ان عالم الروحانيات متعدد الاجزاء مثل الروحانيات النوارنية الالهية, روحانيات الجن, روحانيات الانسان والطبيعة .
ولكن من الصعب الولوج الى هذا العالم الخفى الا بشروط معينة .
ولن اتطرق فى هذا الموضوع الى انواع الروحانيات او طريقة الولوج فيها او الشروط
ولكن ساتكلم عن التغيرات الجسدية والروحية والفكرية والسلوكية والعاطفية التى تدل على وجود روحانيات بجانبك .
ان الروحانى وينطبق على الذكر والانثى هو شخص يعلوا مكانة فوق اى مكانة دنيوية فهو يتعامل مع اخطر جنس يخاف منه اغلب البشر .
الا وهو الجن وليس ذلك فحسب فالروحانى الحقيقي الله اعطاه قدرة وارادة على السيطرة على الجماد والحيوان وغيرها من الاجناس الموجوده .
اذا الموضوع ليس عبثيا وليس لاى شخص ان يناله الا وفيه شروط معينة, ولكن هناك صنف من الناس يختارهم الله او يرث هذا العلم من الاسلاف او يختاره الجن لمساعدة الاخرين او شخص له شيخ واوراد وغيرها للوصول الى هذا العلم وهؤلاء لن اتحدث عنهم بل ساتحدث عن الصنف الاول
اصحاب المواهب والهبات عندما تاتيهم الروحانية يمكن الا يعلموا بوجودها ولكن من خلال هذه العلامات التى ساذكرها ستعلم هل معك روحانية ام لا .
اولا .. التغيرات الجسدية الشخص الموهوب بهذه النعمة ؟
سيجد تغيرات كثيرة فى جسده مثل يشعر با جسده خفيف تارة وثقيل تارة اخرى عند هجوم العوارض عليه .
الامراض سيجدها تبداء فى الابتعاد عنه ويتغير التركيب الجينى للجسد ليكون مقاوم للامراض وهذا بسبب الطاقة النوارنية والذكر والدعاء وطاعة الله فيتم تنقية الشاكرات وتنظيفها باول باول .
ثانيا التغيرات الروحية والفكرية ؟
الخلوات والذكر فى السر والتعلق بامور عليا والبعد عن تعلق الروح بالماديات وسموها عن كل ماهو يسحبها للاسفل .
كثرة العبادة وتقوية الروح بالتامل والهدوء وفتح مجال اكبر للعقل لكى يستوعب ما هو عليه الان والفهم الاعمق للوجود والتفكر فى الذات الالهية والكون والطبيعة .
انفتاح العقل ليرى امور لا يراها الانسان العادى .
لان هناك فرق كبير بين المشرع للقانون وبين من يطبق القانون فهناك كثيرون يطبقون الفوائد وغيرها من الطلاسم والعزائم ولكن لا يستطيعون التعديل عليهم اما المشرع او لجنة المراجعة للها حق التعديل هكذا مستخدم الروحانية والروحانى الموهوب فعنده القدرة على ابتكار ما هو ينفع للحدث او للمستقبل .
ثالثا سلوكيا ؟
السلوك سيتغير تماما والاماكن المعتاد عليها ستتغير حتى ان كان كثير الكلام سيتغير الوضع لانسان هادى رزين ذو سلوك لا يسيىء اليه ولا يسىء الى هذا العلم
ايضا طريقة كلامه ستكون مختلفة تماما عن ذى قبل نظرته للامور ستتغير كلما سار اكثر مع الروحانية .
رابعا عاطفيا ؟
الانسان الروحانى الحقيقي ستكون له القدرة على توظيف المشاعر والعواطف فى مكانها الصحيح
مثل ردود الافعال مشاعر الغضب الحزن الانتقام الفرح حتى نظرته الى الجنس الاخر ستكون مختلفة لانه استطاع ان يظبط مشاعره عاطفيا .
لن يكون حاقد او حاسد او فتان او نمام .
يستطيع السيطرة على لسانه او افكاره تجاه الاخرين .
طبعا هل يمكن ان تكون هذه الصفات فى انسان عادى ليس له علاقة بالروحانية نعم ولكن الفرق هو ان الانسان يتغير الى هذه الامور بعكس من تربى عليها ويستحضرنى قول احد حوارى المسيح .
من هو حكيم وعالم بينكم، فلير اعماله بالتصرف الحسن في وداعة الحكمة.
14 ولكن ان كان لكم غيرة مرة وتحزب في قلوبكم، فلا تفتخروا وتكذبوا على الحق .
15 ليست هذه الحكمة نازلة من فوق، بل هي ارضية نفسانية شيطانية.
16 لانه حيث الغيرة والتحزب، هناك التشويش وكل امر رديء.
17 واما الحكمة التي من فوق فهي اولا طاهرة، ثم مسالمة، مترفقة، مذعنة، مملوة رحمة واثمارا صالحة، عديمة الريب والرياء .
18وثمر البر يزرع في السلام من الذين يفعلون السلام.
ولكن من الصعب الولوج الى هذا العالم الخفى الا بشروط معينة .
ولن اتطرق فى هذا الموضوع الى انواع الروحانيات او طريقة الولوج فيها او الشروط
ولكن ساتكلم عن التغيرات الجسدية والروحية والفكرية والسلوكية والعاطفية التى تدل على وجود روحانيات بجانبك .
ان الروحانى وينطبق على الذكر والانثى هو شخص يعلوا مكانة فوق اى مكانة دنيوية فهو يتعامل مع اخطر جنس يخاف منه اغلب البشر .
الا وهو الجن وليس ذلك فحسب فالروحانى الحقيقي الله اعطاه قدرة وارادة على السيطرة على الجماد والحيوان وغيرها من الاجناس الموجوده .
اذا الموضوع ليس عبثيا وليس لاى شخص ان يناله الا وفيه شروط معينة, ولكن هناك صنف من الناس يختارهم الله او يرث هذا العلم من الاسلاف او يختاره الجن لمساعدة الاخرين او شخص له شيخ واوراد وغيرها للوصول الى هذا العلم وهؤلاء لن اتحدث عنهم بل ساتحدث عن الصنف الاول
اصحاب المواهب والهبات عندما تاتيهم الروحانية يمكن الا يعلموا بوجودها ولكن من خلال هذه العلامات التى ساذكرها ستعلم هل معك روحانية ام لا .
اولا .. التغيرات الجسدية الشخص الموهوب بهذه النعمة ؟
سيجد تغيرات كثيرة فى جسده مثل يشعر با جسده خفيف تارة وثقيل تارة اخرى عند هجوم العوارض عليه .
الامراض سيجدها تبداء فى الابتعاد عنه ويتغير التركيب الجينى للجسد ليكون مقاوم للامراض وهذا بسبب الطاقة النوارنية والذكر والدعاء وطاعة الله فيتم تنقية الشاكرات وتنظيفها باول باول .
ثانيا التغيرات الروحية والفكرية ؟
الخلوات والذكر فى السر والتعلق بامور عليا والبعد عن تعلق الروح بالماديات وسموها عن كل ماهو يسحبها للاسفل .
كثرة العبادة وتقوية الروح بالتامل والهدوء وفتح مجال اكبر للعقل لكى يستوعب ما هو عليه الان والفهم الاعمق للوجود والتفكر فى الذات الالهية والكون والطبيعة .
انفتاح العقل ليرى امور لا يراها الانسان العادى .
لان هناك فرق كبير بين المشرع للقانون وبين من يطبق القانون فهناك كثيرون يطبقون الفوائد وغيرها من الطلاسم والعزائم ولكن لا يستطيعون التعديل عليهم اما المشرع او لجنة المراجعة للها حق التعديل هكذا مستخدم الروحانية والروحانى الموهوب فعنده القدرة على ابتكار ما هو ينفع للحدث او للمستقبل .
ثالثا سلوكيا ؟
السلوك سيتغير تماما والاماكن المعتاد عليها ستتغير حتى ان كان كثير الكلام سيتغير الوضع لانسان هادى رزين ذو سلوك لا يسيىء اليه ولا يسىء الى هذا العلم
ايضا طريقة كلامه ستكون مختلفة تماما عن ذى قبل نظرته للامور ستتغير كلما سار اكثر مع الروحانية .
رابعا عاطفيا ؟
الانسان الروحانى الحقيقي ستكون له القدرة على توظيف المشاعر والعواطف فى مكانها الصحيح
مثل ردود الافعال مشاعر الغضب الحزن الانتقام الفرح حتى نظرته الى الجنس الاخر ستكون مختلفة لانه استطاع ان يظبط مشاعره عاطفيا .
لن يكون حاقد او حاسد او فتان او نمام .
يستطيع السيطرة على لسانه او افكاره تجاه الاخرين .
طبعا هل يمكن ان تكون هذه الصفات فى انسان عادى ليس له علاقة بالروحانية نعم ولكن الفرق هو ان الانسان يتغير الى هذه الامور بعكس من تربى عليها ويستحضرنى قول احد حوارى المسيح .
من هو حكيم وعالم بينكم، فلير اعماله بالتصرف الحسن في وداعة الحكمة.
14 ولكن ان كان لكم غيرة مرة وتحزب في قلوبكم، فلا تفتخروا وتكذبوا على الحق .
15 ليست هذه الحكمة نازلة من فوق، بل هي ارضية نفسانية شيطانية.
16 لانه حيث الغيرة والتحزب، هناك التشويش وكل امر رديء.
17 واما الحكمة التي من فوق فهي اولا طاهرة، ثم مسالمة، مترفقة، مذعنة، مملوة رحمة واثمارا صالحة، عديمة الريب والرياء .
18وثمر البر يزرع في السلام من الذين يفعلون السلام.