شيوخنا الكرام لقد لاحضت ليس في فائدة واحدة فقط بل في كل الفوائد الروحانية تقريبا أن الإجابة في البداية تكون قوية ثم في اليوم الآتي لا توجد أي علامة إجابة.
مثلا قمت آخر عملا لي هو بفائدة أعطاها لي الشيخ سمير عبد الحي فجزاه الله خيرا والإجابة في أول يوم كانت قوية. إنتزع الوسواس القهري، شعور بخفة في الجسد، رجوع النشاط الجسدي، الخ من العلامات وهذا كله في أول مرة أقوم بها.
ثم اليوم الثاني رحع الوسواس ورجع ثقل الحسد والكسل والخمول وغيرها المعلامات وعند قيامي بتلك المجربة الروحانية لم تستجب لي كما فعلت في البداية. فقلت خليني اكمل على الاقل أسبوع واشوف هل هناك تحسن أو لا. فأكملت ولكن والله لم تأتي تلك النتيجة كما في أول المجربة الروحانية .
وكما قلت فهذه ليست المجربة الوحيدة التي تأتي بنتيجة في البداية ثم تنتزع الفوائد ولا نتيجة تذكر.
ما السبب؟ وهل من حل لهذا؟ فلو أتاني مريض وقرأت عليه فائدة روحانية معينة مجربة فيأتي بثمارها أول جلسة ثم في الجلسة الثانية أو الثالثة لا يستجيب فإن المريض وأهله سوف تسقط ثقتهم بهذا المعالج ويصبح في أعينهم دجال كذاب!!!
مثلا قمت آخر عملا لي هو بفائدة أعطاها لي الشيخ سمير عبد الحي فجزاه الله خيرا والإجابة في أول يوم كانت قوية. إنتزع الوسواس القهري، شعور بخفة في الجسد، رجوع النشاط الجسدي، الخ من العلامات وهذا كله في أول مرة أقوم بها.
ثم اليوم الثاني رحع الوسواس ورجع ثقل الحسد والكسل والخمول وغيرها المعلامات وعند قيامي بتلك المجربة الروحانية لم تستجب لي كما فعلت في البداية. فقلت خليني اكمل على الاقل أسبوع واشوف هل هناك تحسن أو لا. فأكملت ولكن والله لم تأتي تلك النتيجة كما في أول المجربة الروحانية .
وكما قلت فهذه ليست المجربة الوحيدة التي تأتي بنتيجة في البداية ثم تنتزع الفوائد ولا نتيجة تذكر.
ما السبب؟ وهل من حل لهذا؟ فلو أتاني مريض وقرأت عليه فائدة روحانية معينة مجربة فيأتي بثمارها أول جلسة ثم في الجلسة الثانية أو الثالثة لا يستجيب فإن المريض وأهله سوف تسقط ثقتهم بهذا المعالج ويصبح في أعينهم دجال كذاب!!!