب في عهده
مشهور على الألسنة عزيز مكرم من الامراء والسلاطين والعوام وكان مقبولاً من القلوب مشهوراً في عصره
لم يصبه غم دائم السرور