بسم الله الرحمن الرحيم
إذا كانت هناك رغبة شديد لإنجاب ذكر فعلي المرأة بتغيير الوسط الحامضي للمهبل بطرق آلية وذلك بواسطة استخدام الدش المهبلي , وذلك بأن تضع ملعقة كبيرة من مسحوق بيكربونات الصوديوم - موجود في الصيدليات - علي لتر ماء مغلي ومفتر ثم إجراء عملية غسل المهبل عميقا بواسطة هذالمحلول قبل العملية الجنسية بحوالي خمس عشرة دقيقة هذا بالإضافة إلي المشاركة الفعلية في العملية الجنسية وأما إذا أرادت إنجاب مولودا أنثي فعليها باستخدام دش مهبلي حامضي , وذلك بأخذ ملعقة من الخل الأبيض وإضافته إلي لتر ماء مغلي مفتر , ومن ثم عمل غسول مهبلي داخلي قبل العملية الجنسية بحوالي خمس عشرة دقيقة وعدم مشاركة الزوجة في العملية الجنسية وإنما تبقي طول فترة الجماع سلبية وتستسلم فقط لزوجها الذي يتكفل بكل العملية الجنسية ولا تصل إلي ذروتها يقول أبو محمد عفا الله عنه: ذكر ابن الحاج التلمساني في كتابه شموس الأنوار وكنوز الأسرار أنه التقي يوما بالملك دهموش العفريت في فلاة من الأرض بعد أن خدمه واستخدمه , فحدثه الملك دهموش عن أرهاط الجن المتحكمين في السحر فذكر له رهطا منهم إذا صور صورة امرأة في طالع السنبلة يوم الثلاثاء أو يوم الجمعة وتخطته المرأة لا تلد إلا البنات , قال فقلت له يا دهموش وكيف ذلك؟ قال: والذي بعث محمدا بالحق نبيا ورسولا إلي العالمين ما حدثتك إلا بالحق ولا نطقت إلا بالصدق , وإن الشياطين الموكلين بأنواع السحر تقوم وتأخذ من أرض المغرب الأقصي بقرب البحر نباتا هناك معلوما فيطعمونه المرأة فلا تلد إلا الإناث يقول أبو محمد : ولعل ما ذكره الملك دهموش هو السبب في كون المرأة تلد خمس بنات أو سبعا أو عشرا كل واحدة وراء الأخري , دون أن تحمل بذكر وهو وضع غير طبيعي علي ما أظن ثم ذكر الملك دهموش أن علاج المرأة التي يحدث لها ذلك أن تكتب لها سورة النجم في إناء وتمحي وتغتسل به المرأة يوم الأربعاء , ويقرأ علي رأسها سورة الأنبياء مع آية إبطال السحر وهي
( قال موسي ما جئتم به السحر إن الله سيبطله إن الله لا يصلح عمل المفسدين ويحق الله الحق بكلماته ولو كره المجرمون )
وأسماء القمر سبع مرات وهي :
لياخيم , ليالغو , ليافور , لياروث , لياروغ , لياروش , لياشلش
فإن حالها تنقلب وتلد الذكور ببركة السورتين لما فيهما من الذكورية ويكتب لها خاتم ( فقج مخمت) وتعلقه عليها فإن حالها تتبدل بإذنه تعالي وهذه صورة خاتم( فقج مخمت )العظيم
ومما جرب وصح عن بعض العارفين لمن أراد أن تحمل زووجته بمولود ذكر أن يحضر ذكر أرنب عتيق ويذبحه ويأخذ كفه وكعبه الأيمنين ثم ييبسهما , ثم تأخذ المرأة خيطا علي طولها وتضعه معهما وتصر الجميع في خرقة نظيفة ويتلي عليها أية الكرسي سبع مرات بنية الحفظ من أرهاط الجن والعفاريت والعين والنظرة وجميع الأسباب الخفية التي تتسبب في الحمل بالإناث , ثم قوله تعالي( فبشرناه بغلام حليم),سبع مرات, ثم هذا الدعاء سيع مرات وهو :
اللهم إني أسألك بأني أشهد أنك أنت الله الذي لاإله إلا أنت الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد وباسمك الأعظم أن ترزق فلانة بنت فلانة وزوجها فلان بن فلانة مولودا ذكرا إنك علي كل شئ قدير ثم تحمل المرأة الخرقة بما فيها علي خاصرتها بعد الطهارة من الدورة الشهرية وعند الجماع ولاتنزعها حتي يتخلق الجنين في بطنها فإنها تحمل بذكر بإذنه تعالي , وهذا مجرب مرارا كما وصفناه لكثير من الناس ومما جرب لكي تحمل المرأة بذكر أن تستلقي علي ظهرها قبل الجماع ويضع الرجل يده اليمني علي بطنها ويمسح عليها ويقرأ آية الكرسي مع تكرير
( ولايؤده حفظهما وهو العلي العظيم ) سبع مرات
بنية الحفظ من أرهاط الجن والشياطين والعفاريت والقرينة والعين والنظرة والأسباب التي تجعل المرأة تلد الإناث ثم يقول سبع مرات :بسم الله الرحمن الرحيم اللهم ارزقني مولودا ذكرا وأسميه محمدا علي اسم حبيبك محمد صلي الله عليه وسلم فإنها تحمل بذكر بإذنه تعالي
ومما جرب كثيرا لمن أراد أن تحمل امرأته بذكر أن يجري علي قلبه أثناء القذف قوله تعالي ( وهو الذي خلق من الماء يشرا فجعله نسبا وصهرا وكان ربك قديرا )
فإنها تحمل بذكر بإذنه تعالى