الســـــلام عليـــكم و رحمــه اللـه وبــركــاتــه
التعوذ :
برب الناس... ملك الناس... إله الناس...
من الشياطين والعفاريت والجان وإبطال السحر ومن أعين الناس*
بعد قراءة سورة الفلق وسورة الناس هكذا
[ قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ] أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ ... الى آخر السورة
101 مرة
[قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ] أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ.... الى آخر السورة
101 مرة
أَعُوذُ بِاللَّهِ الْعَظِيمِ وَبِوَجْهِهِ الْكَرِيمِ وَسُلْطَانِهِ الْقَدِيمِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ[3مرات] والصلاة الإبراهيميَّة مرة:
وَالصَّافَّاتِ صَفًّا*فَالزَّاجِرَاتِ زَجْرًا*فَالتَّالِيَاتِ ذِكْرًا*إِنَّ إِلَهَكُمْ لَوَاحِدٌ رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَرَبُّ الْمَشَارِقِ*إِنَّا زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِزِينَةٍ الْكَوَاكِبِ*وَحِفْظًا مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ مَارِدٍ*لَا يَسَّمَّعُونَ إِلَى الْمَلَإِ الْأَعْلَى وَيُقْذَفُونَ مِنْ كُلِّ جَانِبٍ*دُحُورًا وَلَهُمْ عَذَابٌ وَاصِبٌ*إِلَّا مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَةَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ ثَاقِبٌ*فَاسْتَفْتِهِمْ أَهُمْ أَشَدُّ خَلْقًا أَمْ مَنْ خَلَقْنَا إِنَّا خَلَقْنَاهُمْ مِنْ طِينٍ لَازِبٍ*فَإِذَا نَزَلَ بِسَاحَتِهِمْ فَسَاءَ صَبَاحُ الْمُنْذَرِينَ*وَتَوَلَّ عَنْهُمْ حَتَّى حِينٍ*وَأَبْصِرْ فَسَوْفَ يُبْصِرُونَ*اللهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَلَى أهلِ بيتِ النُّبوَّةِ ومَعْدَنِ الرِّسَالةِ*اللَّهُمَّ إنِّي أسْألُكَ بِإسْمِك الرَّؤُوفِ الرَّحِيمِ الَّذِي مَا اسْتَغَاثَكَ بِهِ جَائِعٌ إِلاَّ شَبِعَ*وَلاَ ظَمْآنٌ إِلاَّ رَوِيَ*وَلاَ خَائِفٌ إِلاَّ أَمِنَ*وَلاَ لَهْفَانٌ إِلاَّ أُغِيثَ*وَإِنِّي لَهْفَانٌ مُسْتَغِيثُكَ*أَسْتَمْطِرُ رَحْمَتَكَ الْوَاسِعَةَ مِنْ خَزَائِنِ جُودِكَ فَأَغِثْنِي يَا رَحْمَنُ*يَامَنْ إِذَا نَظَرَ بِعَيْنِ حِلْمِهِ وَعَفْوِهِ لَمْ يَظْهَرْ فِي جَنْبِ كِبْرِيَاءِ حِلْمِهِ وَعَظَمَةِ عَفْوِهِ ذَنْبٌ اغْفِرْ لِي وَتُبْ عَلَيَّ وَتَجَاوَزْ عَنِّي يَاكَرِيمُ* اللهُمَّ إنِّي أسْألُكَ بَسِرِّ الذَّاتِ*وبَذَاتِ السِّرِ*هُوَ أنْتَ أنْتَ هُوَ لا إلَهَ إلاَّ أنْتَ*إحْتَجَبْتُ بِنوُرِ اللهِ*وبِنوُرِ عَرْشِ اللهِ*وبِكُلِّ إسْمٍ للهِ مِنْ عَدوِّيِ وعَدَوُّ اللهِ*ومِنْ شَرِّ كُلِّ خَلْقِ اللهِ* ومِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي العُقَدِ*وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إذَا حَسَدَ* قَالَ مُوسَى مَا جِئْتُمْ بِهِ السِّحْرُ إِنَّ اللَّهَ سَيُبْطِلُهُ إِنَّ اللَّهَ لا يُصْلِحُ عَمَلَ الْمُفْسِدِينَ*فَغُلِبوُا هُنَالِكَ وانْقَلَبوُا صَاغِرِينَ*مُرْتَدِّينَ مُوَلِّينَ بِحُنْدِ اللهِ الغَالِبِينَ جِبْرِيلَ ومِيكَائِيلَ*بِمِائَةِ ألفِ ألفِ لاَ حَوْلَ ولا قُوَّةَ إلا بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ*خَتَمْتُ عَلىَ نَفْسِي ودِينِي وأهْلِي ومَالِي وَوَلَدِي*وعَلىَ جَميعِ مَا أعْطَانِيهِ رَبِّي بِخَاتِمِ اللهِ المَنِيعِ القُدُّوُسِ الَّذِي خَتَمَ بِهِ عَلىَ أقْطَارِ السَّمَاوَاتِ والأرْضِ*حَسْبُنَا اللهِ ونِعْمَ الوَكِيلُ نِعْمَ المَوْلىَ ونِعْمَ النَّصِيرُ* اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِنُورِ قُدْسِكَ*وَبَرَكَةِ طَهَارَتِكَ وَعِظـَمِ جَلالِكَ مِنْ كُلِّ آفَةٍ وَعَاهَةٍ ومِنْ كُلِّ طَارِقٍ يَطْرُقُ إِلا طَارِقًا يَطْرُقُ بِخَيْرٍ يَا رَحْمَنُ*اللَّهُمَّ أَنْتَ غَيَّاثِي فَبِكَ أَغُوثُ وَأَنْتَ عَيَّاذِي فَبِكَ أَعُوذُ وَأَنْتَ مَلاذِي فَبِكَ أَلُوذُ يَامَنْ ذَلَّتْ لَهُ رِقَابُ الْجَبَابِرَةِ*وَخَضَعَتْ لَهُ مَقَالِيدُ الْفَرَاعِنَةِ َأجِرْنِي مِنْ خِزْيِكَ وَعُقُوبَتِكَ*فَإِنّي فِي حِرْزِكَ فِي لَيْلِي وَنَهَارِي وَنَوْمِي وَقَرَارِي*لا إِلَهَ إِلا أَنْتَ تَعْظِيمًا لِوَجْهِكَ*وَتَكْرِيمًا لِسُبْحَانِكَ فَاصْرِفْ عَنِّي شَرَّ عِبَادِكَ وَاجْعَلْنِي فِي حِفْظِ عِنَايَتِكَ وَسُرَادِقَاتِ حِفْظِكَ وَعُدْ عَلَيْهِ بِخَيْرٍ مِنْكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ*لَطَمَسْنَا عَلَى أَعْيُنِهِمْ فَاسْتَبَقُوا الصِّرَاطَ فَأَنَّى يُبْصِرُونَ*فَاضْرِبْ لَهُمْ طَرِيقًا فِي الْبَحْرِ يَبَسًا لَا تَخَافُ دَرَكًا وَلَا تَخْشَىٰ*فَضُرِبَ بَيْنَهُم بِسُورٍۢ لَّهُۥ بَابٌۢ بَاطِنُهُۥ فِيهِ ٱلرَّحْمَةُ وَظَٰهِرُهُۥ مِن قِبَلِهِ ٱلْعَذَابُ* وَتَرَى الْمَلَائِكَةَ حَافِّينَ مِنْ حَوْلِ الْعَرْشِ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ *وَقُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْحَقِّ وَقِيلَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ]*
بعد المغرب وبعد صلاة الضحى وسوف تتنزل عليك العلوم والعناية الإلهيَّةِ من مفاتيح خزائن الجود والكرم
والذي نفس سمير عبد الحي بيده ما اعظمها من رقية ثاقبة ترقي بها مرضى المس وأمراض الجن والشياطين بعد قراءة المعوذتين كل واحدة
101
وبها الإذن الكامل لمن أراد.ولا تنسوا ثواب الفواتح
عن عُقبةَ بنِ عامرٍ قالَ بينا أنا أسيرُ معَ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ بينَ الجَحفَةِ والأبواءِ إذ غشِيتنا ريحٌ وظُلمةٌ شديدةٌ فجعلَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ يتعوَّذُ ب{ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ } و{ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ } ويقولُ:
يا عقبةُ تعوَّذْ بهما فما تعوَّذَ متعوِّذٌ بمثلِهما" قالَ :وسمعتُهُ يؤمُّنا بهما في الصَّلاةِ
التعوذ :
برب الناس... ملك الناس... إله الناس...
من الشياطين والعفاريت والجان وإبطال السحر ومن أعين الناس*
بعد قراءة سورة الفلق وسورة الناس هكذا
[ قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ] أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ ... الى آخر السورة
101 مرة
[قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ] أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ.... الى آخر السورة
101 مرة
أَعُوذُ بِاللَّهِ الْعَظِيمِ وَبِوَجْهِهِ الْكَرِيمِ وَسُلْطَانِهِ الْقَدِيمِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ[3مرات] والصلاة الإبراهيميَّة مرة:
وَالصَّافَّاتِ صَفًّا*فَالزَّاجِرَاتِ زَجْرًا*فَالتَّالِيَاتِ ذِكْرًا*إِنَّ إِلَهَكُمْ لَوَاحِدٌ رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَرَبُّ الْمَشَارِقِ*إِنَّا زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِزِينَةٍ الْكَوَاكِبِ*وَحِفْظًا مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ مَارِدٍ*لَا يَسَّمَّعُونَ إِلَى الْمَلَإِ الْأَعْلَى وَيُقْذَفُونَ مِنْ كُلِّ جَانِبٍ*دُحُورًا وَلَهُمْ عَذَابٌ وَاصِبٌ*إِلَّا مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَةَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ ثَاقِبٌ*فَاسْتَفْتِهِمْ أَهُمْ أَشَدُّ خَلْقًا أَمْ مَنْ خَلَقْنَا إِنَّا خَلَقْنَاهُمْ مِنْ طِينٍ لَازِبٍ*فَإِذَا نَزَلَ بِسَاحَتِهِمْ فَسَاءَ صَبَاحُ الْمُنْذَرِينَ*وَتَوَلَّ عَنْهُمْ حَتَّى حِينٍ*وَأَبْصِرْ فَسَوْفَ يُبْصِرُونَ*اللهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَلَى أهلِ بيتِ النُّبوَّةِ ومَعْدَنِ الرِّسَالةِ*اللَّهُمَّ إنِّي أسْألُكَ بِإسْمِك الرَّؤُوفِ الرَّحِيمِ الَّذِي مَا اسْتَغَاثَكَ بِهِ جَائِعٌ إِلاَّ شَبِعَ*وَلاَ ظَمْآنٌ إِلاَّ رَوِيَ*وَلاَ خَائِفٌ إِلاَّ أَمِنَ*وَلاَ لَهْفَانٌ إِلاَّ أُغِيثَ*وَإِنِّي لَهْفَانٌ مُسْتَغِيثُكَ*أَسْتَمْطِرُ رَحْمَتَكَ الْوَاسِعَةَ مِنْ خَزَائِنِ جُودِكَ فَأَغِثْنِي يَا رَحْمَنُ*يَامَنْ إِذَا نَظَرَ بِعَيْنِ حِلْمِهِ وَعَفْوِهِ لَمْ يَظْهَرْ فِي جَنْبِ كِبْرِيَاءِ حِلْمِهِ وَعَظَمَةِ عَفْوِهِ ذَنْبٌ اغْفِرْ لِي وَتُبْ عَلَيَّ وَتَجَاوَزْ عَنِّي يَاكَرِيمُ* اللهُمَّ إنِّي أسْألُكَ بَسِرِّ الذَّاتِ*وبَذَاتِ السِّرِ*هُوَ أنْتَ أنْتَ هُوَ لا إلَهَ إلاَّ أنْتَ*إحْتَجَبْتُ بِنوُرِ اللهِ*وبِنوُرِ عَرْشِ اللهِ*وبِكُلِّ إسْمٍ للهِ مِنْ عَدوِّيِ وعَدَوُّ اللهِ*ومِنْ شَرِّ كُلِّ خَلْقِ اللهِ* ومِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي العُقَدِ*وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إذَا حَسَدَ* قَالَ مُوسَى مَا جِئْتُمْ بِهِ السِّحْرُ إِنَّ اللَّهَ سَيُبْطِلُهُ إِنَّ اللَّهَ لا يُصْلِحُ عَمَلَ الْمُفْسِدِينَ*فَغُلِبوُا هُنَالِكَ وانْقَلَبوُا صَاغِرِينَ*مُرْتَدِّينَ مُوَلِّينَ بِحُنْدِ اللهِ الغَالِبِينَ جِبْرِيلَ ومِيكَائِيلَ*بِمِائَةِ ألفِ ألفِ لاَ حَوْلَ ولا قُوَّةَ إلا بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ*خَتَمْتُ عَلىَ نَفْسِي ودِينِي وأهْلِي ومَالِي وَوَلَدِي*وعَلىَ جَميعِ مَا أعْطَانِيهِ رَبِّي بِخَاتِمِ اللهِ المَنِيعِ القُدُّوُسِ الَّذِي خَتَمَ بِهِ عَلىَ أقْطَارِ السَّمَاوَاتِ والأرْضِ*حَسْبُنَا اللهِ ونِعْمَ الوَكِيلُ نِعْمَ المَوْلىَ ونِعْمَ النَّصِيرُ* اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِنُورِ قُدْسِكَ*وَبَرَكَةِ طَهَارَتِكَ وَعِظـَمِ جَلالِكَ مِنْ كُلِّ آفَةٍ وَعَاهَةٍ ومِنْ كُلِّ طَارِقٍ يَطْرُقُ إِلا طَارِقًا يَطْرُقُ بِخَيْرٍ يَا رَحْمَنُ*اللَّهُمَّ أَنْتَ غَيَّاثِي فَبِكَ أَغُوثُ وَأَنْتَ عَيَّاذِي فَبِكَ أَعُوذُ وَأَنْتَ مَلاذِي فَبِكَ أَلُوذُ يَامَنْ ذَلَّتْ لَهُ رِقَابُ الْجَبَابِرَةِ*وَخَضَعَتْ لَهُ مَقَالِيدُ الْفَرَاعِنَةِ َأجِرْنِي مِنْ خِزْيِكَ وَعُقُوبَتِكَ*فَإِنّي فِي حِرْزِكَ فِي لَيْلِي وَنَهَارِي وَنَوْمِي وَقَرَارِي*لا إِلَهَ إِلا أَنْتَ تَعْظِيمًا لِوَجْهِكَ*وَتَكْرِيمًا لِسُبْحَانِكَ فَاصْرِفْ عَنِّي شَرَّ عِبَادِكَ وَاجْعَلْنِي فِي حِفْظِ عِنَايَتِكَ وَسُرَادِقَاتِ حِفْظِكَ وَعُدْ عَلَيْهِ بِخَيْرٍ مِنْكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ*لَطَمَسْنَا عَلَى أَعْيُنِهِمْ فَاسْتَبَقُوا الصِّرَاطَ فَأَنَّى يُبْصِرُونَ*فَاضْرِبْ لَهُمْ طَرِيقًا فِي الْبَحْرِ يَبَسًا لَا تَخَافُ دَرَكًا وَلَا تَخْشَىٰ*فَضُرِبَ بَيْنَهُم بِسُورٍۢ لَّهُۥ بَابٌۢ بَاطِنُهُۥ فِيهِ ٱلرَّحْمَةُ وَظَٰهِرُهُۥ مِن قِبَلِهِ ٱلْعَذَابُ* وَتَرَى الْمَلَائِكَةَ حَافِّينَ مِنْ حَوْلِ الْعَرْشِ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ *وَقُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْحَقِّ وَقِيلَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ]*
بعد المغرب وبعد صلاة الضحى وسوف تتنزل عليك العلوم والعناية الإلهيَّةِ من مفاتيح خزائن الجود والكرم
والذي نفس سمير عبد الحي بيده ما اعظمها من رقية ثاقبة ترقي بها مرضى المس وأمراض الجن والشياطين بعد قراءة المعوذتين كل واحدة
101
وبها الإذن الكامل لمن أراد.ولا تنسوا ثواب الفواتح
عن عُقبةَ بنِ عامرٍ قالَ بينا أنا أسيرُ معَ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ بينَ الجَحفَةِ والأبواءِ إذ غشِيتنا ريحٌ وظُلمةٌ شديدةٌ فجعلَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ يتعوَّذُ ب{ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ } و{ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ } ويقولُ:
يا عقبةُ تعوَّذْ بهما فما تعوَّذَ متعوِّذٌ بمثلِهما" قالَ :وسمعتُهُ يؤمُّنا بهما في الصَّلاةِ