هذه رقية شرعية للمحسود عظيمة الشأن في التخلص من مرض الحسد .
بِسْمِ اللهِ الحَقِّ*قَـاهِـرِ البَاطـِلِ*نَاصِـرِ المُؤْمِنِينَ*مُحَمَّدٌ رَسوُلُ الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ ِ*الصَّادِقِ الوَعْدِ الأمِينِ *إنَّ وَلِيِّيَ اللَّهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلَائِكَةُ بَعْدَ ذَٰلِكَ ظَهِيرٌ*
الْحَمْدُ لِلَّهِ وَسَلَامٌ عَلَىٰ عِبَادِهِ الَّذِينَ اصْطَفَىٰ*اللهُمَّ صَلِّ عَلىَ الحَقِيقَةِ المُحَمَّدِيَّةِ الرُّوُحِ الأَعْظَمِ والوأسِطَةِ العُظْمَىَ مَا دَامَ مُلْكِ اللهِ*صَلاةً تَشُقُّ المُلْكِ والمَلَكوُتِ*وتَمْلأُ حَظَائِرِ الجَبَروُتِ وَالرَّحَموُتِ*تَدوُمُ زَائِدَةً وَلاَ تَنْقَطِعُ عَلىَ عَبْدِكَ ورَسوُلِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ المُصْطَفَىَ قَوِيِّاً أمِينَاً بِإعَانَتِكَ وَكَرَمِكَ*إخْتصَاصَاً وإصْطِفَاءً وَتَشْرٍيفَاً وتَعْظِمَاً وَتَوْقِيراً وتَكْريِمَاً*وسَلِّمِ اللهُمَّ عَلَيْهِ سَلاَمَاً تُعَطِّرُ طُرِقِ السَّماوَاتِ والأرْضِينِ*يُرْفَعُ إليْكَ مِنْكَ*وتَفَضَّلْ يِمِثْلِ ذَلِكَ عَلىَ إخْوَانِهِ النَّبِيِّينَ والمُرْسَلِينَ والسَّلامَ عَلَيْنَا وعَلَىَ عِبَادِ اللهِ الصَّالِحِينَ"
ثلاث مرات*
رقية عظيمة للمحسود
[أُعِيذُكَ بِالْوَاحِدِ مِنْ شَرِّ كُلِّ حَاسِدٍ*أَوْ قَائِمٍ أَوْ قَاعِدٍ*أَوْ نَافِثٍ أَوْعَاقِدٍ*يَأْخُذُ بِالْمَرَاصِدِ*أُعِيذُكَ بِاللَّهِ الَّذِي لا إِلَهَ إِلا هُوَ مِنْ شَرِّ كُلِّ صُورَةٍ أَوْ خَيَالٍ* أوْسَوَادٍ أَوْ بَيَاضٍ أَوْ تِمْثَالٍ مُعَاهِدٍ أَوْ غَيْرِ مُعَاهِدٍ*مِمَّنْ يَسْكُنُ الْهَوَاءَ أَوِ السَّحَابَ*أَوِ الظُّلُمَاتِ وَالنُّورَ*وَالظِّلَّ وَالْحَرُورَ*وَالْبَرَّ وَالْبُحُورَ وَالسَّهْلَ وَالْوُعُورَ*وَالْخَرَابَ وَالْعُمْرَانَ*وَالْمَغَائِضَ وَالْكَنَائِسَ*وَالنَّوَاوِيسَ وَالآجَامَ وَالآكَامَ وَالأَعْلامَ وَالأَرْجَامَ*وَالْمَهَامِهَ وَالْجِبَالَ مِنَ الصَّادِرِينَ*وَمَنْ يَعْمَلُ الْخَطِيئَةَ وَيُولَعُ بِهَا*وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ*وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَأُعِيذُكَ بِأَهْيَا شَرَا أهْيَا أُذُونَايَ أَصْبَاوَتَ آل شَدَاى مَلِكٌ قُدُّوسٌ[فَذَلِكَ اللَّهُ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ]وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا*فَمَاذَا بَعْدَ الْحَقِّ إِلا الضَّلالُ فَأَنَّى تُصْرَفُونَ*بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ*قَالَ مُوسَى مَا جِئْتُمْ بِهِ السِّحْرُ إِنَّ اللَّهَ سَيُبْطِلُهُ إِنَّ اللَّهَ لا يُصْلِحُ عَمَلَ الْمُفْسِدِينَ فَغُلِبُوا هُنَالِكَوَانْقَلَبُوا صَاغِرِينَ مُرْتَدِّينَ مُوَلِّينَ بِجُنْدِ اللَّهِ الْغَالِبِينَ جِبْرِيلَ وَمِيكَائِيلَ[إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَىٰ عَلَى الْعَرْشِ*يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ يَطْلُبُهُ حَثِيثًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ بِأَمْرِهِ*أَلَا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ ۗ تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ*ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً*إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ*وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا ۚإِنَّ رَحْمَتَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِّنَ الْمُحْسِنِينَ*لَطَمَسْنَا عَلَى أَعْيُنِهِمْ*فَاضْرِبْ لَهُمْ طَرِيقًا فِي الْبَحْرِ يَبَسًا لا تَخَافُ دَرَكًا وَلا تَخْشَى*فَضُرِبَ بَيْنَهُمْ بِسُورٍ لَهُ بَابٌ بَاطِنُهُ فِيهِ الرَّحْمَةُ وَظَاهِرُهُ مِنْ قِبَلِهِ الْعَذَابُ*إنَّكَ شَدِيدُ البَطْشِ* الأَلِيمُ الآَخْذِ*العَظِيِمُ القَهْرِ*وصَلىَ اللهُ عَلىَ سَيِّدِنًا محَمَّدٍ وآلِهِ وَصَحْبْهْ وسَلِّمْ تَسْلِيمَاً كَثِيرَاً*لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ*والحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ]*
أو يقول :
أُعِيذُ نَفْسِي بِالْوَاحِدِ....
كانت هذه رقية شرعية عظيمة للحسد نافعة بعون الله لكم .
بِسْمِ اللهِ الحَقِّ*قَـاهِـرِ البَاطـِلِ*نَاصِـرِ المُؤْمِنِينَ*مُحَمَّدٌ رَسوُلُ الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ ِ*الصَّادِقِ الوَعْدِ الأمِينِ *إنَّ وَلِيِّيَ اللَّهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلَائِكَةُ بَعْدَ ذَٰلِكَ ظَهِيرٌ*
الْحَمْدُ لِلَّهِ وَسَلَامٌ عَلَىٰ عِبَادِهِ الَّذِينَ اصْطَفَىٰ*اللهُمَّ صَلِّ عَلىَ الحَقِيقَةِ المُحَمَّدِيَّةِ الرُّوُحِ الأَعْظَمِ والوأسِطَةِ العُظْمَىَ مَا دَامَ مُلْكِ اللهِ*صَلاةً تَشُقُّ المُلْكِ والمَلَكوُتِ*وتَمْلأُ حَظَائِرِ الجَبَروُتِ وَالرَّحَموُتِ*تَدوُمُ زَائِدَةً وَلاَ تَنْقَطِعُ عَلىَ عَبْدِكَ ورَسوُلِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ المُصْطَفَىَ قَوِيِّاً أمِينَاً بِإعَانَتِكَ وَكَرَمِكَ*إخْتصَاصَاً وإصْطِفَاءً وَتَشْرٍيفَاً وتَعْظِمَاً وَتَوْقِيراً وتَكْريِمَاً*وسَلِّمِ اللهُمَّ عَلَيْهِ سَلاَمَاً تُعَطِّرُ طُرِقِ السَّماوَاتِ والأرْضِينِ*يُرْفَعُ إليْكَ مِنْكَ*وتَفَضَّلْ يِمِثْلِ ذَلِكَ عَلىَ إخْوَانِهِ النَّبِيِّينَ والمُرْسَلِينَ والسَّلامَ عَلَيْنَا وعَلَىَ عِبَادِ اللهِ الصَّالِحِينَ"
ثلاث مرات*
رقية عظيمة للمحسود
[أُعِيذُكَ بِالْوَاحِدِ مِنْ شَرِّ كُلِّ حَاسِدٍ*أَوْ قَائِمٍ أَوْ قَاعِدٍ*أَوْ نَافِثٍ أَوْعَاقِدٍ*يَأْخُذُ بِالْمَرَاصِدِ*أُعِيذُكَ بِاللَّهِ الَّذِي لا إِلَهَ إِلا هُوَ مِنْ شَرِّ كُلِّ صُورَةٍ أَوْ خَيَالٍ* أوْسَوَادٍ أَوْ بَيَاضٍ أَوْ تِمْثَالٍ مُعَاهِدٍ أَوْ غَيْرِ مُعَاهِدٍ*مِمَّنْ يَسْكُنُ الْهَوَاءَ أَوِ السَّحَابَ*أَوِ الظُّلُمَاتِ وَالنُّورَ*وَالظِّلَّ وَالْحَرُورَ*وَالْبَرَّ وَالْبُحُورَ وَالسَّهْلَ وَالْوُعُورَ*وَالْخَرَابَ وَالْعُمْرَانَ*وَالْمَغَائِضَ وَالْكَنَائِسَ*وَالنَّوَاوِيسَ وَالآجَامَ وَالآكَامَ وَالأَعْلامَ وَالأَرْجَامَ*وَالْمَهَامِهَ وَالْجِبَالَ مِنَ الصَّادِرِينَ*وَمَنْ يَعْمَلُ الْخَطِيئَةَ وَيُولَعُ بِهَا*وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ*وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَأُعِيذُكَ بِأَهْيَا شَرَا أهْيَا أُذُونَايَ أَصْبَاوَتَ آل شَدَاى مَلِكٌ قُدُّوسٌ[فَذَلِكَ اللَّهُ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ]وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا*فَمَاذَا بَعْدَ الْحَقِّ إِلا الضَّلالُ فَأَنَّى تُصْرَفُونَ*بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ*قَالَ مُوسَى مَا جِئْتُمْ بِهِ السِّحْرُ إِنَّ اللَّهَ سَيُبْطِلُهُ إِنَّ اللَّهَ لا يُصْلِحُ عَمَلَ الْمُفْسِدِينَ فَغُلِبُوا هُنَالِكَوَانْقَلَبُوا صَاغِرِينَ مُرْتَدِّينَ مُوَلِّينَ بِجُنْدِ اللَّهِ الْغَالِبِينَ جِبْرِيلَ وَمِيكَائِيلَ[إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَىٰ عَلَى الْعَرْشِ*يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ يَطْلُبُهُ حَثِيثًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ بِأَمْرِهِ*أَلَا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ ۗ تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ*ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً*إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ*وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا ۚإِنَّ رَحْمَتَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِّنَ الْمُحْسِنِينَ*لَطَمَسْنَا عَلَى أَعْيُنِهِمْ*فَاضْرِبْ لَهُمْ طَرِيقًا فِي الْبَحْرِ يَبَسًا لا تَخَافُ دَرَكًا وَلا تَخْشَى*فَضُرِبَ بَيْنَهُمْ بِسُورٍ لَهُ بَابٌ بَاطِنُهُ فِيهِ الرَّحْمَةُ وَظَاهِرُهُ مِنْ قِبَلِهِ الْعَذَابُ*إنَّكَ شَدِيدُ البَطْشِ* الأَلِيمُ الآَخْذِ*العَظِيِمُ القَهْرِ*وصَلىَ اللهُ عَلىَ سَيِّدِنًا محَمَّدٍ وآلِهِ وَصَحْبْهْ وسَلِّمْ تَسْلِيمَاً كَثِيرَاً*لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ*والحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ]*
أو يقول :
أُعِيذُ نَفْسِي بِالْوَاحِدِ....
كانت هذه رقية شرعية عظيمة للحسد نافعة بعون الله لكم .