ان الله تعالى هو خالق الكون والوحيد ولتعلم اخي الروحاني ان لكل قلب منا فجوة او ما نسميها ثقب ندعو هذا الثقب باسم ثقب الله .
و هذا الثقب مخصص لله تعالى فلا يتحكم به الا الله عز وجل ولا يملأ هذا الثقب الا الله عز وجل وللعلم فالانسان الذي لايعترف بوجود الله فانه يتحرك لاشعوريا لله تعالى دون دراية فلو كان هذا الملحد ينكر وجود الله عز وجل فالسؤال المهم لماذا يكون الله الشغل الشاغل للملحد .
والسؤال الاخر لماذا يستهزئ بالآخرين إذا ما رآهم يتحدثون عن الله؟ من لا يقتنع بفكرة معيّنة لا يجعلها محور تفكيره ليل نهار حتى ولو كان ذلك على المستوى الداخلي. كلما كان الإنسان روحانياً أكثر،علا وارتقى بنفسه، وجسده أكثر، وانعكس ذلك على الآخرين حوله، الذين يتفاعلون معه بما يصدر عنه من داخله من قناعات، وأفكار، وأخلاق، وهذه الأمور الثلاثة يمكن أن تكون انعكاساً للروح السامية التي يملكها الإنسان.
- الروحانيات والدين ؟
عندما نقرأ عن الروحانيات فاننا نتفق على امر مهم وهو ان الشخصية الروحانية تحتاج الى الجهد والصبر و المهم في الشخصية الروحانية التوجه لله عز وجل والايمان بالله بالعقل والقلب فعلى الروحاني ان يتعلق بقراءة كتاب الله عز وجل وكل ماله بالدين وتطوير الذات الدينية للشخص الروحاني والمبدأ ليس القراءة فقط بل التعلق بالله والتفكر به واداء العبادات الهامة وعدم الملل وعلى الروحاني الصادق ان يكون لطيفا في التعامل مع من حوله ليصل الى درجة الروحانية الصادقة.
و هذا الثقب مخصص لله تعالى فلا يتحكم به الا الله عز وجل ولا يملأ هذا الثقب الا الله عز وجل وللعلم فالانسان الذي لايعترف بوجود الله فانه يتحرك لاشعوريا لله تعالى دون دراية فلو كان هذا الملحد ينكر وجود الله عز وجل فالسؤال المهم لماذا يكون الله الشغل الشاغل للملحد .
والسؤال الاخر لماذا يستهزئ بالآخرين إذا ما رآهم يتحدثون عن الله؟ من لا يقتنع بفكرة معيّنة لا يجعلها محور تفكيره ليل نهار حتى ولو كان ذلك على المستوى الداخلي. كلما كان الإنسان روحانياً أكثر،علا وارتقى بنفسه، وجسده أكثر، وانعكس ذلك على الآخرين حوله، الذين يتفاعلون معه بما يصدر عنه من داخله من قناعات، وأفكار، وأخلاق، وهذه الأمور الثلاثة يمكن أن تكون انعكاساً للروح السامية التي يملكها الإنسان.
- الروحانيات والدين ؟
عندما نقرأ عن الروحانيات فاننا نتفق على امر مهم وهو ان الشخصية الروحانية تحتاج الى الجهد والصبر و المهم في الشخصية الروحانية التوجه لله عز وجل والايمان بالله بالعقل والقلب فعلى الروحاني ان يتعلق بقراءة كتاب الله عز وجل وكل ماله بالدين وتطوير الذات الدينية للشخص الروحاني والمبدأ ليس القراءة فقط بل التعلق بالله والتفكر به واداء العبادات الهامة وعدم الملل وعلى الروحاني الصادق ان يكون لطيفا في التعامل مع من حوله ليصل الى درجة الروحانية الصادقة.