الكشف والعلاجات والاستشارات الاتصال بالشيخ الدكتور أبو الحارث (الجوال):00905397600411
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
X

معمل صهر معادن مسكون

المخطوطات والكتب الروحانية النادرة

 
  • تصفية
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • الشيخ الكيلاني
    كاتب الموضوع
    أعمدة اسرار
    • Oct 2010
    • 157 

    معمل صهر معادن مسكون



    حظي ذلك المكان الواقع في بيرمينغهام في ولاية ألاباما بالعديد من التغطيات الإعلامية من قبل أشهر شبكات التلفزيون الأمريكية CBS، ABC وغيرها من فرق التحقيق والبحث في ماوراء ، الطبيعة أو Paranormal Investigators، حيث صنف من أكثر الأماكن رعباُ على وجه الأرض من قبل شبكة ABC التلفزيونية في تحقيقها المصور .تعود شهرة ذلك المكان إلى المشاهدات العديدة للـ”أشباح” من قبل عدد كبير من الناس ولعدة عقود من السنين، لذلك أعطي لإحدى فرق البحث موافقة غير مشروطة تمكنهم من الدخول إلى ذلك المكان والتأكد من حقيقة ما يجري داخله من خلال الإجابة عللى السؤال الأهم: هو معمل “سلوس” مسكون فعلاُ بالأشباح حسبما يقال؟! ، وفعلاً قام الفريق بدخول المكان ليلاً في 16 أكتوبر 2001 مزودين بأجهزتهم من كاميرات التصوير الليلي وأجهزة البحث الأخرى مثل مقياس الحرارة والحقول المغناطيسية، يضم الفريق وسطاء روحانيون و باحثين في ظواهر الأشباح، بقي ذلك المعمل قيد التشغيل لقرنين من الزمن وفقط تم إغلاقه منذ 30 عاماُ ولم يبق أحد من عماله على قيد الحياة،يقال أن الأشباح تسكن ممرات ذلك المعمل.
    تحقيقات وادلة
    قام الفريق بزيارة الأماكن التي تنشط فيها الأشباح وسجلت عدسات الكاميرا بقعاً ضوئية تدعى Orbs وهي شكل من الطاقة يتواجد عادة في الأماكن المسكونة بالأشباح ، كانت إحدى تلك البقع تحوم بشكل فريد مما أثار دهشة الباحثين، كما شاهد الوسيط الروحاني سايمون تجسد لشبح عندما شعر بوجود شيء ما يحيط به فالتفت فإذا به يرى شيء متوهج بضوء أبيض في أعلى الممر هو عبارة عن وجه بملامح بشرية سجلته عدسة الكاميرا ، كما سجلت أجهزة قياس الحرارة تذبذبات غريبة علواً وانخفاضاً ، وسمع وقع أقدام أعلى الدرج المعدني عندما نزل الفريق تحت الأرض من خلال النفق ، وأصيب كل الفريق بالذعر الشديد عندما سمعوا صوت هدير آلات تعمل !
    بني هذا المعمل في عام 1882 وكان العمال يعانون من ظروف العمل الصعبة تحت وطأة حرارة عالية بالقرب من درجة صهر الحديد التي تصل إلى 2000 درجة مئوية وكان يجري تحويل الفحم مع فلذات الحديد إلى فولاذ، وشهد العمال عدد من حالات الوفاة بسبب ظروف العمل تلك راح إحداها سحقاً تحت عجلة الآلة التي كان يعمل عليها، وعندما أصبحت مشاهدات الأشباح والأصوات الغريبة في تزايد مستمر قل عدد العمال في نوبات عملهم المتأخرة إلى أن لم يجرأ أحد منهم على العمل في الأوقات المتأخرة. أصبح المعمل الآن متحفاُ تاريخياُ وعلى الرغم من كل التحقيقات إلا أن معمل “سلوس” لا يزال لغزاً غامضاً .

    مواضيع ذات صلة
  • خالدالغزالي
    أعمدة اسرار
    • Aug 2015
    • 3629 
    • 1,413 
    • 46 

    #2
    ما شاء الله تبارك الرحمن
    بارك الله فيك وجزاك الله خير الجزاء
    تعليق
    • kamel019
      أعضاء نشطين
      • Jul 2019
      • 116 

      #3
      merci
      تعليق
      يتصفح هذا الموضوع الآن
      تقليص

      المتواجدون الآن 1. الأعضاء 0 والزوار 1.

      يعمل...
      X