الشعير
والجدير بالذكر أن الشعير غني بالألياف غير المنحلة
وهي التي لا تنحل مع الماء داخل القناة الهضمية،
لكنها تمتص منه كميات كبيرة وتحبسه داخلها؛
فتزيد من كتلة الفضلات
مع الحفاظ على ليونتها؛ مما يسهل ويسرع حركة هذه الكتلة
عبر القولون، وهكذا تعمل الألياف غير المنحلة الموجودة
في الحبوب الكاملة (غير المقشورة) وفي نخالة الشعير
على التنشيط المباشر للحركة الدودية للأمعاء؛
وهو ما يدعم عملية التخلص من الفضلات.......
كما تعمل الألياف المنحلة باتجاه نفس الهدف؛
إذ تتخمر هلامات الألياف المنحلة بدرجات متفاوتة
بواسطة بكتيريا القولون؛ مما يزيد من كتلة الفضلات،
وينشط الأمعاء الغليظة؛ وبالتالي يسرع
ويسهل عملية التخلص من الفضلات.......
وأظهرت نتائج البحوث أهمية الشعير في تقليل الإصابة
بسرطان القولون؛ حيث استقر الرأي على أنه كلما
قل بقاء المواد المسرطنة الموجودة ضمن الفضلات
في الأمعاء قلت احتمالات الإصابة بالأورام السرطانية،
ويدعم هذا التأثير عمليات
تخمير بكتيريا القولون للألياف المنحلة
ووجود مضادات الأكسدة بوفرة في حبوب الشعير
والجدير بالذكر أن الشعير غني بالألياف غير المنحلة
وهي التي لا تنحل مع الماء داخل القناة الهضمية،
لكنها تمتص منه كميات كبيرة وتحبسه داخلها؛
فتزيد من كتلة الفضلات
مع الحفاظ على ليونتها؛ مما يسهل ويسرع حركة هذه الكتلة
عبر القولون، وهكذا تعمل الألياف غير المنحلة الموجودة
في الحبوب الكاملة (غير المقشورة) وفي نخالة الشعير
على التنشيط المباشر للحركة الدودية للأمعاء؛
وهو ما يدعم عملية التخلص من الفضلات.......
كما تعمل الألياف المنحلة باتجاه نفس الهدف؛
إذ تتخمر هلامات الألياف المنحلة بدرجات متفاوتة
بواسطة بكتيريا القولون؛ مما يزيد من كتلة الفضلات،
وينشط الأمعاء الغليظة؛ وبالتالي يسرع
ويسهل عملية التخلص من الفضلات.......
وأظهرت نتائج البحوث أهمية الشعير في تقليل الإصابة
بسرطان القولون؛ حيث استقر الرأي على أنه كلما
قل بقاء المواد المسرطنة الموجودة ضمن الفضلات
في الأمعاء قلت احتمالات الإصابة بالأورام السرطانية،
ويدعم هذا التأثير عمليات
تخمير بكتيريا القولون للألياف المنحلة
ووجود مضادات الأكسدة بوفرة في حبوب الشعير