بشرى من النبي المصطفى صلى الله عليه وسلم صلاة رأى صاحبها العجب في رؤية ان من قرأ هذه الصلاة يزيل الله عنه كل هم و غم وكرب و جلب رزق* تقرأ يوميا 3 مرات بعد صلاة الفجر* وهي للدكتور:
جعفر بن مصطفى سبيه
أَعُوذُ بِاللَّهِ الْعَظِيمِ وَبِوَجْهِهِ الْكَرِيمِ وَسُلْطَانِهِ الْقَدِيمِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ ومن هَمْزِهِ ونَفْخَهِ ونَفْثِهِ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحيم:
قوات جيش الاحتلال البريطاني تداهم حي شبرا و روض الفرج بالقاهرة بحثا عن احمد عبد الحي كيره و رفاقه عقب عملية اغتيال السير لي ستاكسردار الجيش المصري و حاكم السودان سنة ١٩٢٤ .
نحج عبد الحي كيره في الهرب الي ليبيا ومنها الي اسنطبول حيث لاحقته عناصر المخابرات الانجليزية و استطاعت أن تظفر به بعد ١١ عاما من الملاحقة و التتبع فقامت بقتله سنة ١٩٣٥ .
من بطولات حرب الاستنزاف ١٩٦٧
معركة رأس العش معركة رأس العش هي إحدى معارك حرب 1967 التي خاضها الجيش المصري في مواجهة جيش العدو الإسرائيلي في العام 1967، وانتصر المصريون في المواجهة الأمر الذي كان له أثرا بالغا في نفوس الجنود المصريين. في الساعات الأولى من صباح 1 يوليو 1967 ، وبعد ثلاثة أسابيع من النكسة ، تقدمت قوة مدرعة إسرائيلية على امتداد الضفة الشرقية لقناة السويس من القنطرة شرق في اتجاه الشمال بغرض الوصول إلى ضاحية بور فؤاد المواجهة لمدينة بورسعيد على الجانب الآخر للقناة كان الهدف احتلال بور فؤاد، وكانت المنطقة الوحيدة في سيناء التي لم تحتلها إسرائيل أثناء حرب يونيو 1967 ، وتهديد بورسعيد ووضعها تحت رحمة الاحتلال الإسرائيلي. وعندما وصلت القوات الإسرائيلية إلى منطقة رأس العش جنوب بور فؤاد وجدت قوة مصرية محدودة من قوات الصاعقة عددها ثلاثون مقاتلا مزودين بالأسلحة الخفيفة. في حين كانت القوة الإسرائيلية تتكون من عشر دبابات مدعمة بقوة مشاة ميكانيكية في عربات نصف مجنزرة ، وحين هاجمت قوات الاحتلال قوة الصاعقة المصرية تصدت لها الأخيرة وتشبثت بمواقعها بصلابة وأمكنها تدمير ثلاث دبابات معادية. فوجئت القوة الإسرائيلية بالمقاومة العنيفة للقوات المصرية التي أنزلت بها خسائر كبيرة في المعدات والأفراد أجبرتها على التراجع جنوبا. عاود جيش الاحتلال الهجوم مرة أخرى، إلا انه فشل في اقتحام الموقع بالمواجهة أو الالتفاف من الجنب، وكانت النتيجة تدمير بعض العربات نصف المجنزرة وزيادة خسائر الأفراد، اضطرت القوة الإسرائيلية للانسحاب. بعد الهزيمة التي تعرض لها جيش الاحتلال الإسرائيلي لم تحاول إسرائيل بعد ذلك محاولة احتلال بور فؤاد مرة أخرى وظلت في أيدي القوات المصرية حتى قيام حرب أكتوبر 1973، وظلت مدينة بور سعيد وميناؤها بعيدين عن التهديد المباشر لإسرائيل .
اترك تعليق: