يكون ابتداء الكتابة في الساعة الأولى من يوم الخميس والبخور لبان ذكر ويعزم بالآيات المكتوبة الآتية عدد35 مرة والبخور عمال ثم تعلق الورقة في الموضع الذي تريده فإن الزبون يجلب إليه من كل مكان .
وهذا ما تكتب وتعزم به :
بعد البسملة كلما دخل عليها زكريا المحراب وجد عندها رزقاً إلى قوله بغير حساب . وأذن في الناس بالحج إلى قوله تعالى عميق . اللهم كذلك تأتي الرجال والنساء بالبيع والشراء بإذنك من كل فج عميق اللهم كما تأتي الحجاج إلى بيت الله الحرام ويزدحم فيه القوم كما تزدحم الناس على الحج لبيتك الحرام إنك على كل شيء قدير الله لا إله إلا هو ليجمعنكم إلى يوم القيامة لا ريب فيه ونفخ في الصور إلى شهيد وحشر سليمان جنوده إلى يوزعون اللهم إنه عبدك وابن عبدك يسألك ويتضرع إليك أن تجمع عبادك عليه وتجلبهم من بلادك وتحشرهم إليه حتى يشتروا بضاعته ويبيع بالمكاسب في صنعته إنك على كل شيء قدير سبحان الذي أسرى بعبده ليلاً من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي باركنا حوله لنريه من آياتنا إلى قوله تعالى البصير .ربنا إني أسكنت من ذريتي بواد غير ذي زرع عند بيتك المحرم إلى يشكرون اللهم اسري بعبادك رغبة إلى مكانه ورغبة إلى معاملته ويسرهم إليه وبارك في تجارته أينما تكونوا يأت بكم الله جميعاً إلى قدير لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعاً متصدعاً من خشية الله وتلك الأمثال نضربها للناس لعلهم يتفكرون وإنما أمره إذا أراد شيئاً أن يقول له كن فيكون إلى آخرها وهذه الآيات تجمع وتنزل في مثلث الغزالي وهذا صفة الخاتم والآيات العظيمة يرشد الجلب من جميع الجهات أو إلى مكان فلان ابن فلانة بكل مكان وبكل إنسان بحق هذه الأسرار العظيمة
الوحا2 العجل2 الساعة2
وهذا الخاتم كما ترى