وهو تحصين ضد أي إرسال تظن أن أحد سيرسله عليه أو إن كنت داخل بحرب روحانية أو ما شابه فإنه يستخدم في تلك الأوقات ولكنه ليس كالتحصين السابق يستخدم دائماً وإنما هو وقت الحاجة عندما تشك أن أحداً سيرسل عليك سحر أو إرسال مهما كانت قوته أو درجته سواء كان علوياً أو أرضياً أو سفلياً بشرط أن تكون مظلوم ولست ظالماً فتقوم بتلك الطريقة فإنه يتم حمايتك من الأمر ومما سيرسله عليك ويتم الرد عليه أيضاً من خلال أعوان وهج الظلام وكيفية العمل أن تتلو * وأرادوا به كيداً فجعلناهم الأخسرين * 177 مرة ثم تتلو الجملة 177 مرة والجملة هي (نحن في جاه رسول الله صلى الله عليه وسلم) والتلاوة تكون على ماء وزيتزيتون وبعدها يشرب من الماء ويدهن جسده من الزيت ويفعل كذلك قبل النوم يومياً حتى يزول الأمر ولا يحتاج له ويجوز أن يجعل أهله يشربوا من الماء ويدهنوا جسدهم من الزيت أيضاً عند النوم فهم يكونوا في أمان تام بإذن الله والأفضل أن تجعل الأهل يقوموا بالتحصين السابق وبتلاوته أيضاً أثناء النهار ليكون الأمان تاماً لهم نهاراً وليلاً وبعد انتهاء الأمر الذي يهددك تستعمل التحصين العادي فغنه يكفيك من كل شيء وإنما هذا لصد الارسالات والتساليط وأيضاً الرد على المتوكلين بها وضررهم .
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
X
تحصين ضد الارسالات والاسحار
المـدرسة الـروحانية الـكبرى
التفاعل
تقليص