تسبب بعض أنواع الأطعمة، كالقهوة والمشروبات الغازية وبعض الفواكه وغيرها، تغيراً في لون الأسنان البيضاء، والتي تتحول بسبب هذه الأطعمة لأسنان ملونة.
كذلك فإن التدخين والتقدم في العمر من الأسباب التي تسبب تلوناً في الأسنان. ويحاول العديد من الناس إجراء عمليات تبييض الأسنان للحصول على ابتسامة أكثر إشراقاً وبياضاً. سواء كان ذلك من خلال زيارة طبيب الأسنان لمتابعة جلسات تبييض الأسنان، أو استخدام بعض المواد المنزلية كالبودرة والمواد الهلامية، أو استخدام العلاج بالليزر.
إلا أن هذه العمليات والعلاجات لا تخلو من المخاطر.
آثار جانبية:
يمكن أن تكون الآثار الجانبية لتبييض الأسنان معتدلة أو بسيطة، وقد تكون كبيرة أيضاً.. كما يمكن أن تكون مؤقتة، وقد تستمر لفترة طويلة.
المواد الهلامية ومنتجات تبييض الأسنان المنزلية، وكذلك المنتجات المستخدمة في عمليات التبييض لها آثار جانبية شهيرة، ومن أهمها:
1- إصابة الأسنان بالحساسية.
تجربة
يمكن تجربة ذلك من خلال التيار الهوائي، بحيث يطبق الشخص أسنانه ويترك شفتيه مفتوحتان، ثم يقوم بعملية شهيق من فمه. فإذا أحس بألم في أسنانه فهذا يعني أنها تعاني من الحساسية وقد يكون السبب بروز الأعصاب في ميناء الأسنان، أو وجود كسر أو غيرها.
كذلك يمكن تجربة استخدام السوائل الباردة أو الساخنة، والتي يمكن أن تكشف بعض الآلام في الأسنان. خاصة وأن مواد تبييض الأسنان تحتوي على مواد كيميائية (بروكسيدات) تسبب الحساسية أثناء وبعد استخدامها.
من بين الآثار الجانبية أيضاً..
2- تهيّج الحلق، والناجم عن تسرب مواد تبييض الأسنان الفم وابتلاعها بالخطأ من قبل الشخص.
3- الجفاف في الفم والحلق أيضاً يمكن أن يكون أحد الآثار الجانبية لاستخدام منتجات تبييض الأسنان.
4- التهاب الأعصاب في الأسنان، والتي تحدث بسبب الاستخدام لمنتجات التبييض، أو تسرب بعض منها للأعصاب.
5- يمكن أن تتسبب منتجات تبييض الأسنان لبعض الناس، بالحرقة في المعدة، والغثيان والتقيؤ بحال تم ابتلاع هذه المنتجات عن طريق الخطأ إلى المعدة.
6- أيضاً من الآثار الجانية، انخفاض إنتاج اللعاب في الفم، وذلك بسبب العوامل المؤكسدة المستخدمة في منتجات تبييض الأسنان.
7- قد تسبب منتجات تبييض الأسنان اختلافاً في الشفافية، وعدم انتظام في الحواف الخارجية للسن، وقد تظهر بعض المناطق بيضاء ناصعة فيما تبقى مناطق أخرى قاتمة قليلاً..
8- إحدى الآثار الجانبية السلبية أيضاً، استهلاك الكثير من الأموال لمتابعة تبييض الأسنان بشكل مستمر.
9- تستخدم عمليات الليزر لتبييض الأسنان أيضاً، ومن أهم الإيجابيات لهذه العمليات، أنها أسرع من استخدام المواد الهلامية. إلا أن من آثارها الجانبية، فضلاً عن الآثار السابقة، أنها قد تسبب تورم الشفاه وظهور بعض القروح الباردة، وتغير لون أنسجة اللثة داخل الفم.
لذلك من الحكمة لأي شخص أن يتعرف على هذه الآثار الجانبية لتبييض الأسنان قبل استخدام أيّ منها.
وبطبيعة الحال يجب استشارة طبيب أسنان موثوق به جيداً.
كذلك فإن التدخين والتقدم في العمر من الأسباب التي تسبب تلوناً في الأسنان. ويحاول العديد من الناس إجراء عمليات تبييض الأسنان للحصول على ابتسامة أكثر إشراقاً وبياضاً. سواء كان ذلك من خلال زيارة طبيب الأسنان لمتابعة جلسات تبييض الأسنان، أو استخدام بعض المواد المنزلية كالبودرة والمواد الهلامية، أو استخدام العلاج بالليزر.
إلا أن هذه العمليات والعلاجات لا تخلو من المخاطر.
آثار جانبية:
يمكن أن تكون الآثار الجانبية لتبييض الأسنان معتدلة أو بسيطة، وقد تكون كبيرة أيضاً.. كما يمكن أن تكون مؤقتة، وقد تستمر لفترة طويلة.
المواد الهلامية ومنتجات تبييض الأسنان المنزلية، وكذلك المنتجات المستخدمة في عمليات التبييض لها آثار جانبية شهيرة، ومن أهمها:
1- إصابة الأسنان بالحساسية.
تجربة
يمكن تجربة ذلك من خلال التيار الهوائي، بحيث يطبق الشخص أسنانه ويترك شفتيه مفتوحتان، ثم يقوم بعملية شهيق من فمه. فإذا أحس بألم في أسنانه فهذا يعني أنها تعاني من الحساسية وقد يكون السبب بروز الأعصاب في ميناء الأسنان، أو وجود كسر أو غيرها.
كذلك يمكن تجربة استخدام السوائل الباردة أو الساخنة، والتي يمكن أن تكشف بعض الآلام في الأسنان. خاصة وأن مواد تبييض الأسنان تحتوي على مواد كيميائية (بروكسيدات) تسبب الحساسية أثناء وبعد استخدامها.
من بين الآثار الجانبية أيضاً..
2- تهيّج الحلق، والناجم عن تسرب مواد تبييض الأسنان الفم وابتلاعها بالخطأ من قبل الشخص.
3- الجفاف في الفم والحلق أيضاً يمكن أن يكون أحد الآثار الجانبية لاستخدام منتجات تبييض الأسنان.
4- التهاب الأعصاب في الأسنان، والتي تحدث بسبب الاستخدام لمنتجات التبييض، أو تسرب بعض منها للأعصاب.
5- يمكن أن تتسبب منتجات تبييض الأسنان لبعض الناس، بالحرقة في المعدة، والغثيان والتقيؤ بحال تم ابتلاع هذه المنتجات عن طريق الخطأ إلى المعدة.
6- أيضاً من الآثار الجانية، انخفاض إنتاج اللعاب في الفم، وذلك بسبب العوامل المؤكسدة المستخدمة في منتجات تبييض الأسنان.
7- قد تسبب منتجات تبييض الأسنان اختلافاً في الشفافية، وعدم انتظام في الحواف الخارجية للسن، وقد تظهر بعض المناطق بيضاء ناصعة فيما تبقى مناطق أخرى قاتمة قليلاً..
8- إحدى الآثار الجانبية السلبية أيضاً، استهلاك الكثير من الأموال لمتابعة تبييض الأسنان بشكل مستمر.
9- تستخدم عمليات الليزر لتبييض الأسنان أيضاً، ومن أهم الإيجابيات لهذه العمليات، أنها أسرع من استخدام المواد الهلامية. إلا أن من آثارها الجانبية، فضلاً عن الآثار السابقة، أنها قد تسبب تورم الشفاه وظهور بعض القروح الباردة، وتغير لون أنسجة اللثة داخل الفم.
لذلك من الحكمة لأي شخص أن يتعرف على هذه الآثار الجانبية لتبييض الأسنان قبل استخدام أيّ منها.
وبطبيعة الحال يجب استشارة طبيب أسنان موثوق به جيداً.