الكشف والعلاجات والاستشارات الاتصال بالشيخ الدكتور أبو الحارث (الجوال):00905397600411
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
X

صَلاَةُ جَوْهَرَةِ الأَكْوَانِ لِطُلوُعِ فَجْرِ الأسْمَاءِ والصِّفَاتِ

منافع روحانية بخط اليد

 
  • تصفية
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

    أَعُوذُ بِاللَّهِ الْعَظِيمِ وَبِوَجْهِهِ الْكَرِيمِ وَسُلْطَانِهِ الْقَدِيمِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ*
    لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ الْعَظِيمُ الْحَلِيمُ ذا الثَّنَاء الفـَاخِرِ والعِزِّ والمَجْدِ والكِبْرِيَاءِ فـَلا يَذِلُّ عِزُّهُ*القَرِيبُ المُجيِبُ المُدَانِي دوُنَ كُلِّ شَيْءٍ قُرْبُهُ*سُبْحَانَ الجَلِيِلِ الجَمِيِلِ سُبْحَانَ العَلِيِّ الحَمِيِدِ*سُبْحَانَ الوَاسِعِ الغـَنِيِّ الكَافِي المُوَسَّعُ لِمَا خـَلـَقَ مَنْ عَطَايَا فـَضـْلِهِ* عـَزَّ البَديـِعُ فِي بَهَاءِ جـَمـَالِهِ وكـَمَالِهِ فـَلا تـَنـْطِق الألْسُنُ بِكِلِّ آلائـِهِ وَثـَنـَائِهِ وَنِعـْمَائِهِ[3]*
    اللهُمَّ صَلِّ وسَلِّمْ وبَارِكْ عَلىَ مُحَمَّدِ بِنِ عَبْدِاللهِ الَّذِي أرْسَلْتَهُ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ*لَيْسَ بِشَرِيكٍ ولاَ نَدٍّ بَلْ رَسوُلٍ عَبْدٍ*فِى حَضْرَةِ قَابِ قَوْسَيْنِ*أصْلُ غًيْنِهِ عَيْنٌ*وهُوَ الجَامِعُ بَيْنَ الإثنَيْنِ شَمْسُ ذَاتِهِ لا تُكْسَفُ*وقَمَرُ صِفَاتِهَ لا يُخْسَفُ*المُسْلِموُنَ تَحْتَ لِوَائِهِ المَعْقوُدِ*والمُؤْمِنوُنَ عَلى حَوْضِهِ المَوْروُدُ والمُحْسِنوُنَ مِنْ مَقَامِهِ المَحْموُدُ*وَسِيلَةُ الوَسَائِلِ الخَلْقِيَّةِ*وفَضِيلَةُ المَقَاصِدِ الحَقِّيَّةِ*والدَّرَجَةُ الرَّفِيعَةُ الدُّنْيَوِيَّةُ والأُخْرَوِيَّةُ*مَأْوىَ العَارِفِينَ فِى قَرَارِ التِّبْيَانِ*ودَارُ سَلامِ السَّائِرِينَ إلىَ نَعِيمِ العِرْفَانِ*وخُلوُدُ المُحَقِّقِينَ فِى عَدَنِ الصَّفَا*وفِرْدَوْسُ المُشَاهِدِينَ فِى حَظِيرَةِ قُدُسِ الاصْطِفَا* كوْثَرُ الشَّارِبِينَ صِدْقَاً*وتَسْنِيمُ المُقَرَّبِين حَقَّاً*وسَلْسَبِيلُ الذَّائِقِينَ مَعْرِفَةً وَعِشْقَاً*بِحْرُ كَوْنِ
    [لاَ إلَهَ إلاَّ اللهُ]
    وَعَيْنٌ يَشْرَبُ بِهَا عِبَادُ اللهِ*كافورُاًروَاحِ المُحَقِّقِينَ*وزَنْجَبِيلُ أشْبَاحِ المُصَدِّقِينَ*شَجَرَةِ طُوبَى الأعْمَالِ*وسِدْرَةُ مُنْتَهَى الآمَالِ*ونَضْرَةُ سُروُرِ الحَالِ والمَآلِ*ومُذْ تَعَلَّقَ الشَّانُ.بِبَدَائِعِ الإمْكَانِ*إفْتَتَحَ كِتَابَ الوُجُودِ بِنُورِ المَحْمُودِ* فَكَانَ أوَّلَ مَنْ تَعَيَّنَ*فِى أصْلِ مَا تَبَيَّنَ*فَأعْلَنَ بِلَبَّيَّكَ مِنْكَ وإلَيْكَ فَحَفَّتِ العِنَايَةُ بِنُزُول الآيَةِ*مَعَ روُحِ السَّمَا.لِجَلاءِ العَمَا ﴿وَمَا رَمَيْتَ إذْ رَميْتَ. ولكِنَّ الله رَمَى﴾

    اللهُمَّ صَلِّ عَلَىَ مَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ الكَلِمَةِ التَّامَّة والرَّحْمَةِ العَامَّة*عَلىَ اللهِ دَلِيلٌ*وإلىَ الرَّحْمَنِ خَلِيلٌ*وبِالرَّحِيمِ عَالِمٌ*ولِلْمُلْكَ خَاتِمٌ*حَاكِمٌ بِالقُدُّوسِ *سَلامٌ لِلْنُفوُسِ*مِرْآةُ المُؤْمِنِ*نوُرُ المُهَيْمِنِ*
    اللهُمَّ صَلِّ عَلَىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذي أعَزَّهُ العَزِيزُ بِعِزَّتِهِ*وقَلَّدَهُ الجَبَّارُ بِسَطْوَتِهِ والْبَسَهُ رِدَآءَ العَظَمَةِ المُتَكَبِّرُ*لأنَّهُ خِيرَةُ الخَالِقِ ونِعْمَةُ البَارِىءِ وصَفْوَةُ المُصَوِّرِ*
    اللهُمَّ صَلِّ عَلَىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذي غَفَرَ لَهُ الغَفَّارُ مَاتَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ ومَا تأخَّرَ*
    وَقَهَرَ بِهِ القَهَّارُ كُلَّ مَنْ أدْبَرَ واسْتَكْبَرَ*

    اللهُمَّ صَلِّ عَلَىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذي وَهَبَهُ الوَهَّابُ الشَّفَاعةَ وَرَزَفَهُ الرَّزَّاقُ القَنَاعَةَ*وَفَتَحَ لَهُ الفَتَّاحُ بَابَ العَطَاءِ فَعَلِمَ بِالعَلِيمِ عِلْمَ جَمِيِعِ الأشْيَاءِ*
    اللهُمَّ صَلِّ عَلَىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذي بِالقَابِضِ تَرَقِّيِهِ*وبِالبَاسِطِ تَدَلـِّيِهِ*
    اللهُمَّ صَلِّ عَلَىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذي خَفَضَ لَهُ الخَافِضُ كُلَّ المَقَامَاتِ الرَّفِيِعَا* ورَفَعَهُ الرَّافِعُ عَلىَ جَمِيعِ المُرْسَلِينَ جَمِيعَاً*
    اللهُمَّ صَلِّ عَلَىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذي بَلَغَ بِالمُعِزِّ مَنَارَ العُلا*وسَارَ بِالمُذِلِّ إلى لا حَوْلَ ولا*
    اللهُمَّ صَلِّ عَلَىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذي بالسَّمِيعِ البَصِيرِ يَسْمَعُ وَيُبْصِرُ*وبِالحَكَمِ العَدْلِ يُحَذِّرُ وَيُنْذِرُ*
    اللهُمَّ صَلِّ عَلَىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذي حَفَّهُ اللَّطِيفُ بالإحْسانِ*وَاطْلَعَهُ الخَبِيرُ عَلى مَافِي الأكْوانِ*
    اللهُمَّ صَلِّ عَلَىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذي حَبَاهُ الحَلِيمُ بِالخَلُقِ العَظِيمِ*فَبَشَّرَ بَالغَفوُرِ البَرِيَّةِ*
    اللهُمَّ صَلِّ عَلَىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذي قَامَ بِالشَّكوُرِ فِي وَظَائِفِ العُبوُدِيَّةِ*فَرَفَعَ العَلِيُّ مَكَانَهُ*
    اللهُمَّ صَلِّ عَلَىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذي عَظَّمَ الكَبِيرُ شَأنَهُ*وَحَفِظَهُ الحَفِيظُ بِحِفْظِ[إذّا نَامَتْ عَيْنَاىَ فَلا يَنَامُ قَلْبِي]
    اللهُمَّ صَلِّ عَلَىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذي أقَاتَهُ المُقِيتُ بِقوُتِ أبِيتُ عِنْدَ رَبِّى واحْتَسَبَ بِالحَسِيبِ عَنِ الأغْيَارِ*
    اللهُمَّ صَلِّ عَلَىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذي خَلَعَ عَلَيْهِ الجَلِيلُ خَلْعَةْ الوَقَارِ وأكْرَمَهُ الكَرِيمُ بِدَوَامِ المُشَاهَدَةِ وأدْنَاهُ*
    اللهُمَّ صَلِّ عَلَىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذي عَصَمَهُ الرَّقِيبُ مِنَ الأعْدَاءِ*وحَمَاهُ وَالمُجِيبُ أجَابَ دُعَاءَهُ ونِدَاهُ*
    اللهُمَّ صَلِّ عَلَىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذي عَرَّفَ بِالوَاِسعِ حَقَائِقَ الفرُوُعِ والأصُوُلِ*وكَلَّمَ النَّاسَ عَلى قَدَرَ العُقوُلِ*
    اللهُمَّ صَلِّعَلَىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذي آلَّفَ بِالوَدوُدِ بَيْنَ العَالَمِ*واشَارَ بِالمَجَيدِ أنَا سَيِّدُ وَلَدِ آدَمَ*
    اللهُمَّ صَلِّ عَلَىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذي أرْسَلَهُ البَاعِثُ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ*واشْهَدَهُ الشَّهِيدُ عَلىَ جَمَيعِ المُرْسَلِينَ*
    اللهُمَّ صَلِّ عَلَىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذي دَعَا إلىَ اللهِ بِالحَقِّ عَلى بَصِيرَةٍ*وكَانَ بِالوَكِيلِ عَلىَ أحْسَنِ سِيرَةٍ وأطْيَبِ سَرِيرَةٍ*
    اللهُمَّ صَلِّ عَلَىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذي اسْتَعَدَّ بِالقَوِىِّ لِمُشَاهَدَةِ المَتِينِ*وحَلاهُ الوَلِيُّ فَأصْبَحَ لِلْحَمِيدِ مِنَ الشَّاكِرِينَ*
    اللهُمَّ صَلِّ عَلَىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذي نَبَّهَهُ المُحْصِي لِشُئؤُنِ المُبْدَىِءِ المُعِيدُ*فَاسَتَيْقَظٌ بِالمُحْي المُمِيتِ لِمَرْتَبَةِ الخَلْقِ الجَدِيدِ*
    اللهُمَّ صَلِّ عَلَىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذي أحْيَاهُ الحَيًّ بِالحَيَاةِ الأبَدِيَّةِ فَقَامَ بِالقَيُّومِ لإرْشَادِ البَرِيَّةِ*
    اللهُمَّ صَلِّ عَلَىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذي دَامَ بِالوَاجِدِ يُثْنِي عَلىَ المَاجِدِ*حَتَّىَ شَهِدَ الوَاحِدُ فِى وُجُودِهِ*والأحَدَ فِي سُجوُدِهِ*
    فَهُوَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ فَرْدُ الوُجوُدِ*ونُورُ الصَّمَدِ الَّذِي لَمْ يَزَلْ عِنْدَ العَارِفِينَ مَشْهوُدُ*
    اللهُمَّ صَلِّ عَلَىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذي أيَّدَهُ القَادِرُ بِقُدْرَتِهِ فَأقَامَ الدِّينَ*والمُتْقَدِرُ بِسَطْوِتِهِ فَانْتَصَرَ عَلى الكَافِرِينَ*
    اللهُمَّ صَلِّ عَلَىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذي قَدَّمَهُ المُقَدِّمُ عَلىَ جَمِيعِ البَشَرِ*وأخَّرَ المُؤَخِّرُ أعْدَاءَهُ فَوَلـُّوُا إلىَ سَقَرَ*
    اللهُمَّ صَلِّ عَلَىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذي بالأوَّلِ أوَّلٌ وبِالآخِرِ عَلَيْهِ المُعَوَّلُ*
    اللهُمَّ صَلِّ عَلَىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذي قَدَّسَ بِالظَّاهِرِ الظَّوَاهِرِ وبِالبَاِطِن السَّرَائِرِ*
    اللهُمَّ صَلِّ عَلَىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذي خَاطَبَهُ الوَالِي[فَإنَّكَ بِأعْيُنِنَا] وقَالَ بِشُهوُدِ المُتَعَالِي لِصَاحَبِةِ ﴿لاَتَحْزنْ إنَّ الله مَعَنَا﴾
    اللهُمَّ صَلِّ عَلَىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذي أبَرَّهُ البَرُّ بِالوَسِيلَةِ*وفَتَحَ بِهِ التَّوَابُ بَابَ التَّوْبَةِ*فَهِيَ لأمَّتِهِ نِعْمَةٌ جِزِيلَةٌ*
    اللهُمَّ صَلِّ عَلَىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذي أنْعَمَ عَلَيْهِ المُنْعِمُ بِالقُرْآنِ فَهَدَمَ بِالمُنْتَقِمِ سُوَرِ الطُّغْيَانِ*
    اللهُمَّ صَلِّعَلَىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذي سَمَّاهُ العَفُوُ بِالرَّءؤُفِ لِرَحْمَةِ قَلْبِهِ*وأشْهَدَهُ مَالِكَ المُلْكِ ذوُ الجَلالِ والإكْرَامِ مَفَاتِيحَ غَيْبِهِ*
    اللهُمَّ صَلِّ عَلَىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذي بَيَّنَ بِالمُقْسِطِ الأحْكَامَ*ورَفَعَ بِالجَامِعِ الأوْهَامِ*
    اللهُمَّ صَلِّ عَلَىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذي أغْنَاهُ الغَنِيُّ بِمُشَاهَدتِهِ عَنِ السِّوىَ*وزَكـَّاهُ المُغْنِي بِقَوْلِهِ
    ﴿وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الهَوَى﴾

    اللهُمَّ صَلِّعَلَىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذي أعْطَاهُ المُعْطِي مَالا عَيْنٌ رَأَتْ ولا أُذُنٌ سِمِعَتْ ولا خَطَرَ عَلىَ قَلْبِ بَشَرٍ*ومَنَعَهُ المَانِعُ مِنْ إفْشَاءِ سِرِّ القَدْرِ*
    اللهُمَّ صَلِّ عَلَىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذي أمَّنَهُ الضَّارُّ بِآيَةِ
    ﴿لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِنْ بَيْنَ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ﴾
    ونَفَعَهُ النَّافِعُ بِأَنْ رَفَعَ عَنْ أُمَّتِهِ تَجَلِّيَاتِ مَسْخِهِ وخَسْفِهِ*

    اللهُمَّ صَلِّ عَلَىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نُورِكَ القَدِيمِ والهَادِي إلى الصِّرَاطِ المُسْتَقيمِ
    اللهُمَّ صَلِّ عَلَىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذي بِالبَدِيعِ بَدِيعِ الذَّاتِ والصِّفَاتِ*وبِالبَاقِى المُمِدُّ لِجِمِيعِ المَخْلوُقَاتِ*
    اللهُمَّ صَلِّ عَلَىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذي أوْرَثَنَا الوَارِثُ بِهِ الكِتَابَ المُبِينِ فَأرْشَدَنَا بِالرَّشِيدِ إلىَ مَرَاتِبِ اليَقَينِ*
    اللهم إنَّا نَسْألُكَ بِصَبْرِهِ يَاصَبُورُ أنْ تَجْعَلَنَا مِنْ أهْلِ الحُضوُرِ*وأنْ تـُوَصِّلَنَا بِأسْمَائِكَ الحُسْنى إلَيْهِ*وأنْ تَجْمَعَنَا فِى الدُّنْيِا والآخِرَةِ مَعَ مُشًاهَدَتِكَ عَليْهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ*
    اللَّهُمَّ هَذَا الدُّعَاءُ وَعَلَيْكَ الْإِجَابَةُ وَهَذَا الْجُهْدُ وَعَلَيْكَ التُّكْلَانُ*
    اللَّهُمَّ اجْعَلْ لِي نُورًا فِي قَلْبِي*وَنُورًا فِي قَبْرِي*وَنُورًا مِنْ بَيْنِ يَدَيَّ*وَنُورًا مِنْ خَلْفِي*وَنُورًا عَنْ يَمِينِي*وَنُورًا عَنْ شِمَالِي*وَنُورًا مِنْ فَوْقِي*وَنُورًا مِنْ تَحْتِي*وَنُورًا فِي سَمْعِي*وَنُورًا فِي بَصَرِي* وَنُورًا فِي شَعْرِي*وَنُورًا فِي بَشَرِي*وَنُورًا فِي لَحْمِي*وَنُورًا فِي دَمِي*وَنُورًا فِي عِظَامِي*اللَّهُمَّ أَعْظِمْ لِي نُورًا*وَأَعْطِنِي نُورًا وَاجْعَلْني نُورًا*
    سُبْحَانَ الَّذِي تَعَطَّفَ الْعِزَّ وَقَالَ بِهِ*سُبْحَانَ الَّذِي لَبِسَ الْمَجْدَ وَتَكَرَّمَ بِهِ*سُبْحَانَ الَّذِي لَا يَنْبَغِي التَّسْبِيحُ إِلَّا لَهُ*سُبْحَانَ ذِي الْفَضْلِ وَالنِّعَمِ*سُبْحَانَ ذِي الْمَجْدِ وَالْكَرَمِ*سُبْحَانَ ذِي الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ*
    اللهُمَّ صَلِّ عَلَىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وآلِهِ كَمَا لانِهَايَةَ لِكَمَالِكَ وعَدَدَ كَمَالِهِ*
    وَأَن لَّيْسَ لِلْإِنسَانِ إِلَّا مَا سَعَى*وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَى*ثُمَّ يُجْزَاهُ الْجَزَاء الْأَوْفَى*وَأَنَّ إِلَى رَبِّكَ الْمُنتَهَى]]]

    المداومة على هـذِه الباقة من عقد لؤلؤ الأسماء الحسنى إلى ما شاء الله رأى من أمور العوالم في الملكوت فألْقِ سَمعُك إنْ كنتَ على الحقيقة طالبا ربك فإن الله يقول
    [ وَمِمَّنْ خَلَقْنَا أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالْحَقِّ وَبِهِ يَعْدِلُونَ]
    وكان يقال:مَنْ عَمِلَ بِما عَلِمَ أَوْرَثَهُ الله عِلْمُ ما لَمْ يَعْلَمْ* وكان يقال: مَنْ عَمِلَ بِمَا عَلِمَ فَتَحَ اللهُ لَهُ مَا لاَ يَعْلَمْ*وكان يقال: مَنْ عَمِلَ بِمَا عَلِمَ إسْتَغْنَى عَمَّا لاَ يَعْلَم،وَمَنْ عَمِلَ بِمَا عَلِمَ وَفَّقَهُ اللهُ لِمَا لاَ يَعْلَم* وأسماء الله الحسنى كلها دلالات ومعاني وأسرار فهي روح الإيمان وروحه وكلما ازداد العبد معرفة بأسماء الله إزداد إيمانه
    *

    وخواص هذا الصلوات القدرة والتأثير على الآخرين [روحانيَّاً وجسدياً] بالتفضيل الإلهي على العبد المجتبي بقدرات رحمانيَّة غيرطبيعيَّة في تسخير الأرواح والأجساد والقيادة بالقدرة على إلهام وإقناع الآخرين عند الكلام معهم وجذب إنتباههم لأسر القلوب !!! وهي موهبة وعطية وعلم ورزق ما له من نفاد لهذا العبد المجتبي يجعله في مركز قوة تسليطيَّة والقدرة الخارقة يمارسها على الإنس والجان ببصيرة فضل ربَّاني..إقرأها كل خميس ليلة الجمعة ويومه*ولكل حاجة مهمَّة تختم بها!!!ولا تظنوا أن الحاجة لن تقضى!!! بل ستقضى بفضل هذه الأسماء من دون أيِّ شك* فاعتمدوا عليها.
    اللهُمَّ أكـْفـِني شَرَّ مَنَ يُؤْذِيِنِي

    #2
    شكرا شيخنا.زادك الله علما وجعله في ميزان حسناتك ونفعنا به.امين
    تعليق

      #3
      جزاك الله بكل خير شيخنا في ميزان حسناتك ان شاء الله
      تعليق

        #4
        بارك الله فيك وجزاك الله خير الجزاء
        تعليق

          #5
          بارك الله فيك
          جزاك الله كل الخير
          مَن كَانَ يُرِيدُ ٱلْعِزَّةَ فَلِلَّهِ ٱلْعِزَّةُ جَمِيعًا ۚ
          تعليق

            #6
            السلام عليكم

            طلب العلم أفضل العبادات وأفضل القربات، وتعليمه لمن لا يعلمه صدقه، طلب العلم فريضة على كل مسلم، لم يأمر الله نبيه من الازدياد من شيء إلا من العلم
            [وَقُل رَّبِّ زِدْنِي عِلْمًا]
            جعلني الله وإياكم من طلبة العلم والعمل به.
            اللهُمَّ أكـْفـِني شَرَّ مَنَ يُؤْذِيِنِي
            تعليق

              #7
              جزاك الله خيراً وكثَرَ من أمثالك شيخنا الفاضل............ قال الإمام علي عليه السلام .. طلب العلم أولى من طلب المال ... المال يحتاج الى من يحرسه .... والعلم يحرس صاحبه
              تعليق

                #8

                هذه الدعوة ما يعرف بمنظومة أسماء الله الحسنى وهي مبنية على منظومة سيدنا عبد القادر الجيلاني

                بَدَأتُ بأسْمِ اللهِ وَاْلحَمدِ أَوَلَا**عَلى نِعَمٍ لَمْ تُحْــصَى فيما تَنَزَلَا

                فَمِنْها ثَنَاءً لِلاِلهِ بِنَفْسِهِ*عَلى نَفْسِهِ اِذْ لَيْسَ يُحْصيهِ مَنْ تَلا

                وَمنِها صَلواةُ اللهِ ثُمَّ سَلامُهُ*عَلَى الْمُصطَفى سِرِ الْوُجُودِ اْلمُكَمَّلا

                وَمِنْها إذا حَلّ امْرءُ ما أهَمَّهُ*تِلاوَةُ أَسْـماءِ اْلِإلِهِ إِذا خَلا
                فَنَسْأَلُكَ الّلهُمَّ اَمْناً وَرَحْمَةً*وَباْلأَمْنِ يارَحْمنُ لاتُبْقي مُوجِلا
                وَكُنْ يارَحيمٌ راحِماً ضُعْفَ قُوَّتي* وَياَ مالِكاَ كُنْ لي نَصـيراً وَمَوْئِلا


                وَيارَبُّ يا قُدوُّس كُنْ لي مُنَزِّهاً* وَللِشَّرِّ سِلْماً يا سَــلامُ مُبَدِّلا
                وَيا مُؤمِناً هَبْ لي اَماناً مُسَلِّماً* وَسِـــتْراً عَميماً يا مُهَْيمِنُ مُسْبِلا


                اَزِلْ ياعَزيزُ الذّلَّ عَنّي فَلَمْ أزَلْ* بِعِزِّكَ ياجَبّـارُ مُكْفاً مُجَمّلا

                وَاصَْغِْر وَضَعْ ذَا الْكِبْرِ يامُتَكَبِرُّ* وَيا خالِقُ إجْعَلْ لي عَنِ الْخَـلْقِ مَعْزِلا

                وَيا بارِئَ الْأنْفاسِ قَدْ بِتُّ مُبْرَءً* بِكَ الُسقْمَ عَنّي يا مُصَوِّرُ زُوِّلا
                سَأَلْتَكَ يا غَفّارُ غَفْرَاً وَتَوْبَةً* وَبِالقَهْرِ يا قَهّـارُ خُذْ مَنَْ تَحَيَّلا


                وَهَبْ ليَ يا وَهَّابُ عِلْماً وَحِكْمَةً* وَلِلرِّزْقِ يا رَزّاقُ كُنْ لي مُسَهِّلا
                وَبِالْخَيْرِ يافَتَّاحُ فَافْتَحْ وَبِالْهُدى* وَبِالْعِلْمِ كُنْ لي يا عَليمُ مُفَضِّلا


                وَيا قابِضُ اقبِضْ رُوحَ كُلَّ مُعانِدٍ* وَيا باسِــطَ النَّعماءِ زِدْني تَجَّمُلا
                وَيا خافِضُ اخْفِضْ قَدْرَ كُلِّ مُعارِضٍ* وَيا رافِعُ ارْفَعْني عَـلى رَغْمِ مَنْ قَلا


                بِعِزِّكَ قَدْري يا مُعِزُّ مُعَزَّزً* مُذِلٌّ فَكُنْ لِلظّـالِمينَ مُذَلِّلا
                سَمِعْتَ دُعائىَ يا سَميعُ فَكُنْ اِذاً* بَصيراً بِحالي راحِماً مُتَقَبِلا


                اِلى حَكَمٍ اَشْكُوا ظَلامَةَ مُعْتَدٍ* هُوَ اْلعَدْلُ كَمْ أرْدى ظَلُوماً وَجَنْدَلا
                لَطيفٌ بِحالي راحِمٌ لِشَكِيَّتي* خَبيرٌ بِضَعْفي اِنْ تَضايَقْتُ حَـلَّلا


                وَلا زِلْتُ اَهْفُو وَالْحَليمُ مُسَتِّرٌ* وَرَبّي عَظـيمُ الْعَفْو اِنْ زُغْتُ اَمْهَلا
                غَفُورٌ اَقِلْ اِغْفِرْ ذُنُوبي وَعَثْرَتي* شَكُورٌ فَوالِ الشُّكرَ قَلْبِى الْمُغَفَّلا


                وَاَعْلِ مَقامي ياعَلِيُّ فَلَمْ اَزَلْ* بِذِكْرِكَ قَدْري يا كَبيرُ مُبَجَّلا
                حَفيظٌ لِرُوحي لايَؤُدُكَ حِفْظُها* مُقيتٌ فَكُنْ لِلْقُوتِ يارَبِ مُرْسِلا


                ذمامُكَ حَسْبي يا حَسيبُ فَاَحْمِني* وَأَنْتَ جَليلٌ كُنْ لِقَدْري مُجَلِّلا
                وَأَنْتَ حَكيمٌ يااِلهي فَعافِني* وَدُودٌ فَكُنْ لِلوُدِّ في الْقـَلْبِ مُنْزِلا
                كَريمُ الْعَطايا رَبِّ أَجْزِلْ عَطِيَّتي* رَقيبٌ عَلَى الْاَعْداءِ يَكْـفي إِذا كَلا


                دَعَوْتُ مُجيباُ أمراً مُتَقَبّلاً* كَثيرَ اْلعَطايا واسِــعَ اْلجُودِ مُجْزِلا
                مَجيدٌ فَمَجِّدْ شَرْعَ ذِكْري لَدَى اْلوَرى* وَيا باعِثُ ابْعَثْ جَيْشَ نَصْري مُهَرْوِلا
                شَهيدٌ عَلى قَوْمٍ بما كانَ مِنْهُمُ* فَيا حَقُّ خُـذْ بالثّأرِ مِنْهُمْ وَعَجِلا


                وَأَنْتَ وَكيلي يا وَكيلُ عَلَيْهِموُا* وَحَسْبي اِذا كَانَ الْقَوِيُّ مُوَكَّلا
                مَتينٌ فَمَتِّن قُوَّتي وَتَوَلَّني* فَمَنْ يا وَلِيُّ مِنْكَ اَوْلى لي بِاْلوِلا


                حمِدْتُّ حَميداً لَمْ يَزَلْ مُتَفَضِّلاً* وَمُحْصي لِمَنْ اَبْدى مُبيداً وَمُجْذِلا
                وَمُحْي فَوَسِّعْ لي حَيوةً نَفيسَةً* مُميتٌ فَعَجِّلْ مَوْتَ خَصْـمي مُنْكِّلا
                بّدّأْتَ بِجُودٍ مِنْكَ يا مُبْدِيَ اْلعَطا* وَأَنْتَ مُعيدٌ كُلَّما فاتَ أو خَلا


                وَيا حَيُّ اَحْي مَيْتَ قَلْبي فَلَمْ أزَلْ* بِذِكْرِكَ يا قَيُّومُ مادُمْتُ مُوصِلا
                وَيا واجِدُ أَوْجِدْ لَنا كُلَّ بُغْيَةٍ* وَيا ماجِدُ أمْحِدْني وَكُنْ لي مُعَوِّلا
                وَيا واحِدٌ مالي سِواكَ مُفَرِّجٌ* وَيا صَمَدٌ فَرِّجْ وَقُلْ هَمَّـكَ انْجَلا


                وَيا قادِرٌ اَهْلِكْ عَدُوّي بِكَيْدِهِ* وَمُقْتَدِرٌ أرْدِىِ الكَذُوبَ اْلمُقَوِلا
                وَلا زالَ ذِكْري يا مُقَدِّمُ في اْلعُلا* وَذِكْرُ عَدُوّي يامُؤَخِّرُ أَسْفَلا


                إِلَى السَّبْقِ قُلْ يا أَوَّلٌ أَنْتَ أَوَّلُ* وَيا أخِرُ أخْتِمْ لي أنْ اَموُتَ مُهَلِّلا
                وَأَظْهِرْ إلهي اْلحَقَّ إِنَّكَ ظاهِرٌ* وَيا باطِنٌ بَطِّلْ لِمَنْ كان مُبْطِلا


                وَيا وَالِياً أصْلِحْ وُلاتَ اْلأَنامِ اِذ*يَصيرُونَ يا مُتَعالُ بِاْلعَدْلِ وَاْلعلا
                وَيابَرُّ أغْمِرْني بِبِرِّكَ وَأكْفِني* زَوالاً وَيا تَوّابُ تُبْ وَتَقَبَّلا



                ومُنْتَقِمٌ رَبّي انْتَقِمْ لي مِنَ الِعدا* وَجُدْ وَاعْفُ عَنّي يا عَفُوُّ تَفَضُّلا
                وَكُنْ لي رَؤُوفاً يارَؤُفُ وَمُسعِفاً* وَلا زِلُتَ لي يا مالِكَ الْمُـلِك مُعقِلا

                وَاَفْرِغْ عَلَيَّ ذَا اْلجَلالِ جَلالَةً* فَجُودُكَ بِاْلإكْرامْ لازالَ مُهْطِلا
                وَيا مُقْسِطٌ ثَبِّتْ عَلَى اْلقِسْطِ نِيَّتي* وَيا جامِعُ اجْمَعْ لي رِضَا سائِرِ اْلمَلا


                غَنِيٌّ فَوالي اْلفَقْر عَنّيَ بِاْلغِنا* وَمُغْني فَاَعْذِبْ بِالْقَناعَةِ مَنْهَلا
                وَيا مانِعُ اْمنَعْني عَنِ السُّوءِ وَاحْمِني* وَيا ضارُّ كُنْ لْلحـاسِدينَ مُنْكِلا


                وَيا نافِعُ اْنفَعْني بِعِلْمِكَ وَاهْدِني*وَيانُورُ كُنْ للِنُّورِ في اْلقَلْبِ مُشْعِلا
                إلى اْلَحقِّ يا هادِي أهْدِني بِبَدايعٍ* مِنَ اْلعِلْمِ زِدْني يابَـديعُ تَوَصُّلا


                وَاْبقِ اْلهُدى في اْلقَلْبِ ياباقِياً فَكُنْ*لِعِلْمِ النُّهي ياوارِثاً لي مُوَصِّلا
                عَلَى الرُّشْدِ ثَبِّتْ يارَشيدُ عَزائِمي* عَلَى الصَّبْر هَبْ لي يا صَبُورُ تَجَمُّلا


                بِأَسْمائِكَ الْحُسْنى دَعَوْتُكَ سَيّدِي* وَجِئْتُ بِها يا خالِقي مُتَوَسِّلا
                بِأَسْمائِكَ الْحُسْنى دَعَوْتُكَ رازِقي*وَجِئْتُ بِها ياخالِقي مُتَوَسِّلا

                بِأَسْمائِكَ الْحُسْنى دَعَوْتُكَ يااللهُ* وَجِئْتُ بِها ياخالِقي مُتَوَسِّلا


                وَمُبْتَهِلاً رَبّي اِلَيْكَ بِفَضْلِها* وَأَرْجُوا بِها كُلَّ اَلمُرادِ مُؤَمِلا
                فَقابِلْ إِلهي بِالرِّضا مِنْكَ وَاكْفِني* صُرُوفَ زَمــاني مُكْثِراً وَمُقَلِلا
                وَجُدْ وَاعْفُ وَارْحَمْ وَاكْفي وَاْنصُر عَلَى العِدا*وَتُبْ وَاهْدِي وَاصْلِحْ كُلَّ شَّيءٍ تَخَلَلا


                وَبَعْدُ فَاَسْماءُ الْاِ لهِ كَثيرَةٌ*وَاَعْظَمُهَا الْحُسْنى لِمَنْ قَدْ تَأمَّلا
                لَها فَاَتْلُ ياهذا وَكَرّرْ تِلاوَةً*تَرى كُلَّ شَيْئٍ صارَ سَهْلاً مُسَهَّلا
                وَكُنْ يااِلهي مُسْتَجيباً دُعاءَنا*وَاجْزِلْ لَنَا النَّعماءَ مِنْكَ تَفَضُّلا

                وَصَلِّ اِلَهي بُكْرَةً وَعَشِيَّةً* عَلَى اْلُمصْـطَفى ماحَنَّ رَعْدٌ وَجَلَّلا
                وَسَلِّمْ اِلَهي بُكْرَةً وَعَشيَّةً* عَلَى الْمُصْطَفى اَزْكى سَلاماً وَاَكْمَلا
                وَبارِكْ اِلهي بُكْرَةً وَعَشيَّةً*عَلَى الْمُصْطَفى خَيْر الْاَنامِ مُفَضَّلا

                وَاعْطِهِ يارَبِّ الْوَسيلَةَ وَاجْزِهِ* بِاَفْضَلِ ماتَجْزي نَبياً وَمُرْسَلا
                كَذَا الْأَنْبِياء وَالْآلِ وَالصَّحْبِ كُلِهِمْ* وَبَعْدُ فَحَمْدُ اللهِ خَتْمَاً وَأَوَلا
                وَنَسْئَلُ رَبّي اَن يُثَبِّتَ دينَنا*عَلَيْنا وَيَهْدينَا الصِّراطَ كَمَْن هَدا

                وَيَعْفُوَ عَنّا مِنَّةً وَتَفَضُّلاً*وَيَحْشُرنا في زُمْرَةِ الْمُصْطفى غَدا
                عَلَيهِ صَلواةُ اللهِ مَاهَبَّتِ الصَّبا*وّماناحَ طَيْرٌ فّوْقّ غُصْنٍ وَغَرَّدا
                كَذاكَ سَلامُ اللهِ ثُمَّ رضاؤهُ*عَلَى الآلِ وَالأزْواجِ وَالصَّحبِ سَرمَدَا

                اللهُمَّ أكـْفـِني شَرَّ مَنَ يُؤْذِيِنِي
                تعليق

                  #9
                  ما شاء الله تبارك الرحمن
                  تعليق

                    #10

                    من طهر قلبه من الكراهية والاحقاد والغرور*وأسلم روحه وقلبه وعقله لخالقه*اقسم بالله العظيم من داوم كل ليلة على:
                    صَلاَةُ جَوْهَرَةِ الأَكْوَانِ لِطُلوُعِ فَجْرِ الأسْمَاءِ والصِّفَاتِ
                    يرى علوم و كرمات ليس كمثلها كرمات !؟!؟
                    ولا أقول أفضل من [الجلجلوتية ] ولكن بمثابتها.
                    اللهُمَّ أكـْفـِني شَرَّ مَنَ يُؤْذِيِنِي
                    تعليق

                      #11
                      هل قرأ أحدكم هذه الصلاة ولم يُستَجب له !؟!؟
                      أرجوكم أخبرونا .
                      اللهُمَّ أكـْفـِني شَرَّ مَنَ يُؤْذِيِنِي
                      تعليق

                        #12
                        جزاك الله كل خير بحق محمد وال محمد
                        وأحسن الله اليك شيخنا الطيب والغالي
                        تعليق

                          #13
                          جزاكم الله خيرا شيخنا الكريم سمير عبد الحي علي ما تقدمونه وما تنشرونه من درر نادرة
                          كنت قد عزمت علي تطبيق هذه الفائدة
                          https://asrare.net/node/557536/page3

                          فما هو رأيكم شيخنا الكريم ، بأي الفائدتين أبدأ صلاة جوهرة الاكوان ، ام تسخير روح بأمر الله بسورة يس

                          جزاكم الله خير الجزاء وبارك في علمكم
                          تعليق

                            #14
                            النجم الثاقب

                            أكيد صلاة جوهرة الاكوان.

                            تحياتي
                            اللهُمَّ أكـْفـِني شَرَّ مَنَ يُؤْذِيِنِي
                            تعليق

                              #15
                              الشيخ سمير عبد الحي
                              جزاكم الله خيرا شيخنا الكريم وجعلها في ميزان حسناتكم
                              الحمد لله ، بدأت بتلاوتها منذ الخميس ومستمر عليها ان شاء الله...
                              ومن يتدبر معاني هذه المنظومة الرائعة لا يتركها لجمالها المستمد من جمال أسماء الله الحسنى وصفاته العلى ، ومن مقام حضرة الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم.
                              لكن لي سؤال اذا سمحت لي شيخنا الكريم ، في السطر الخامس بعد " بحر كون لا إله إلا الله" ، أجد هذه الجملة " ومذ تعلق الشان " وأرجو من حضرتك الافادة بمعناها

                              السؤال الثاني: في بداية المنظومة " إلي الرحمن خليل" ، هل المقصود هو " للرحمن خليل"
                              عذرا شيخنا الكريم علي أسألتي وملاحظاتي
                              أسأل الله تعالى التوفيق والبركات والفتوح
                              جزاكم الله خير الجزاء وبارك في علمكم
                              تعليق
                              يتصفح هذا الموضوع الآن
                              تقليص

                              المتواجدون الآن 1. الأعضاء 0 والزوار 1.

                              يعمل...
                              X