طبعاً هذه سورة ولا يجوز إستخدامها في إلا في الحلال وإن الله يحب الزوج والزوجة الذين يتطلعون لإصلاح بيتهما فيستجيب للمرأة إذا كانت على حق ويكون هدفها الإصلاح وزيادة الألفة والمحبة فالهدف مشروع ومطلوب أسأل الله أن يجيب دعوة كل مضطرة.
فمن قراها على ماء وأعطاها لاي شخص صار متعلقا به ولا يصبر على حبه ومن أراد أن يطوع شخص له فليقرأ سورة يس على نبات ويعطيها له ليأكلها فيكون كظله مطيعاً له في كل ما يطلبه ونقول هنا الطلبات المشروعة وأن لا يطيع الزوج طاعة عمياء ولكن يكون أكثر لين وتفهماً