الحرية قبل كل شيء
لا يضحي مواليد القوس بحريتهم بسهولة ولا يبالون انتقادات الآخرين، ولعل في ذلك ما يفسر تأخر سن الارتباط عند بعضهم وشذوذهم عن المألوف أحيانا في تصرفاتهم ومظهرهم الخارجي، ولعل في أيضا ما يفسر تنقلهم بين الوظائف وتغييرهم المستمر لأماكن المعيشة والسيارات وحتى الطرق التي يسلكونها في الذهاب إلى مختلف الأماكن، إلا أن هذا سرعان ما يتغير عندما يشعرون بضرورة الاستقرار من أجل بناء أسرة وتكوين مستقبل ناجح يضمن الرخاء المادي عند التقدم في العمر.
الحظ والنجاح في العمل
قد يطارد مواليد القوس الفشل أحيانا وقد يصادفهم تجهم المحيطين وخذلان الأصدقاء في أحيان أخرى، لكن هذا لا يعني أبدا نهاية العالم فالحياة دائما ما تحمل معها مفاجآت ما كانت في الحسبان!
من طبائع مواليد القوس الميالة للكسل والمحبة لمتع، ولعل في هذا ما يبرر تجاهلهم أحيانا لأسباب النجاح ورفضهم فرصا تبدو ذهبية في حينها؛ لذا عادة ما يكون مصير أغلبهم إما إحراز النجاح المبهر وحصد إعجاب الملايين أو التعثر والندم على ما فرطوا فيه من فرص كانت لتغير مجرى حياتهم إذا كانوا قد أحسنوا استغلالها حينها.
الحظ والحب
عادة ما ينال مواليد القوس إعجاب المحيطين إذا ما تعلق الأمر بالحب والعلاقات الحميمية، فالود وخفة الظل والمرح والإقبال على مباهج الحياة من أبرز صفاتهم الشخصية، إلا أن الاستقرار العاطفي لا يُصادفهم سوى في النصف الثاني من حياتهم، مما يعني أنهم يواجهون الفشل والحرمان العاطفي لفترة طويلة من حياتهم. لا يرجع الفشل هنا إلى الحظ بقدر ما يرجع إلى إيثارهم الحرية على الارتباط، وهذا لا يعني التهرب من المسؤوليات، إنما الحرص على الاحتفاظ بهدوء الحياة وثبات إيقاعها المعتاد. قد يفكر مولود القوس في الارتباط بدافع من التهور وحب المغامرة التي تتميز به شخصيته، إلا أنه لن يستمر طويلا على عهده بنفس الدافع.
الاندفاع وراء الفشل أحيانا
يواجه مواليد القوس انتقادات متكررة من المحيطين بسبب عدم احترامهم للفرصة المتاحة واندفاعهم المستمر، فهم لا يختارون سوى الرياضات الخطيرة ويقودون السيارات بسرعات جنونية ويبذرون في الإنفاق، مما يجرهم لمشكلات تعطل تقدمهم الدراسي أو المهني. وهنا ليس عقلانيا أن نجعل من الحظ شماعة نعلق عليه الفشل، متناسين أن إساءة الفرد منا لنفسه قد تكون أشد وقعا من إساءة الأقدار وعبوس الحظ.
لا يضحي مواليد القوس بحريتهم بسهولة ولا يبالون انتقادات الآخرين، ولعل في ذلك ما يفسر تأخر سن الارتباط عند بعضهم وشذوذهم عن المألوف أحيانا في تصرفاتهم ومظهرهم الخارجي، ولعل في أيضا ما يفسر تنقلهم بين الوظائف وتغييرهم المستمر لأماكن المعيشة والسيارات وحتى الطرق التي يسلكونها في الذهاب إلى مختلف الأماكن، إلا أن هذا سرعان ما يتغير عندما يشعرون بضرورة الاستقرار من أجل بناء أسرة وتكوين مستقبل ناجح يضمن الرخاء المادي عند التقدم في العمر.
الحظ والنجاح في العمل
قد يطارد مواليد القوس الفشل أحيانا وقد يصادفهم تجهم المحيطين وخذلان الأصدقاء في أحيان أخرى، لكن هذا لا يعني أبدا نهاية العالم فالحياة دائما ما تحمل معها مفاجآت ما كانت في الحسبان!
من طبائع مواليد القوس الميالة للكسل والمحبة لمتع، ولعل في هذا ما يبرر تجاهلهم أحيانا لأسباب النجاح ورفضهم فرصا تبدو ذهبية في حينها؛ لذا عادة ما يكون مصير أغلبهم إما إحراز النجاح المبهر وحصد إعجاب الملايين أو التعثر والندم على ما فرطوا فيه من فرص كانت لتغير مجرى حياتهم إذا كانوا قد أحسنوا استغلالها حينها.
الحظ والحب
عادة ما ينال مواليد القوس إعجاب المحيطين إذا ما تعلق الأمر بالحب والعلاقات الحميمية، فالود وخفة الظل والمرح والإقبال على مباهج الحياة من أبرز صفاتهم الشخصية، إلا أن الاستقرار العاطفي لا يُصادفهم سوى في النصف الثاني من حياتهم، مما يعني أنهم يواجهون الفشل والحرمان العاطفي لفترة طويلة من حياتهم. لا يرجع الفشل هنا إلى الحظ بقدر ما يرجع إلى إيثارهم الحرية على الارتباط، وهذا لا يعني التهرب من المسؤوليات، إنما الحرص على الاحتفاظ بهدوء الحياة وثبات إيقاعها المعتاد. قد يفكر مولود القوس في الارتباط بدافع من التهور وحب المغامرة التي تتميز به شخصيته، إلا أنه لن يستمر طويلا على عهده بنفس الدافع.
الاندفاع وراء الفشل أحيانا
يواجه مواليد القوس انتقادات متكررة من المحيطين بسبب عدم احترامهم للفرصة المتاحة واندفاعهم المستمر، فهم لا يختارون سوى الرياضات الخطيرة ويقودون السيارات بسرعات جنونية ويبذرون في الإنفاق، مما يجرهم لمشكلات تعطل تقدمهم الدراسي أو المهني. وهنا ليس عقلانيا أن نجعل من الحظ شماعة نعلق عليه الفشل، متناسين أن إساءة الفرد منا لنفسه قد تكون أشد وقعا من إساءة الأقدار وعبوس الحظ.