قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
[ مَنِ اسْتَعَاذَ بِاَللَّهِ فَأَعِيذُوهُ، وَمَنْ سَأَلَ بِاَللَّهِ فَأَعْطُوهُ، وَمَنْ دَعَاكُمْ فَأَجِيبُوهُ، وَمَنْ صَنَعَ إِلَيْكُمْ مَعْرُوفًا فَكَافِئُوهُ، فَإِنْ لَمْ تَجِدُوا مَا تُكَافِئُونَهُ، فَادْعُوا لَهُ حَتَّى تَرَوْا أَنَّكُمْ قَدْ كَافَأْتُمُوهُ ]
بِسْمِ اللهِ... اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِنُورِ قُدْسِكَ*وَبَرَكَةِ طَهَارَتِكَ وَعِظـَمِ جَلالِكَ مِنْ كُلِّ آفَةٍ وَعَاهَةٍ ومِنْ كُلِّ طَارِقٍ يَطْرُقُ إِلا طَارِقًا يَطْرُقُ بِخَيْرٍ*
اللَّهُمَّ أَنْتَ غَيَّاثِي فَبِكَ أَغُوثُ*وَأَنْتَ عَيَّاذِي فَبِكَ أَعُوذُ وَأَنْتَ مَلاذِي فَبِكَ أَلُوذُ يَامَنْ ذَلَّتْ لَهُ رِقَابُ الْجَبَابِرَةِ*وَخَضَعَتْ لَهُ مَقَالِيدُ الْفَرَاعِنَةِ[[[ َأجِرْ عَبْدَكَ أبوُ الحَارِث ]]]مِنْ خِزْيِكَ وَعُقُوبَتِكَ*فَإِنّهُ فِي حِرْزِكَ فِي لَيْلِهِ وَنَهَارِهِ وَنَوْمِهِ وَقَرَارِهِ*
لا إِلَهَ إِلا أَنْتَ تَعْظِيمًا لِوَجْهِكَ*وَتَكْرِيمًا لِسُبْحَانِكَ فَاصْرِفْ عَنْ [[[ عَبْدَكَ أبوُ الحَارِث ]]] شَرَّ عِبَادِكَ وَاجْعَلْهُ فِي حِفْظِ عِنَايَتِكَ وَسَرَادَقَاتِ حِفْظِكَ*وَعُدْ عَلَيْهِ بِخَيْرٍ مِنْكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ*
اللَّهَّمَ صَلِّ عَلَى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّدٍ*اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ لِي ولِلْشَيْخِ أبوُ الحَارِثِ ولِمَشَايِخِ هَذَا المُنْتَدَى
الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ فِي دِينِنَا وَدُنْيَانَا*اللَّهُمَّ اسْتُرْ عَوْرَاتِنَا وَآمِنْ رَوْعَاتِنا*واحْفَظْنَا مِنْ بَيْنِ أيْدِينَا وَمِنْ خَلْفِنَا وَعَنْ أيْمَانِنَا وَعَنْ شَمَائِلِنَا*وَمَتِّعْنَا بِأَسْمَاعِنَا وَأَبْصَارِنَا وَقُوَّتِنَا مَا أَحْيَيْتَنَا وَاجْعَلْهُ الْوَارِثَ مِنَّا*وَاجْعَلْ ثَأْرَنَا عَلَى ظَلَمَنَا ولا تَخْذِلْنَا وأنْتَ مَوْلاَنَا*واجْعَلْنَا مَنْ عِبَادِكَ المَتَحَابِّينَ في جَلاَلِكَ*بِرَحْمَتِكَ يَا أرْحَمَ الرَّاحِمِينَ*
اللَّهُمَّ مُنَزِّلَ الْكِتَابِ*سَرِيعَ الْحِسَابِ*اللَّهُمَّ اهْزِمِ الأَحْزَابَ*اللَّهُمَّ اهْزِمْهُمْ وَزَلْزِلْهُمْ*اللَّهُمَّ إِنِّا نـَجْعَلـُكَ فِي نُحُورِهِمْ ونـعوُذً بـِكَ مِنْ شُروُرِهِمْ*فَأَخَذَهُمُ اللّهُ بِذُنُوبِهِمْ وَمَا كَانَ لَهُم مِّنَ اللَّهِ مِن وَاقٍ*إِنَّ بَطْشَ رَبِّكَ لَشَدِيدٌ*إِنَّهُ هُوَ يُبْدِئُ وَيُعِيدُ*وَهُوَ الْغَفُورُ الْوَدُودُ*ذُو الْعَرْشِ الْمَجِيدُ*فَعَّالٌ لِّمَا يُرِيدُ*وصَلَى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وعَلَى آلِهِ وصَحْبِهِ وسَلَّمَ*
[ مَنِ اسْتَعَاذَ بِاَللَّهِ فَأَعِيذُوهُ، وَمَنْ سَأَلَ بِاَللَّهِ فَأَعْطُوهُ، وَمَنْ دَعَاكُمْ فَأَجِيبُوهُ، وَمَنْ صَنَعَ إِلَيْكُمْ مَعْرُوفًا فَكَافِئُوهُ، فَإِنْ لَمْ تَجِدُوا مَا تُكَافِئُونَهُ، فَادْعُوا لَهُ حَتَّى تَرَوْا أَنَّكُمْ قَدْ كَافَأْتُمُوهُ ]
بِسْمِ اللهِ... اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِنُورِ قُدْسِكَ*وَبَرَكَةِ طَهَارَتِكَ وَعِظـَمِ جَلالِكَ مِنْ كُلِّ آفَةٍ وَعَاهَةٍ ومِنْ كُلِّ طَارِقٍ يَطْرُقُ إِلا طَارِقًا يَطْرُقُ بِخَيْرٍ*
اللَّهُمَّ أَنْتَ غَيَّاثِي فَبِكَ أَغُوثُ*وَأَنْتَ عَيَّاذِي فَبِكَ أَعُوذُ وَأَنْتَ مَلاذِي فَبِكَ أَلُوذُ يَامَنْ ذَلَّتْ لَهُ رِقَابُ الْجَبَابِرَةِ*وَخَضَعَتْ لَهُ مَقَالِيدُ الْفَرَاعِنَةِ[[[ َأجِرْ عَبْدَكَ أبوُ الحَارِث ]]]مِنْ خِزْيِكَ وَعُقُوبَتِكَ*فَإِنّهُ فِي حِرْزِكَ فِي لَيْلِهِ وَنَهَارِهِ وَنَوْمِهِ وَقَرَارِهِ*
لا إِلَهَ إِلا أَنْتَ تَعْظِيمًا لِوَجْهِكَ*وَتَكْرِيمًا لِسُبْحَانِكَ فَاصْرِفْ عَنْ [[[ عَبْدَكَ أبوُ الحَارِث ]]] شَرَّ عِبَادِكَ وَاجْعَلْهُ فِي حِفْظِ عِنَايَتِكَ وَسَرَادَقَاتِ حِفْظِكَ*وَعُدْ عَلَيْهِ بِخَيْرٍ مِنْكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ*
اللَّهَّمَ صَلِّ عَلَى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّدٍ*اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ لِي ولِلْشَيْخِ أبوُ الحَارِثِ ولِمَشَايِخِ هَذَا المُنْتَدَى
الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ فِي دِينِنَا وَدُنْيَانَا*اللَّهُمَّ اسْتُرْ عَوْرَاتِنَا وَآمِنْ رَوْعَاتِنا*واحْفَظْنَا مِنْ بَيْنِ أيْدِينَا وَمِنْ خَلْفِنَا وَعَنْ أيْمَانِنَا وَعَنْ شَمَائِلِنَا*وَمَتِّعْنَا بِأَسْمَاعِنَا وَأَبْصَارِنَا وَقُوَّتِنَا مَا أَحْيَيْتَنَا وَاجْعَلْهُ الْوَارِثَ مِنَّا*وَاجْعَلْ ثَأْرَنَا عَلَى ظَلَمَنَا ولا تَخْذِلْنَا وأنْتَ مَوْلاَنَا*واجْعَلْنَا مَنْ عِبَادِكَ المَتَحَابِّينَ في جَلاَلِكَ*بِرَحْمَتِكَ يَا أرْحَمَ الرَّاحِمِينَ*
اللَّهُمَّ مُنَزِّلَ الْكِتَابِ*سَرِيعَ الْحِسَابِ*اللَّهُمَّ اهْزِمِ الأَحْزَابَ*اللَّهُمَّ اهْزِمْهُمْ وَزَلْزِلْهُمْ*اللَّهُمَّ إِنِّا نـَجْعَلـُكَ فِي نُحُورِهِمْ ونـعوُذً بـِكَ مِنْ شُروُرِهِمْ*فَأَخَذَهُمُ اللّهُ بِذُنُوبِهِمْ وَمَا كَانَ لَهُم مِّنَ اللَّهِ مِن وَاقٍ*إِنَّ بَطْشَ رَبِّكَ لَشَدِيدٌ*إِنَّهُ هُوَ يُبْدِئُ وَيُعِيدُ*وَهُوَ الْغَفُورُ الْوَدُودُ*ذُو الْعَرْشِ الْمَجِيدُ*فَعَّالٌ لِّمَا يُرِيدُ*وصَلَى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وعَلَى آلِهِ وصَحْبِهِ وسَلَّمَ*