سورة مريم
في خواص القرآن عن الصادق عليه السلام :
من كتبها و جعلها في إناء زجاج ضيق الرأس و جعلها في منزله كثر خيره في منامه , كما يرى أهله في منزله و إذا كتبت على حائط البيت منعت طوارقه و حرمت ما فيه و إذا شربها الخائف أمن بإذن الله تعالى .
و من كتبها و علقها عليه لم ير في منامه إلا خيرا .
وفي البرهان عن أبي عبدالله عليه السلام أنه قال :
من أدمن قرآءة سورة مريم لم يمت حتى يصيب منها يغنيه في نفسه و ماله و ولده و كان في الآخرة من أصحاب عيسى بن مريم و أعطي من الأجر مثل ملك سليمان بن داوود في الدنيا .