الكشف والعلاجات والاستشارات الاتصال بالشيخ الدكتور أبو الحارث (الجوال):00905397600411
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
هذا موضوع مثبت
X
X

تجمع اعمدة اسرار وبقية الاخوة

التواصل الاجتماعي والتهنئة والمناسبات

 
  • تصفية
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • majd resheed
    رد
    يوسف الادريسي

    بارك الله بك اخي العزيز على هذه المقاله النافعه الجميله الثمينه لمعناها الثمين

    اترك تعليق:


  • جاك عساف
    رد
    مشكوررر

    اترك تعليق:


  • coleman
    رد
    يوسف الأدريسي
    جزاك الله خيرا على هذه المعلومات القيمة عن الصبر

    و لى سؤال : ما هى نوع الصبر على تأخير تحقيق المراد و الرغبات

    اترك تعليق:


  • النجم الثاقب
    رد
    يوسف الأدريسي
    جزاك الله خيرا اخي الكريم علي هذه المواضيع القيمة
    ننتظر المزيد منكم إن شاء الله
    جعلها الله في ميزان حسناتك

    اترك تعليق:


  • يوسف الأدريسي
    رد
    اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين
    سلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

    إن الصبر بمعناه العام

    هو حبس النفس على ما يقتضيه العقل و الشرع أو عما يقتضيان حبسها عنه وهو حبس النفس وقهرها على مكروه تتحمله أو لذيذ تفارقه...

    و الصبر عادة الأنبياء والمتقين، وحلية أولياء الله المخلصين، وهومن أهم ما نحتاج إليه نحن في هذا العصر الذي كثرت فيه المصائب وتعددت، وقلّ معها صبر الناس على ما أصابهم به الله تعالى من المصائب، والصبر ضياء، بالصبر يظهر الفرق بين ذوي العزائم والهمم وبين ذوي الجبن والضعف والخور
    وعندما نتكلم عن الصبر فإننا نتكلم عن نصف الإيمان وعن مبدأ أساسي من مبادئ ديننا والذي يساعدنا على الصبر هو فهم قيمته ومعرفته
    فالكون كله قام على الصبر مثلا : الشمس لاتظهر فجأة في كبد السماء وإنما تشرق وترتفع خطوة خطوة فيزيد ضوؤ هوالزرع لا ينب فجأة وإنما يحتاج إلى الصبر والتعهد والرعاية حتى إن الله تعالى عندما خلق السماوات والأرض خلقها في 6 أيام ولله المثل الأعلى....

    أنواع الصبر:

    1- الصبر على الطاعات
    2- الصبر على المعاصي
    3- الصبر على الابتلاءات
    العبد في هذه الدنيا بين ثلاثة أحوال: بين أمر يجب عليه امتثاله، وبين نهي يجب عليه اجتنابه وتركه، وبين قضاء وقدر يجب عليه الصبر فيهما، وهو لا ينفك عن هذه الثلاث ما دام مكلفاً، وهو محتاج إلى الصبر في كل واحد منها. وهذه الثلاثة هي التي أوصى بها لقمان ابنه في قوله: يَابُنَي أقِمِ الصَلآةَ وَأمُر بِالمَعرُوفِ وَانهَ عَنِ المُنكَرِ وَاصبِر عَلَى مَآأصَابَكَ . بالإضافة إلى أن الصبر في اللغة هو الحبس والمنع، فيكون معناه حبس النفس على طاعة الله، وحبس النفس ومنعها عن معصية الله، وحبس النفس إذا أصيبت بمصيبة عن التسخط وعن الجزع ومظاهره من شق الجيوب ولطم الخدود والدعاء بدعوى الجاهلية.
    أما الصبرعلى الطاعات: فهو صبر على الشدائد؛ لأن النفس بطبعها تنفر عن كثير من العبادات، الجوع، وعلى هذا فقس.
    وأما الصبرعن المعاصي: فأمره ظاهر، ويكون بحبس النفس عن متابعة الشهوات، وعن الوقوع فيما حرم الله. وأعظم ما يعين عليه ترك المألوف، ومفارقة كل ما يساعد على المعاصي، وقطع العادات
    .
    وأما الصبر على البلاء: ويكون هذا الصبر بحبس اللسان عن الشكوى إلى غير الله تعالى، والقلب عن التسخط والجزع، والجوارح عن لطم الخدود وشق الجيوب ونحوها. فقد قال الله تعالى: (وَلَنَبلُوَنّكُم بِشَىءٍ مِنَ الخَوفِ وَالجُوعِ وَنَقصٍ مِنَ الأموَالِ وَالأَنفُسِ وَالثّمَراتِ وَبَشِرِ الصّابِرين َ )
    وكل هذه الأنواع تدخل تحت قوله عز وجل :
    (إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ)
    والعبد يحتاج إلى الصبر على طاعته في ثلاث أحوال:
    الأولى: قبل الشروع في الطاعة بتصحيح النية والإخلاص وعقد العزم على الوفاء بالمأمور به نحوها، وتجنب دواعي الرياء والسمعة، ولهذا قدم الله تعالى الصبر على العمل فقال: إلا الّذِينَ صَبَرُوا وَعَمِلُوا الصا لِحات
    الثانيه: الصبر حال العمل كي لا يغفل عن الله في أثناء عمله، ولا يتكاسل عن تحقيق آدابه وسننه وأركانه، فيلازم الصبر عند دواعي التقصير فيه والتفريط، وعلى استصحاب ذكر النية وحضور القلب بين يدي المعبود.
    الثالثة: الصبر بعد الفراغ من العمل، إذ يحتاج إلى الصبر عن إفشائه والتظاهر به للرياء والسمعة، والصبر عن النظر إلى العمل يعين العجب، والصبر عن الإتيان بما يبطل عمله ويحيط أثره كما قال تعالى: لاَ تُبطِلُوا صَدَقَاتِكُم بِالمَنِ وَالأذَى ] فمن لا يصبر بعد الصدقة عن المن والأذى فقد أبطل عمله.

    مراتب الصبر:

    الأولى: الصبر بالله، ومعناها الاستعانة به، ورؤيته أنه هو المُصيّر، وأن صبر العبد بربه لا بنفسه، كما قال تعالى: وَاصبِر وَمَا صَبرُكَ إلا بِاللّهِ يعني: إن لم يُصبرك الله لم تصبر.
    الثانية: الصبر لله، وهو أن يكون الباعث له على الصبر محبة الله تعالى، وإرادة وجهه والتقرب إليه، لا لإظهار قوة نفسه أو طلب الحمد من الخلق، أو غير ذلك من الأغراض.
    الثالثة: الصبر مع الله، وهو دوران العبد مع مراد الله منه ومع أحكامه، صابراً نفسه معها، سائراً بسيرها، مقيماً بإقامتها، يتوجه معها أينما توجهت، وينزل معها أينما نزلت، جعل نفسه وقفاً على أوامر الله ومحابه، وهذا أشد أنواع الصبر وأصعبها، وهو صبر الصديقين.
    كل الرسل والأنبياء صبروا على ماابتلوا فيه..وقرأنا قصصا كثيرة في القرآن الكريم...
    عن صبر يونس ووجوده في بطن الحوت ، وصبر موسى على آل فرعون ، ومريم على قومها وعيسى على العذاب ونوح مع قومه وسيدنا أيوب عليه السلام ومرضه.
    (وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ)
    نادى ربه ولم يقل له خلصني مما أنا فيه لأنه استحى أن يطلب من الله ذلك
    وسيدنا زكريا بعد صبره الطويل أكرمه الله بـ يحيى ، وسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم تعددت صور الابتلاءات والصبر في حياته
    بعض.. من الصبر في القرآان:
    وَالَّذِينَ صَبَرُواْ ابْتِغَاء وَجْهِ رَبِّهِمْ وَأَقَامُواْ الصَّلاَةَ وَأَنفَقُواْ مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلاَنِيَةً وَيَدْرَؤُونَ بِالْحَسَنَةِ السَّيِّئَةَ أُوْلَئِكَ لَهُمْ عُقْبَى الدَّارِ
    وَلَمَن صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الاُمُورِ
    فَاصْبِرْ كَمَا صَبَرَ أُوْلُوا الْعَزْمِ مِنَ الرُّسُلِ وَلا تَسْتَعْجِل لَّهُمْ كَأَنَّهُمْ يَوْمَ يَرَوْنَ مَا يُوعَدُونَ لَمْ يَلْبَثُوا إِلا سَاعَةً مِّن نَّهَارٍ بَلاغٌ فَهَلْ يُهْلَكُ إِلا الْقَوْمُ الْفَاسِقُونَ
    وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُواْ بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُم بِهِ وَلَئِن صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِّلصَّابِرينَ
    مَا عِندَكُمْ يَنفَدُ وَمَا عِندَ الله بَاقٍ وَلَنَجْزِيَنَّ الَّذِينَ صَبَرُواْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ
    أُوْلَئِكَ يُؤْتَوْنَ أَجْرَهُم مَّرَّتَيْنِ بِمَا صَبَرُوا وَيَدْرَؤُونَ بِالْحَسَنَةِ السَّيِّئَةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ
    إِن تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِن تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُواْ بِهَا وَإِن تَصْبِرُواْ وَتَتَّقُواْ لاَ يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا إِنَّ الله بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ
    وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ
    أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ


    الصبر في السنة:

    وعن أنس قال: سمعت رسول الله يقول: إن الله عز وجل قال: إذا ابتليت عبدي بحبيبتيه ـ أي عينيه ـ فصبر عوضته عنهما الجنة
    وفي الصحيحين أن رسول الله قسم مالاً فقال بعض الناس: هذه قسمة ما أُريد بها وجه الله، فأُخبر بذلك رسول الله فقال: رحم الله موسى قد أوذى بأكثر من هذا فصبر
    وعن أبي سعيد الخدري أن رسول الله قال:.. ومن يتصبر يصبره الله، وما أعطي أحد عطاء خيراً وأوسع من الصبر
    من كلا م السلف في الصبر:
    1 - قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: ( وجدنا خير عيشنا بالصبر ) وقال أيضاً: ( أفضل عيش أدركناه بالصبر، ولو أن الصبر كان من الرجال كان كريماً ).
    2 - وقال علي رضي الله عنه: ( ألا إن الصبر من الإيمان بمنزلة الرأس من الجسد، فإذا قطع الرأس بار الجسد ). ثم رفع صوته فقال: ( ألا إنه لا إيمان لمن لا صبر له ) وقال أيضاً: ( والصبر مطية لا تكبو ).
    3 - وقال الحسن: ( الصبر كنز من كنوز الخير، لا يعطيه الله إلا لعبد كريم عنده ).
    4 - وقال عمر بن عبد العزيز رحمه الله: ( ما أنعم الله على عبد نعمة فانتزعها منه فعوضه مكانها الصبر إلا كان ما عوضه خيراً مما انتزعه ).
    ... فـ استبشروا بـ الصبر ...

    اترك تعليق:


  • يوسف الأدريسي
    رد
    بسم الله الرحمن الرحيم

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    سُورَة الأَنْعَامَ

    فضل هذه السورة، إِنّها عند نزولها رافقها سبعون ألف ملك، وأنّ من يقرأها ترتوي روحه من ينبوع التوحيد يستغفر له كل أُولئك الملائكة.
    إِنّ التمعن في آيات هذه السورة يقضي على روح النفاق والتشتت بين المسلمين، ويجعل الآذان سميعة، والأعين بصيرة، والقلوب عارفة.
    ولكن العجيب أن نرى بعضهم يكتفي من هذه السورة بقراءة ألفاظها فقط، ويعقد الجلسات لتلاوة آياتها من أجل حل المشاكل الشخصية، فلو اهتمت هذه الجلسات بمحتوى السورة، فلا تنحل المشاكل الخاصّة وحدها، بل تنحل جميع مشاكل المسلمين العامّة أيضاً، ومن المؤسف جداً أنّ جمعاً من الناس يعتبرون القرآن مجموعة من (الأوراد) التي لها خواص غامضة ومجهولة فيقرأونها بغير تمعن في مضامينها، مع أن القرآن كلّه مدرسة ودروس ومنهج ويقظة، ورسالة ووعي.

    اترك تعليق:


  • النجم الثاقب
    رد
    سعسوقي
    الي عمنا ووالدنا وشيخنا الكريم وصقر منتدانا الحبيب
    نتابع بترقب الأحداث الجارية في تونس الحبيبة
    أرجو أن نطمئن عليكم وانكم بخير وسلامة
    حفظ الله تونس
    حفظ الله أمتنا العربية والإسلامية

    اترك تعليق:


  • النجم الثاقب
    رد
    khalid74
    اهلا بك اخي العزيز خالد، كيف حالك .
    ​​​​​​شفاك الله وعافاك أخي majd resheed باذن الله تعالى ستصير أمورك للأفضل في القريب
    أكثر من قراءة سورة الشرح صباحا ومساءا وبإذن الله ستجد ما يسرك

    اترك تعليق:


  • majd resheed
    رد
    khalid74

    اشكرك اخي العزيز خالد والله صحتي الحمدلله
    لاكن والله محتاج شيخنا الجليل لان اموري والمشتكى الى الله مو زينه يعني بالاظافه للجلطه ضيعت مبلغ من المال كبير وماعرف شلون وشحسوي بالاضافه الى عكوسات هواي والله

    اترك تعليق:


  • khalid74
    رد
    مساء الانوار و المسرات للجميع أسعدكم الرحمن
    اخي ماجد طمنا على صحتك

    اترك تعليق:


  • النجم الثاقب
    رد
    majd resheed
    اهلا وسهلا بك أخي الكريم وبجميع الإخوة والأخوات
    عساكم طيبين وبخير

    اترك تعليق:


  • majd resheed
    رد
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    شلونكم اخواني واخواتي و شيوخنا الطيبون الافاظل
    شلونج مشرفتنه ام البشائر الله يوفقكم ويسهل اموركم جميعاً

    اترك تعليق:


  • coleman
    رد
    طبعا اخى khalid74 الموضوع فيه عيديات ضخمه مقدمة من حبيبنا الدكتور أبو الحارث

    بس انا عيديتى الكبيرة انى اتواصل مع الدكتور ولكن بردوا سوف أطالب بعيديتى

    اترك تعليق:


  • khalid74
    رد
    شكله الموضوع فيه عيديات ما شاء و لا تعطونا خبر هداكم الله
    ي اهلا و سهلا ابو تميم بين اخوانك و اخواتك نسأل الله لكم التوفيق

    اترك تعليق:


  • النجم الثاقب
    رد
    ابو تميم
    اهلا وسهلا بك أخي الكريم
    عيد سعيد عليك وعلي كل اهل سلطنة عمان الطيبين

    اترك تعليق:

يتصفح هذا الموضوع الآن
تقليص

الأعضاء المتواجدون الآن 39. الأعضاء 0 والزوار 39.

يعمل...
X