أرِيِدُ عِشْقَاً يُحِبُّهُ اللهُ
أريد أن أصنع نورا يشبهك لا يتمكن أحدا من الشعراء حتى ولا في الخيال أن يصفك.. وأسطر كلاما لأهل العشق والهيام يترقوا في معاني العشق والهيام الأبدي... فأنت غير البشر عندي... ورغم البعد والمسافات بين الأكوان فأنت لي وحدي... ونورك من أنوار قلبي أقرب من حبل الوريد في كل نقطة دم تجري في عروقه...
يا نُورُ الجَمَالِ !
تعالي... تعالي... تعالي ...
تعالي ! لأقتبس نورا من نورك أصعد به إلى إلسماء بسلام كي أراك ونعيش باسمىَ ما صاغه ذو الجلال من الخيال:
[ فِيهَا مَا تَشْتَهِيهِ الْأَنفُسُ وَتَلَذُّ الْأَعْيُنُ ]
اللهُمَّ يَسِّر يُسْرَا واخْتِمْ لَنَا بِالسَّعَادَةِ إلَى مُنْتَهَى آجَالَنَا
تعالي... تعالي... تعالي ...
الـــحُّــبُّ شَيءٌ جَــمِــيـِـلٌ
اترك تعليق: