كيفية العمل أن يصوم الطالب والمطلوب يوم الأثنين ويفطر كلاهما على 7 تمرات عجوة وهو شرط وبعدها يأكلوا ما يريدوا والطالب يقوم بتلاوة سورة الرحمن 111 مرة ويجوز التقسيم على أكثر من جلسة وأقصاها 3 أيام وكلما قلت المدة كان أفضل وأفضله جلسة واحدة ثم التوكيل مرة
والتلاوة يجب أن يبدأها في نفس اليوم وهو يوم الأثنين ويبدأها قبل صلاة العشاء وإن تأخر فأقصاها يبدأ بعد العشاء بساعة ويكون أمام الطالب أثناء التلاوة إناء به ماء وبعد كل توكيل ينفث في الماء ويعطى الماء للمريض يشرب منه قليلاً ويمسح بالباقي جسده أو مكان الألم ويتركه فترة كالساعة مثلاً أو ينام به وإن لم يتحسن المريض فيتم إعادة العمل يوم الخميس مع الصيام يوم الخميس والإفطار على التمر كما سبق وهكذا يعاد الأثنين والخميس من كل أسبوع مع الصيام حتى يتم العلاج وبعض الأمراض تحتاج أكثر من جلسة وقد تصل إلى 4 أو 5 جلسات وهذا حسب المرض وحسب شدته والتوكيل هو ( أقسمت عليكم يا خدام هذه السورة الشريفة إلا ما توكلتم بعلاج فلان الفلاني من مرض كذا بارك الله فيكم وعليكم وجزاكم الله خير الجزاء) .
وفي شهر رمضان تصلح الطريقة في أي يوم حتى لو لم يكن اثنين ولا خميس وكذلك في الأيام البيض من كل شهر وهم أيام اكتمال القمر الثلاثة وهم يوم 13 و14 و15 فإنه تنفع الطريقة بهم ولا يشترط الاثنين والخميس ، وإن كان المريض بعيداً عنك أو في بلد أخرى فبعد تمام العمل اسكب الماء في بحر أو نهر أو أي مجرى مائي طاهر وإن كان المريض مرضه يمنعه من الصيام فيسقط عنه شرط الصيام ولكن يأكل سبع تمرات بعد أذان المغرب كما لو كان صائماً وإن كان مرضه يمنعه من تناول التمر لأي سبب فيسقط عنه الشرط وإن جعلت التلاوة على ماء وعلى زيت فهو الأفضل فتتلو كما سبق ثم تنفث في الماء والزيت ويشرب المريض من الماء ويدهن جسده قبل النوم مدة من 3 إلى 7 أيام فإنه الأفضل جداً والزيت يصح أي زيت طاهر وأفضله زيت حبة البركة أو زيت الزيتون .
فأعلم أيها الطالب أيدني الله وإياك بالحق أنه هذا العلاج من العلاجات القوية للمريض وهو للأمراض العضال فقط التي يصعب علاجها ويطول وقد لا تعالج
والتلاوة يجب أن يبدأها في نفس اليوم وهو يوم الأثنين ويبدأها قبل صلاة العشاء وإن تأخر فأقصاها يبدأ بعد العشاء بساعة ويكون أمام الطالب أثناء التلاوة إناء به ماء وبعد كل توكيل ينفث في الماء ويعطى الماء للمريض يشرب منه قليلاً ويمسح بالباقي جسده أو مكان الألم ويتركه فترة كالساعة مثلاً أو ينام به وإن لم يتحسن المريض فيتم إعادة العمل يوم الخميس مع الصيام يوم الخميس والإفطار على التمر كما سبق وهكذا يعاد الأثنين والخميس من كل أسبوع مع الصيام حتى يتم العلاج وبعض الأمراض تحتاج أكثر من جلسة وقد تصل إلى 4 أو 5 جلسات وهذا حسب المرض وحسب شدته والتوكيل هو ( أقسمت عليكم يا خدام هذه السورة الشريفة إلا ما توكلتم بعلاج فلان الفلاني من مرض كذا بارك الله فيكم وعليكم وجزاكم الله خير الجزاء) .
وفي شهر رمضان تصلح الطريقة في أي يوم حتى لو لم يكن اثنين ولا خميس وكذلك في الأيام البيض من كل شهر وهم أيام اكتمال القمر الثلاثة وهم يوم 13 و14 و15 فإنه تنفع الطريقة بهم ولا يشترط الاثنين والخميس ، وإن كان المريض بعيداً عنك أو في بلد أخرى فبعد تمام العمل اسكب الماء في بحر أو نهر أو أي مجرى مائي طاهر وإن كان المريض مرضه يمنعه من الصيام فيسقط عنه شرط الصيام ولكن يأكل سبع تمرات بعد أذان المغرب كما لو كان صائماً وإن كان مرضه يمنعه من تناول التمر لأي سبب فيسقط عنه الشرط وإن جعلت التلاوة على ماء وعلى زيت فهو الأفضل فتتلو كما سبق ثم تنفث في الماء والزيت ويشرب المريض من الماء ويدهن جسده قبل النوم مدة من 3 إلى 7 أيام فإنه الأفضل جداً والزيت يصح أي زيت طاهر وأفضله زيت حبة البركة أو زيت الزيتون .
فأعلم أيها الطالب أيدني الله وإياك بالحق أنه هذا العلاج من العلاجات القوية للمريض وهو للأمراض العضال فقط التي يصعب علاجها ويطول وقد لا تعالج