إن إنتاج الهرمون الجنسي يكاد يكون معدوماً أثناء الصوم، ولذلك نجد أن للصيام تأثير كبير على استقرار الحالة الجنسية وتجنب الهيجان الذي يسببه امتلاء المعدة وقلّة الخشوع، وإذا علمنا بأن الصوم يؤثر إيجابياً على استقرار الحالة النفسية وعلمنا بأن الحالة الجنسية تابعة بشكل كبير للحالة النفسية، فإن الصوم يعني استقرار الحالة الجنسية وتخفيض أثرها للحدود الدنيا.
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
التفاعل
تقليص
-
رد على مخطوط روحاني خطير اصلي pdf
-
رد على تحويل الورق لمال
-
رد على سؤال عن طلب و العهد كيف يكون
-
رد على سؤال عن طلب و العهد كيف يكون