احبتي نتحدث اليوم عن موضوع بغاية الاهمية الا وهو الحروف السريانية وسر استجابتها المدهش ومضارها لم ينبه عنه الكثير بالتبيه الكافي الشافي مع ان اغلب مشايخ لمحوا عنه وحذروا وخصوصا من يجهل احرفها غاية التحذير .
مختصر عن اللغة السريانية مع ارتباطها بالعالم الروحاني :
هي لغة اندثرت بشكل كبير ولازال الا القلة من يستخدمها اصولها تعتبر من اللغات السامية العتيقة هناك عدة افترضيات البعض يقول من عهد سيدنا ادريس عليه السلام واقوال تقول نزلت مع سيدنا ادم عليه السلام, عموما تم الاهتمام بها من قبل طبقة العلماء لانهم هم من حصروا بتعلمها وتعليمها وحافظوا على الاهتمام بها لتوريثها للاجيال .
وهكذا على مر العصور والازمنه الى وصلت الى سيدنا سليمان عليه السلام فتم تفعليها بطابع اخر بواسطته و واسطة و وزيره ووصيه اصف بن برخيا عبر العهود والمواثيق مثال الدعوة البرهتية و العهود السليمانية و الاقسام الاخرى التي تخصه وتخص وزيره اصف وهي اساسا تعتبر من لغات الجن فتجد الكلمة الواحد ترجمتها عبارة كاملة من المعاني فيه لغة مختصره باحرفها كبيرها بمعانيها .
الاقسام والعهود السريانية :
تعتبر من اشهرها دعوة البرهتية و عدة احرف في بين طيات ابيات دعوة الجلجلوتية وغيرها الكثير واحرف كذلك في اي دعوة كبرى حاكمةعلى الروحانيات مختلف طبقاتها فتجد اغلب الدعوة سواء لملك محدد او طبقة كاملة بين طياتها كلمات سريانية تكون مثل دينامو الدعوة ومشغلها .
امثلها عليها :
الكلمات السريانية التي ذكرت في الدعوة البرهتية : (برهتيه كرير تتليه طوران مزجل بزجل ) .
وذكرت كذلك في اغلب ابيات الدعوة الجلجلوتية سألتك بالاسم المعظم قدره باج (أهوج جل جليوت جلجلت) .
ذكرت اشهر مثالين عليها لتتعرفوا على الاحرف السريانية فالامثلة كثيرة ..
سر استجاية الاحرف السريانية ومضارها :
وهذا محور حديثنا الاساسي معكم وانشئت هذه الحوار الا لتسلط الضوء على جانب مهم جداً الا وهو السر وراء استجابة هذه الاحرف السريانية بسرعة ومضارها التي اشبه ماتكون كارثية لم يجهل استخدمها, و لاشك عندما تقع اعيينا على كلمة في دعوة روحانية لاتخلو من ثلاث احتمالات :
اما احرف سيريانية لها معانيها الحقيقة بعالم الروحانيات ،، اما احرف ملائكية علوية لها سر خاص بها تجلب لنا الخادم للاستجابة ،، اما احرف شيطانية كفرية تمجيد لهذا العون الكافر دون الله ، تعالى الله عما يفعلون ،،
فلايستطيع تمميزها الا من له باع بهذا العالم الروحانيات فنحن على خوطى العلماء نثق بعلمهم ليخروننا ماذا تعنيه هذه الكلمات او خيارالثاني الاصعب نتعلم اللغة السريانية كاجزء من تعلم علم الروحانيات فهذا يحتاج منه الكثير من الوقت واستاذ عارف بها ومعانيها لندرسها على يديه .
وسر استجابتها السريعه هو عهود اخذت على طوائف من الخدام بالذهاب الى من يذكرها بسرعه وتنفيذ رغبته وهنا كما يقال مربط الفرس فعندما يذكر المعزم القسم السرياني يحضروا تلبه لندائه بسرعه فائقه وهو لا يدري عنهم ولا يعلم بالكيفيه الصحيحه لاستخدامها فيعتبرون الخدام بانه اساء اليهم لانهم الغالب على اطباعهم الغلظة والشدة, فعلينا الانتباه
فعلى سبيل المثال تدعي شخص شديد المزاج قوي البنية و يحضر ويكتشف انك جاهل بالتعامل معه وايضا ليس من شانك منادته تتوقع كيف سيكون رده عليك !!
وهي بشكل عام كذلك تختلف قوة تاثير هذه الدعوات السريانية ويعتمد ذلك على الدعوات بناءا على طبقات الخدام فمنها يكون عالي الخطورة نظرا لقوة خادمها بالعالم الروحاني وسطوته
وهكذا بدرجات, لذلك نجد بان الغالبيه العظمى من شيوخ الروحانيات لا يدروس السريانية لطلابهم الى اذا وصل نهايته من التعلم لكي يتعاملوا معها بشكل صحيح وممنهج ،،
زبدة القول :
(مفاجآت الاقسام السريانية غير متوقعه اطلاقا لمن لم يحسن التعامل معها ) .
حفظكم الله ورعاكم وحقق طموحكم بهذا العالم
مختصر عن اللغة السريانية مع ارتباطها بالعالم الروحاني :
هي لغة اندثرت بشكل كبير ولازال الا القلة من يستخدمها اصولها تعتبر من اللغات السامية العتيقة هناك عدة افترضيات البعض يقول من عهد سيدنا ادريس عليه السلام واقوال تقول نزلت مع سيدنا ادم عليه السلام, عموما تم الاهتمام بها من قبل طبقة العلماء لانهم هم من حصروا بتعلمها وتعليمها وحافظوا على الاهتمام بها لتوريثها للاجيال .
وهكذا على مر العصور والازمنه الى وصلت الى سيدنا سليمان عليه السلام فتم تفعليها بطابع اخر بواسطته و واسطة و وزيره ووصيه اصف بن برخيا عبر العهود والمواثيق مثال الدعوة البرهتية و العهود السليمانية و الاقسام الاخرى التي تخصه وتخص وزيره اصف وهي اساسا تعتبر من لغات الجن فتجد الكلمة الواحد ترجمتها عبارة كاملة من المعاني فيه لغة مختصره باحرفها كبيرها بمعانيها .
الاقسام والعهود السريانية :
تعتبر من اشهرها دعوة البرهتية و عدة احرف في بين طيات ابيات دعوة الجلجلوتية وغيرها الكثير واحرف كذلك في اي دعوة كبرى حاكمةعلى الروحانيات مختلف طبقاتها فتجد اغلب الدعوة سواء لملك محدد او طبقة كاملة بين طياتها كلمات سريانية تكون مثل دينامو الدعوة ومشغلها .
امثلها عليها :
الكلمات السريانية التي ذكرت في الدعوة البرهتية : (برهتيه كرير تتليه طوران مزجل بزجل ) .
وذكرت كذلك في اغلب ابيات الدعوة الجلجلوتية سألتك بالاسم المعظم قدره باج (أهوج جل جليوت جلجلت) .
ذكرت اشهر مثالين عليها لتتعرفوا على الاحرف السريانية فالامثلة كثيرة ..
سر استجاية الاحرف السريانية ومضارها :
وهذا محور حديثنا الاساسي معكم وانشئت هذه الحوار الا لتسلط الضوء على جانب مهم جداً الا وهو السر وراء استجابة هذه الاحرف السريانية بسرعة ومضارها التي اشبه ماتكون كارثية لم يجهل استخدمها, و لاشك عندما تقع اعيينا على كلمة في دعوة روحانية لاتخلو من ثلاث احتمالات :
اما احرف سيريانية لها معانيها الحقيقة بعالم الروحانيات ،، اما احرف ملائكية علوية لها سر خاص بها تجلب لنا الخادم للاستجابة ،، اما احرف شيطانية كفرية تمجيد لهذا العون الكافر دون الله ، تعالى الله عما يفعلون ،،
فلايستطيع تمميزها الا من له باع بهذا العالم الروحانيات فنحن على خوطى العلماء نثق بعلمهم ليخروننا ماذا تعنيه هذه الكلمات او خيارالثاني الاصعب نتعلم اللغة السريانية كاجزء من تعلم علم الروحانيات فهذا يحتاج منه الكثير من الوقت واستاذ عارف بها ومعانيها لندرسها على يديه .
وسر استجابتها السريعه هو عهود اخذت على طوائف من الخدام بالذهاب الى من يذكرها بسرعه وتنفيذ رغبته وهنا كما يقال مربط الفرس فعندما يذكر المعزم القسم السرياني يحضروا تلبه لندائه بسرعه فائقه وهو لا يدري عنهم ولا يعلم بالكيفيه الصحيحه لاستخدامها فيعتبرون الخدام بانه اساء اليهم لانهم الغالب على اطباعهم الغلظة والشدة, فعلينا الانتباه
فعلى سبيل المثال تدعي شخص شديد المزاج قوي البنية و يحضر ويكتشف انك جاهل بالتعامل معه وايضا ليس من شانك منادته تتوقع كيف سيكون رده عليك !!
وهي بشكل عام كذلك تختلف قوة تاثير هذه الدعوات السريانية ويعتمد ذلك على الدعوات بناءا على طبقات الخدام فمنها يكون عالي الخطورة نظرا لقوة خادمها بالعالم الروحاني وسطوته
وهكذا بدرجات, لذلك نجد بان الغالبيه العظمى من شيوخ الروحانيات لا يدروس السريانية لطلابهم الى اذا وصل نهايته من التعلم لكي يتعاملوا معها بشكل صحيح وممنهج ،،
زبدة القول :
(مفاجآت الاقسام السريانية غير متوقعه اطلاقا لمن لم يحسن التعامل معها ) .
حفظكم الله ورعاكم وحقق طموحكم بهذا العالم