الجن قصص من الواقع .
احبتي الاعزاء الكرام احباب اسرار الطيبون جميعا تحية من القلب.
الجن امة من الامم خلقهم الله لعبادته والخضوع له خلقوا قبل البشر منهم الصالحون ومنهم دون ذالك مؤمنهم الى الجنه وعصاتهم الى جهنم وباس المصير.
احبتي احببت ان اسرد بعض القصص التي حدثت معي وهي من واقع عشت لحظاته وساسردها بشكل مختصر.
1-في عام 2006م وصلت والدي دعوة زفاف في احدى القرى المجاوره وكانت يفصل بين المنطقة التي نسكن فيها وتلك القريه جبل شاهق الارتفاع...
ولوعورة الطريق طلب مني والدي توصيله على دراجه ناريه كانت الساعه في حدود 12ظهرا..وفي الطريق مناطق نائية غير مأهوله ويكسوا الجبل غطاء نباتي كثيف...
اوصلت والدي كنت حينها في 15سنه...
الجن قصص من الواقع ؟
وعند رجوعي بدا جسمي بالقشعريره والثقل فقلت في نفسي اما انه شخص ركب معي اي من الجن او انه طائرا فوق راسي او انه يركض ويسابقني بمحاذاة الطريق او انه واقف في الطريق وسأصل اليه فبدات بقراءة الفاتحه والمعوذات واية الكرسي وفي نيتي ان احصن نفسي حتى لا يحصل لي مكروه...
قاومت الخوف بقراءة القران شعرت بالطمأنينه يينما جسمي مقشعرا..
وفي احدى منحدرات الطريق ارى وعن بعد أمرأه عجوز بالزي التقليدي واقفة بمنتصف الطريق..
عندما رايتها بدات القراءة جهرا بصوت مسموع اسمعه وكلما اقتربت منها بدا صوتي يضعف ورغم انني بوعي كامل كنت اقرا جهرا ولا اسمع صوتي وكانني اقرا سرا..اقتربت اشرت بيدها وتمسك بيدها الاخرى عصى كان لونها بين السمره والسواد طاعنه بالسن بوجه مخيف وكانه قناع من غزارة التجاعيد الكبيره والواضحه بعيون كبيره مسحوبه بشكل غريب الى الخلف يغمرها سواد الكحل وكانها عيني بقره..رغم خوفي عند الاقتراب وقلت في نفسي حين رايتها عن بعد امامي هذا هو سبب قشعريرة جسدي وايقنت ان من يقف هو جني...اقتربت ونظرت وسرقت النظرمدققا بتفاصيل الوجه المخيف والشفاه الكبيره المتدليه بلعاب متدلي كخيط حتى منتصف الصدر..
تصيح بان اتوقف ومن جهلي اوهمتها بالتوقف لاسترق نظرة بوجه الشيطان ههههه...
وما ان بدا دورات عجلات المتوور بالتباطئ وبعجاله بمحاذاتها اطلقت له العنان بالانطلاق وانظر خلفي وما ان ابتعدت حتى ذهبت القشعريره وتصببت عرقا رغم الجو الغائم الممطر والبارد وبدات ضربات قلبي بالهوينه وقفت قليلا استعيذ بالله من هول مارايت ..
رجعت البيت واخبرت والدتي رحمة الله تغشاها وفي اليوم الثاني اخبرت امي والدي...
فغضب لاني لم اخبره واقترب مني وامسك باصبعي البنصر وقربه من انفه ثم قال الحمدلله انك بخير ولم تصب بسوء قال حينها انها ام الصبيان ارادت ان تخيفك...
واردف قائلا ان قطعت طريقك مرة اخرى اخبرني ولا تسكت..
وفعلا بعد عدة سنوات قطعت طريقي مرتين ولاكن باشكال اخرى وكنت اخبره بها وحينها منعني ان اسلك تلك الطريق ليلا..ولم تصبني بسوء ولله الحمد
احبتي الاعزاء الكرام احباب اسرار الطيبون جميعا تحية من القلب.
الجن امة من الامم خلقهم الله لعبادته والخضوع له خلقوا قبل البشر منهم الصالحون ومنهم دون ذالك مؤمنهم الى الجنه وعصاتهم الى جهنم وباس المصير.
احبتي احببت ان اسرد بعض القصص التي حدثت معي وهي من واقع عشت لحظاته وساسردها بشكل مختصر.
1-في عام 2006م وصلت والدي دعوة زفاف في احدى القرى المجاوره وكانت يفصل بين المنطقة التي نسكن فيها وتلك القريه جبل شاهق الارتفاع...
ولوعورة الطريق طلب مني والدي توصيله على دراجه ناريه كانت الساعه في حدود 12ظهرا..وفي الطريق مناطق نائية غير مأهوله ويكسوا الجبل غطاء نباتي كثيف...
اوصلت والدي كنت حينها في 15سنه...
الجن قصص من الواقع ؟
وعند رجوعي بدا جسمي بالقشعريره والثقل فقلت في نفسي اما انه شخص ركب معي اي من الجن او انه طائرا فوق راسي او انه يركض ويسابقني بمحاذاة الطريق او انه واقف في الطريق وسأصل اليه فبدات بقراءة الفاتحه والمعوذات واية الكرسي وفي نيتي ان احصن نفسي حتى لا يحصل لي مكروه...
قاومت الخوف بقراءة القران شعرت بالطمأنينه يينما جسمي مقشعرا..
وفي احدى منحدرات الطريق ارى وعن بعد أمرأه عجوز بالزي التقليدي واقفة بمنتصف الطريق..
عندما رايتها بدات القراءة جهرا بصوت مسموع اسمعه وكلما اقتربت منها بدا صوتي يضعف ورغم انني بوعي كامل كنت اقرا جهرا ولا اسمع صوتي وكانني اقرا سرا..اقتربت اشرت بيدها وتمسك بيدها الاخرى عصى كان لونها بين السمره والسواد طاعنه بالسن بوجه مخيف وكانه قناع من غزارة التجاعيد الكبيره والواضحه بعيون كبيره مسحوبه بشكل غريب الى الخلف يغمرها سواد الكحل وكانها عيني بقره..رغم خوفي عند الاقتراب وقلت في نفسي حين رايتها عن بعد امامي هذا هو سبب قشعريرة جسدي وايقنت ان من يقف هو جني...اقتربت ونظرت وسرقت النظرمدققا بتفاصيل الوجه المخيف والشفاه الكبيره المتدليه بلعاب متدلي كخيط حتى منتصف الصدر..
تصيح بان اتوقف ومن جهلي اوهمتها بالتوقف لاسترق نظرة بوجه الشيطان ههههه...
وما ان بدا دورات عجلات المتوور بالتباطئ وبعجاله بمحاذاتها اطلقت له العنان بالانطلاق وانظر خلفي وما ان ابتعدت حتى ذهبت القشعريره وتصببت عرقا رغم الجو الغائم الممطر والبارد وبدات ضربات قلبي بالهوينه وقفت قليلا استعيذ بالله من هول مارايت ..
رجعت البيت واخبرت والدتي رحمة الله تغشاها وفي اليوم الثاني اخبرت امي والدي...
فغضب لاني لم اخبره واقترب مني وامسك باصبعي البنصر وقربه من انفه ثم قال الحمدلله انك بخير ولم تصب بسوء قال حينها انها ام الصبيان ارادت ان تخيفك...
واردف قائلا ان قطعت طريقك مرة اخرى اخبرني ولا تسكت..
وفعلا بعد عدة سنوات قطعت طريقي مرتين ولاكن باشكال اخرى وكنت اخبره بها وحينها منعني ان اسلك تلك الطريق ليلا..ولم تصبني بسوء ولله الحمد