السلام عليكم شيخنا الشيخ سمير عبد الحي
لو تكرمت علي من فضلك ممكن تتابع معي انا أيضا من على الفيس رجاء بيكون افضل بكثير
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
هذا موضوع مثبت
X
X
لِمَنْ أَرَادَ مُجَرَّبَاتِي الروحانية
منافع روحانية بخط اليد
-
Ali Badr
قولك:
منذ الصغر احلم بأحلام مرعبة حيوانات وذئاب سوداء وحيّات .... اعاني عكوسات منذ اتممت ١١ عام ورؤية واضحة لخيالات سوداء...... اتمني من الشيخ سمير عبد الحي أن يساعدني محبة في الله...
- للأعلى
- 1 معجب
اترك تعليق:
-
رفع الله عنك معاناتك يا اخي الكريم وعوضك خيرا واتم لك نعمة الشفاء
اللهم اشفي Ali Badr شفاء لا يغادر سقما
- للأعلى
- 1 معجب
اترك تعليق:
-
شيخنا الفاضل الشيخ سمير عبد الحي
انا مواظبة على القراءة وقد رايت رؤية اود ان اقصها عليك وقد راسلتك على الفيس ارجو الرد ارجو النظر لرسائل الفيس
شكرا جزيلا شيخنا الكريم
- للأعلى
- 1 معجب
اترك تعليق:
-
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اول مشاركة لي إن شاء الله
انا شاب مصري ٢٦ عام
يوم ولادتي كان يوم رأس السنة الهجرية سنة ١٤١٨ ه
بما يوافق ٨/٥/١٩٩٧ اي الثامن من مايو سنة ١٩٩٧ م
منذ الصغر احلم بأحلام مرعبة حيوانات وذئاب سوداء وحيّات وأحيانا احلم بالملائكة وأحيانا احلم بأني اطير في الجو
اعاني عكوسات منذ اتممت ١١ عام ورؤية واضحة لخيالات سوداء
وابتليت بترك الصلاة وحب الشهوات بسبب الشهوة الجنسية التي عندي واعوذ بالله ان استخدم هذا كعذر لذنبي
لم اتزوج حتي الان ولا أجد عمل علي الرغم من اني خريج جامعة مرموقة
الاحلام التي عندي الان منذ سن ١١ عام تقريبا او قبلها هو ان هناك احد يضاجعني من دبري اعاذكم الله وانا بين اليقظة والنوم وهناك احد يقلبني اثناء نومي ليصبح وجهي الي الاسفل وأحيانا الي أعلي أشعر بهذا واستيقظ أحيانا
والم دائم في القاولون وامساك لاينفع معه مختلف العلاجات والدكاترة والم اسفل الظهر
وايضا ابتليت بحسن المظهر والجسم الرياضي اشاهد الناس بلا اي حياء منهم رجال ونساء عندما امر بالشارع او المواصلات ان الجميع بلا استثناء ينظر إلى جسمي ووجهي
كما قلت سابقا ابتليت بترك الصلاة ولا استمر عليها ممكن شهر في السنة وحتي صلاة الجمعة غير مستمر عليها
ذهبت لمختلف المشايخ في سن صغير مع أمي كانو يعطوني مسك لأضعه علي مختلف فتحات الجسم من الدبر والقضيب والأنف وغيرها وكذلك الاستحمام خارج الحمام بماء مقروء عليه قرآن وقراءة ورد من القرآن يوميا وشرب مياه مقروء عليها قرآن ولكن لم اقدر على الاستمرار حتي اسبوع واحد
والله تعبت يا إخواني و حياتي كلها متوقفة لا اخرج حتى من المنزل
والله العظيم لم اعد اريد الاستمرار علي هذا الوضع بعد الآن
اناشدكم بالله ساعدوني كيف اتصرف
الله يوفقكم جميعا لما يحب ويرضاه
ملحوظة إخواني وأخواتي في الله/ جدتي من ناحية أبي هي من نسل عقيل بن ابي طالب ابن عم رسول الله صلى الله عليه وسلم
اتمني من الشيخ سمير عبد الحي أن يساعدني محبة في الله
- للأعلى
- 1 معجب
اترك تعليق:
-
ابن الأيام
قولك:
كم المدة التي التزم بها بثواب الفواتح
فكما أنك لا تستطيع أن تترك شرب الماء في دهرك فكذلك لا تترك ثواب الفواتح.
- للأعلى
- 3 معجبون
اترك تعليق:
-
-
الشيخ سمير عبد الحي
حقيقة شيخي لا ادري كيف دخل هذا الجن انا مواظب على صلاتي
و كل يوم اقرا القرآن والأذكار فمش فاهم كيف دخل هو
- للأعلى
- 1 معجب
اترك تعليق:
-
قريتها اليوم كمان ما ظهرت نفس الأعراض اليوم فقط شعرت ببعض الحروق الخفيفة في مناطق مختلفة من جسمي
- للأعلى
- 1 معجب
اترك تعليق:
-
ابن الأيام
إقرأ ثواب الفواتح مع ذكر إسمي بعد صلاة ركعتين وإبدأ بهذه الدعوة ولا تخف ....
واعلم أنه كلما إشتد الألم على المُصاب يعني أن هناك تفاعل يُبشر بخير الى أن يُحرق ذلك الجان أو يخرج من الجسد وأن الألم يقع على الجن ولايتأثر منه المصاب بل هو الجن الذي يتألم ويتعذب!!؟
وأخبرني بالنتائج
- للأعلى
- 3 معجبون
اترك تعليق:
-
الشيخ سمير عبد الحي
شبخنا جربت دعوة السيف القاطع و هذه كانت الأعراض التي ظهرت علي اثناء اقراءة كأنوا النار تشتعل داخل جسدي و الم اسفل الظهر و الف في البطن و ارتجف
- للأعلى
- 1 معجب
اترك تعليق:
-
دعاء السيف القاطع - السر المصون والدر المكنون
وجدتُ في الحزب السيفي تقدم وتأخُّر بعض الآيات عن بعضها البعض وهذا يضر بمن يقرأها فألهمني الله بإصلاح من فسدت أيادي الحاسدين والطاغين*
دعاء السيفي من دعا به على أيِّ نيَّةٍ لا يخذل ولا يغلب ولا يهان ولا يفضح ولا يخزى بحول الله تعالى وقوته، ويدوم له الفتح والخير والبركة والإقبال وصلاح الحال، ويكون بعين الله وظل رسول الله صلى الله عليه وسلم، وتلحظه بركة روح الرّوح الطاهرة القادريّة وجميع الأولياء مشايخ الطّرق الصّوفية الجهادية المباركة*
وأسرع دعوة إيجابة هي بعد شروق الشمس بقدر رمح مدة 7 ايام
بعد صلاة ركعتين يقرأ بعد السلام:
يقرأالفاتحة ويقول: اللهم تقبل مني ما قرأت واجعل ثوابه صلاة وسلاماً دائمين متلازمين إلى حضرة النبي صلى الله عليه وسلم وآله الكرام .ويقرأ فاتحة ثانية ويقول : رضوانا وسلاما على الشيخ عبد القارد الجيلاني] ويقرأالفاتحة ويقول: رضوانا وسلاما على الشيخ أحمد الرفاعي. ويقرأالفاتحة ويقول: رضوانا وسلاما لمن له حقٌّ علينا] ثم يقرأ لإستنجاح الدعوة:
فارفع يديك وقل:
[[[بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ*لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ*لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَحْدَهُ لاشَرِيكَ لَهُ الْحَلِيمُ الْكَرِيمُ[اللَّهُ أَكْبَرُ 3]أَعَزُّ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ وَأَكْبَرُ*وأَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْ شَرِّ مَا أَخَافَ وَأَحْذَرُ*يَاحَيٌّ يَاكَرِيمٌ*اللَّهُمَّ إِنِّي بِكَ أَسْتَفْتِحُ*وَبِكَ أَسْتَنْجِحُ وَبِمُحَمَّدٍ نَبِيِّنَا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَيْكَ أَتَوَجَّهُ*اللَّهُمَّ رَبَّ السَّمَوَاتِ السَّبْعِ وَمَا فِيهِنَّ وَرَبَّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ*وَرَبَّ جِبْرِيلَ وَمِيكَائِيلَ وَإِسْرَافِيلَ ذَلِّلْ لِي صُعُوبَتَهُ وَسَهِّلْ لِي حُزُونَتَهُ*وَارْزُقْنِي مِنَ الْخَيْرِ أَكْثَرَ مِمَّا أَرْجُو*وَاصْرِفْ عَنِّي مِنَ الشَّرِّ أَكْثَرَ مِمَّا أَخَافُ وَأَحْذَرُ بِجُنْدِ اللَّهِ الْغَالِبِينَ جِبْرِيلَ وَمِيكَائِيلَ*اللَّهُمَّ ذَا السُّلْطَانِ الْعَظِيمِ ذَا الْمَنِّ الْقَدِيمِ ذَا الْوَجْهِ الْكَرِيمِ*وَلِيَ الْكَلِمَاتِ التَّامَّاتِ وَالدَّعَوَاتِ الْمُسَتَجَابَاتِ صَلِّ عَلىَ مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ واجْعَل لِّي مِنَّ لَدُنكَ سُلْطَاناً نَّصِيرا*وَاجْعَل لِّي مِنَّ لَدُنكَ سُلْطَاناً مُّبِيناً*بِدَعْوَةِ نَبِيِّكَ الطَّيِّبِ الْمُبَارَكِ الْمَكِينِ عِنْدَكَ بِسْمِ اللهِ][3مرات]
الدعوة:
أعوُذُ باللهِ السَّميعِ العليمِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجيمِ بسمِ اللّهِ الرَّحْمـَنِ الرَّحِيمِ) الْحَمْدُللّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ {2}الرَّحْمـنِ الرَّحِيمِ {3} مَـلِكِ يَوْمِ الدِّينِ {4}إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ {5}اهدِنَــــاالصِّرَاطَ المُستَقِيمَ {6} صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِم وَلاَ الضَّالِّينَ{7}). آمين.
(الْحَمْدُ لِلّهِ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَجَعَلَ الظُّلُمَاتِ وَالنُّورَ ثُمَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِرَبِّهِم يَعْدِلُونَ*فَأَرَادُوا بِهِ كَيْدًا فَجَعَلْنَاهُمُ الْأَسْفَلِينَ*لا إِلَهَ إِلا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ*فَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنجِي الْمُؤْمِنِينَ*كَذَلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشَاء إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُخْلَصِينَ*فَوَقَاهُ اللَّهُ سَيِّئَاتِ مَا مَكَرُوا*مَّا هُم بِبَالِغِيهِ*فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىَ لاَ انفِصَامَ لَهَا وَاللّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ*وَسَنَقُولُ لَهُ مِنْ أَمْرِنَا يُسْرًا*يَاحَيُّ يَاقَيُّومُ يَاكَافِي يَاشَافِي يَاهَادِي يَالطيفُ يَابَاقِي
[جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا(7)]
أعْداؤُنا لنْ يصلوُا إلينا بالنَّفْس ولا بالواسطةِ لا قُدَرَةَ لهم على إيصالِ السُّوُءِ إلينا بحالٍ من الأحْوالِ*وَذَلِكَ جَزَاء الظَّالِمِينَ*ثُمَّ نُنَجِّي رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُواْ كَذَلِكَ حَقًّا عَلَيْنَا نُنجِ الْمُؤْمِنِينَ*لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِّن بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللّهِ*وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ*إِنَّهُ لَذُو حَظٍّ عَظِيمٍ* وَإِنَّ لَهُ عِندَنَا لَزُلْفَى وَحُسْنَ مَآبٍ*أعْداؤُنا لنْ يصلوُا إلينا بالنَّفْس ولا بالواسطةِ لا قُدَرَةَ لهم على إيصالِ السُّوُءِ إلينا بحالٍ من الأحْوالِ*فَصَبَّ عَلَيْهِمْ رَبُّكَ سَوْطَ عَذَابٍ*وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الأَسْبَابُ*جُندٌ مَّا هُنَالِكَ مَهْزُومٌ مِّنَ الْأَحْزَابِ*وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ*فَلَمَّا رَأَيْنَهُ أَكْبَرْنَهُ وَقَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ وَقُلْنَ حَاشَ لِلّهِ مَا هَـذَا بَشَرًا إِنْ هَـذَا إِلاَّ مَلَكٌ كَرِيمٌ*قَالُواْ تَاللّهِ لَقَدْ آثَرَكَ اللّهُ عَلَيْنَا*إِنَّ اللّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ وَاللّهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ مَن يَشَاء*شَاكِرًا لِّأَنْعُمِهِ اجْتَبَاهُ وَهَدَاهُ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ*وَآتَاهُ اللّهُ الْمُلْكَ*وَرَفَعْنَاهُ مَكَانًا عَلِيًّا*وَقَرَّبْنَاهُ نَجِيًّا*وَكَانَ عِندَ رَبِّهِ مَرْضِيًّا*وَسَلَامٌ عَلَيْهِ يَوْمَ وُلِدَ وَيَوْمَ يَمُوتُ وَيَوْمَ يُبْعَثُ حَيًّا[يَارَحْمَنُ يَارَحِيمُ يَااللهُ يارؤُوفُ يَاعَطوُفُ يَاجَلِيلُ يَاجَمِيلُ يَاجَبَّارُ يَاجَوَادُ* وَقَدِمْنَا إِلَىٰ مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَّنثُورًا(7)]أعْداؤُنا لنْ يصلوُا إلينا بالنَّفْس ولا بالواسطةِ لا قُدَرَةَ لهم على إيصالِ السُّوُءِ إلينا بحالٍ من الأحْوالِ*وَإِن يُرِيدُواْ أَن يَخْدَعُوكَ فَإِنَّ حَسْبَكَ اللّهُ هُوَ الَّذِيَ أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ وَبِالْمُؤْمِنِينَ*وَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ لَوْ أَنفَقْتَ مَا فِي الأَرْضِ جَمِيعاً مَّا أَلَّفَتْ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلَـكِنَّ اللّهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ إِنَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ*فَسَلَامٌ لَّكَ مِنْ أَصْحَابِ الْيَمِينِ*إِنَّا كَفَيْنَاكَ الْمُسْتَهْزِئِينَ*هُمُ الْعَدُوُّ فَاحْذَرْهُمْ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أنَّىَ يُؤْفَكوُنَ*كُلَّمَا أَوْقَدُواْ نَارًا لِّلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللّهُ*وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ وَالْمَسْكَنَةُ وَبَآءُوْا بِغَضَبٍ مِّنَ اللَّهِ*سَيَنَالُهُمْ غَضَبٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَذِلَّةٌ فِي الْحَياةِ الدُّنْيَا*وَإِذَا أَرَادَ اللّهُ بِقَوْمٍ سُوءًا فَلاَ مَرَدَّ لَهُ*خَاشِعَةً أَبْصَارُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ*لَوْ أَنزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَّرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُّتَصَدِّعًا مِّنْ خَشْيَةِ اللَّهِ*أَقْبِلْ وَلَا تَخَفْ إِنَّكَ مِنَ الْآمِنِينَ*لَا تَخَفْ نَجَوْتَ مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ*لَّا تَخَافُ دَرَكًا وَلَا تَخْشَى*لَا تَخَفْ إِنِّي لَا يَخَافُ لَدَيَّ الْمُرْسَلُونَ*لَا تَخَفْ وَلَا تَحْزَنْ*لَا تَخَافَا إِنَّنِي مَعَكُمَا أَسْمَعُ وَأَرَى*لَا تَخَفْ إِنَّكَ أَنتَ الْأَعْلَى*فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ*وَلَا يَحِيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلَّا بِأَهْلِهِ*وَخَشَعَت الْأَصْوَاتُ لِلرَّحْمَنِ*وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ*فَلَن يَضُرُّوكَ شَيْئًا* فَاصْبِرْ صَبْرًا جَمِيلًا*وَلَوْلاَ أَن ثَبَّتْنَاكَ لَقَدْ كِدتَّ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئًا قَلِيلاً*فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللّهِ وَكَفَى بِاللّهِ وَكِيلاً*أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ*أَلَيْسَ اللَّهُ بِعَزِيزٍ ذِي انتِقَامٍ*وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللّهِ قِيلاً*وَيَنصُرَكَ اللَّهُ نَصْرًا عَزِيزًا
[يَامُقَلِّبَ القُلوُبِ والأبْصَارِ* إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ[7]
أعْداؤُنا لنْ يصلوُا إلينا بالنَّفْس ولا بالواسطةِ لا قُدَرَةَ لهم على إيصالِ السُّوُءِ إلينا بحالٍ من الأحْوالِ*مَلْعُونِينَ أَيْنَمَا ثُقِفُوا أُخِذُوا وَقُتِّلُوا تَقْتِيلًا*وَاللّهُ أَشَدُّ بَأْسًا وَأَشَدُّ تَنكِيلاً*وَذَلِكَ جَزَاء الظَّالِمِينَ* إِنَّكَ الْيَوْمَ لَدَيْنَا مِكِينٌ أَمِينٌ*وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ*وَأَلْقَيْتُ عَلَيْكَ مَحَبَّةً مِّنِّي*إِنِّي اصْطَفَيْتُكَ عَلَى النَّاسِ بِرِسَالاَتِي وَبِكَلاَمِي*إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا*إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُّبِينًا*أعْداؤُنا لنْ يصلوُا إلينا بالنَّفْس ولا بالواسطةِ لا قُدَرَةَ لهم على إيصالِ السُّوُءِ إلينا بحالٍ من الأحْوالِ*خَتَمَ اللّهُ عَلَى قُلُوبِهمْ وَعَلَى سَمْعِهِمْ وَعَلَى أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ*ذَهَبَ اللّهُ بِنُورِهِمْ وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُمَاتٍ لاَّ يُبْصِرُونَ*صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لاَ يَرْجِعُونَ*كُبِتُوا كَمَا كُبِتَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ*إِنَّا جَعَلْنَا فِي أَعْنَاقِهِمْ أَغْلاَلاً فَهِيَ إِلَى الأَذْقَانِ فَهُم مُّقْمَحُونَ*وَجَعَلْنَا مِن بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدًّا وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا فَأَغْشَيْنَاهُمْ فَهُمْ لاَ يُبْصِرُونَ*وَسَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنذِرْهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ*أُولَـئِكَ الَّذِينَ طَبَعَ اللّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ وَسَمْعِهِمْ وَأَبْصَارِهِمْ وَأُولَـئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ*وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن ذُكِّرَ بِآيَاتِ رَبِّهِ ثُمَّ أَعْرَضَ عَنْهَا إِنَّا مِنَ الْمُجْرِمِينَ مُنتَقِمُونَ*وَجَعَلْنَا عَلَىٰ قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَن يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْرًا*إِنَّا جَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْرًا*وَإِذَا ذَكَرْتَ رَبَّكَ فِي الْقُرْآنِ وَحْدَهُ وَلَّوْاْ عَلَى أَدْبَارِهِمْ نُفُورًا*وَإِن تَدْعُهُمْ إِلَى الْهُدَى فَلَن يَهْتَدُوا إِذًا أَبَدًا*عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِم*فَأَصْبَحُوا لَا يُرَى إِلَّا مَسَاكِنُهُمْ*دَمَّرَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ* ثُمَّ عَمُواْ وَصَمُّواْ كَثِيرٌ مِّنْهُمْ*وَاللّهُ أَرْكَسَهُم بِمَا كَسَبُواْ*وَذَلِكَ جَزَاء الظَّالِمِينَ*وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ*وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعًا مِّنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ*رَّبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ وَاجْعَل لِّي مِن لَّدُنكَ سُلْطَانًا نَّصِيرًا*إِنَّنِي هَدَانِي رَبِّي إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ*إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ*رَبِّ هَبْ لِي مِنَ الصَّالِحِينَ*إِنَّ وَلِيِّـيَ اللّهُ الَّذِي نَزَّلَ الْكِتَابَ وَهُوَ يَتَوَلَّى الصَّالِحِينَ*أَوَ مَن كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ*الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ*فَانقَلَبُواْ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ*أَغَيْرَ اللّهِ أَتَّخِذُ وَلِيًّا فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ*إِنَّهُ كَانَ بِي حَفِيًّا* وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا أَيْنَ مَا كُنتُ*وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ*إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ*وَمَا بِكُم مِّن نِّعْمَةٍ فَمِنَ اللّهِ*وَهُوَ الْقَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ وَيُرْسِلُ عَلَيْكُم حَفَظَةً*واعلَموُا أنَّ اللهَ مَعَ المُتّقينَ*يُثَبِّتُ اللّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ*وَاللّهُ أَعْلَمُ بِأَعْدَائِكُمْ*وكَفَى بِاللّهِ وَلِيًّا وَكَفَى بِاللّهِ نَصِيرًا*فَلاَ تَخْشَوْهُمْ*وَمَا يَنظُرُ هَؤُلَاء إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً* كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُّسَنَّدَةٌ*صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لاَ يَعْقِلُونَ*صُمٌّ وَبُكْمٌ فِي الظُّلُمَاتِ يَجْعَلُونَ أَصْابِعَهُمْ فِي آذَانِهِم مِّنَ الصَّوَاعِقِ حَذَرَ الْمَوْتِ*وَلَوْ تَرَى إِذْ فَزِعُوا فَلَا فَوْتَ وَأُخِذُوا مِن مَّكَانٍ قَرِيبٍ*وَذَلِكَ جَزَاء الظَّالِمِينَ*واُخذوُا مِنْ مَكانٍ قَريبٍ* فَضُرِبَ بَيْنَهُم بِسُورٍ لَّهُ بَابٌ بَاطِنُهُ فِيهِ الرَّحْمَةُ وَظَاهِرُهُ مِن قِبَلِهِ الْعَذَابُ*أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّ اللَّهَ الَّذِي خَلَقَهُمْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُمْ قُوَّةً* فَسَتَذْكُرُونَ مَا أَقُولُ لَكُمْ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ*يَا أَيُّهَا النَّاسُ اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ*هَلْ مِنْ خَالِقٍ غَيْرُ اللَّهِ يَرْزُقُكُم مِّنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ فَأَنَّىٰ تُؤْفَكُونَ*وَمَكَرُواْ وَمَكَرَ اللّهُ وَاللّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ*وَمَكْرُ أُوْلَئِكَ هُوَ يَبُورُ*سَيُهْزَمُ الْجَمْعُ وَيُوَلُّونَ الدُّبُرَ*فَأَخَذْنَاهُمْ أَخْذَ عَزِيزٍ مُّقْتَدِرٍ*وَلِيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ*ذَلِكَ تَخْفِيفٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَرَحْمَةٌ*الآنَ خَفَّفَ اللّهُ عَنكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفًا*يُرِيدُ اللّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ*إِنَّ هُدَى اللّهِ هُوَ الْهُدَى*يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِن رَّحْمَتِهِ وَيَجْعَل لَّكُمْ نُورًا تَمْشُونَ بِهِ*
[يَاسَريعُ يَاقًوِيُّ يامَنْعِمُ المَقْصوُدُ يَامَنْ لاإلَهَ إلاَّ اللهُ يَاأحْكَمَ الحَاكِمينَ*قَالَ مُوسَىٰ مَا جِئْتُم بِهِ السِّحْرُ*إِنَّ اللَّهَ سَيُبْطِلُهُ إِنَّ اللَّهَ لَا يُصْلِحُ عَمَلَ الْمُفْسِدِينَ*يَاكَافٍي يَاهَادِي يَاعَليمُ يَا رَزَّاقُ يَاحَليمُ يَاصَادِقُ(7)]
أعْداؤُنا لنْ يصلوُا إلينا بالنَّفْس ولا بالواسطةِ لا قُدَرَةَ لهم على إيصالِ السُّوُءِ إلينا بحالٍ من الأحْوالِ*وَمَا لَهُم مِّن نَّاصِرِينَ*وَذَلِكَ جَزَاء الظَّالِمِينَ*عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ*دَمَّرَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ* أُوْلَئِكَ فِي الأَذَلِّينَ*فَمَا اسْتَطَاعُوا مِن قِيَامٍ وَمَا كَانُوا مُنتَصِرِينَ*وَأَنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي كَيْدَ الْخَائِنِينَ*فَأَيَّدْنَا الَّذِينَ آَمَنُوا عَلَى عَدُوِّهِمْ فَأَصْبَحُوا ظَاهِرِينَ*إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا*يَسْعَى نُورُهُم بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِم*اللَّهُ حَفِيظٌ عَلَيْهِمْ طُوبَى لَهُمْ وَحُسْنُ مَآبٍ*وَهُم مِّن فَزَعٍ يَوْمَئِذٍ آمِنُونَ*أُوْلَـئِكَ لَهُمُ الأَمْنُ وَهُم مُّهْتَدُونَ*أُوْلَـئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهْ*فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَّا أُخْفِيَ لَهُم مِّن قُرَّةِ أَعْيُنٍ*إِنَّا أَخْلَصْنَاهُم بِخَالِصَةٍ ذِكْرَى الدَّارِ*وَإِنَّهُمْ عِندَنَا لَمِنَ الْمُصْطَفَيْنَ الْأَخْيَارِ*وَجَعَلْنَا لَهُمْ لِسَانَ صِدْقٍ عَلِيًّا*وَلَقَدِ اخْتَرْنَاهُمْ عَلَى عِلْمٍ عَلَى الْعَالَمِينَ*وَاجْتَبَيْنَاهُمْ وَهَدَيْنَاهُمْ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ*وَآوَيْنَاهُمَا إِلَى رَبْوَةٍ ذَاتِ قَرَارٍ وَمَعِينٍ*وَإِنَّ جُندَنَا لَهُمُ الْغَالِبُون*إِلَّا قِيلًا سَلَامًا سَلَامًا وَيَنقَلِبُ إِلَى أَهْلِهِ مَسْرُورًا*
[اللهُمَّ إنِّي أسْالُكَ يَاقَادِرُ يَامُقْتَدِرُ يَالطيفُ يَاخَالِقُ يَاهَادِي*وَإِنَّهُ لَكِتَابٌ عَزِيزٌ لَّا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ تَنزِيلٌ مِّنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ(7)
اعداؤُنا لنْ يصلوُا إلينا بالنَّفْس ولا بالواسطةِ لا قُدَرَةَ لهم على إيصالِ السُّوُءِ إلينا بحالٍ من الأحْوَالِ*وَمَا يَنظُرُ هَؤُلَاء إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً مَّا لَهَا مِن فَوَاقٍ*وَمَزَّقْنَاهُمْ كُلَّ مُمَزَّقٍ*سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ*فَاسْتَمْسِكْ بِالَّذِي أُوحِيَ إِلَيْكَ إِنَّكَ عَلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ*لَقَدْ جَاءكَ الْحَقُّ مِن رَّبِّكَ فَلاَ تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ*فَلَا أُقْسِمُ بِمَوَاقِعِ النُّجُومِ*وَإِنَّهُ لَقَسَمٌ لَّوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ*وَإِنَّهُ لَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ*هُوَ الَّذِيَ أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ*تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَآيَاتِهِ يُؤْمِنُونَ*لـكِنِ اللّهُ يَشْهَدُ بِمَا أَنزَلَ إِلَيْكَ أَنزَلَهُ بِعِلْمِهِ وَالْمَلآئِكَةُ يَشْهَدُونَ* وَكَفَى بِاللّهِ شَهِيدًا*وَكَفَى بِاللّهِ وَكِيلاً*وَكَفَى بِاللّهِ نَصِيرًا*وَكَانَ اللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مُّقِيتًا*لَّوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِّكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَن تَنفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا*
[اللهُمّ إنِّي أسْالُكَ يَاحَكِيمُ يَاعَليمُ يَاعَلاَّمَ الغُيوُبِ يَأنوُرُ يَالَطِيفُ يَاهَادِي[فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ رَبِّي جَعَلَهُ دَكَّاءَ وَكَانَ وَعْدُ رَبِّي حَقًّا[7]
أعْداؤُنا لنْ يصلوُا إلينا بالنَّفْس ولا بالواسطةِ لا قُدَرَةَ لهم على إيصالِ السُّوُءِ إلينا بحالٍ من الأحْوالِ*حَتَّىٰ إِذَا رَأَوْا مَا يُوعَدُونَ فَسَيَعْلَمُونَ مَنْ أَضْعَفُ نَاصِرًا وَأَقَلُّ عَدَدًا*فَسَيَعْلَمُونَ مَنْ هُوَ شَرٌّ مَّكَانًا وَأَضْعَفُ جُندًا*وَلَن تُفْلِحُوا إِذًا أَبَدًا*وَأَلْقِ مَا فِي يَمِينِكَ تَلْقَفْ مَا صَنَعُوا إِنَّمَا صَنَعُوا كَيْدُ سَاحِرٍ وَلَا يُفْلِحُ السَّاحِرُ حَيْثُ أَتَى*تَحْسَبُهُمْ جَمِيعًا وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى*إِنَّ هَـؤُلاء مُتَبَّرٌ مَّا هُمْ فِيهِ وَبَاطِلٌ مَّا كَانُواْ يَعْمَلُونَ*وَخَسِرَ هُنَالِكَ الْمُبْطِلُونَ*أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ إِنْ هُمْ إِلَّا كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلًا*أُولَٰئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ*فَمَن يَسْتَمِعِ الْآنَ يَجِدْ لَهُ شِهَابًا رَّصَدًا*كَذَلِكَ يَطْبَعُ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِ الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ
[يَاقَاهِرُ يَاعَزِيزُ يَامُؤْمِنُ يَاقَادِرُ يَاكَبِيرُ[فَوَقَعَ الْحَقُّ وَبَطَلَ مَا كَانُوا يَعْمَلُون](7)
أعْداؤُنا لنْ يصلوُا إلينا بالنَّفْس ولا بالواسطةِ لا قُدَرَةَ لهم على إيصالِ السُّوُءِ إلينا بحالٍ من الأحْوالِ*وَوَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِم بِمَا ظَلَمُوا فَهُمْ لَا يَنطِقُونَ*وَاللّهُ أَرْكَسَهُم بِمَا كَسَبُواْ*هُوَ الَّذِيَ أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ وَبِالْمُؤْمِنِينَ*قُلْنَا يَا نَارُ كُونِي بَرْدًا وَسَلَامًا عَلَى إِبْرَاهِيمَ*إِنَّ رَبِّي عَلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيم*وَاللَّهُ مِن وَرَائِهِم مُّحِيطٌ*بَلْ هُوَ قُرْآنٌ مَّجِيدٌ* فِي لَوْحٍ مَّحْفُوظٍ*اللهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ الْبَشِيرِ الْمُبَشِّرِ لِلسَّائِلِينَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيمُ (فَإِنِّى قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ ٱلدَّاعِ إِذَا دَعَانِ)(وَقَالَ رَبُّكُمْ ٱدْعُونِى أَسْتَجِبْ لَكُمْ) اللهُمَّ صَلِّ عَلى سَيِّدِنَا وَنَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ صَلاَة تَقْبَلُ بِهَا دُعَائَنَا*اللهُمَّ صَلِّ عَلى سَيِّدِنَا وَنَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ صَلاَة تَقْبَلُ بِهَا تـَسْمَعُ بِهَا إسْتـَغـَاثـَتـَنَا وَنِدَاءَنَا
[سُبْحَانَ اللهِ القَادِرِ القَاهِرِ القَوِيِّ العَزِيزِ الجَبَّارِ الحَيِّ القَيُّومِ بِلاَ مُعِينٍ يَارَحْمَنُ بِرَحْمَتِكَ أستغيث*يَاسُلْطَانُ يَابُرْهَانُيَامُسْتَعَان يَاذَا الجَلاَلِ والإكْرَامِاصْرِفْ عَنِّا كُـلِّ سِحِرٍ وًعًيِنٍ وحَسَدٍ وعَارِضٍ ورِيِحٍ وقَرِينِ سُوءٍ وكُلِّ نَحْسٍ وَكُلِّ سُوءٍ ومَا أنْتَ أعْلَمُ بِهِمْ مِنِّي وَمُحِيطٌ بِهِ عِلْمُكَ يَا كَرِيمُ يَارَحِيمُ(7)]
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحيمِ وصَلىَ اللهَ علىَ سَيِّدنَا مُحَمَّدٍ وعلى آلهِ الطَّيبينَ الطَّاهرينَ بِسْم اللهِ تَوِكَّلتُ على اللهِ ومِنْ يَتَوَكَّلْ عَلىَ اللهِ فَهٌوَ حَسْبُهُ ولاَحوْل ولاقوَّة إلاَّ بِاللهِ العَليِّ العظيمِ وَحَسْبُنَا اللهُ ونِعْمَ الوَكيلُ نِعْمَ المَوْلىَ ونِعْمَ النَّصيرُ* إحْتَجَبْت بْنوُرِ وجْهِ اللهِ القًدِيمِ الكَامِلِ*وتَحَصَّنْتُ بِحِصْنِ اللهِ القَوِيِّ الشَّامِلِ*ورَمَيْت مَنْ بَغَىَ عَليَّ بْسَهْمِ اللهِ وسَيْفِهِ القَاتِلِ*اللهُمَّ يَاغَالِباً عَلىَ أمْرِهِ وياقَائِمَاً فَوْقَ خلقه وياحَائِلاً بَيْنَ المَرْءِ وقَلْبِهِ حِلّ بَيْني وبَيْنَ الشَّيْطانِ والجِنِّ ونَزْغِهِمْ وإجْعَلْ بَينِي وبَيْنَهُمْ سَدَّاً مِنْ نُورِ عَظَمَتِكَ*وحِجَابَاً مِنْ قُوَّتِكَ وجُنِدَاً مِنْ سِلطَانِكَ*وإجْعَلْ خَيْرَهُمْ بَيْنَ أعْيُنِهِمْ وشَرَّهُمْ تَحْتَ أقَدَامَهِمْ*وخَاتَمُ سِلَيْمانُ بَيْنَ أكْتَافِهِمْ*شَاهَتِ الوجوُهُ وعُمِيَتِ الأبْصَارُ*وكُلَّتِ الألْسُنُ لِلْوَاحِدِ القَهَّارِ*غَلَبْتُكمْ وقَهَرْتُكُمْ بِإذْنِ اللهِ*وَهزَمْتُ كثْرَتُكُمْ بِجُنوُدِ اللهِ وكَسَرْتُ قُوَّتُكُمْ بِسُلْطَانِ اللهِ*وَسَلَّطْتُ عَلَيْكُمْ عَزَائِمُ اللهِ عَمْيِ بَصَرُكُمْ وضَعَفَتْ قُوَّتُكُمْ* وإنْقَطَعَتْ أسَبَابُكُمْ*وتَبَرَّأَ الشّْيْطَانُ مِنْكُمْ بِإِذْنِ اللهِ الَّذِي أنْزَلَ [كَمَثَلِ الشَّيْطَانِ إِذْ قَالَ لِلإنْسَانِ اكْفُرْ فَلَمَّا كَفَرَ قَالَ إِنِّي بَرِيءٌ مِنْكَ إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ رَبَّ الْعَالَمِينَ*فَكَانَ عَاقِبَتَهُمَا أَنَّهُمَا فِي النَّارِ خَالِدَيْنِ فِيهَا وَذَٰلِكَ جَزَاءُ الظَّالِمِينَ]اللهُمَّ يَانُورُ السَّمَاوَاتِ والأرْضِ جَمِيعَاً *يَامَنْ خَضَعَ لِنُورِهِ كُلِّ جَبَّارٍ عنيدٍ وَذَلَّ لِهَيْبَتِهِ أهْـلُ الأقْطَارِ*وهَمَدَ وَكَنَدَ جَمِيعُ الأشْرَارِ خَاضِعِينَ خَاسِئِينَ خَاشِعِينَ لأَسْمْاءِ رَبِّ العَالَمِينَ *وحَجَّبْتِ نَفْسِي و(فلان بن فلانة) مِنْ شُروُرِ جَبَّارِيِّ الهَوَاءِ ومِنْ شَرِّ الأرْيَاحِ عُلْوِيَّةٌ وسُفْلِيَّةٌ ومِنْ عُمّارِ المَنَازِلِ فِي الَّليْلِ والنَّهَارِ*
زَجَرْتُكُمْ مَعَاشِرَ الجِنِّ والإِنْسِ والشَّيَاطِينِ بِأسْمَاءِ اللهِ المَلِكِ الجَبَّارِ العَظِيمِ القَهَّارِ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ بِمِقْدَارٍ لاَتُدْرِكُهُ الأَبْصَارُ وهُوَ يُدْرِكَ الأَبْصَارَ وهُوَ الَّلطِيفُ الخَبِيرُ*لاَمَلْجَأْ لَكُمْ أيَّهَا الكُفَّارُ مِنَ صَوَاعِقِ القُرْءَآنِ المُبِينِ*وعَظِيمِ أسْمَاءِ رَبِّ العَالَمِينَ*لاَمَلْجَأَ لِوَارِدُكُمْ*وَلاَمَنْفَذَ لِمَارِدُكُمْ ولاَمَنْقَذَ لِهَارِبُكُمْ مِنَ رَكْسَةِ التَثْبِيطِ ونِزَاعِ المَهِيطِ ورَوَاجِسِ التَّخْبِيطِ *فَرَاعِنُكُمْ مَحْبوُسٌ ونِجْمُ طَالِعُكُمْ مَنْحوُسٌ مَطْموُسٌ*وشَامِخُ عِلْمُكُمْ وعِزّكُمْ مَنْكوُسٌ*فَإشْتَبِكوُا أخْبَاتَاً وتَمَزَّقوُا أشْتَاتَاً وتَواقَعوُا بِأسْمَاءِ اللهِ أمْوَاتَاً*
[وَخَشَعَتِ الأَصْوَاتُ لِلْرَحْمَنِ فَلاَ تَسْمَعُ إلاَّ هَمْسَاً]
[بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ*أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ الْفِيلِ*أَلَمْ يَجْعَلْ كَيْدَهُمْ فِي تَضْلِيلٍ*وَأَرْسَلَ عَلَيْهِمْ طَيْرًا أَبَابِيلَ*[تَرْمِيهِم(7)] بِحِجَارَةٍ مِّن سِجِّيلٍ. فَجَعَلَهُمْ كَعَصْفٍ مَّأْكُولٍ]
ثم تقرأ: سورة الفاتحة - المعوذات - وآية الكرسي )*
يَامَلائِكَةُ اللهِ الكِرَامُ*ويَاخِدَّامُ هَذِهِ الآيَاتِ والحُروُفِ العَظِيمَةِ إزْجِروُا هَذِهِ الأرْوَاحُ المُؤْذِيَّةِ لَنَا وحَوِّلوُا بَيْنَنَا وبَيْنَهُمْ وإطْرُدوُهُمْ وأدْفَعوُهُمْ عَنِّي وعَنْ(فلان بن فلانة) وإمْنَعوُهُمْ بِ:[ إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ]وبِمَنْعِ اللهِ[ المَانِعُ] وبِقُوَّةِ أسْمَاءْ اللهِ المَكْتوبَةِ عَلىَ جِبَاهِكمْ وأجْنِحَتُكُمْ حَتَّى لاَيَقْرِبوُا مِنَّا ولاَيُؤْذوُنَنَا*ولاَيَمِسُّوُنَنَا بِسوُءٍ*سَلاَمُ اللهِ عَلَيْكُمْ جَمِيعَاً*وحَيَّاكُمُ النَّبِيِّ العَطوُفِ بِحِرْمَةِ الرَّبِّ الرُّؤُوفِ*وخَتَمْتُ دًعْوَتِي*وتَعْوِيِذَتِي بِخَاتِمِ اللهِ المَنيِعِ الَّذِي خَتَمَ بِهِ عَلىَ أقْطَارِ السَّمَاوَاتِ والأرْضِ وخَاتِمِهِ المَنِيعِ المَانِعِ[ألا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ لا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ]اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِحَقِّ السَّائِلِينَ عَلَيْكَ*فَإِنَّ لِلسَّائِلِينَ عَلَيْكَ فِيهَا حَقًّا[قَالَ رَبُّكُمْ ٱدْعُونِى أَسْتَجِبْ لَكُمْ] اللهُمَّ هَذا الدُّعَاءُ ومِنـْكَ الإجابـَةُ وَهَذا الجُهـْدُ مِنـَّي وَعَلـَيـْكَ التـُّكـْلانُ*اللَّهُمَّ أَيُّمَا عَبْدٍ أَوْ أَمَةٍ مِنْ أَهْلِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ تَقَبَّلْتَ دَعْوَتَهُمْ أَوِ اسْتَجَبْتَ دَعْوَتَهُمْ أَنْ تُشْرِكَنَا فِي صَالِحِ مَا يَدْعُو وَأَنْ تُعَافِيَنَا وَإِيَّاهُمْ *وَأَنْ تَقْبَلَ مِنَّا وَمِنْهُمْ وَأَنْ تَتَجَاوَزَ عَنَّا وَعَنْهُمْ*إِنَّا آمَنَّا بِمَا أَنْزَلْتَ وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ* اللَّهُمَّ أَذْهِبْ عَنِّا شَرَّ مَا نَجِدُ بِدَعْوَةِ نَبِيِّكَ الطَّيِّبِ الْمُبَارَكِ الْمَكِينِ عِنْدَكَ بِسْمِ اللَّهِ*يَارَبَّ المُصْطَفَى بَلِّغْ مَقَاصِدَنَا واغْفِر لَنَا مَا مَضَى يَاواسِعَ الكَرَمِ*وصَلىَ اللهُ عَلىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وآلِهِ الطَّاهِرِين فَقُطِعَ دَابِرُ الْقَوْمِ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ]وصَلىَ اللهُ عَلىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وآلِهِ الطَّاهِرِين*فَقُطِعَ دَابِرُ الْقَوْمِ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ*]
تنبيه: التَثْبِيطِ : الحيَلِ النفسية. المهيط : الضجيج.
*********************************
والله أن هذه الدعوة مجربة مستجابة لكل ما تريد !؟!؟
هناك الكثير من المصابين من أرياح الجان في أجسادهم وهي مؤذية ومزعجة وتُسبب لهم آلام ومتاعب في اليقظة والمنام [ والسيف القاطع ودعوته] لطردهم من الأجساد*وبعض المصابين تكون إصابتهم منذ سنوات ومافوق قد لايتأثرون للوهلة الأولى وعليهم التكرار [[[بالدعوة مدة من الأيام]]] واعلم أنه كلما إشتد الألم على المُصاب يعني أن هناك تفاعل يُبشر بخير الى أن يُحرق ذلك الجان أو يخرج من الجسد وأن الألم يقع على الجن ولايتأثر منه المصاب بل هو الجن الذي يتألم ويتعذب!!؟
- للأعلى
- 6 معجبون
اترك تعليق:
-
الشيخ سمير عبد الحي
بارك الله فيك شيخنا فهمت عليك
ما قصرت معي في شيء الباقي يعتمد علي و على جهادي
سألتزم كذلك بهذا الفيتامين
- للأعلى
اترك تعليق:
-
ابن الأيام
قولك :
هل تراني انني اهل لأكون روحانيا هل لدي المتطلبات اللازمة لذلك
[ وَٱلَّذِينَ جَٰهَدُواْ فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ وَإِنَّ ٱللَّهَ لَمَعَ ٱلْمُحْسِنِينَ]
صلاة فيتامين النفس والروح كل خميس ويوم الجمعة:
اللهُمّ صَلِّي عَلى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ*صَلاةً تَغْفِرُ لَنَا بِهَا جَمِيعِ الذُّنوُبِ والآثَامِ*
وَتَزِيلُ بِهَا عَنَّا الهَمَّ والغَمَّ والحَزَنَ والمَخَاوِفَ وَالأوْهَامِ*
وَتَشْفِينَا بِهَا مِنْ جَمِيعِ الأَمْرَاضِ والأسْقَامِ والآلاَمِ*
وَتَحْفَظَنَا بِهَا مِنْ نَوَائِب الدَّهْرِ*
وَمِنْ تَقَلُّبَاتِ الليَالِي وَالأيَّامِ*
وَتَسْتُرَنَا بِهَا بِإسْمِك السَّتير الَّذِي مَنْ اسْتَتَرَ بِهَ لايِنْفَضِحُ ولاَيُضَامُ*
وَيَسِّرْ لَنَا أُموُرَنَا مَعَ الرَّاحَةِ لِقُلوُبِنَا وأبْدَانِنَا وَالسَّلامَةَ والعَافِيَةَ فِي دِينِنَا وَدُنْيَانَا مِسْكُ الخِتَامِ يَاحَنَّانُ يَامَنَّانُ*
وَسَلِّمْ عَلَيْهِ يَاعَزِيزُ يَاغَفَّارُ وعَلى أزْوَاجِهِ أمَّهَاتِ المُؤْمنِينَ*وَآلِهِ هُدّاةَ الإسْلَامِ وَأصْحَابِهِ السَّادَةَ الأعْلاَمِ يَاذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ
- للأعلى
- 5 معجبون
اترك تعليق:
التفاعل
تقليص
اترك تعليق: