باحثون يطورون صحناً ناطقاً لمحاربة السمنة
طور باحثون سويديون صحناً ناطقاً كسلاح جديد لمحاربة السمنة.
وذكرت صحيفة ديلي ميل البريطانية أن الصحن ماندوميتر يراقب كمية الطعام التي تؤكل ويدعو المستخدم الذي يلتهم الطعام لتخفيف سرعة الأكل مشيرة إلى أنه سيستخدم بمبادرة من جهاز الصحة الوطني البريطاني لمساعدة مئات العائلات التي تعاني من السمنة للتخفيف من الوزن.
واضافت الصحيفة ان الجهاز البالغ ثمنه 1500 جنيه استرليني يتألف من جزأين ميزان يوضع تحت الصحن وشاشة كمبيوتر صغيرة تظهر رسماً بيانياً للطعام الذي يتناقص تدريجياً مع تناول الشخص له ويظهر على الشاشة خط أحمر يؤشر على سرعة تناول الطعام
وخط أزرق يظهر المعدل الصحي وفي حال ابتعد الخط الأحمر عن الخط الأزرق كثيراً ينطق الجهاز داعياً المستخدم لتخفيف سرعة الأكل.
كما تظهر رسائل على الشاشة
تقول "هل شعرت بالشبع" لتذكير الشخص إن كان أكل ما يكفي من الطعام.
قام فريق من المهندسين الأميركيين باستحضار ما قالوا انه أخف مادة في العالم.
ويقول الباحثون إن المادة أخف بمئة مرة من مادة ستيروفوم، ولها قدرة غير عادية على امتصاص الطاقة.
ويمكن أن تستخدم المادة في الجيل القادم من البطاريات ولوحات امتصاص الصدمات ، و أجري البحث في مختبرات جامعة كاليفورنيا ومعهد كاليفورنيا للتكنولوجيا، ونشر في العدد الأخير من مجلة "ساينس" العلمية.
وتبلغ كثافة المادة الجديدة 0.9 مليغرام لكل سنتيمتر مكعب، بينما تبلغ كثافة "ايروجيل"، وهي أخف مادة صلبة معروفة حتى الآن 1.0 ميليغرام لكل سنتيمتر مكعب.
يذكر ان للمواد الخفيفة كالايروجيل والرغوة المعدنية تركيبا خلويا عشوائيا، مما يجعلها أقل قساوة وأكثر قوة وقدرة على امتصاص الطاقة، وقدرة على التوصيل الحراري من معظم المواد الأولية الداخلة في تركيبها.
ويرى المهندسون القائمون على تحضير المادة الجديدة أن من بين الاستخدامات العملية المستقبلية لها العزل الحراري والصوتي وامتصاص الطاقة والذبذبات.
تحياتي الخالصة
طور باحثون سويديون صحناً ناطقاً كسلاح جديد لمحاربة السمنة.
وذكرت صحيفة ديلي ميل البريطانية أن الصحن ماندوميتر يراقب كمية الطعام التي تؤكل ويدعو المستخدم الذي يلتهم الطعام لتخفيف سرعة الأكل مشيرة إلى أنه سيستخدم بمبادرة من جهاز الصحة الوطني البريطاني لمساعدة مئات العائلات التي تعاني من السمنة للتخفيف من الوزن.
واضافت الصحيفة ان الجهاز البالغ ثمنه 1500 جنيه استرليني يتألف من جزأين ميزان يوضع تحت الصحن وشاشة كمبيوتر صغيرة تظهر رسماً بيانياً للطعام الذي يتناقص تدريجياً مع تناول الشخص له ويظهر على الشاشة خط أحمر يؤشر على سرعة تناول الطعام
وخط أزرق يظهر المعدل الصحي وفي حال ابتعد الخط الأحمر عن الخط الأزرق كثيراً ينطق الجهاز داعياً المستخدم لتخفيف سرعة الأكل.
كما تظهر رسائل على الشاشة
تقول "هل شعرت بالشبع" لتذكير الشخص إن كان أكل ما يكفي من الطعام.
قام فريق من المهندسين الأميركيين باستحضار ما قالوا انه أخف مادة في العالم.
ويقول الباحثون إن المادة أخف بمئة مرة من مادة ستيروفوم، ولها قدرة غير عادية على امتصاص الطاقة.
ويمكن أن تستخدم المادة في الجيل القادم من البطاريات ولوحات امتصاص الصدمات ، و أجري البحث في مختبرات جامعة كاليفورنيا ومعهد كاليفورنيا للتكنولوجيا، ونشر في العدد الأخير من مجلة "ساينس" العلمية.
وتبلغ كثافة المادة الجديدة 0.9 مليغرام لكل سنتيمتر مكعب، بينما تبلغ كثافة "ايروجيل"، وهي أخف مادة صلبة معروفة حتى الآن 1.0 ميليغرام لكل سنتيمتر مكعب.
يذكر ان للمواد الخفيفة كالايروجيل والرغوة المعدنية تركيبا خلويا عشوائيا، مما يجعلها أقل قساوة وأكثر قوة وقدرة على امتصاص الطاقة، وقدرة على التوصيل الحراري من معظم المواد الأولية الداخلة في تركيبها.
ويرى المهندسون القائمون على تحضير المادة الجديدة أن من بين الاستخدامات العملية المستقبلية لها العزل الحراري والصوتي وامتصاص الطاقة والذبذبات.
تحياتي الخالصة
