هذه القصه صحيحه وكانت مستخجمه في ابام العبودية واكتبها لكم والغصه الألم والله ينتابني
وستعرفون كم كان البشر قاسين في تعاملهم ونسيوا أنهم بشر فحتى عام 1919 كان صيادي التماسيح في امريكا يستعملون الاطفال الافارقة السود كطعم لصيد التماسيح .
و كانت هذه الطريقة رائجة جدا في ولاية فلوريدا التى يكثر فيها التماسيح , حيث كان الصيادين البيض يختطفون الاطفال الرضع من الامهات السود المستعبدات , ومن ثمه يتم وضع الطفل بالقرب من البحيرات او المستقعات مع ربطه بحبل طويل و يترك الطفل ليبكي لساعات طويلة حتى يجلب التماسيح إليه ..
وما إن يبتلع التمساح الطفل الصغير حتى يتم سحبه من قبل الصيد بواسطة الحبل و قتله بواسطة عتله او رمح و سلخ جلده لاحقا لاستخدامه في صناعة الاحذية و الحقائب .
و كانت جريدة التايمز الأمريكية سنة 1923 اول من كشف عن هذه الطريقة البشعة في صيد التماسيح و التى اصبحت في ذلك الوقت اشبه بتقليد فلكلوري يتبعه الصيادين البيض في ولاية فلوريدا و تكساس يمارس منذ عام 1870 قبل ان يجرمها الكونغرس الامريكي و سلطات الولاية عام 1924 .
وستعرفون كم كان البشر قاسين في تعاملهم ونسيوا أنهم بشر فحتى عام 1919 كان صيادي التماسيح في امريكا يستعملون الاطفال الافارقة السود كطعم لصيد التماسيح .
و كانت هذه الطريقة رائجة جدا في ولاية فلوريدا التى يكثر فيها التماسيح , حيث كان الصيادين البيض يختطفون الاطفال الرضع من الامهات السود المستعبدات , ومن ثمه يتم وضع الطفل بالقرب من البحيرات او المستقعات مع ربطه بحبل طويل و يترك الطفل ليبكي لساعات طويلة حتى يجلب التماسيح إليه ..
وما إن يبتلع التمساح الطفل الصغير حتى يتم سحبه من قبل الصيد بواسطة الحبل و قتله بواسطة عتله او رمح و سلخ جلده لاحقا لاستخدامه في صناعة الاحذية و الحقائب .
و كانت جريدة التايمز الأمريكية سنة 1923 اول من كشف عن هذه الطريقة البشعة في صيد التماسيح و التى اصبحت في ذلك الوقت اشبه بتقليد فلكلوري يتبعه الصيادين البيض في ولاية فلوريدا و تكساس يمارس منذ عام 1870 قبل ان يجرمها الكونغرس الامريكي و سلطات الولاية عام 1924 .