مقالة مهمة بعنوان خنت زوجي وطلبت النصيحة ؟
قالت
أنا عندي 23 سنة متزوجة من رجل طيب القلب، مشكلتي إهمال زوجي لي وانشغاله بالعمل لتوفير ما يحتاجه البيت وهولا يبخل علي بشيء .
وحين يأتي المساء ألبس ثياب نصف عارية وثدي نصفه خارج من حمالة الصدر [وكلوت خيط], وفوقه قميص شفاف وروائح عطر ( اللافندر) تثير الشهوة فيدخل البيت ويتناول معي العشاء ويُغازلني ببعض الكلمات على الثوب الذي لبسته من أجله *ولولا خوفي لأرسلتُ لك صورتي لترى جمالي.
ويمر أسبوع وكل يوم على هذه الحالة حتى يمن عليَّ بجلسة في غرفة النوم لا تتعدى العشر دقائق تارك نار الشهوة تشتعل في جسدي لأعمل بعدها العادة السرية.
جاء اليوم وأتصل بي زوجي أن صديقا له في العمل سيأتي معه وأن أحضِّر شيء للعشاء ، وجاء زوجي ومعه صديقه فإذا به رجل جذاب جميل عرفتُ أنه مسؤل كبير في الشركة التي يعمل بها زوجي في الأربعين من عمره وزوجي في العقد الثلاثين*
وبعد عدة زيارات بدأتُ ارى نظرات صديقه كأنها تريد أكل جسدي، فبدأت أضع الماكياج وأرتدي الثوب القصير وروائح مثيرة من غير أن ينهاني زوجي عن ذلك ، وعندما يزورنا كنتُ أتصرف أمامه بغنج ودلال حتى صار يغازلني وأنا أبتسم له لهذه المغازلات .
وفي ليلة كان عندنا وبعد العشاء ذهب هو وزوجي وترك الموبايل عندنا لا أدري قصدا منه أو نسيه، وبعد ساعة رن الموبايل فأخذته فإذا هو صديق زوجي واعتذر على انه نسي الموبايل وقال لي أنه اعطى زوجي في هذه الليلةعدة ساعات أضافية في الشركة وهل يستطيع أن يأتي ليأخذ الموبايل فلم أمانع بل أحسستُ أن هذه الليلة لن تمر على خير وأن جسدي بدأ يرتعش !؟!؟
ففتحت الموبايل أتصفح فيه فرايت فيديوهات إباحية أثارت غرائزي ، وأنا أتصفح الفيديو رن جرس البيت فتركت الموبايل من يدي وفتحت الباب فأعطيته الموبايل والفيديو ما زال شغَّال فعرف بأني شاهدته فسألني هل أسمح له بالدخول ، فدخل واقفل الباب ورائه ووضع يده على خدي وأخذ برأسي وقبَّلني فتجاوبتُ معه حتى لم تعد رجليَّ تحملني ووقع جسدي على الأرض وشهدتِ علينا الأرض بالذي حصل !؟ وحصل الذي حصل.
خنت زوجي... وطلبت النصيحة ؟
استمرت اللقاءات عدة شهور وأنا فرحانة في أجمل ايام مرت في حياتي يزورني ثلاث أو أربع مرات في الأسبوع بغياب زوجي مع أجمل الهدايا والذهب ، تعلَّمتُ منه اوضاع جنسية لم اراها ولا اعرفها ولم أسمع بها من قبل ، جعلتني وكأني أعيش في حلم لا أريد أن أصحو منه، فإنه كان محترف في الجنس ، وبعدها أصبحتُ حاملا ولم أعرف من زوجي أو من صديقه!؟
هنا أحسستُ أني مجرمة في حق زوجي الذي كان يثق بي كل الثقة فخنته على فراش الزوجية!؟!.
وأنا الآن نادمة وأستشيرك هل التوبة كافية أو أصارح زوجي بالذي حصل... إنصحني فإني أريد أن أقطع العلاقة نهائيا بيني وبين صديق زوجي حتى أنه طلب مني أن أطلب الطلاق من زوجي وهو يتزوجني ، فأحتار وأتذكر الأوضاع الجنسية التي لا يعلمها زوجي ، ولم اراها ولم اعرفها ولم أسمع بها من قبل ، التي جعلتني وكأني أعيش في حلم لا أريد أن أصحو منه ، فتغلبني هذه الهواجس والأحسايس .
أن أتزوح صديق زوجي.
والآن أنا حامل بالحرام.
انصحني
قالت
أنا عندي 23 سنة متزوجة من رجل طيب القلب، مشكلتي إهمال زوجي لي وانشغاله بالعمل لتوفير ما يحتاجه البيت وهولا يبخل علي بشيء .
وحين يأتي المساء ألبس ثياب نصف عارية وثدي نصفه خارج من حمالة الصدر [وكلوت خيط], وفوقه قميص شفاف وروائح عطر ( اللافندر) تثير الشهوة فيدخل البيت ويتناول معي العشاء ويُغازلني ببعض الكلمات على الثوب الذي لبسته من أجله *ولولا خوفي لأرسلتُ لك صورتي لترى جمالي.
ويمر أسبوع وكل يوم على هذه الحالة حتى يمن عليَّ بجلسة في غرفة النوم لا تتعدى العشر دقائق تارك نار الشهوة تشتعل في جسدي لأعمل بعدها العادة السرية.
جاء اليوم وأتصل بي زوجي أن صديقا له في العمل سيأتي معه وأن أحضِّر شيء للعشاء ، وجاء زوجي ومعه صديقه فإذا به رجل جذاب جميل عرفتُ أنه مسؤل كبير في الشركة التي يعمل بها زوجي في الأربعين من عمره وزوجي في العقد الثلاثين*
وبعد عدة زيارات بدأتُ ارى نظرات صديقه كأنها تريد أكل جسدي، فبدأت أضع الماكياج وأرتدي الثوب القصير وروائح مثيرة من غير أن ينهاني زوجي عن ذلك ، وعندما يزورنا كنتُ أتصرف أمامه بغنج ودلال حتى صار يغازلني وأنا أبتسم له لهذه المغازلات .
وفي ليلة كان عندنا وبعد العشاء ذهب هو وزوجي وترك الموبايل عندنا لا أدري قصدا منه أو نسيه، وبعد ساعة رن الموبايل فأخذته فإذا هو صديق زوجي واعتذر على انه نسي الموبايل وقال لي أنه اعطى زوجي في هذه الليلةعدة ساعات أضافية في الشركة وهل يستطيع أن يأتي ليأخذ الموبايل فلم أمانع بل أحسستُ أن هذه الليلة لن تمر على خير وأن جسدي بدأ يرتعش !؟!؟
ففتحت الموبايل أتصفح فيه فرايت فيديوهات إباحية أثارت غرائزي ، وأنا أتصفح الفيديو رن جرس البيت فتركت الموبايل من يدي وفتحت الباب فأعطيته الموبايل والفيديو ما زال شغَّال فعرف بأني شاهدته فسألني هل أسمح له بالدخول ، فدخل واقفل الباب ورائه ووضع يده على خدي وأخذ برأسي وقبَّلني فتجاوبتُ معه حتى لم تعد رجليَّ تحملني ووقع جسدي على الأرض وشهدتِ علينا الأرض بالذي حصل !؟ وحصل الذي حصل.
خنت زوجي... وطلبت النصيحة ؟
استمرت اللقاءات عدة شهور وأنا فرحانة في أجمل ايام مرت في حياتي يزورني ثلاث أو أربع مرات في الأسبوع بغياب زوجي مع أجمل الهدايا والذهب ، تعلَّمتُ منه اوضاع جنسية لم اراها ولا اعرفها ولم أسمع بها من قبل ، جعلتني وكأني أعيش في حلم لا أريد أن أصحو منه، فإنه كان محترف في الجنس ، وبعدها أصبحتُ حاملا ولم أعرف من زوجي أو من صديقه!؟
هنا أحسستُ أني مجرمة في حق زوجي الذي كان يثق بي كل الثقة فخنته على فراش الزوجية!؟!.
وأنا الآن نادمة وأستشيرك هل التوبة كافية أو أصارح زوجي بالذي حصل... إنصحني فإني أريد أن أقطع العلاقة نهائيا بيني وبين صديق زوجي حتى أنه طلب مني أن أطلب الطلاق من زوجي وهو يتزوجني ، فأحتار وأتذكر الأوضاع الجنسية التي لا يعلمها زوجي ، ولم اراها ولم اعرفها ولم أسمع بها من قبل ، التي جعلتني وكأني أعيش في حلم لا أريد أن أصحو منه ، فتغلبني هذه الهواجس والأحسايس .
أن أتزوح صديق زوجي.
والآن أنا حامل بالحرام.
انصحني