سلام الله عليكم
قبل ان نبدأ ..
الكون هو أزلي و خالد لا بداية له و لا نهاية ..
و منذ ان خلق الله عز و جل .. الانسان كجنس جديد على المخلوقات التى كانت قبله ..
اعطى الله تعالى لهذا المخلوق قوى غير عادية .. بل هي قوى خارقة للعادة ..
تم خلق الانسان على طبيعة الكون ككل و و اجمتع في خلقه كافة الطبائع الاربعة المشكلة للكون .. النار و التراب و الهواء و الماء و تم تركيب قوامه الروحي على تسعة مراتب سبعة واضحة و مرتبتين مشفرتين
القوائم السبعة الواضحة يمكن للانسان ان يصل بها الى طريق العودة الى جنة عدن و هذا طلب كل البشر و القائمتين الاخريتين مشفرتين خطيرتين للغاية .. و هما قائمة التحول الى شيطان و قائمة التحول الى ملاك ..
عندما خلق الله الانسان خلقه الله في أحسن تقويم .. أحسن تقويم معناها ان دمه نقي للغاية ..
يقول الحق بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ * وَطُورِ سِينِينَ * وَهَذَا الْبَلَدِ الْأَمِينِ * لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ * ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ * إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ * فَمَا يُكَذِّبُكَ بَعْدُ بِالدِّينِ * أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِينَ ..
التقويم الذى خلق الله به الانسان و كل البشر كافة هو النقاء الكامل .. او الشخص الكامل او القوى .. بالاصح الرجل القوى و المرأة القوية .. لا يخترقه مرض او موت او غيره و له علم الاول و الأخر و الظاهر و الباطن و هو المتحكم في كل شيء ..
حينما أنزل بنو الانسان الى الارض .. تدخلت الملائكة و التى كانت تنزل الى الارض في صفة قريبة من صفات البشر الى الارض و علمت الانسان القوى امور حياتية للعيش .. الزراعة و البناء و الصيد و الكيفية اخراج المعادن من الارض و كيفية العمل بها و كيفية بناء بيوت تحت الارض و العيش فيها خصوصا في ايام الجليد الذى غطى الارض ستة الالاف سنة فعاس الانسان ببيوت داخل الارض و كان ينشيء مزراع تحت الارض و يمرر الانهار و يحتمي من قساوة الجليد الذى كان على سطح الارض و الذى وصل الى درجات لا يمكن العيش فيها ابداا ....طوال هذه الفثرة تعلم الانسان من الملائكة - المخلوقات الفضائية - كل امور حياته
عندما عادت الملائكة الى مراتبها الاولى تدخل الياجوحيون و الشياطين بصورة قوية جدا في حياة هذا الانسان القوى بدأت الحرب الاولى بين الانسان القوى و الذى علمته الملائكة كل شيء في تسيير حياته و ساعدته في التشييد و البناء و الشياطين و السلالات المستوطنة لكوكب الارض قبل ان ينزل الانسان اليها ..
كانت الحرب قوية للغاية و لم تكن قتال او موت بل كانت حرب شيطانية .. و كانت فكرة الشياطين و الماجوجيين هي استنطاق الطبيعة لخلق انسان اخر من السلالة النقية و و هذا الخلقق سيكون مخلوط من الياجوجين و الشياطين ..
بدأت الحرب و كانت تستند على خطف اولاد الانس و التزواج بهم لانشاء سلالة انسان مستهجنة مخلوطة ليس لها دم نقي مئة بالمئة .. و تم التزواج في كل حقبات الزمن بين الانس و الجن .... و الانس و الياجوجين المتحولين ....... و بين الانس و الشياطين و تمت ولادة نوع من البشر شبيه بالبشر و لكنه نوع مستهجن و سلالة غير نقية ..
و كانت اخطر سلالة ولدت على وجه الارض هي السلالة الممزوجة بين الشياطين و الماجوجين و الانسان النقي الدم و تم انتاج نوع من البشر يشبه المخلوقات الفضائية - الملائكة - و كانت العملية الحسابية هي ان يتزاوج اقوى سلالة من الشياطين بأقوى سلالة من الياجوجين و يكون الناتج سلالة تحمل دماء مشتركة بين الشياطين و الماجوجين و يتم تزويج هذه السلالة بالسلالة النقية دمويا من البشر و بالتالي يتم انتاج السلالة التى سيكون لها الولاء للطوائف الثلاتة .. الشياطين و الياجوجين و الانسان .. و تكون مختلطة من الثلات طوائف ..
و قد تم انتاج هذا النوع من البشر و سموه الاله .. لان الشياطين كانت تتشكل في صور الملائكة او بالاحرى الشياطين هي ملائكة مغضوب عليها من الله فبقيت في صفتها المتحولة و الصقت بها اللعنة الالهية الى يوم القيامة ..
شارك وَاسْتَفْزِزْ مَنِ اسْتَطَعْتَ مِنْهُم بِصَوْتِكَ وَأَجْلِبْ عَلَيْهِم بِخَيْلِكَ وَرَجِلِكَ وَشَارِكْهُمْ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ وَعِدْهُمْ ۚ وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلَّا غُرُورًا ..
نعود فنقول .. السلالة المنتجة كانت لها صفات معينة مثل طول الجمجمة و القوة و الحكمة و العلم و السيطرة و النفوذ .. هذه السلالة سيخرج منها اخر الزمان الدجال .. و هي تسمى لدى الياجوجيون و الشياطين باسم الاله ..
و ظهرت هذه السلالة في مجموعة من الالهة و توزعت على الارض بين العجم و الفرس و العرب في شبه الجزيرة و الروم و الحبشة و كل بلاد الارض ..
بالمقابل لم يشأ الله تعالى ان يثلوت كل الدم البشري و يصبح غير نقي .. فشاء ان تهرب مجموعة من حاملى الدماء النقية عبر المسارات الارضية الى ان وصلوا الى جبال خصبة تقع بين العراق و لبنان و فلسطين ..
هذه السلالة من حاملي الدماء النقية استقرت و تزاوجت و تعايشت فيما بينها فكانت كل سلالتهم حاملى دماء نقية و كانوا يمثلون الانسان القوى .. من هذه السلالة انبعث رسل و انبياء الى العالم و الى الياجوجين و الشياطين و بدأت حرب قوية بينهم و بين الالهة الى ان استطاعت الالهة بمساعدة الشياطين و الكهنة من قتل كافة حاملى الدماء النقية .. الا نفر منهم فر الى الجزيرة العربية الى مكان يقال له ارض الاله و عاش هناك ببينة من الله على اساس ان الارض التى هم بها مقدسة لا يمكن للالهة البشرية الوصول اليها او دخولها لانها ارض محرمة ..
قبل ان نبدأ ..
الكون هو أزلي و خالد لا بداية له و لا نهاية ..
و منذ ان خلق الله عز و جل .. الانسان كجنس جديد على المخلوقات التى كانت قبله ..
اعطى الله تعالى لهذا المخلوق قوى غير عادية .. بل هي قوى خارقة للعادة ..
تم خلق الانسان على طبيعة الكون ككل و و اجمتع في خلقه كافة الطبائع الاربعة المشكلة للكون .. النار و التراب و الهواء و الماء و تم تركيب قوامه الروحي على تسعة مراتب سبعة واضحة و مرتبتين مشفرتين
القوائم السبعة الواضحة يمكن للانسان ان يصل بها الى طريق العودة الى جنة عدن و هذا طلب كل البشر و القائمتين الاخريتين مشفرتين خطيرتين للغاية .. و هما قائمة التحول الى شيطان و قائمة التحول الى ملاك ..
عندما خلق الله الانسان خلقه الله في أحسن تقويم .. أحسن تقويم معناها ان دمه نقي للغاية ..
يقول الحق بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ * وَطُورِ سِينِينَ * وَهَذَا الْبَلَدِ الْأَمِينِ * لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ * ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ * إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ * فَمَا يُكَذِّبُكَ بَعْدُ بِالدِّينِ * أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِينَ ..
التقويم الذى خلق الله به الانسان و كل البشر كافة هو النقاء الكامل .. او الشخص الكامل او القوى .. بالاصح الرجل القوى و المرأة القوية .. لا يخترقه مرض او موت او غيره و له علم الاول و الأخر و الظاهر و الباطن و هو المتحكم في كل شيء ..
حينما أنزل بنو الانسان الى الارض .. تدخلت الملائكة و التى كانت تنزل الى الارض في صفة قريبة من صفات البشر الى الارض و علمت الانسان القوى امور حياتية للعيش .. الزراعة و البناء و الصيد و الكيفية اخراج المعادن من الارض و كيفية العمل بها و كيفية بناء بيوت تحت الارض و العيش فيها خصوصا في ايام الجليد الذى غطى الارض ستة الالاف سنة فعاس الانسان ببيوت داخل الارض و كان ينشيء مزراع تحت الارض و يمرر الانهار و يحتمي من قساوة الجليد الذى كان على سطح الارض و الذى وصل الى درجات لا يمكن العيش فيها ابداا ....طوال هذه الفثرة تعلم الانسان من الملائكة - المخلوقات الفضائية - كل امور حياته
عندما عادت الملائكة الى مراتبها الاولى تدخل الياجوحيون و الشياطين بصورة قوية جدا في حياة هذا الانسان القوى بدأت الحرب الاولى بين الانسان القوى و الذى علمته الملائكة كل شيء في تسيير حياته و ساعدته في التشييد و البناء و الشياطين و السلالات المستوطنة لكوكب الارض قبل ان ينزل الانسان اليها ..
كانت الحرب قوية للغاية و لم تكن قتال او موت بل كانت حرب شيطانية .. و كانت فكرة الشياطين و الماجوجيين هي استنطاق الطبيعة لخلق انسان اخر من السلالة النقية و و هذا الخلقق سيكون مخلوط من الياجوجين و الشياطين ..
بدأت الحرب و كانت تستند على خطف اولاد الانس و التزواج بهم لانشاء سلالة انسان مستهجنة مخلوطة ليس لها دم نقي مئة بالمئة .. و تم التزواج في كل حقبات الزمن بين الانس و الجن .... و الانس و الياجوجين المتحولين ....... و بين الانس و الشياطين و تمت ولادة نوع من البشر شبيه بالبشر و لكنه نوع مستهجن و سلالة غير نقية ..
و كانت اخطر سلالة ولدت على وجه الارض هي السلالة الممزوجة بين الشياطين و الماجوجين و الانسان النقي الدم و تم انتاج نوع من البشر يشبه المخلوقات الفضائية - الملائكة - و كانت العملية الحسابية هي ان يتزاوج اقوى سلالة من الشياطين بأقوى سلالة من الياجوجين و يكون الناتج سلالة تحمل دماء مشتركة بين الشياطين و الماجوجين و يتم تزويج هذه السلالة بالسلالة النقية دمويا من البشر و بالتالي يتم انتاج السلالة التى سيكون لها الولاء للطوائف الثلاتة .. الشياطين و الياجوجين و الانسان .. و تكون مختلطة من الثلات طوائف ..
و قد تم انتاج هذا النوع من البشر و سموه الاله .. لان الشياطين كانت تتشكل في صور الملائكة او بالاحرى الشياطين هي ملائكة مغضوب عليها من الله فبقيت في صفتها المتحولة و الصقت بها اللعنة الالهية الى يوم القيامة ..
شارك وَاسْتَفْزِزْ مَنِ اسْتَطَعْتَ مِنْهُم بِصَوْتِكَ وَأَجْلِبْ عَلَيْهِم بِخَيْلِكَ وَرَجِلِكَ وَشَارِكْهُمْ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ وَعِدْهُمْ ۚ وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلَّا غُرُورًا ..
نعود فنقول .. السلالة المنتجة كانت لها صفات معينة مثل طول الجمجمة و القوة و الحكمة و العلم و السيطرة و النفوذ .. هذه السلالة سيخرج منها اخر الزمان الدجال .. و هي تسمى لدى الياجوجيون و الشياطين باسم الاله ..
و ظهرت هذه السلالة في مجموعة من الالهة و توزعت على الارض بين العجم و الفرس و العرب في شبه الجزيرة و الروم و الحبشة و كل بلاد الارض ..
بالمقابل لم يشأ الله تعالى ان يثلوت كل الدم البشري و يصبح غير نقي .. فشاء ان تهرب مجموعة من حاملى الدماء النقية عبر المسارات الارضية الى ان وصلوا الى جبال خصبة تقع بين العراق و لبنان و فلسطين ..
هذه السلالة من حاملي الدماء النقية استقرت و تزاوجت و تعايشت فيما بينها فكانت كل سلالتهم حاملى دماء نقية و كانوا يمثلون الانسان القوى .. من هذه السلالة انبعث رسل و انبياء الى العالم و الى الياجوجين و الشياطين و بدأت حرب قوية بينهم و بين الالهة الى ان استطاعت الالهة بمساعدة الشياطين و الكهنة من قتل كافة حاملى الدماء النقية .. الا نفر منهم فر الى الجزيرة العربية الى مكان يقال له ارض الاله و عاش هناك ببينة من الله على اساس ان الارض التى هم بها مقدسة لا يمكن للالهة البشرية الوصول اليها او دخولها لانها ارض محرمة ..