ماهي افضل الطرق لفتح العين الثالثة وتقوية وفتح البصيرة النورانية الايمانية الاسلامية الخالية تماما من أي ملوثات وأوهام شيطانية وماهي الاذكار التي تقوي الغده الصنوبرية وماهي اضرارها وخطورتها وماهي فوائدها ماهي الايات الخاصة بها في تنشيط العين الثالثة
في الكتب الدينية والفقه الاسلامي نعني انها الناصية كما جاء ذكرها في سورة العلق
يقال بان لكل إنسان بصر باطني كامن في أجسامه الباطنيّة، لكن تفاعلاته تكوْن لاواعية عند الشخص العادي أو المبتدئ على درب التطوّر الروحاني، فتُسجَّل الصور في وعي الباطن الخاص بأجسامه الباطنيّة، من دون أن يتمكن وعي الظاهر من إدراكها. ومع التخلص من سلبيات النفس وتفتح المرء على الحكمة، تتفتح شيئاً فشيئاً رقائق الوعي في الكيان الباطني، ويدرك الإنسان ما ينطبع في أجسامه الباطنيّة من صور وذلك بعد انتقالها إلى وعي الظاهر عبر مركزه في الدماغ، وبالتحديد عبر الغدة الصنوبريّة أو "العين الثالثة" - مركز البصر الباطني، لتترجَم وتتجلّى على شاشة الواقع
ماهي العين الثالثة
راجع موضوع للرؤيا وفتح العين الثالثة
ماهي العين الثالثة من الاسرار
عند السومريين وبعض الحضارات القديمة كان يرمز للعين الثالثة برمز نبتة الأرز و في شمال افريقيا يطلق عليها الصنوبر وهي موجودة في الصور تحت! بحيث ان العين الثالثة في الحقيقة هي الغدة الصنوبرية
تُعتبر الغدة الصنوبرية آخر الغدد التي باحت بأسرارها في عالم الطب الحديث. فهي غدة صغيرة الحجم من الغدد الصماء بحجم حبة الفاصوليا توجد أسفل المخ بتجويف خاص بها في قاع الجمجمة، في كهف صغير وراء الغدة النخامية ووراء العينين مباشرة في التجويف الثالث. وهي المسؤولة عن إفراز هرمون الميلاتونين ولها علاقة بتنظيم معدل النمو الجسمي وكذلك عمليات النضج الجنسي في الكائن الحي.
تنشأ الغدة الصنوبرية من سقف في الدماغ الجنيني. وتكون الغدة في الحيوانات الفتية كبيرة. وقد سميت بالصنوبرية لأنها في الإنسان تشبه مخروط الصنوبر. وتكون في بعض الحيوانات مستطيلة. وهناك تغايرات كبيرة في حجمها وشكلها بين الأنواع. وتكون هذه الغدة غير موجودة في بعض الحيوانات في حين انها تكون صغيرةفي حيوانات أخرى مثل الفيل و الأبوسوم.
في الاسلام يقال بانها هي الناصية والتي جاء ذكرها في سورة العلق : ﴿نَاصِيَةٍ كَاذِبَةٍ خَاطِئَةٍ(16)﴾ (العلق:16).
تعالوا لنرى فائدتها ،يقول الدكتور علي الكيالي بان دور الغدة الصنوبرية هو تجديد الخلايا وذلك يتم اثناء فترة الليل لان ما ان تنطفىء الأضواء تبداء هي بالعمل في تجديد كل خلايا الجسم ، لذا يحبذ النوم في الضلام دون اي إنارة لتتم عملية التجديد بشكل جيد .
عند فتح العين الثالثة ، يشعر الانسان بأشياء غريبة جدا ، كرؤيته للهالات المحيطة بالناس ، كذلك يمكنه رؤية الألوان بشكل أقوى وأعمق مما نراه نحن خاصة اللون البنفسجي ، يرى انوار وأضواء قوية جدا ، يمكنه رؤية كائنات العالم الاخر ( تأثير الجن والشياطين ) والتخاطر معهم بلغتهم ، يكونون عادة في صورة حيوانات بأجسام بشرية ، الوان بشرتهم عادة ما تكون زرقاء !!! احيانا تلك الكيانات الطاقوية (الجن) تأتي في صور ملائكية ، في شكل بشر شقر بعيون خضراء او زرقاء شعرهم احمر او أشقر ، ملامحهم رفيعة جدا ،جمالهم بارد وجامد لا روح فيه ، هم في الحقيقة شياطين يتخذون تلك الهيئة لإيقاع الممارس لتلك الرياضات في الفخ الشيطاني ، عادة ما الحواس تعمل بقوة اكثر من المعتاد عليه وبالتالي يشم الشخص روائح وعطور زكية ومختلفة عن عطور عالمنا ، كل تلك الأحاسيس و العطور والأنوار و الألوان و الاشخاص النورانيين في الحقيقة الا تهيأت (illusions) و ألاعيب يقوم بها الجن الشياطين بحيث هم معروفون بخبثهم ، حتى تقع الضحية في الفخ ، عندها لا يمكن ان تتراجع للوراء ، الخروج من هذه التجربة لن يكون بالسهل ، بحيث ان الممارس لمثل هذه الرياضات لن يعود كما كان سابقا أبدا دون عواقب وخيمة ، على جميع المستويات !
نحن عرفنا في الأجزاء السابقة بان هذه الرياضات هي في الحقيقة ليست بعلم بل هي دين في حد ذاته ، هي طقوس وثنية تقام في الديانات الشرقية (البوذية ، الهندوسية ...) وعرفنا مصدرها و جذورها التي تعود الى عهد بابل و علاقتها بالكابالا اليهودية ، وعلاقة الغنوصية و الثيوصوفيا بها وعلاقة الماسونية بكل ماقلناه مسبقاً !
الاختلاف الموجود بين حقيقة الاسقاط النجمي وفتح العين الثالثة ، هو ان في الاولى يمكن السفر الى العوالم السفلية ، بحيث يبقى الجسد بدون روح عرضة للمس (possession) اما العين الثالثة فهي تفتح الشاكرات و خاصة شاكرا التاج بدون ان يسافر الجسم الأثيري ،ولكن الخطر يكمن في فتح الشاكرات وإضعاف الدرع المغناطيسي المحيط بنا مما يتيح الفرصة للكيانات الاخرى (الشياطين) بالولوج بكل سهولة والتجول في الجسم واستنزاف طاقته الإيجابية ، لان تلك الكيانات هي طاقوية وبالتالي تتغذى على الطاقة الموجبة ، وتفرز السالبة !
لهذا عادة بعد ممارسة التأمل والريكي والاسقاط النجمي و فتح العين الثالثة يشعر المتمرس بخمول في أعضاءه و أطرافه وتعب شديد وخفة ، مما يخيل له بانه قد استرخى ولكن في الحقيقة هو ان كل هذه الأحاسيس هي من جراء فقدان الطاقة .
نرجع للعين الثالثة : -
توجد حالات نادرة بحيث يولد الانسان بعينه الثالثة مفتوحة! وهذه الحالات أسبابها تقريبا غير معلومة الا انه يمكن ان تكون الام أصيبت بمس(possession) اثناء الحمل. او الوالد اثناء عملية التلقيح ، او ان الام تكون مصابة بسحر ما او اشياء من هذا القبيل !
كذلك الأطفال هم اكثر عرضة للإقساط النجمي و فتح العين الثالثة نظرا لمخيلاتهم الواسعة و التي تتيح لهم التخيل بسهولة تامة عوالم اخرى وخير مثال على ذلك فلم الرعب(insidious) بحيث قصة الفلم تصف لنا بالتفصيل. كيف انه لطفل صغير فقد روحه في بعد اخر بعد ممارسته الاسقاط النجمي وكيف ان الشياطين استحوذت على جسده !!!
مالذي يحدث بعد ممارسة فتح ء#العين_الثالثة مع مرور الوقت ؟!!!
في بداية الامر يكون الشعور جميل و لطيف وغريب كثيراً بحيث ان الحواس تعمل بشدة وتمكن من روية ما يحيطنا بطريقة مختلفة عن الواقع ، ولكن مع مرور الوقت تسقط الأقنعة ويكشف الشيطان عن حقيقته بحيث ذلك المخلوق الملائكي في الحقيقة هو شيطان بوجه بشع جدا وكل تلك العطور تصبح نتنة حينها يبداء في استعباد ذلك الشخص
وبحسب شهادات الذين مروا بهذه التجارب فان حياتهم أصبحت جحيم لا يطاق عند النوم تبداء الكوابيس و عادة كلها متشابهة ، يروا بعض الذي سيحدث لهم خاصة الأمور السيئة ، كذلك يفتح لهم العالم السفلي او بعد الجن يمكنهم رؤيتهم في كل مكان بأشكال مختلفة بعضها مرعب وبعضها غريب !!!
تتأثر حياة الشخص سلبيا خاصة الاجتماعية و الخاصة .
ماذا يحس الشخص عند بدايته اول تمرين ؟!!!
عند فتحها او عند ممارسة الاسقاط النجمي يسمع المتمرس أصوات كالشخير ولكن بشكل قوي ويسمع صوت خطوات تقترب منه يحس بأنفاس ندية ساخنة تقترب منه ، عند النوم ياتي الجاثوم ، احساس و كان شخصا ما يلعب بشعر المتمرس ، احساس بثقل عجيب في الأطراف وكان الجسم مكبل ...
لماذا اصحاب الرياضات الروحانية في مختلف العالم لا يأكلون اللحوم اثناء استعدادهم لممارسة هذه الطقوس ؟!!!
نحن نعلم بان اللحوم صعبة الهضم لاحتوائها على ألياف خشنة ، كذلك اللحوم تحتوي على المعادن والماء و الشحوم والبروتينات بكثرة وكل هذه التركيبة تعطي طاقة للجسم و تقويه بشكل ما ، لذا عند ممارسة هذه الرياضات فإن الشخص يمتنع عن اكل اللحوم لكي يفرغ جسمه من طاقتها و التي لا يتحملها الجن والكيانات الشيطانية ومنه ينقص الجسم من البروتين والمعادن و يصبح ضعيفامما يسهل عملية ولوج الكيانات بسهولة ، لذا عادة ما ينصح بعض الخبراء الاشخاص الذين فتحوا العين
الثالثة بأكل اللحوم بكثرة لانها صعبة الهضم و بالتالي تتعب العين الثالثة من ممارسة دورها فتغلق !!!
لذا احذروا من ممارسة هذه الأشياء الغريبة عنا و راقبوا أبناؤكم و بناتكم وإخوانكم وأصدقائكم خاصة المراهقين وأصحاب النفوس الضعيفة ، والناس الذين أصيبوا بصدمات عاطفية او فقدوا عزيز من ان ينساقوا وراء حركة New Age تحت اسم علوم الطاقة والعلاج بالطاقة و الطاقةالحيوية وكل هذه المسميات والتي تودي الى الهلاك سواء هنا في الدنيا او في عالم ما بعد الموت !!
احذروا من كل من يغري بالكلام المنمق في شكل علمي او فلسفي او طبي احيانا يدخلون بعض الايات من القران ومواعظ المسيح وبعض الأحاديث كأحاديث التفائل ....ويختموها بكلمة ناماستيه !!!
ناماستيه تعني مرحباً ، سلام ، الى اللقاء بالهندية ....
في الكتب الدينية والفقه الاسلامي نعني انها الناصية كما جاء ذكرها في سورة العلق
يقال بان لكل إنسان بصر باطني كامن في أجسامه الباطنيّة، لكن تفاعلاته تكوْن لاواعية عند الشخص العادي أو المبتدئ على درب التطوّر الروحاني، فتُسجَّل الصور في وعي الباطن الخاص بأجسامه الباطنيّة، من دون أن يتمكن وعي الظاهر من إدراكها. ومع التخلص من سلبيات النفس وتفتح المرء على الحكمة، تتفتح شيئاً فشيئاً رقائق الوعي في الكيان الباطني، ويدرك الإنسان ما ينطبع في أجسامه الباطنيّة من صور وذلك بعد انتقالها إلى وعي الظاهر عبر مركزه في الدماغ، وبالتحديد عبر الغدة الصنوبريّة أو "العين الثالثة" - مركز البصر الباطني، لتترجَم وتتجلّى على شاشة الواقع
ماهي العين الثالثة
راجع موضوع للرؤيا وفتح العين الثالثة
ماهي العين الثالثة من الاسرار
عند السومريين وبعض الحضارات القديمة كان يرمز للعين الثالثة برمز نبتة الأرز و في شمال افريقيا يطلق عليها الصنوبر وهي موجودة في الصور تحت! بحيث ان العين الثالثة في الحقيقة هي الغدة الصنوبرية
تُعتبر الغدة الصنوبرية آخر الغدد التي باحت بأسرارها في عالم الطب الحديث. فهي غدة صغيرة الحجم من الغدد الصماء بحجم حبة الفاصوليا توجد أسفل المخ بتجويف خاص بها في قاع الجمجمة، في كهف صغير وراء الغدة النخامية ووراء العينين مباشرة في التجويف الثالث. وهي المسؤولة عن إفراز هرمون الميلاتونين ولها علاقة بتنظيم معدل النمو الجسمي وكذلك عمليات النضج الجنسي في الكائن الحي.
تنشأ الغدة الصنوبرية من سقف في الدماغ الجنيني. وتكون الغدة في الحيوانات الفتية كبيرة. وقد سميت بالصنوبرية لأنها في الإنسان تشبه مخروط الصنوبر. وتكون في بعض الحيوانات مستطيلة. وهناك تغايرات كبيرة في حجمها وشكلها بين الأنواع. وتكون هذه الغدة غير موجودة في بعض الحيوانات في حين انها تكون صغيرةفي حيوانات أخرى مثل الفيل و الأبوسوم.
في الاسلام يقال بانها هي الناصية والتي جاء ذكرها في سورة العلق : ﴿نَاصِيَةٍ كَاذِبَةٍ خَاطِئَةٍ(16)﴾ (العلق:16).
تعالوا لنرى فائدتها ،يقول الدكتور علي الكيالي بان دور الغدة الصنوبرية هو تجديد الخلايا وذلك يتم اثناء فترة الليل لان ما ان تنطفىء الأضواء تبداء هي بالعمل في تجديد كل خلايا الجسم ، لذا يحبذ النوم في الضلام دون اي إنارة لتتم عملية التجديد بشكل جيد .
عند فتح العين الثالثة ، يشعر الانسان بأشياء غريبة جدا ، كرؤيته للهالات المحيطة بالناس ، كذلك يمكنه رؤية الألوان بشكل أقوى وأعمق مما نراه نحن خاصة اللون البنفسجي ، يرى انوار وأضواء قوية جدا ، يمكنه رؤية كائنات العالم الاخر ( تأثير الجن والشياطين ) والتخاطر معهم بلغتهم ، يكونون عادة في صورة حيوانات بأجسام بشرية ، الوان بشرتهم عادة ما تكون زرقاء !!! احيانا تلك الكيانات الطاقوية (الجن) تأتي في صور ملائكية ، في شكل بشر شقر بعيون خضراء او زرقاء شعرهم احمر او أشقر ، ملامحهم رفيعة جدا ،جمالهم بارد وجامد لا روح فيه ، هم في الحقيقة شياطين يتخذون تلك الهيئة لإيقاع الممارس لتلك الرياضات في الفخ الشيطاني ، عادة ما الحواس تعمل بقوة اكثر من المعتاد عليه وبالتالي يشم الشخص روائح وعطور زكية ومختلفة عن عطور عالمنا ، كل تلك الأحاسيس و العطور والأنوار و الألوان و الاشخاص النورانيين في الحقيقة الا تهيأت (illusions) و ألاعيب يقوم بها الجن الشياطين بحيث هم معروفون بخبثهم ، حتى تقع الضحية في الفخ ، عندها لا يمكن ان تتراجع للوراء ، الخروج من هذه التجربة لن يكون بالسهل ، بحيث ان الممارس لمثل هذه الرياضات لن يعود كما كان سابقا أبدا دون عواقب وخيمة ، على جميع المستويات !
نحن عرفنا في الأجزاء السابقة بان هذه الرياضات هي في الحقيقة ليست بعلم بل هي دين في حد ذاته ، هي طقوس وثنية تقام في الديانات الشرقية (البوذية ، الهندوسية ...) وعرفنا مصدرها و جذورها التي تعود الى عهد بابل و علاقتها بالكابالا اليهودية ، وعلاقة الغنوصية و الثيوصوفيا بها وعلاقة الماسونية بكل ماقلناه مسبقاً !
الاختلاف الموجود بين حقيقة الاسقاط النجمي وفتح العين الثالثة ، هو ان في الاولى يمكن السفر الى العوالم السفلية ، بحيث يبقى الجسد بدون روح عرضة للمس (possession) اما العين الثالثة فهي تفتح الشاكرات و خاصة شاكرا التاج بدون ان يسافر الجسم الأثيري ،ولكن الخطر يكمن في فتح الشاكرات وإضعاف الدرع المغناطيسي المحيط بنا مما يتيح الفرصة للكيانات الاخرى (الشياطين) بالولوج بكل سهولة والتجول في الجسم واستنزاف طاقته الإيجابية ، لان تلك الكيانات هي طاقوية وبالتالي تتغذى على الطاقة الموجبة ، وتفرز السالبة !
لهذا عادة بعد ممارسة التأمل والريكي والاسقاط النجمي و فتح العين الثالثة يشعر المتمرس بخمول في أعضاءه و أطرافه وتعب شديد وخفة ، مما يخيل له بانه قد استرخى ولكن في الحقيقة هو ان كل هذه الأحاسيس هي من جراء فقدان الطاقة .
نرجع للعين الثالثة : -
توجد حالات نادرة بحيث يولد الانسان بعينه الثالثة مفتوحة! وهذه الحالات أسبابها تقريبا غير معلومة الا انه يمكن ان تكون الام أصيبت بمس(possession) اثناء الحمل. او الوالد اثناء عملية التلقيح ، او ان الام تكون مصابة بسحر ما او اشياء من هذا القبيل !
كذلك الأطفال هم اكثر عرضة للإقساط النجمي و فتح العين الثالثة نظرا لمخيلاتهم الواسعة و التي تتيح لهم التخيل بسهولة تامة عوالم اخرى وخير مثال على ذلك فلم الرعب(insidious) بحيث قصة الفلم تصف لنا بالتفصيل. كيف انه لطفل صغير فقد روحه في بعد اخر بعد ممارسته الاسقاط النجمي وكيف ان الشياطين استحوذت على جسده !!!
مالذي يحدث بعد ممارسة فتح ء#العين_الثالثة مع مرور الوقت ؟!!!
في بداية الامر يكون الشعور جميل و لطيف وغريب كثيراً بحيث ان الحواس تعمل بشدة وتمكن من روية ما يحيطنا بطريقة مختلفة عن الواقع ، ولكن مع مرور الوقت تسقط الأقنعة ويكشف الشيطان عن حقيقته بحيث ذلك المخلوق الملائكي في الحقيقة هو شيطان بوجه بشع جدا وكل تلك العطور تصبح نتنة حينها يبداء في استعباد ذلك الشخص
وبحسب شهادات الذين مروا بهذه التجارب فان حياتهم أصبحت جحيم لا يطاق عند النوم تبداء الكوابيس و عادة كلها متشابهة ، يروا بعض الذي سيحدث لهم خاصة الأمور السيئة ، كذلك يفتح لهم العالم السفلي او بعد الجن يمكنهم رؤيتهم في كل مكان بأشكال مختلفة بعضها مرعب وبعضها غريب !!!
تتأثر حياة الشخص سلبيا خاصة الاجتماعية و الخاصة .
ماذا يحس الشخص عند بدايته اول تمرين ؟!!!
عند فتحها او عند ممارسة الاسقاط النجمي يسمع المتمرس أصوات كالشخير ولكن بشكل قوي ويسمع صوت خطوات تقترب منه يحس بأنفاس ندية ساخنة تقترب منه ، عند النوم ياتي الجاثوم ، احساس و كان شخصا ما يلعب بشعر المتمرس ، احساس بثقل عجيب في الأطراف وكان الجسم مكبل ...
لماذا اصحاب الرياضات الروحانية في مختلف العالم لا يأكلون اللحوم اثناء استعدادهم لممارسة هذه الطقوس ؟!!!
نحن نعلم بان اللحوم صعبة الهضم لاحتوائها على ألياف خشنة ، كذلك اللحوم تحتوي على المعادن والماء و الشحوم والبروتينات بكثرة وكل هذه التركيبة تعطي طاقة للجسم و تقويه بشكل ما ، لذا عند ممارسة هذه الرياضات فإن الشخص يمتنع عن اكل اللحوم لكي يفرغ جسمه من طاقتها و التي لا يتحملها الجن والكيانات الشيطانية ومنه ينقص الجسم من البروتين والمعادن و يصبح ضعيفامما يسهل عملية ولوج الكيانات بسهولة ، لذا عادة ما ينصح بعض الخبراء الاشخاص الذين فتحوا العين
الثالثة بأكل اللحوم بكثرة لانها صعبة الهضم و بالتالي تتعب العين الثالثة من ممارسة دورها فتغلق !!!
لذا احذروا من ممارسة هذه الأشياء الغريبة عنا و راقبوا أبناؤكم و بناتكم وإخوانكم وأصدقائكم خاصة المراهقين وأصحاب النفوس الضعيفة ، والناس الذين أصيبوا بصدمات عاطفية او فقدوا عزيز من ان ينساقوا وراء حركة New Age تحت اسم علوم الطاقة والعلاج بالطاقة و الطاقةالحيوية وكل هذه المسميات والتي تودي الى الهلاك سواء هنا في الدنيا او في عالم ما بعد الموت !!
احذروا من كل من يغري بالكلام المنمق في شكل علمي او فلسفي او طبي احيانا يدخلون بعض الايات من القران ومواعظ المسيح وبعض الأحاديث كأحاديث التفائل ....ويختموها بكلمة ناماستيه !!!
ناماستيه تعني مرحباً ، سلام ، الى اللقاء بالهندية ....