روي عن النبيّ صلّى اللّه عليه وآله وسلّم ، أنّه قال : «من قرأ هذه السورة أعاذه اللّه من الفضيحة يوم القيامة حيث تنشر صحيفته ، وينظر إلى النبيّ صلّى اللّه عليه وآله وسلّم وهو آمن ، ومن قرأها على أرمد العين أو مطروفها أبرأها بإذن اللّه عزّ وجلّ» «1».
وقال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم : «من قرأها أعاذه اللّه من الفضيحة يوم القيامة ، يوم تنشر صحيفته ، ومن كتبها لعين رمداء أو مطروفة برئت بإذن اللّه تعالى» «2».
وقال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم : «من سره أن ينظر إلى يوم القيامة كأنه رأي عين فليقرأ «إذا الشمس كورت وإذا السماء انفطرت ، وإذا السماء انشقت» «3».
وقال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم : «من قرأها أعاذه اللّه من الفضيحة يوم القيامة ، يوم تنشر صحيفته ، ومن كتبها لعين رمداء أو مطروفة برئت بإذن اللّه تعالى» «2».
وقال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم : «من سره أن ينظر إلى يوم القيامة كأنه رأي عين فليقرأ «إذا الشمس كورت وإذا السماء انفطرت ، وإذا السماء انشقت» «3».