الإيمان باليوم الآخر
والمقصود به ( الميعاد ) وهو المرد إلى الله عز وجل
والإياب إليه ( أيقن ) استيقن بذلك يقينا جازما ( بلا تردد ) ،
هذا هو الركن الخامس من أركان الإيمان وهو الإيمان باليوم الآخر وما يدخل في
تعريف الإيمان باليوم الآخر
هو التصديق الجازم بأن هناك يوما يجمع الله فيه الناس
فيحاسبهم على اعمالهم والجزاء من جنس العمل
وهو يوم القيامة الذي لا يوم بعده ، حين يبعث الناس
أحياء للبقاء : إما في دار النعيم، وإما في دار العذاب الأليم .
فنؤمن بالبعث وهو إحياء الله تعالى الموتى ..
من آيات الإيمان باليوم الآخر :
وقال تعالى : ( الله لا إله إلا هو ليجمعنكم إلى يوم القيامة لا ريب فيه
وقال تعالى : ( إن الذين لا يؤمنون بالآخرة زينا لهم أعمالهم فهم يعمهون )
وقال تعالى : ( يوفون بالنذر ويخافون يوما كان شره مستطيرا )
وقال تعالى : ( وما يدريك لعل الساعة تكون قريبا )
وقوله تعالى : (إن الله عنده علم الساعة ) "
والمقصود به ( الميعاد ) وهو المرد إلى الله عز وجل
والإياب إليه ( أيقن ) استيقن بذلك يقينا جازما ( بلا تردد ) ،
هذا هو الركن الخامس من أركان الإيمان وهو الإيمان باليوم الآخر وما يدخل في
تعريف الإيمان باليوم الآخر
هو التصديق الجازم بأن هناك يوما يجمع الله فيه الناس
فيحاسبهم على اعمالهم والجزاء من جنس العمل
وهو يوم القيامة الذي لا يوم بعده ، حين يبعث الناس
أحياء للبقاء : إما في دار النعيم، وإما في دار العذاب الأليم .
فنؤمن بالبعث وهو إحياء الله تعالى الموتى ..
من آيات الإيمان باليوم الآخر :
وقال تعالى : ( الله لا إله إلا هو ليجمعنكم إلى يوم القيامة لا ريب فيه
وقال تعالى : ( إن الذين لا يؤمنون بالآخرة زينا لهم أعمالهم فهم يعمهون )
وقال تعالى : ( يوفون بالنذر ويخافون يوما كان شره مستطيرا )
وقال تعالى : ( وما يدريك لعل الساعة تكون قريبا )
وقوله تعالى : (إن الله عنده علم الساعة ) "