من انوار و بركات سورة الفاتحة الشريفة لقضاء الحوائج .
فكما نعلم أحبتي أن فاتحة الكتاب هي أم الكتاب وهي أعظم سور القرآن الكريم كما أخبر رسول الله صلى الله عليه وسلم فأعظم سورة في القرآن هي الفاتحة وذلك .
لقوله صلى الله عليه وسلم لأبي سعيد بن المعلى رضي الله عنه: "لأعلمنك أعظم سورة في القرآن قبل أن تخرج من المسجد... إلى أن قال له: (الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ) هي السبع المثاني، والقرآن العظيم الذي أوتيته" .
رواه البخاري .
ولأهمية فاتحة الكتاب أحبتي فإنها ركن من أركان الصلاة، فلا تصح الصلاة إلا بها .
ولفاتحة الكتاب من الأنوار والأسرار والبركات ما اطلع عليه الصحابة الكرام فعلموا ما لهذه السورة الشريفة من فضل ، ومن ذلك ما ورد .
روى البخاري والترمذي واللفظ له عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن ناسا من أصحاب النبي صلى الله عليه وآله وسلم مروا بحي من العرب فلم يقروهم ولم يضيفوهم، فاشتكى سيدهم فأتونا فقالوا: هل عندكم دواء؟ قلنا: نعم ولكن لم تقرونا ولم تضيفونا فلا نفعل حتى تجعلوا لنا جعلاً. فجعلوا على ذلك قطيعاً من الغنم. قال: فجعل رجل منا يقرأ عليه بفاتحة الكتاب، فبرئ فلما أتينا النبي صلى الله عليه وآله وسلم ذكرنا ذلك له قال: ((وما يدريك أنها رقية)) ولم يذكر نهيا منه وقال: (كلوا واضربوا لي معكم بسهم).
ونستدل بذلك أحبتي على أنها شفاء للأمراض الظاهرية والباطنية ورقية من العوارض الشيطانية.
و الحقيقة اخواني واخواتي أننا مهما سردنا من كرامات وبركات هذه السورة الشريفة فلن نستطيع أن نحصرها في موضوع واحد .
وقد أشار شيخنا الكريم سمير عبد الحي ، في موضوعه عن كيفية تسخير روحانية الفاتحة الشريفة .
وأعرض عليكم فيما يلي فائدة لقضاء الحوائج ببركة فاتحة الكتاب .
تقرأ الفاتحة بعد صلاة الصبح 18 مرة وبعد صلاة الظهر 18 مرة ، وبعد صلاة العصر 18 مرة ، وبعد صلاة المغرب 18 مرة، وبعد صلاة العشاء 28 مرة.
وبعدها هذا الدعاء 3 مرات :
" بسم الله الرحمن الرحيم وصلي الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم اللهم يا مالك ملوك العوالم كلها يا لا إله إلا أنت يا أرحم الراحمين يا رب تداركني برحمتك يا تَبَرْنَا غِنَا كَفَي بَرَنْدَايْ خُدَايْ يُوحَا ذلك الله رب العالمين ( عدد 3 مرات من أول الدعاء إلي هنا) .
اللهم إني أسألك بحق سورة الفاتحة وهي أم القرآن وهي السبع المثاني أن تصلي على سيدنا محمد وآله وأن تفعل لي ما هو كذا وكذا وصلي الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم".
فكما نعلم أحبتي أن فاتحة الكتاب هي أم الكتاب وهي أعظم سور القرآن الكريم كما أخبر رسول الله صلى الله عليه وسلم فأعظم سورة في القرآن هي الفاتحة وذلك .
لقوله صلى الله عليه وسلم لأبي سعيد بن المعلى رضي الله عنه: "لأعلمنك أعظم سورة في القرآن قبل أن تخرج من المسجد... إلى أن قال له: (الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ) هي السبع المثاني، والقرآن العظيم الذي أوتيته" .
رواه البخاري .
ولأهمية فاتحة الكتاب أحبتي فإنها ركن من أركان الصلاة، فلا تصح الصلاة إلا بها .
ولفاتحة الكتاب من الأنوار والأسرار والبركات ما اطلع عليه الصحابة الكرام فعلموا ما لهذه السورة الشريفة من فضل ، ومن ذلك ما ورد .
روى البخاري والترمذي واللفظ له عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن ناسا من أصحاب النبي صلى الله عليه وآله وسلم مروا بحي من العرب فلم يقروهم ولم يضيفوهم، فاشتكى سيدهم فأتونا فقالوا: هل عندكم دواء؟ قلنا: نعم ولكن لم تقرونا ولم تضيفونا فلا نفعل حتى تجعلوا لنا جعلاً. فجعلوا على ذلك قطيعاً من الغنم. قال: فجعل رجل منا يقرأ عليه بفاتحة الكتاب، فبرئ فلما أتينا النبي صلى الله عليه وآله وسلم ذكرنا ذلك له قال: ((وما يدريك أنها رقية)) ولم يذكر نهيا منه وقال: (كلوا واضربوا لي معكم بسهم).
ونستدل بذلك أحبتي على أنها شفاء للأمراض الظاهرية والباطنية ورقية من العوارض الشيطانية.
و الحقيقة اخواني واخواتي أننا مهما سردنا من كرامات وبركات هذه السورة الشريفة فلن نستطيع أن نحصرها في موضوع واحد .
وقد أشار شيخنا الكريم سمير عبد الحي ، في موضوعه عن كيفية تسخير روحانية الفاتحة الشريفة .
وأعرض عليكم فيما يلي فائدة لقضاء الحوائج ببركة فاتحة الكتاب .
تقرأ الفاتحة بعد صلاة الصبح 18 مرة وبعد صلاة الظهر 18 مرة ، وبعد صلاة العصر 18 مرة ، وبعد صلاة المغرب 18 مرة، وبعد صلاة العشاء 28 مرة.
وبعدها هذا الدعاء 3 مرات :
" بسم الله الرحمن الرحيم وصلي الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم اللهم يا مالك ملوك العوالم كلها يا لا إله إلا أنت يا أرحم الراحمين يا رب تداركني برحمتك يا تَبَرْنَا غِنَا كَفَي بَرَنْدَايْ خُدَايْ يُوحَا ذلك الله رب العالمين ( عدد 3 مرات من أول الدعاء إلي هنا) .
اللهم إني أسألك بحق سورة الفاتحة وهي أم القرآن وهي السبع المثاني أن تصلي على سيدنا محمد وآله وأن تفعل لي ما هو كذا وكذا وصلي الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم".