إجراء عمليات جراحية روحانية بسبحة عقيق احمر منذ اكثر من ثلاثين عاما وجدت في مقتنيات والدي رحمة الله عليه فصوص سبحة متفرقة فجمعتها واحتفظت بها وكلما رآها أحد الروحانيين أشاد بها كثيراً وأوصاني بالاهتمام بها لانها مصدر سعادتي ولقيمتها الكبيرة.
أحدهم أشار علي أن أمسك بها دوما وفِي المواقف الصعبة فقط اتلمسها فأجد العون والقدرة فرفضت ذلك لتوكلي على الله فقط ثم بقيت نعي فترة طويلة حتى رآها روحاني آخر فأشار علي بتخصيص كرسي معين في صالون ضيافتي يستخدم لعلاج الناس و إجراء عمليات جراحية روحانية لهم وايضاً رفضت لعدم رغبتي في خوض هذا المضمار ولان معظم المشتغلين به تحوم حولهم نظرة الشكوك لوصفهم بالنصابين ناهيك عن ان هذا الشخص نفسه كان غير محل ثقة.
دارت الايام وعرفت انها حجر عقيق أحمر عمرها يزيد عن 500 عام وتعود لأحد جدودي الذين كانوا يسكنون مكة وكان شيخا ورعاً.
وتصادف منذ شهور قريبة ان علمت ان لها قدرات علاجية اذا رقيت بها وبالفعل استخدمتها مع اهل بيتي مراراً بل اكاد أوقن أنه في ذات ليلة سوداء قريبة مرضت زوجتي فجأة مرضاً شديدا وعانت من حصوة في الحالب (رأيناها بالأشعة) ولما رقيتها بالسبحة وتركتها تبيت تحت جانبها ثم ذهبت بها في الصباح للمستشفى والعجيب انها تعافت ولم نجد الحصوة أثر في الأشعة ساعتها.
بدأ اهتمامي يزداد بالسبحة وخصصت لها وردا بآية الكرسي لتشغيلها وزيادة روحانيتها ولعلك يجب أن تعلم أن لهذه الآية سر لم أطلع عليه أحد وهو ما دعاني لإختارها طريقا للروحانية وبالتأكيد سوف أطلعك عليه بإذن الله فيما لو طلبت معرفته.
رآها مرة أخرى أحد الروحانيين المعالجين بالرقية ومعه خدمة يهود فذهل ورماها من يده وراح يهذي أنه لا سبيل له معها وأنها ذات بأس شديد وأوصاني بالتخلص منها وعدم إمساكها لانها تسبب لي مشاكل كثيرة لأن معي خدمة مسلم تقي أما السبحة فخدمتها ملوك من الجن اليهود!
أما أعظم الروحانيين الذين تواصلت معهم فقد لامني بشدة لأنني أفضح نفسي ويجب علي أن أحتفظ بهذا الموضوع سراً لكنه رفض نصيحتي أو إرشادي أو قبولي تلميذاً وأصر على أن السبحة ( فيها ناس مسلمين??) حسب تعبيره.
لعلك بجب أن تعلم اخي الفاضل ان الله يحبني وقد ابتلاني من فضله بوقف الحال منذ اكثر من عشر سنوات تقريبا وحاول معي روحانيون كثر بلا نتيجة تذكر .
ولعلمك ايضاً فأنا ولله الحمد ملتزم ولي أوراد كثيرة ودائم لذكر الله فضلا ونعمة منه ولقد تعلمت أورادي منذ زمن بعيد وأنا مازلت شاباً يافعاً على يد شيخي الجليل رحمه الله رحمة واسعة ورضي عنه وأرضاه وكان ورده اليومي ألف مرة بسورة الإخلاص وبعد وفاته رأته زوجتي ( لا أزكيها على الله وأحسبها من أولياء الله الصالحين) رأته ينصحها أن يكون وردي سورة الإخلاص وكانت هي تراجعه وتعرض عليه أورادي مراراً بإعجاب ويصر هو على الأهمية العظمى لسورة الإخلاص مشيراً بسبابته اليمنى للسماء كعادته.
ولم أفهم معنى ذلك إلا بعد قراءاتي في موقعكم الطيب.
المهم تطورت الامور وصلني أن السبحة تريد ان تشتغل على حد وصفهم ولكني احترت في ذلك وحاولت التواصل مع خدامها بالقسم السليماني بدون نتيجة.
وصلني قريبا من احد الروحانيات قريبة لي ان خدام السبحة يريدوني ان أتواصل معهم عن طريق محدد رأته هي وهو المكوث في خلوتي في الظلام ثم رسم مثلث خماسي بحبر احمر على ورقة غير مسطرة وعندها ستتوهج السبحة بلون احمر ثم يتم التواصل بشرط خلعي ساعتي من يدي اليسرى.
هذا الموضوع يقلقني بشدة وأخشى أن لا أستطيع صرفهم فيؤذوني في أهلي أو يأخذوا عليَّ عهود تضيرني.
المهم أنني بالفعل حاولت التواصل مع خدمة السبحة بهذه الطريقة وفشلت لسبب لا أعلمه..
وكما زاد إهتمامي بالروحانيات زادت قراءتي عنها ولفت نظري
بشدة طريقة تسخير الملك كندس خادم آية الكرسي فصمت مدة طويلة صيام سني وروحاني عن أكل ما له روح ونفذت شروط التسخير مرتان مختلفتان آخرهما قمت لياليه الثلاثة فلم أَجِد لليلة الأولى علامة ووجدت في الثانية ولم أَجِد في الثالثة ثم فشلت المحاولة كاملة ولم يظهر لي أي شيء برغم المجهود الشاق والإخلاص وطيب النية ..
لجأت أخيراً للشيخ أبو مريم الروحاني الصعيدي تليفونياً فنهاني عن الإهتمام بالروحانيات وما شابهها ونصحني فقط بمداومتي ذكري لله ونعم بالله بالتأكيد.
لكني يا دكتور أَجِد في نفسي وروحي ميلاً كبيراً لتعلم الروحانيات وأصر على ذلك وتعلمت من التجربة أن الذكر يجب أن يكون لله وليس لهدف روحاني فبدأت أبتعد رويداً رويداً عن الأذكار ذات الأعداد الكبيرة بعدما خجلت من نفسي لما وجدت أنني أرددها فقط للتعدد وبعيداً عن الخشوع وعدت إلى أذكاري الطبيعية التي أتمتع وأتغذى روحيا بها. هل أستمر أم أعيد الكرة أم أبتعد ؟
عندي الكثير من التفاصيل أحجمت عن ذكرها لإعتبارها أسرارا بيني وبين الله تعالى أفيدونا أفادكم الله اخوكم ياسر مصر .
الرسالة جاءت كما سبق وجوابنا بعون الله ستتم الاجابة بشكل مفصل اخي العزيز ياسر لغزارة المعلومات التي وردت وللفائدة .
الدكتور أبو الحارث
00905397600411
أحدهم أشار علي أن أمسك بها دوما وفِي المواقف الصعبة فقط اتلمسها فأجد العون والقدرة فرفضت ذلك لتوكلي على الله فقط ثم بقيت نعي فترة طويلة حتى رآها روحاني آخر فأشار علي بتخصيص كرسي معين في صالون ضيافتي يستخدم لعلاج الناس و إجراء عمليات جراحية روحانية لهم وايضاً رفضت لعدم رغبتي في خوض هذا المضمار ولان معظم المشتغلين به تحوم حولهم نظرة الشكوك لوصفهم بالنصابين ناهيك عن ان هذا الشخص نفسه كان غير محل ثقة.
دارت الايام وعرفت انها حجر عقيق أحمر عمرها يزيد عن 500 عام وتعود لأحد جدودي الذين كانوا يسكنون مكة وكان شيخا ورعاً.
وتصادف منذ شهور قريبة ان علمت ان لها قدرات علاجية اذا رقيت بها وبالفعل استخدمتها مع اهل بيتي مراراً بل اكاد أوقن أنه في ذات ليلة سوداء قريبة مرضت زوجتي فجأة مرضاً شديدا وعانت من حصوة في الحالب (رأيناها بالأشعة) ولما رقيتها بالسبحة وتركتها تبيت تحت جانبها ثم ذهبت بها في الصباح للمستشفى والعجيب انها تعافت ولم نجد الحصوة أثر في الأشعة ساعتها.
بدأ اهتمامي يزداد بالسبحة وخصصت لها وردا بآية الكرسي لتشغيلها وزيادة روحانيتها ولعلك يجب أن تعلم أن لهذه الآية سر لم أطلع عليه أحد وهو ما دعاني لإختارها طريقا للروحانية وبالتأكيد سوف أطلعك عليه بإذن الله فيما لو طلبت معرفته.
رآها مرة أخرى أحد الروحانيين المعالجين بالرقية ومعه خدمة يهود فذهل ورماها من يده وراح يهذي أنه لا سبيل له معها وأنها ذات بأس شديد وأوصاني بالتخلص منها وعدم إمساكها لانها تسبب لي مشاكل كثيرة لأن معي خدمة مسلم تقي أما السبحة فخدمتها ملوك من الجن اليهود!
أما أعظم الروحانيين الذين تواصلت معهم فقد لامني بشدة لأنني أفضح نفسي ويجب علي أن أحتفظ بهذا الموضوع سراً لكنه رفض نصيحتي أو إرشادي أو قبولي تلميذاً وأصر على أن السبحة ( فيها ناس مسلمين??) حسب تعبيره.
لعلك بجب أن تعلم اخي الفاضل ان الله يحبني وقد ابتلاني من فضله بوقف الحال منذ اكثر من عشر سنوات تقريبا وحاول معي روحانيون كثر بلا نتيجة تذكر .
ولعلمك ايضاً فأنا ولله الحمد ملتزم ولي أوراد كثيرة ودائم لذكر الله فضلا ونعمة منه ولقد تعلمت أورادي منذ زمن بعيد وأنا مازلت شاباً يافعاً على يد شيخي الجليل رحمه الله رحمة واسعة ورضي عنه وأرضاه وكان ورده اليومي ألف مرة بسورة الإخلاص وبعد وفاته رأته زوجتي ( لا أزكيها على الله وأحسبها من أولياء الله الصالحين) رأته ينصحها أن يكون وردي سورة الإخلاص وكانت هي تراجعه وتعرض عليه أورادي مراراً بإعجاب ويصر هو على الأهمية العظمى لسورة الإخلاص مشيراً بسبابته اليمنى للسماء كعادته.
ولم أفهم معنى ذلك إلا بعد قراءاتي في موقعكم الطيب.
المهم تطورت الامور وصلني أن السبحة تريد ان تشتغل على حد وصفهم ولكني احترت في ذلك وحاولت التواصل مع خدامها بالقسم السليماني بدون نتيجة.
وصلني قريبا من احد الروحانيات قريبة لي ان خدام السبحة يريدوني ان أتواصل معهم عن طريق محدد رأته هي وهو المكوث في خلوتي في الظلام ثم رسم مثلث خماسي بحبر احمر على ورقة غير مسطرة وعندها ستتوهج السبحة بلون احمر ثم يتم التواصل بشرط خلعي ساعتي من يدي اليسرى.
هذا الموضوع يقلقني بشدة وأخشى أن لا أستطيع صرفهم فيؤذوني في أهلي أو يأخذوا عليَّ عهود تضيرني.
المهم أنني بالفعل حاولت التواصل مع خدمة السبحة بهذه الطريقة وفشلت لسبب لا أعلمه..
وكما زاد إهتمامي بالروحانيات زادت قراءتي عنها ولفت نظري
بشدة طريقة تسخير الملك كندس خادم آية الكرسي فصمت مدة طويلة صيام سني وروحاني عن أكل ما له روح ونفذت شروط التسخير مرتان مختلفتان آخرهما قمت لياليه الثلاثة فلم أَجِد لليلة الأولى علامة ووجدت في الثانية ولم أَجِد في الثالثة ثم فشلت المحاولة كاملة ولم يظهر لي أي شيء برغم المجهود الشاق والإخلاص وطيب النية ..
لجأت أخيراً للشيخ أبو مريم الروحاني الصعيدي تليفونياً فنهاني عن الإهتمام بالروحانيات وما شابهها ونصحني فقط بمداومتي ذكري لله ونعم بالله بالتأكيد.
لكني يا دكتور أَجِد في نفسي وروحي ميلاً كبيراً لتعلم الروحانيات وأصر على ذلك وتعلمت من التجربة أن الذكر يجب أن يكون لله وليس لهدف روحاني فبدأت أبتعد رويداً رويداً عن الأذكار ذات الأعداد الكبيرة بعدما خجلت من نفسي لما وجدت أنني أرددها فقط للتعدد وبعيداً عن الخشوع وعدت إلى أذكاري الطبيعية التي أتمتع وأتغذى روحيا بها. هل أستمر أم أعيد الكرة أم أبتعد ؟
عندي الكثير من التفاصيل أحجمت عن ذكرها لإعتبارها أسرارا بيني وبين الله تعالى أفيدونا أفادكم الله اخوكم ياسر مصر .
الرسالة جاءت كما سبق وجوابنا بعون الله ستتم الاجابة بشكل مفصل اخي العزيز ياسر لغزارة المعلومات التي وردت وللفائدة .
الدكتور أبو الحارث
00905397600411
