العين الثالثة و اسرار الأحجار الكريمة على مر التاريخ
سنتعرف اليوم على العين الثالثة وعلاقتها بالاحجار الكريمة عبر التاريخ, وسنتحدث عن استخدام الاحجار الكريمة في العلوم الروحانية وما هي فوائد الاحجار الكريمة على مر التاريخ .
وكيف تأقلمت الشعوب مع الاحجار الكريمة واستخداماتها و ما هي النظريات حول الاحجار الكريمة من نظرية التأثير اللوني للاحجار الكريمة و كيف يمكن للحجر الكريم أن يؤثر عن بعد والعديد من النظريات .
فلكل حجر من الاحجار صفة معينة وقوة طبيعية وفوق طبيعية وهذه الصفات والقوة الطبيعية توصلنا إلى النجاح في الهدف وتولد الاتفاق والتوازن وحتى أنها تجلب فائدة في الكثير من العلاجات.
يوجد عدد من التفسيرات والشرح حول مدى تأثير هذه الأحجار الكريمة وسنذكر بعض من هذه التفسيرات والنظريات حيث من النظريات ما يسمى :
1 ــ النظريةالأولى وتسمى نظرية التأثير اللوني :
بعض الأحجار الكريمة والكريستال لديها قدرة للعلاج والتشافي من الأمراض حيث أنه تكمن القوة في التركيبة الكيميائية لكل نوع من هذه الأحجار ومنها فإن هذا الحجر يخرج او يصدر طاقة أو ذبذبات لها ترددات محددة .
وتعتبر أنها إشعاعات لونية التي تكون منظمة للطاقة الخارجة منها وبالتالي تكون التي لها سبب في الصحة والمرض والمسيطرة على نواحي النفسية والعصبي لكل أصناف الكائنات التي تتواجد على سطح هذه الأرض .فهناك بعض الذبذبات اللونية يتوافق مع الترددات والذبذبات التي يصدرها أعضاء الجسم البشري.
ويعتبر حدوث تغير في التردد والذبذبات التي يصدرها عضو معين في الجسم مؤشر على إصابة هذا العضو بالمرض وبالتالي فإن تزويد هذا العضو بالطاقة اللازمة والتردد والذبذبة المناسبة له يحقق الشفاء من المرض وهذه الطاقة المساعدة على الشفاء تستخلص, أو تستقطب من الأحجار الكريمة.
وقد تمت البرهنة بعدد كثير من الأبحاث العلمية على أن الموجات والترددات المنبعثة من أجسام الكائنات الحية هى عبارة عن توافقيات لونية تدل على حالة الجسم المرسلة منه, حيث يعبر كل لون عن اهتزاز وتردد معين .
لهذا أخضع العلماء تأثير الحجر الكريم للونه وقوة إشعاعه وحرارته ، وتبعاً لهذه المتغيرات يكون تأثير الحجر ، كلّ حجر وبلّورة ومعدن فى الأرض له ترددات وإهتزازات تختلف عن أي شيء آخر في الكون ، انها إهتزازات متناغمة بالسماوات والأرض نتيجة امتصاصها للطاقة الكونية وتخزينها.
2 ــ النظرية الثانية وتسمى نظرية التأثير عن بعد Action at distance :
هذه النظرية تعبر عن أن الأشياء من نفس الصنف الواحد ينشطان بعضهما فكل الأشياء ترفض ما يغاير ذاتها وتتماشى مع ما يشبه جنسها وهذا يدل على عمل تراكمي نوعي فعندما يصب الماء على أرض مستوية فإن الماء سوف يتكون تحركه باتجاه النقاط المبللة .
حيث يبتعد عن المكان الجاف ففي الشوارع نجد أكوام الزبالة التى تتلاقى وتتجمع فى مكان واحد ، وإذا توافقت نغمتان موسيقيتان فإنهما تتجاوبان بالرنين resonate فأنت حين تضرب نغمة موسيقية ما فلتكن نغمة ( فا )فسوف تتجاوب معها نفس نغمة ( فا ) فى أى آلة وترية أخرى وتصدر من تلقاء نفسها نفس النغمة، معنى هذا أن الأشياء الموجودة فى الكون والمنتمية لنفس الطائفة حيث أنه :
تستدعى بعضها ـ تتجاوب بالرنين ـ ينشط بعضها بعضا.
في هذه الحالة نجد إنه حتى الأصول التى يستمد منها البشر طاقاتهم أو صحتهم أو حتى حظوظهم تسلك نفس الطريق فليس هناك حدث لا يعتمد فى بدايته على شئ ما أسبق منه يجذبه إليه.
أي أن كل شئ يهيئ شئ آخر لأداء دوره تماماً مثل ما يتم على المسرح حيث أن الجملة التى يلقيها ممثل تنبه ممثل آخر لإلقاء جملة أخرى، فالبناء العضوى للكون يجعل كل شئ يؤثر ويتأثر – يأخذ ويعطى - وفق دورة سرمدية eternal cycle محكمة لا تعرف العشوائية.
كل دورة من الدورات السرمدية للكون تحكمها إرادتان منسجمتان ، إرادة موجبة ( للخير ) وارادة سالبة ( للشر ) ، وتتحرك الإرادتان وهما فى انسجام تام فى مسارين متوازيين ، ويؤدى كل منهما دوره فى التحكم والسيطرة بالتناوب وفى زمن محدد معلوم دون صدام.
أى أن الأحجار الكريمة – بكل ما يكتنفها من غموض - تقوم بعمل التناغم بين الأرادات المنسجمة أى أن كل حجر كريم يهيئ أشياء أخرى حولنا لأداء دورها الذى يتطلبه الأنسان فهى تهيئ لنا ما يساعدنا على التأمل والشفاء والهدوء وقوّة الذاكرة والأحلام والنجاح.
3ــ النظرية الثالثة نظرية القوى الاشعاعية في لحظة الميلاد :
يوجد قاعد ذهبية تساعد في تفسير تأثير هذه الأحجار الكريمة حيث تقول أنه في كل لحظة تنهمر من السماء إلى الأرض طاقة كونية تكون نتيجة حركة الكواكب التي تحيط بالأرض والزوايا بينها كذلك حركة الأرض بالنسبة للشمس والنجوم ، وهذه الحركات تنتج طاقات ،ومحصلة
هذه الطاقات قد تكون سلبية أو إيجابية ، وقد تكون زائدة أو ناقصة فإذا ولد مولود فى لحظة ما ووصلت إليه هذه الطاقة الكونية كاملة كان هذا المولود فى غاية الصحة والسعادة ، ولكن إذا أتت إليه ناقصة من إحدى الأوجه وجب على هذا المولود تعويض هذا النقص الحادث
فى طاقته بإحدى الأحجار الكريمة المناسبة أى أن الحجر الكريم يعمل كمولد للطاقة.
القوى الاشعاعية للمولود في لحظة ولادته يجب أن تصل إليه كامله في لحظة انفصاله عن مجال أمه, فإذا افترضنا أن القوى الاشعاعية هذه الكانت كاملةوسليمة وبقيمتها المعروفة المحددة فإن المولود يكتسبها ويتحصن بها .
ويكون في غاية السعادة والصحة في حياته، أما إذا وصلته القوى الاشعاعية والطاقات ناقصة, هنا يجب على هذا الشخص تعويض تلك القوى بالأحجار الكريمة التى تقوم بدورها بتوليد الطاقة لتعويض النقص الحادث.
على هذا يستطيع الإنسان أن يركز القوى الاشعاعية المناسبة له ويجعلها إلى جانبه فعلى الإنسان أن يركز في مجال جسمه ( سواء خاتم في الإصبع أو حلق في الأذن أو دبوس ربطة عنق ) حجراً كريماً يتفق وما يريد كما هو مذكور في خواص الاحجار.
4ــ النظرية الرابعة وتسمى التأثير الروحانى :
يوجد وجهات نظر أخرى لعلماء وفلاسفة روحانيين لأنهم لم يتوقفوا عند التفسير العلمي فمن وجهة نظرهم :
قد زادوا خواص روحانية لكل نوع من هذه الأحجار وذلك بربط كل حجر باسم من أسماء الله الحسنى حيث يتجاوب اهتزاز الحجر مع حروفه وعدده وهنا تضاف طاقة الأسماء إلى طاقة الحجر حيث أنهم يقولون أن خدام الأسماء الحسنى تتحول لتصبح خدام للحجر وتحرس من امتلكه .
- وقالوا أن لكل حجر طلسم خاص به يعبر عن أمنية معينة، ونقش الطلسم يحول هذه الأمنية الى هدف مجسم منقوش أمام العين فوق الحجر الكريم الذي يصبح كجهاز تسجيل يردد الأمنية ويغذى بها العقل الباطن دون انقطاع حتى تتحقق .
- وقالوا أن لكل مرض يصيب الإنسان حجر كريم يحاربه ، ويعيد الاتزان للعضو المريض ويقويه ، بل وحددوا خواص نفسية وميتافيزيقية لكل حجر .
ــ بعض الطرق في استعمال الأحجار والبلّورات:
- منقوع الحجر في الماء ، حيث تنتقل طاقته وخواصه للماء.
- حمل الحجر " خاتم قلادة دبوس " فعندما يلامس الحجر دفء الجلد الإنساني يرد علية ببعث طاقته .
- وضع الحجر على بوابة الطاقة ( راجع بوابات ومنافذ الطاقة في جسم الإنسان )لاستجلاب الشفاء والقوة والتأثير النفسي، مثال وضعه على مكان العين الثالثة بين الحاجبين للتأمّل والإلهام.
سنتعرف اليوم على العين الثالثة وعلاقتها بالاحجار الكريمة عبر التاريخ, وسنتحدث عن استخدام الاحجار الكريمة في العلوم الروحانية وما هي فوائد الاحجار الكريمة على مر التاريخ .
وكيف تأقلمت الشعوب مع الاحجار الكريمة واستخداماتها و ما هي النظريات حول الاحجار الكريمة من نظرية التأثير اللوني للاحجار الكريمة و كيف يمكن للحجر الكريم أن يؤثر عن بعد والعديد من النظريات .
فلكل حجر من الاحجار صفة معينة وقوة طبيعية وفوق طبيعية وهذه الصفات والقوة الطبيعية توصلنا إلى النجاح في الهدف وتولد الاتفاق والتوازن وحتى أنها تجلب فائدة في الكثير من العلاجات.
يوجد عدد من التفسيرات والشرح حول مدى تأثير هذه الأحجار الكريمة وسنذكر بعض من هذه التفسيرات والنظريات حيث من النظريات ما يسمى :
1 ــ النظريةالأولى وتسمى نظرية التأثير اللوني :
بعض الأحجار الكريمة والكريستال لديها قدرة للعلاج والتشافي من الأمراض حيث أنه تكمن القوة في التركيبة الكيميائية لكل نوع من هذه الأحجار ومنها فإن هذا الحجر يخرج او يصدر طاقة أو ذبذبات لها ترددات محددة .
وتعتبر أنها إشعاعات لونية التي تكون منظمة للطاقة الخارجة منها وبالتالي تكون التي لها سبب في الصحة والمرض والمسيطرة على نواحي النفسية والعصبي لكل أصناف الكائنات التي تتواجد على سطح هذه الأرض .فهناك بعض الذبذبات اللونية يتوافق مع الترددات والذبذبات التي يصدرها أعضاء الجسم البشري.
ويعتبر حدوث تغير في التردد والذبذبات التي يصدرها عضو معين في الجسم مؤشر على إصابة هذا العضو بالمرض وبالتالي فإن تزويد هذا العضو بالطاقة اللازمة والتردد والذبذبة المناسبة له يحقق الشفاء من المرض وهذه الطاقة المساعدة على الشفاء تستخلص, أو تستقطب من الأحجار الكريمة.
وقد تمت البرهنة بعدد كثير من الأبحاث العلمية على أن الموجات والترددات المنبعثة من أجسام الكائنات الحية هى عبارة عن توافقيات لونية تدل على حالة الجسم المرسلة منه, حيث يعبر كل لون عن اهتزاز وتردد معين .
لهذا أخضع العلماء تأثير الحجر الكريم للونه وقوة إشعاعه وحرارته ، وتبعاً لهذه المتغيرات يكون تأثير الحجر ، كلّ حجر وبلّورة ومعدن فى الأرض له ترددات وإهتزازات تختلف عن أي شيء آخر في الكون ، انها إهتزازات متناغمة بالسماوات والأرض نتيجة امتصاصها للطاقة الكونية وتخزينها.
2 ــ النظرية الثانية وتسمى نظرية التأثير عن بعد Action at distance :
هذه النظرية تعبر عن أن الأشياء من نفس الصنف الواحد ينشطان بعضهما فكل الأشياء ترفض ما يغاير ذاتها وتتماشى مع ما يشبه جنسها وهذا يدل على عمل تراكمي نوعي فعندما يصب الماء على أرض مستوية فإن الماء سوف يتكون تحركه باتجاه النقاط المبللة .
حيث يبتعد عن المكان الجاف ففي الشوارع نجد أكوام الزبالة التى تتلاقى وتتجمع فى مكان واحد ، وإذا توافقت نغمتان موسيقيتان فإنهما تتجاوبان بالرنين resonate فأنت حين تضرب نغمة موسيقية ما فلتكن نغمة ( فا )فسوف تتجاوب معها نفس نغمة ( فا ) فى أى آلة وترية أخرى وتصدر من تلقاء نفسها نفس النغمة، معنى هذا أن الأشياء الموجودة فى الكون والمنتمية لنفس الطائفة حيث أنه :
تستدعى بعضها ـ تتجاوب بالرنين ـ ينشط بعضها بعضا.
في هذه الحالة نجد إنه حتى الأصول التى يستمد منها البشر طاقاتهم أو صحتهم أو حتى حظوظهم تسلك نفس الطريق فليس هناك حدث لا يعتمد فى بدايته على شئ ما أسبق منه يجذبه إليه.
أي أن كل شئ يهيئ شئ آخر لأداء دوره تماماً مثل ما يتم على المسرح حيث أن الجملة التى يلقيها ممثل تنبه ممثل آخر لإلقاء جملة أخرى، فالبناء العضوى للكون يجعل كل شئ يؤثر ويتأثر – يأخذ ويعطى - وفق دورة سرمدية eternal cycle محكمة لا تعرف العشوائية.
كل دورة من الدورات السرمدية للكون تحكمها إرادتان منسجمتان ، إرادة موجبة ( للخير ) وارادة سالبة ( للشر ) ، وتتحرك الإرادتان وهما فى انسجام تام فى مسارين متوازيين ، ويؤدى كل منهما دوره فى التحكم والسيطرة بالتناوب وفى زمن محدد معلوم دون صدام.
أى أن الأحجار الكريمة – بكل ما يكتنفها من غموض - تقوم بعمل التناغم بين الأرادات المنسجمة أى أن كل حجر كريم يهيئ أشياء أخرى حولنا لأداء دورها الذى يتطلبه الأنسان فهى تهيئ لنا ما يساعدنا على التأمل والشفاء والهدوء وقوّة الذاكرة والأحلام والنجاح.
3ــ النظرية الثالثة نظرية القوى الاشعاعية في لحظة الميلاد :
يوجد قاعد ذهبية تساعد في تفسير تأثير هذه الأحجار الكريمة حيث تقول أنه في كل لحظة تنهمر من السماء إلى الأرض طاقة كونية تكون نتيجة حركة الكواكب التي تحيط بالأرض والزوايا بينها كذلك حركة الأرض بالنسبة للشمس والنجوم ، وهذه الحركات تنتج طاقات ،ومحصلة
هذه الطاقات قد تكون سلبية أو إيجابية ، وقد تكون زائدة أو ناقصة فإذا ولد مولود فى لحظة ما ووصلت إليه هذه الطاقة الكونية كاملة كان هذا المولود فى غاية الصحة والسعادة ، ولكن إذا أتت إليه ناقصة من إحدى الأوجه وجب على هذا المولود تعويض هذا النقص الحادث
فى طاقته بإحدى الأحجار الكريمة المناسبة أى أن الحجر الكريم يعمل كمولد للطاقة.
القوى الاشعاعية للمولود في لحظة ولادته يجب أن تصل إليه كامله في لحظة انفصاله عن مجال أمه, فإذا افترضنا أن القوى الاشعاعية هذه الكانت كاملةوسليمة وبقيمتها المعروفة المحددة فإن المولود يكتسبها ويتحصن بها .
ويكون في غاية السعادة والصحة في حياته، أما إذا وصلته القوى الاشعاعية والطاقات ناقصة, هنا يجب على هذا الشخص تعويض تلك القوى بالأحجار الكريمة التى تقوم بدورها بتوليد الطاقة لتعويض النقص الحادث.
على هذا يستطيع الإنسان أن يركز القوى الاشعاعية المناسبة له ويجعلها إلى جانبه فعلى الإنسان أن يركز في مجال جسمه ( سواء خاتم في الإصبع أو حلق في الأذن أو دبوس ربطة عنق ) حجراً كريماً يتفق وما يريد كما هو مذكور في خواص الاحجار.
4ــ النظرية الرابعة وتسمى التأثير الروحانى :
يوجد وجهات نظر أخرى لعلماء وفلاسفة روحانيين لأنهم لم يتوقفوا عند التفسير العلمي فمن وجهة نظرهم :
قد زادوا خواص روحانية لكل نوع من هذه الأحجار وذلك بربط كل حجر باسم من أسماء الله الحسنى حيث يتجاوب اهتزاز الحجر مع حروفه وعدده وهنا تضاف طاقة الأسماء إلى طاقة الحجر حيث أنهم يقولون أن خدام الأسماء الحسنى تتحول لتصبح خدام للحجر وتحرس من امتلكه .
- وقالوا أن لكل حجر طلسم خاص به يعبر عن أمنية معينة، ونقش الطلسم يحول هذه الأمنية الى هدف مجسم منقوش أمام العين فوق الحجر الكريم الذي يصبح كجهاز تسجيل يردد الأمنية ويغذى بها العقل الباطن دون انقطاع حتى تتحقق .
- وقالوا أن لكل مرض يصيب الإنسان حجر كريم يحاربه ، ويعيد الاتزان للعضو المريض ويقويه ، بل وحددوا خواص نفسية وميتافيزيقية لكل حجر .
ــ بعض الطرق في استعمال الأحجار والبلّورات:
- منقوع الحجر في الماء ، حيث تنتقل طاقته وخواصه للماء.
- حمل الحجر " خاتم قلادة دبوس " فعندما يلامس الحجر دفء الجلد الإنساني يرد علية ببعث طاقته .
- وضع الحجر على بوابة الطاقة ( راجع بوابات ومنافذ الطاقة في جسم الإنسان )لاستجلاب الشفاء والقوة والتأثير النفسي، مثال وضعه على مكان العين الثالثة بين الحاجبين للتأمّل والإلهام.